
قائد الثورة يوافق على العفو وتخفيض عقوبات عدد من المحكومين
وافق قائد الثورة الإسلامية آية الله العظمى الإمام السيد علي خامنئي، على طلب رئيس السلطة القضائية بشأن العفو أو تخفيف العقوبة عن مجموعة من المحكومين في المحاكم.
وجاءت هذه الموافقة تزامناً مع حلول عيدَي الأضحى والغدير السعيدين، حيث وافق سماحته على طلب رئيس السلطة القضائية حجة الإسلام والمسلمين غلام حسين محسني إيجئي، الذي طالب ـ بموجب البند 11 من المادة 110 من الدستور ـ بالعفو أو تخفيف وتبديل العقوبة عن 1705 من المحكومين في المحاكم العامة والثورية، ومنظمة القضاء العسكري، وهيئة التعزيرات الحكومية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ 13 ساعات
- موقع كتابات
الرد الإيراني لم يتاخر طويلا …… والحسم ان شاء الله قريب ؟
لم يتاخر طويلا الرد الإيراني على الهجمات الصهيونية على الجمهورية الإسلامية فلم تمضي ساعات طويلة حتى جاء الرد وبثلاثة دفعات متتالية حيث اطلق على العملية الوعد الصادق 3 وأن وحدات الصواريخ والطائرات المسيرة التابعة للقوات الإيرانية وباستخدام مزيج من الأنظمة الدقيقة والذكية استهدفت المراكز العسكرية والقواعد الجوية التي كانت مصدر الهجوم وقد اصابت أهدافها في العمق الإسرائيلي وخلفت مايقارب 1000 قتيل وجريح من قوات الاحتلال . واستطاعت المضادات الجوية والارضية من اعتراض الصواريخ واسقاط البعض منها قبل الوصول الى أهدافها واسر بعض الطياريين الذين سقطت طائراتهم داخل الأراضي الإيرانية ان هذا الهجوم وهذا الاعتداء الإسرائيلي هو بداية شرارة الفتنة والحرب في منطقة الشرق الأوسط والتي ستاكل الأخضر واليابس ونهاية الوجود الإسرائيلي في المنطقة وانكسار وضياع هيبة أمريكا . لقد لقن الإيرانيون من خلال الوعد الصادق/ 3 الدرس الذي سوف لاينسوه ابدا فقد أستهدفت صواريخهم العمق الإسرائيلي ومراكز البحوث الاستراتيجية وصناعة الصواريخ والقواعد الجوية والمطارات والرادارات والابراج والمنشأت العسكرية الحساسة و البنى التحتية والمستعمرات والمستوطنات والتجمعات العسكرية والثكنات واصابت أهدافها بشكل مباشر وهي الان تعد العدة لاطلاق 1800 صاروخ وطيارة مسيرة من البر والبحر والجو وستغرق العمق إلاسرائيلي وهي بداية النهاية لهذا الكيان الغاصب . بيش ابلشت يابو بشت ….. هذا ما تداوله بعض المتصفحين خلال منصاتهم ومواقع الاتصال الاجتماعي فان إسرائيل قد تورطت بضرب ايران وهي الان تتوسل وتوسط الدول ومنها الرئيس الروسي للتدخل وانها الحرب وايقافها وتحركت دول الخليج بمبادرة تحمل نفقات وخسائر الحرب وتعمير مادمر ولازالت ايران ترفض هذه المبادرات وحذرت أمريكا وفرنسا وبريطانيا ان تدخلت لصالح إسرائيل وضرب كل المصالح الامريكية في المنطقة ومنها حاملت الطائرات المتواجدة في عرض البحر . اذا ….. الحسم الإيراني ات ولم يتاخر طويلا وستلاحق إسرائيل الويلات والعار فالايرانيون معروفين عبر التاريخ أصحاب النفس الطويل في المعارك والمواجهات وسيدحرون الصهاينة وان إزالة هذا الكيان أصبحت قريبة باذن الله اللهم انصر الإسلام والمسلمين واخذل اليهود والصهاينة وان يوم النصر لناظرة قريب .


اذاعة طهران العربية
منذ يوم واحد
- اذاعة طهران العربية
قائد الثورة يوافق على العفو وتخفيض عقوبات عدد من المحكومين
وافق قائد الثورة الإسلامية آية الله العظمى الإمام السيد علي خامنئي، على طلب رئيس السلطة القضائية بشأن العفو أو تخفيف العقوبة عن مجموعة من المحكومين في المحاكم. وجاءت هذه الموافقة تزامناً مع حلول عيدَي الأضحى والغدير السعيدين، حيث وافق سماحته على طلب رئيس السلطة القضائية حجة الإسلام والمسلمين غلام حسين محسني إيجئي، الذي طالب ـ بموجب البند 11 من المادة 110 من الدستور ـ بالعفو أو تخفيف وتبديل العقوبة عن 1705 من المحكومين في المحاكم العامة والثورية، ومنظمة القضاء العسكري، وهيئة التعزيرات الحكومية.


اذاعة طهران العربية
منذ يوم واحد
- اذاعة طهران العربية
الشيخ الكعبي: يد إيران على الزناد وستكسر رقاب الصهاينة
أفاد الموقع الإعلامي لمكتب النجباء في الجمهورية الإسلامية الإيرانية أنه بعد العدوان الجبان الذي شنّه الكيان الصهيوني على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أصدر الشيخ أكرم الكعبي، الأمين العام للمقاومة الإسلامية حركة النُجَباء، البيان التالي: إن العدوان الصهيوني الغادر على الجمهورية الإسلامية والانتهاك السافر لسيادة العراق وخرق أجوائه بالتنسيق مع المحتل الأمريكي مراراً وتكراراً لن يمر من غير حساب، ويجب إخراج الاحتلال الأمريكي بشكل كامل من جميع أراضي وسماء العراق. إيران الإسلام وقفت بالدماء والسلاح والدعم منقطع النظير مع فلسطين ولبنان ضد الهجمة البربرية الوحشية الصهيونية، حيث بقيت دول العالم بين متفرج وبين داعم للكيان في جرائمه. ووقفت إيران أيضاً مع العراق ضد المشروع الأمريكي الصهيوني المتمثل بتنظيم داعش الإرهابي صنيعتهم وعملائهم لتدمير الإسلام في الوقت الذي كان فيه العرب والغرب يدعمون داعش بالمال والسلاح ويسخّرون الإعلام لتصديره. إيران اليوم تمثل عظمة واقتدار الإسلام المحمدي في وجه الظلم والطغيان، وتمثل كذلك مشروع الحق والنور أمام الباطل والظلام. ثم إن التهور والغرور والغطرسة الصهيونية ستكسر رقابهم وسيندمون، فإنهم تمادوا ضد قوم أمامهم وقدوتهم ومنهجهم الحسين عليه السلام، قوم لا يهابون الموت ويتمنون الشهادة ويتسابقون لنيلها، ويعتبرونها عزاً وفخراً، قوم عظوا على النواجذ وأحكموا أيديهم على قبضاتهم متوكلين على الله وكلهم يقين أن الله سينصرهم ويخذل عدوهم. وختاماً نتقدم بأحر التعازي لعوائل الشهداء الإيرانيين وللشعب الإيراني وللقائد العظيم السيد علي الخامنئي دام ظله. اللهم هؤلاء جندك وحزبك المدافعون عن دينك والمضحون في سبيلك، فأيدهم بنصرك وحفظك.. والحمد لله رب العالمين.