
«الرابطة» تُدين استهداف الاحتلال المستودع السعودي في غزة
وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة، ندَّد الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد عبدالكريم العيسى، بهذه الجرائم المروعة المتتابعة، التي تواصل حكومة الاحتلال الإسرائيلي ارتكابها بحق المدنيين والمنشآت المدنية من دون رادع، في انتهاكٍ صارخٍ لكل القوانين والأعراف الدولية والإنسانية.
وشدَّد العيسى على الضرورة التي تلحّ على المجتمع الدولي ليضطلع بمسؤولياته تجاه هذه الانتهاكات الإجرامية، وتفعيل الآليات الدولية لردعها، ومحاسبة مرتكبيها.
أخبار ذات صلة
الشيخ محمد العيسى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الكويت برس
منذ 8 ساعات
- الكويت برس
رابطة العالم الإسلامي تدين تصريحات سلطات الاحتلال الإسرائيلي بشأن فرض السيادة على الضفة الغربية #آخر الأخبار
الكويت برس - اخبار الكويت : شكرا لك لمشاهدة الموضوع التالي رابطة العالم الإسلامي تدين تصريحات سلطات الاحتلال الإسرائيلي بشأن فرض السيادة على الضفة الغربية ، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا فتابعونا. جدة - 2 - 7 (كونا) -- دانت رابطة العالم الإسلامي بشدة اليوم الأربعاء تصريحات أحد مسؤولي حكومة الاحتلال الإسرائيلي بشأن فرض السيادة على الضفة الغربية في الأراضي الفلسطينية. وندد الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد العيسى في بيان بسياسة حكومة الاحتلال المتمادية في الاستهانة بحقوق الشعب الفلسطيني وإنسانيته وكرامته وانتهاكاتها المتواصلة لكل القوانين والأعراف الدولية والإنسانية في الأراضي الفلسطينية. وجدد دعوة الرابطة الملحة للمجتمع الدولي ليقف وقفة صادقة وجادة لإنهاء هذه المأساة الإنسانية التي يمر بها الشعب الفلسطيني. (النهاية) ف ن / م م ج كانت هذه تفاصيل رابطة العالم الإسلامي تدين تصريحات سلطات الاحتلال الإسرائيلي بشأن فرض السيادة على الضفة الغربية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على كونا وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

موجز 24
منذ 3 أيام
- موجز 24
العيسى يؤكد للقيادات الإسلامية البريطانية تغليب منطق الحكمة تجاه المواقف كافة
استضاف المركز الإسلامي في العاصمة البريطانية لندن، لقاءً موسعًا بين الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد عبدالكريم العيسى، والقيادات الإسلامية في عموم المملكة المتحدة. وجرى خلال الاجتماعِ، التأكيدُ على أهمية تغليب منطِق الحكمة في سلوك المجتمع المسلم تجاه المواقف كافة، اتباعًا لهَدي النبي صلى الله عليه وسلم، الذي واجَهَ صعوباتٍ وتحدّياتٍ بالحكمة والعفو والصفح وفق منهج: «ادفع بالتي هي أحسن». ونبّه العيسى بأهمية توحيد المرجعية الإسلامية في طلب الفتوى والإرشاد الديني، وتحديدًا في القضايا العامة، مشيرًا إلى أنّ المجمع الفقهي الإسلامي بالرابطة، وهو أقدم وأعرق مجمعٍ فقهي في التاريخ الإسلامي، سيعقد ملتقى في هذا المركز يناقِش فقهَ المجتمعات المسلمة بدعوة المركز واستضافته، وسيطرح فكرةَ وضْع مدونةٍ لهذا الفقه تُحدث من حينٍ لآخر عند الاقتضاء، وكذا مستجدّات البرامج التدريبية للأئمّة في المملكة المتحدة على وثيقة مكة المكرمة، مع اقتراح تضمينها المناهج الدراسية الإسلامية في مختلف المستويات. وأوضح أهميةَ تحصين الشباب المسلم من الأفكار الدخيلة على الاعتدال الإسلامي، بدءًا من الدور المركزي للأسرة، ومرورًا بأهمية مناهج التعليم الديني، وتأهيل وتدريب معلِّميه، وانتهاءً بمنصات التأثير، وخصوصًا خُطب الجمعة والمحاضرات. وفي ختام اللقاء، أشاد العيسى بوعي المجتمع المسلم البريطاني، وقال «يحقّ لنا الاعتزاز به بوصفه مكوّنًا واعيًا، يمثّل حقيقة ديننا الإسلامي أمام هذا المجتمع المتنوع والمؤثر». تلا ذلك عددٌ من الأسئلة والمداخلات التي أشادت – في سياقاتها – بدور رابطة العالم الإسلامي حول العالم، والتأكيد على اعتزازهم بها، وأنها تمثّل مصدرَ فخرٍ لهم، مشيرين إلى أنهم لمسوا ذلك في الانطباع البريطاني بمختلف مستوياته. من جانب آخر، ثمّن الحضور زيارة الأمين العام للمملكة المتحدة، ولقاء كبار مسؤوليها، في سياقٍ زمني مهمّ بالنسبة لهم، وخصوصًا مناقشة ظاهرة الإسلاموفوبيا، وما تَشهده أخيرًا من تصعيدٍ مُقلِق، مشيدين بالحلول التي اقترحها لمعالجتها، التي وصفوها بالموضوعية والحكيمة. ونوَّه الحضور بسعي الرابطة لتوحيد مرجعيّتهم الإسلامية «المحلية»، على غرار ما قامت به في عددٍ من دول الأقليات، مؤكّدين بأن هذا يمثّل أملًا كبيرًا يتطلّعون إليه، لا سيما أن الرابطة من خلال الأطروحات التي قدّمها أمينها العام نالت تقديرًا واسعًا، مشيرين إلى أنه عزّز بذلك ثقة المجتمع البريطاني بمكوّناته كافة، بخطاب الرابطة ومبادراتها الدولية، بخصوص التماسك المجتمعي والتعايش الأمثل، وفق قيَم الإسلام الداعية لذلك.

سعورس
منذ 3 أيام
- سعورس
أكد أهمية مناهج التعليم الديني.. العيسى يشدد: تحصين الشباب المسلم من الأفكار الدخيلة على "الاعتدال"
ونبّه الدكتور العيسى، خلال لقاء استضافه المركزُ الإسلامي في العاصمة البريطانية لندن مع القيادات الإسلامية في عموم المملكة المتحدة ، بأهمية توحيد المرجعية الإسلامية في طلب الفتوى والإرشاد الديني، وتحديدًا في القضايا العامة، مشيرًا إلى أنّ المجمع الفقهي الإسلامي بالرابطة، وهو أقدم وأعرق مجمعٍ فقهي في التاريخ الإسلامي، سيعقد-بمشيئة الله تعالى- ملتقًى في هذا المركز يناقِش فقهَ المجتمعات المسلمة بدعوة المركز واستضافته، وسيطرح فكرةَ وضْع مدونةٍ لهذا الفقه تُحدث من حينٍ لآخر عند الاقتضاء، وكذا مستجدّات البرامج التدريبية للأئمّة في المملكة المتحدة على وثيقة مكة المكرمة، مع اقتراح تضمينها المناهج الدراسية الإسلامية في مختلف المستويات. وجرى خلال الاجتماعِ التأكيدُ على أهمية تغليب منطِق الحكمة في سلوك المجتمع المسلم تجاه المواقف كافة، اتباعًا لهَدي النبي- صلى الله عليه وسلم- الذي واجَهَ صعوباتٍ وتحدّياتٍ بالحكمة والعفو والصفح وفق منهج: "ادفع بالتي هي أحسن". وفي ختام اللقاء، أشاد العيسى بوعي المجتمع المسلم البريطاني، قائلًا:" يحقّ لنا الاعتزاز به؛ بوصفه مكوّنًا واعيًا، يمثّل حقيقة ديننا الإسلامي أمام هذا المجتمع المتنوع والمؤثر". تلا ذلك عددٌ من الأسئلة والمداخلات التي أشادت- في سياقاتها- بدور رابطة العالم الإسلامي حول العالم، والتأكيد على اعتزازهم بها، وأنها تمثّل مصدرَ فخرٍ لهم، مشيرين إلى أنهم لمسوا ذلك في الانطباع البريطاني بمختلف مستوياته. من جانب آخر، ثمّن الحضورُ زيارة الأمين العام للمملكة المتحدة ، ولقاء كبار مسؤوليها، في سياقٍ زمنيٍّ مهمّ بالنسبة لهم، وخاصة مناقشة ظاهرة الإسلاموفوبيا، وما تَشهده مؤخرًا من تصعيدٍ مُقلِق، مشيدين بالحلول التي اقترحها العيسى لمعالجتها، التي وصفوها بالموضوعية والحكيمة. ونوَّه الحضورُ بسعي الرابطة لتوحيد مرجعيّتهم الإسلامية "المحلية" على غرار ما قامت به في عددٍ من دول الأقليات، مؤكّدين بأن هذا يمثّل أملًا كبيرًا يتطلّعون إليه، لا سيما أن الرابطة من خلال الأطروحات، التي قدّمها أمينها العام نالت تقديرًا واسعًا، مشيرين إلى أنه عزّز بذلك ثقةَ المجتمع البريطاني بمكوّناته كافة، بخطاب الرابطة ومبادراتها الدولية، بخصوص التماسك المجتمعي والتعايُش الأمثل، وفق قيَم الإسلام الداعية لذلك.