logo
الرئيس الفرنسي ماكرون والوزير الحايك يفتتحان معرض "كنوز أُنقِذت من غزة: 5 آلاف عام من التاريخ" في باريس

الرئيس الفرنسي ماكرون والوزير الحايك يفتتحان معرض "كنوز أُنقِذت من غزة: 5 آلاف عام من التاريخ" في باريس

معا الاخبارية١٤-٠٤-٢٠٢٥

بيت لحم- معا- افتتح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ووزير السياحة والآثار هاني الحايك، اليوم الاثنين، معرض "كنوز انقذت من غزة: 5000 عام من التاريخ" في العاصمة الفرنسية باريس.
وشارك في افتتاح المعرض الذي نظمه معهد العالم العربي في باريس، سفيرة فلسطين لدى فرنسا هالة أبو حصيرة، وعدد من وزراء الحكومة الفرنسية وممثلي السلك الدبلوماسي المعتمد.
واكد الحايك أن هذا المعرض الاستثنائي في هذا الوقت يُسلّط الضوء على التراث الغني والعريق لفلسطين، ولا سيما مدينة غزة، من خلال مجموعة استثنائية من القطع الأثرية التي تحكي تاريخًا ممتدًا عبر آلاف السنين. فهو رسالة صمود وثبات، وتأكيد على أن هويتنا الثقافية الوطنية راسخة ووجود الشعب الفلسطيني متجذر في هذه الارض. فغزة، هذه المدينة العريقة، كانت عبر التاريخ نقطة التقاء للحضارات، ومركزًا للإبداع الإنساني الذي لا يزال حيًّا في آثارها وشواهدها التاريخية.
وقال: إننا هنا اليوم للفت انتباهكم للواقع الأليم الذي يعيشه قطاع غزة، والذي كان وما زال ضحيةً للعدوان العسكري الإسرائيلي المتكرر وترتكب بحقه أبشع الجرائم، مما أسفر عن دمار هائل طال البشر والحجر على حد سواء.
واضاف الحايك، إن العدوان العسكري الاسرائيلي الذي استهدف غزة لم يقتصر على فقدان الأرواح والمآسي الإنسانية، بل طال أيضًا التراث الثقافي المادي، حيث دُمّرت مواقع أثرية ومبانٍ تاريخية تشهد على حضارة ممتدة في هذه الأرض، في تجسيد مباشر لجريمة الإبادة الثقافية ومحاولة لطمس الهوية، وإلغاء الرواية التاريخية لشعبٍ له جذوره العميقة في هذه الأرض.
وأعرب الحايك عن تقديره العميق لجمهورية فرنسا، على دعمها المستمر لحماية التراث الثقافي، وثمّن مواقفها الداعية إلى احترام وحماية التراث الفلسطيني. كما ثمّن التعاون الفرنسي-الفلسطيني المستمر في مجال الحفريات الأثرية، لا سيما في موقع دير القديس هيلاريون في غزة، ودعم فرنسا للجهود الدولية الهادفة إلى مكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية.
وفي ختام كلمته، قال الوزير الحايك مخاطبا الرئيس الفرنسي: "فخامة الرئيس، شعبنا الفلسطيني يتابع باهتمام تصريح فخامتكم حول إمكانية اعتراف فرنسا بدولة فلسطين. إن هذا التصريح يُمثّل بارقة أمل، ويعكس تحوّلًا مهمًّا في الخطاب السياسي الأوروبي تجاه حقوق الشعب الفلسطيني، وهو ما نعتبره خطوة هامة نحو تحقيق العدالة والكرامة لشعبنا. ونأمل أن يُترجم هذا التوجّه إلى خطوات ملموسة على الساحة الدولية تُنصف الحق الفلسطيني في تقرير المصير والعيش بحرية وسلام في دولته المستقلة. "
وتابع: "نؤكد في هذا الصدد على موقف منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس، والحكومة الفلسطينية بالرفض المطلق لتهجير الشعب الفلسطيني، وعلى ضرورة تطبيق الخطة العربية لإعادة اعمار غزة بحسب ما أقرته القمة العربية الطارئة الاخيرة، وعلى استعداد الحكومة الفلسطينية تحمل كامل المسؤولية في إغاثة شعبنا وإعادة الاعمار بسواعد شبابنا والشركاء الدوليين، وضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على مدننا ومخيماتنا في شمال الضفة، ووقف الاستيطان الإسرائيلي والممارسات أحادية الجانب التي تقوض حل الدولتين، الذي نلتزم به كحل وحيد لتحقيق السلام والأمن للشعبين وللمنطقة."
ومن جهتها اكدت سفير فلسطين لدى فرنسا أبو حصيرة، على أهمية هذا المعرض في التأكيد على أهمية تاريخ الشعب الفلسطيني والذي يمتد لآلاف السنين في أرضه، وبأن هذه القطع الاثرية النادرة تعبر عنا كشعب فلسطين، مشددة على ضرورة الدفع باتجاه وقف فوري لاطلاق النار وحماية ابناء الشعب الفلسطيني من العدوان الاسرائيلي المستمر بحقنا، مؤكدة شكرا للجمهورية الفرنسية حكومة وشعبا على مواقفهم الرسمية والشعبية الداعمة للحق الفلسطيني في اقامة الدولة الفلسطينية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مختطفون يصرخون على وقع القصف".. الإسرائيليون يتلقون مكالمات من أرقام مجهولة
"مختطفون يصرخون على وقع القصف".. الإسرائيليون يتلقون مكالمات من أرقام مجهولة

معا الاخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • معا الاخبارية

"مختطفون يصرخون على وقع القصف".. الإسرائيليون يتلقون مكالمات من أرقام مجهولة

بيت لحم- معا- اشتكى الإسرائيليون من مكالمات هاتفية تلقوها من أرقام مجهولة، بما في ذلك تسجيلات لاسرى يصرخون على وقع أصوات القصف في غزة. واكدت قيادة عائلات المخطوفين أن "هذه المحادثات والتسجيلات ليست لصالحنا. خلال ساعات الليل بين الجمعة والسبت، أفاد عدد من المستخدمين بتلقيهم مكالمات من أرقام مجهولة، سمعوا خلالها أصواتًا توحي بعمليات اختطاف، إنذارات، وانفجارات. وذكر أحد المتصفحين أنه سمع خلال المكالمة صوتًا يقول: "هناك رهائن في غزة، ماذا تنتظرون؟" من جهتها، باشرت وحدة الأمن السيبراني التحقيق لتحديد مصدر هذه المكالمات. وبحسب صحيفة يديعوت احرنوت فقد تضمنت المكالمات تسجيلات يُعتقد أنها لمختطفين يصرخون رعباً على وقع أصوات القصف الإسرائيلي، بالإضافة إلى مقاطع مأخوذة من تسجيلات مصورة سبق أن نشرتها حركة حماس. وقال أحد مستخدمي الإنترنت: "خلال الليل، تلقى العديد من الإسرائيليين مكالمات هاتفية، ومن رد على المكالمات سمع اصوات الرهائن". كتب آخر: "في الساعة 9:56 صباحًا، تلقيت اتصالًا من رقم مجهول، كان هناك صوت إنذار، وصراخ، وشخص يتحدث عن الرهائن الموجودين في غزة، بلهجة غير عربية.

مهندس صفقة "شاليط": أمريكا عرضت على إسرائيل وقف النار على غرار لبنان لكن نتنياهو رفض
مهندس صفقة "شاليط": أمريكا عرضت على إسرائيل وقف النار على غرار لبنان لكن نتنياهو رفض

معا الاخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • معا الاخبارية

مهندس صفقة "شاليط": أمريكا عرضت على إسرائيل وقف النار على غرار لبنان لكن نتنياهو رفض

بيت لحم- معا- كشف "غيرشون باسكين" ـ وهو ناشط يساري مخضرم وأحد مهندسي صفقة "شاليط" في عام 2011 أن رئيس الوزراء الاسرائيلي "بنيامين نتنياهو" يسعى إلى مواصلة القتال في قطاع غزة، ويمنع عمدا التوصل إلى اتفاق مع حماس . وبحسب قوله فإن نتنياهو يتصرف انطلاقا من اعتبارات سياسية داخلية وليس من رغبة حقيقية في إنهاء الحرب. وقال باسكين لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية: "أمر نتنياهو فريق التفاوض الإسرائيلي بالعودة من قطر. لا يهم حقًا - لم يكن لديهم تفويض للتوصل إلى اتفاق". ويواصل نتنياهو اتهام حماس بعدم رغبتها في التوصل إلى اتفاق لا يضمن إنهاء الحرب. وهذا يُظهر مجددًا وبشكل قاطع أن نتنياهو لا ينوي إنهاء الحرب. ويضيف باسكين أن الولايات المتحدة عرضت على إسرائيل ضمانات كان من الممكن أن تسمح بإنهاء مرحلة القتال، لكن نتنياهو رفضها. مضيفا: الأميركيون قالوا لنتنياهو إنه إذا انتهت الحرب وانتهكت حماس وقف إطلاق النار بأي شكل من الأشكال، فإن إسرائيل ستكون قادرة على العودة إلى غزة، تماما كما يحدث في لبنان منذ وقف إطلاق النار هناك". وتابع "إن الحرب في غزة، بالنسبة لنتنياهو، هي بوضوح حرب السلام التي يخوضها الائتلاف". وبحسب قوله، فإن الأميركيين أعلنوا بعد انسحاب إسرائيل من المحادثات في قطر أنهم سيواصلون المفاوضات المباشرة مع حماس عبر ممثليهم، ويتكوف وبوهلر: "كان رد الأميركيين على انتهاء المفاوضات هو أن الولايات المتحدو ستواصل الآن المفاوضات المباشرة مع حماس في محادثات مع زعيم حماس خليل الحية". وفقا له :" تقييمي المتفائل هو أنه في غضون أسبوع أو أسبوعين، سيأمر ترامب نتنياهو بإنهاء الحرب والموافقة على إعادة جميع الاسرى الـ58 إلى ديارهم". يشير باسكين إلى أن ترامب كان له تأثير مباشر على الأرض: "أمر ترامب نتنياهو بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وأعلن نتنياهو قرارًا حكوميًا بالسماح بدخول المساعدات إلى غزة، لكن لم يُصوّت عليه في الحكومة - فقط إعلان بأن الحكومة قد قررت - وهو ما لم يحدث فعليًا. ترامب هو من قرر، ونتنياهو هو من نفذه".

عن زيارة عباس والسلاح الفلسطيني في لبنان
عن زيارة عباس والسلاح الفلسطيني في لبنان

فلسطين اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • فلسطين اليوم

عن زيارة عباس والسلاح الفلسطيني في لبنان

فلسطين اليوم الكاتب: أحمد الصباهي يسدل الشعب الفلسطيني الستار عن الذكرى الـ77 للنكبة، ليعيش صورها من جديد عبر حرب الإبادة في قطاع غزّة، حيث يخوض الفلسطينيون صراعاً مريراً مع آلة القتل الإسرائيلية التي تنهش أجسادهم وحيواتهم، في ظلّ نكبةٍ من نوع آخر، تتمثّل بالصمت العربي المدوي، ليس خارج منطق المواجهة فحسب، بل عبر إلقاء المسؤولية في ما آلت إليه أوضاع غزّة، على من يقاوم، ما يشجّع الاحتلال على الإيغال أكثر في الدم الفلسطيني. وبين هذا وذاك، تقف السلطة الفلسطينية عاجزة، فلا هي تخوض صراعاً كفاحياً بحدِّه الأدنى، فهذا خارج الحسابات أو "المغامرات"، ولا هي "تصمت"، حيث إنّ صراخها يملأ الفضاء الفلسطيني، من خلال مفردات لم تعد تجد لها صدى إلا في أروقة النظم العربية، من مفردات "الشرعية"، و"حصرية التمثيل للشعب الفلسطيني". أما "الطلقة الأولى" بالإشارة إلى تاريخ حركة "فتح" المجيد في البدايات، فقد سحبت مفعوله ممارسات السلطة على الأرض، فغيَّبته، وهو بالتالي يُستحضر فقط، للردِّ على منطق المقاومة حول سؤال مشروع: ماذا بقي من اتفاقية أوسلو؟ هذا إذا غضضنا الطرف عن مطالب السلطة للمقاومة بتسليم الأسرى والسلاح في غزّة... لنصل في النهاية إلى مسألة أنّه ليس لدينا نحن الشعب الفلسطيني رأي واحد، بل آراء، بين منطق المفاوضات والمهادنة، وبين من يطلق النار ويقاوم الاحتلال، وفي كلتا الحالتين يدفع الشعب الفلسطيني أكلاف ذلك. فهل ينطبق الأمر أيضاً على اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، بين مفهوم "المهادنة" و"المقاومة"؟ هذا يقودنا إلى الحديث عن الحالة الفلسطينية وحساسية وضعها في لبنان، وبالأخص عن دور السلاح الفلسطيني، الذي بالمناسبة، هو مرتبط بتاريخ "الثورة الفلسطينية والكفاح المسلح"، وهو ليس شيئاً طارئاً أو مستجداً، إذ جرت شرعنته عام 1969 عبر اتفاق وُقِّع في القاهرة بين منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة اللبنانية، في زمن الرئيس الراحل ياسر عرفات، وأخيراً لمسنا له دوراً في معركة طوفان الأقصى عبر إطلاق الصواريخ تجاه المستوطنات الإسرائيلية عند الحدود مع لبنان، فضلاً عن عمليات التسلّل. إذاً، تاريخياً لهذا السلاح رمزيته التي تعزّزت على مدار سنوات النضال، وارتبط بحقّ اللاجىء الفلسطيني في القيام بدوره بتحرير فلسطين، وضمان حقّ العودة. إلا أنه بعد خروج منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان عام 1982، وارتكاب الاحتلال الإسرائيلي عبر حزب "الكتائب اللبنانية"، مجزرة "صبرا وشاتيلا"، وغيرها من المجازر التي لحقت بالفلسطينيين إبَّان الحرب الأهلية، ومنها "مخيم تل الزعتر"، والتي دفع فيها الفلسطينيون أثماناً باهظة، اتخذ السلاح معنى آخر، له علاقة بحماية الوجود الفلسطيني. وبعد أن طوى اللبنانيون صفحة الحرب الأهلية عام 1990، لم تجرِ مراجعة جدّية، بحيث يستخلص فيها اللبنانيون العبر، ما خلا المراجعة التي جرت بين منظمة التحرير ممثلة بالسفارة الفلسطينية في لبنان، وحزب الكتائب اللبنانية، والتي تُوِّجت برسالة اعتذار متبادل. ما زال الوجود الفلسطيني مثار جدل في لبنان وعلى مدى السنوات اللاحقة، وصولاً إلى الزمن الحاضر، ما زال العنصر الفلسطيني مثار جدل بين من يحمّله مسؤولية التسبّب بالحرب الأهلية من أصحاب التوجّه اليميني المسيحي، وبين من يعتبره أحد العناصر، وبين من يعتبر أنّ أزمة لبنان تاريخية في النزاعات والحروب الأهلية، وأنّ اللبنانيين والفلسطينيين كانوا ضحية السياسة الأميركية والإسرائيلية، التي انساقت معها قوى لبنانية، وبالتالي فإنّ العنصر الفلسطيني ضحية هذه التجاذبات والحروب، وهو ما أشار إليه كتاب الأستاذ صقر أبو فخر "الحرب الأهلية اللبنانية، لماذا اندلعت ومتى بدأت، الدوافع والروافع وتزوير الوقائع" أخيراً، فضلاً عن كتاب "اللجوء الفلسطيني في زمن الصراعات" الصادر عن لجنة الحوار الفلسطيني اللبناني التابعة لرئاسة مجلس الوزراء اللبناني، الذي توصّل إلى نتيجة مشابهة. بالتأكيد هذا لا ينفي الأخطاء والممارسات، وحتى التوجّهات التي فُرضت، أو ربما اختارتها منظمة التحرير والقوى الفلسطينية في أتون الصراع اللبناني، الذي كان انعكاساً لحالة الخلافات العربية والارتباطات الدولية ذات التوجّهات المتناقضة. وبعد التحولات والتبدلات التي جرت بعد السابع من أكتوبر، وخصوصاً في لبنان، قرأ البعض تراجعاً في دور حزب الله، فأعيد من جديد طرح موضوع تسليم السلاح الفلسطيني، وهذ المرّة بقوّة أكبر، فالظرف الحالي يخدم هذه التوجّهات، وربما بالقوّة وعبر الأمر الواقع، بعيداً عن حلّ قضايا اللاجئين الحقوقية والمدنية، مستندين في ذلك إلى توجّهات السلطة الفلسطينية بتسليم السلاح، التي عُبِّر عنها صراحة في جلسة المجلس المركزي أخيراً في رام الله. والسؤال المطروح اليوم في لبنان: من يضمن أمن المخيّمات بعد أن عانى سكانها من ويلات المجازر والحصار؟ من الذي يضمن عدم اعتداء الاحتلال عليها إن قرّر أن يشنَّ عدواناً جديداً على جنوب لبنان، وبشكل موسّع ليطاول المخيمات الفلسطينية في الجنوب؟ هل سيُقايض السلاح بالحقوق الفلسطينية؟ وهل سيجري التوافق على ذلك فلسطينياً بين السلطة، وفصائل معارضة تطالب بتنظيمه لا تسليمه كحركة حماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية؟ وأين الحكمة والمصلحة التي تراعي الهواجس الفلسطينية والمطالب اللبنانية؟ بلا شك، هناك توجّس وريبة كبيرة تصاحب زيارة عباس للبنان، فلا توجّهاته السياسية، ولا سعيه الحثيث طوال السنوات الماضية في إطار الانقسام الفلسطيني للإمساك بورقة اللاجئين على حساب بقية القوى، فضلاً عن إهماله لحقوق اللاجئين، التي يتقاسم فيها المسؤولية مع بقية الفصائل، تبشّر بخير، فهي تثير المخاوف، بتغطية خيارات لا تتناسب وخصوصية وضع اللاجئ الفلسطيني في لبنان، لتضيف أزمة جديدة إلى أزمات اللاجئ من الفقر والبطالة وقلّة الفرص وانعدام الحقوق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store