
إطلالات كيت ميدلتون تختصر صيحات الموضة كلّها!
في ما يأتي أبرز إطلالات كيت ميدلتون التي سحرت الأنظار واختصرت صيحات الموضة.
إطلالتها في بطولة ويمبلدون
في بطولة ويمبلدون 2025، خطفت كيت الأنظار بإطلالة كاملة باللون الأصفر الكريمي من تصميم Self-Portrait، مستلهمة من الخطوط والقصّات التي تميّزت بها إطلالاتها السابقة في ويمبلدون.
في مناسبةTogether At Christmas
في حفل ترانيم عيد الميلاد الذي أُقيم في دير وستمنستر في 6 ديسمبر 2024، تألّقت كيت بإطلالة احتفالية مميّزة، ارتدت فيها معطفاً أحمر من تصميم سارة بيرتون لألكسندر ماكوين، مع فيونكة مخملية باللون الأسود.
ويمبلدون 2024
في بطولة ويمبلدون لعام 2024، اختارت كيت فستاناً زاهي اللون من Safiyaa London باللون البنفسجي الفاتح (ليلكي).
في حفل Trooping the Colour 2024
في أول ظهور لها لعام 2024، فاجأت كيت الجميع بفستان أبيض أنيق من تصميم جيني باكهام، مزيّن بخطوط سوداء. وأكملت الإطلالة بقبعة مزخرفة وحذاء أبيض من Gianvito Rossi.
كيت ميدلتون والألوان
بعد أن عرضها أبرز إطلالاتها خلال هذا العام والعام المنصرم، نسلّط الضوء على خيارات كيت ميدلتون المتنوّعة في الألوان:
الأزرق الملكي
في 25 ديسمبر 2023، اختارت كيت ميدلتون معطفاً أزرق ملكياً من تصميم ألكسندر ماكوين، ونسقت معه بولو بأكمام طويلة وأكملت الإطلالة بحذاء كعب من الجلد السويدي وقبّعة مزخرفة بنفس لون المعطف.
الأحمر الكرزي
في 21 نوفمبر 2023، تألّقت كيت بمعطف/فستان طويل باللون الأحمر الكرزي من تصميم كاثرين ووكر خلال مراسم رسمية لاستقبال الرئيس الكوري وزوجته.
البنفسجي الداكن
في 15 نوفمبر 2023، اختارت كيت إطلالة مونوكروم كاملة باللون البنفسجي الداكن، مرتدية بدلة أنيقة من تصميم إميليا ويكستيد عكست قوة الشخصية والرصانة مع لمسة عصرية.
أخضر لايم
في 15 يوليو 2023، ظهرت كيت بإطلالة مميزة في بطولة ويمبلدون، حيث اختارت طقم ميدي بلون أخضر لايم من تصميم Self-Portraitأضفت هذه الإطلالة الحيوية والمتجددة أجواءً منعشة تناسب أجواء الصيف والمناسبات الرياضية.
في 28 يونيو 2023، بدت كيت جميلة في فستان ميدي باللون الوردي الزاهي من تصميم Beulah، نسّقته مع حذاء أبيض بكعب متوسّط.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سائح
منذ 10 ساعات
- سائح
سحر السياحة في غراتس.. النمسا: بين التاريخ والابتكار
تُعد مدينة غراتس، عاصمة إقليم شتايرمارك وثاني أكبر مدينة في النمسا، وجهة سياحية مميزة تجمع بين عراقة التاريخ وروح الحداثة. يكتشف الزائر في شوارعها تراثاً فريداً يسرد قصص حضارات أوروبية متعاقبة، ويتداخل فيه الأسلوب المعماري الباروكي مع innovative الفكر العصري، في أجواء مفعمة بالحيوية والثقافة. تحتفظ غراتس بجاذبية خاصة من خلال طبيعتها الخلابة وثقافتها الغنية، ما يجعلها مقصداً لنخبة الرحّالة ومحبي الاستكشاف الهادئ. قلب المدينة القديم: عبق التاريخ وروح اليونسكو يمثل "بلدة غراتس القديمة" أحد أبرز معالم المدينة، حيث تم إدراجها ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو بفضل مبانيها المتنوعة وأزقتها الضيقة المعبّدة بالحجر. يتوسط المدينة ساحة "هاوبلاتز" التي تجمع بين الحداثة والتقاليد وتحيط بها مبانٍ تاريخية وأسواق تزدحم بالمنتجات المحلية والمقاهي الأوروبية الساحرة. تُطل ساعة "أورتورم" الشهيرة من أعلى تلّة "شلوسبرغ"، لتكون علامة بارزة ومنطقة جذب توفّر للزائر إطلالة بانورامية خلّابة للمدينة ونهر مور. وللوصول إليها، يمكن استعمال القطار الجبلي أو الصعود عبر السلالم الحجرية، أو حتى تجربة زحلوقة "شلوسبرغ" الممتدة، وهي من أطول الزحاليق المغلقة في العالم. الهندسة المعمارية والفنون: انسجام الكلاسيكي والمعاصر تقدم غراتس تجربة معمارية وثقافية فريدة، فهي تحتضن العديد من المعالم الاستثنائية مثل "قصر إيغنبيرغ" الذي يضم متاحف وحدائق خلابة وأثاراً ملكية، ويزيد من روعة المدينة مزارات كـ"دار البلدية" في ساحة هاوبلاتز و"الدَرَج الحلزوني المزدوج" ذو التصميم الهندسي النادر. أما عشاق الفنون الحديثة، فلهم موعد مع متحف "كونستهاوس" — المعروف محلياً باسم "الفضائي الودود" — وهو معلم معماري مثير يقع على ضفة نهر مور ويحتضن معارض فنون بصرية متغيرة وأهم فعاليات المدينة الثقافية. ولا يمكن إغفال "جزيرة مور" الصناعية، وهي منصة عائمة معدنية على شكل صدفة وسط النهر تجمع بين الحداثة والراحة، حيث يمكن حضور مسرحيات أو الاستمتاع بمقهى عصري. متعة التذوق والحياة المحلية تُلقّب غراتس بعاصمة التذوق النمساوية لما تتميز به من أسواق للمزارعين تقدم منتجات محلية طازجة ونكهات موسمية أصلية. فتحظى المطاعم التقليدية والمقاهي بسمعة طيبة لكونها تقدم ألذ أطباق جنوب النمسا مثل "الدجاج المقلي ستايرنش" والمأكولات المصنوعة بزيت بذور اليقطين الشهير. وتنتشر في المدينة أسواق أسبوعية تسمح للزائرين بتذوق الفاكهة الطازجة والخبز التقليدي، ما يعكس دفء المجتمع المحلي وانفتاحه على المطبخ الأوروبي العصري. غراتس مدينة تتمتع بسحر خاص ينبع من مزيج الماضي والحاضر. سواء كنت من هواة التاريخ والثقافة أو الباحثين عن تجارب عصرية مبتكرة، ستبهرك المدينة بروعتها وهدوئها الغني. المشي بين معالمها، تذوق مأكولاتها، وحضور فعالياتها الثقافية يجعلك تكتشف معنى جديداً للسياحة الأوروبية الأصيلة_ حيث يلتقي التراث بالغد في قلب النمسا.


سائح
منذ 10 ساعات
- سائح
إرفورت.. تورينغيا: مدينة التاريخ وروح الطبيعة في قلب أوروبا
تقع إرفورت، عاصمة ولاية تورينغيا الألمانية، في موقع جغرافي متميز في وسط ألمانيا، وتُعد واحدة من أقدم وأجمل المدن الألمانية التي تحافظ على تراثها العريق الذي يمتد إلى القرون الوسطى. تأسست المدينة في القرن الثامن الميلادي، وتتميز بغناها التاريخي وثقافتها الحيوية، حيث كانت مركزًا تجاريًا هامًا عبر العصور الكارولنجية. تحيط بها غابات تورينغيا الكثيفة وسلاسل الجبال المنخفضة التي تضفي على الولاية طابعًا طبيعياً ساحراً يناسب محبي الطبيعة والمغامرات. إرفورت: مدينة الأبراج والجسور والعراقة التاريخية تشتهر إرفورت بمعالمها التاريخية والوسط القديم الذي يحتفظ بطابعه القوطي والباروكي، ومن أبرز رموزها كاتدرائية إرفورت وكنيسة سيفيروس القويتين اللتين تطلان من على تل بسيط على مجرى نهر جيرا، وتعتبران من أفضل الأمثلة على العمارة القوطية في ألمانيا وتاريخ تأسيسهما يعود للقرن الثاني عشر. كما يُعد جسر كريمر "Krämerbrücke" أطول جسر مأهول في أوروبا، حيث تصطف على جانبيه محلات للمنتجات الحرفية والمتاجر الصغيرة التي تعكس تراث المدينة الشعبي والثقافي. بالإضافة لذلك، تحتضن إرفورت جامعة عريقة تأسست في القرن الرابع عشر، ما يجعلها مركزاً ثقافياً وأكاديمياً هاماً. تضفي الساحات التاريخية مثل "ساحة الغضب" (Anger) وروائع الفنون المعمارية والمتاحف، جوًا فريداً للمدينة ويجعلها واجهة سياحية مميزة تجمع بين أصالة العصور الوسطى ونبض الحياة المعاصرة. وتدار المدينة بسياسة محافظة نسبياً لكنها تشهد تطورات ثقافية وسياحية مستمرة. ولاية تورينغيا: قلب ألمانيا الأخضر وأصل الثقافة والتاريخ تعتبر ولاية تورينغيا موطنًا للطبيعة الخلابة بفضل غاباتها الكثيفة مثل غابة هاينيش التي تعد واحدة من أكبر غابات الزان في أوروبا، وتضم سلسلة جبال ومنتجعات شهيرة للرياضات الشتوية مثل أوبرهوف التي أنتجت الكثير من الأبطال الأولمبيين. تاريخياً، احتضنت الولاية مدينة فايمار، التي كانت مركز حركة الأدب والفن في ألمانيا مع أسماء مثل غوته وشيلر، كما شكلت موقعًا لتأسيس أول جمهورية ألمانية ديمقراطية في 1919. تمتاز تورينغيا أيضاً بالحرف والصناعات المتطورة كإنتاج البصريات في مدينة يينا وصناعة السيارات في آيزناخ، ما يجعلها منطقة تجمع بين الطابع التاريخي والتراث الصناعي الحديث. ينعكس هذا التنوع على الجذب السياحي الذي يجمع بين زيارة المواقع التاريخية والطبيعية. تجربة السفر إلى إرفورت وتورينغيا عند زيارتك لإرفورت وتورينغيا، يمكنك الاستمتاع بالتنزه على جسر كريمر والأسواق التقليدية، وزيارة كاتدرائية إرفورت وبرج الساعة التي توفر إطلالات رائعة على المدينة. كما يمكنك استكشاف قلاع ومنتجعات تورينغيا الطبيعية، والقيام برحلات المشي لمسافات طويلة في غابات هاينيش أو التسلق في جبال الرون، علاوة على تجربة المطاعم المحلية التي تقدم الأطباق الألمانية التقليدية مثل "النقانق التورينغية" الشهيرة. تمثل إرفورت وتورينغيا مزيجًا متكاملاً بين التراث الثقافي الغني والطبيعة الساحرة، مما يجعلها وجهة مثالية للزوار الباحثين عن تجربة أوروبية متكاملة تجمع بين التاريخ، الثقافة، الجمال الطبيعي والدفء المحلي.


إيلي عربية
منذ 21 ساعات
- إيلي عربية
3 أمور جعلت تنوّرة القلم تحافظ على مكانتها رغم تبدّل صيحات الموضة
مع تطوّر عالم الموضة، تختفي الكثير من الصيحات، ومنها يعود بعد فترة من الزمن، في حين أنّ غيرها يتلاشى تمامًا، والبعض منها يحافظ على روعته على مرّ السنوات، مثل تنّورة القلم (Pencil Skirt). فهذه التنورة المتميّزة بقصّتها الضيّقة وخصرها العالي، ظهرت للمرّة الأولى في أواخر أربعينيّات القرن الماضي، وذلك عندما قدّمها كريستيان ديور Christian Dior ضمن مجموعته نيو لوك New Look في عام 1947. ففي تلك الفترة، واظب السيّد ديور على إعادة تعريف الأنوثة بعدما فقدتها المرأة بسبب الزساليب القاسية التي تعرّضت لها خلال الحرب العالمية الثانية، حيث إنّه ركّز على إبراز منحنيات الجسم. وسرعان ما أصبحت هذه التنورة التي تصل إلى أسفل الركبة، رمزًا للرقيّ والأناقة والأنوثة، وبديلًا مثاليًّا لتلك الواسعة التي كانت سائدة في الحقبة نفسها، وما زالت حتّى اليوم مُحافِظة علإ روعتها ورونقها، وذلك للأسباب التالية. 1- أطلقها مصمّم عالميّ أتى بفكرة هذا التصميم مصمّم أحد ثورة في عالم الموضة من خلال إطلاق أزياء لم تكُن المرأة ترتديها، مركّزًا على إبراز منحنيات الجسم لتعزيز الأنوثة والجاذبيّة. وكما الكثير من التصاميم، أصبحت أيقونيّة ورسّخت مكانتها في عالم الموضة، فلم يعد الاستغناء عنها سهلًا، بل إنّها رافقت لاحقًا البدلات، وتمّ إبراز طرق عدّة لتنسيقها في مجموعات أطلقتها الدور العالميّة على مرّ الزمن، لتكون حاضرة على منصّات العروض في كلّ موسم. 2- اعتمدتها أيقونات الموضة بعض النجمات تحوّلن إلى أيقونات في عالم الموضة ما زلن يلهمن النساء والمصمّمين رغم مرور سنوات على وفاتهنّ، والكثير من إطلالاتهنّ رسخت في ذاكرتنا. ومن بين القطع التي ساهمن بشهرتها في عالم الموضة، تنّورة القلم، حيث ارتدتها نجمات مثل مارلين مونرو، وأودري هيبورن وغريس كيلي، مثبتات روعتها حتّى في ظلّ رواج صيحات أخرى. دولتشي أند غابانا- Dolce & Gabbana 3- تناسب مختلف الإطلالات أصبحت تنورة القلم كلاسيكيّة لأنّه يمكن تنسيقها مع قطع مختلفة لارتدائها في الكثير من الأوقات، خصوصًا مع تشجيع المصمّمين للمرأة على عدم تقيّدها بقواعد تمنعها من التحرّك براحة. فهذه التنورة مثاليّة مع قميص رسميّ إلى العمل، وأيضًا مع تيشيرت وصندل أو حذاء ميول لأوقات أخرى من النهار، وكذلك مع بلوزة أنثويّة لتتألّقي بجاذبيّة في السهرات والمناسبات.