
منظمة الصحة العالمية: نطالب بإلحاح لإدخال الوقود والغذاء والمساعدات الطبية على نطاق واسع في غزة دون عوائق
عاجل| منظمة الصحة العالمية: الاحتياجات الصحية في غزة هائلة والحاجة ماسة لمزيد من الإمدادات الطبية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة اليمنية
مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل 4 مواطنين من منطقة واد سعير جنوب شرق بيت لحم
Prev Post عاجل | مستشفى شهداء الأقصى يدعو إلى تدخل دولي لتزويد مستشفيات غزة بوحدات دم لإنقاذ المصابين


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
اليمن يسجل تراجعًا حادًا في حالات شلل الأطفال بنسبة 93% خلال 2025
سجل اليمن خلال عام 2025 تراجعًا كبيرًا في عدد حالات شلل الأطفال الناتج عن الفيروس المشتق من اللقاح من النوع الثاني (cVDPV2)، في مؤشر إيجابي يعزز الآمال بإمكانية السيطرة على المرض، رغم استمرار التحديات الصحية والإنسانية في البلاد. ووفقًا لأحدث نشرة شلل الأطفال لإقليم شرق المتوسط الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، تم رصد ثلاث حالات فقط حتى مطلع يوليو الجاري، مقارنة بـ44 حالة خلال عام 2024، ما يمثل انخفاضًا بنسبة تقارب 93%. كما لم تُسجل أي نتائج إيجابية في الرقابة البيئية عبر عينات مياه الصرف الصحي هذا العام، مقابل 12 عينة إيجابية في العام الماضي. وأرجعت المنظمة هذا التحسن الملحوظ جزئيًا إلى تحسن أداء حملات التطعيم الوقائية، لكنها حذّرت في الوقت نفسه من أن هذا الانخفاض قد يكون أيضًا نتيجة ضعف في الرصد البيئي المستمر، داعية إلى توسيع قدرات الترصد وتعزيز نظم التبليغ. ولفت التقرير إلى تحسّن في نسبة كفاية العينات البرازية التي تجاوزت الحد الأدنى العالمي المطلوب للكشف المبكر، والمحدد بـ80%. ومع ذلك، أبدت المنظمة قلقها من غياب تسجيل حالات الشلل الرخو الحاد غير المرتبط بشلل الأطفال، وهو ما يثير تساؤلات حول فعالية منظومة الترصد الميداني. وفي إطار الجهود المتواصلة لمكافحة المرض، من المقرر أن تطلق وزارة الصحة في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا حملة وطنية للتحصين ضد شلل الأطفال خلال الفترة من 12 إلى 14 يوليو الجاري، تستهدف أكثر من 1.34 مليون طفل دون سن الخامسة، عبر أكثر من 6,900 فريق صحي ثابت ومتحرك.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
طبيب يحذر من دور السمنة في ظهور سرطان المسالك البولية
العاصفة نيوز/ متابعات: أفاد الدكتور ديبو بودن أخصائي أمراض المسالك البولية، أن السمنة في بعض الحالات، تساعد على نشوء الأورام الخبيثة بسبب اختلال التوازن الهرموني والالتهابات المزمنة والاضطرابات الأيضية. ووفقا له، يمكن رصد صلة ملحوظة بين السمنة وأمراض الأورام في الجهاز البولي التناسلي. اقرأ المزيد... محكمة ميفعة بشبوة تصدر حكمها بالإعدام في قضية مقتل باحاج 10 يوليو، 2025 ( 2:34 مساءً ) وصول شحنة مازوت إلى ميناء الزيت بعدن لدعم محطات الكهرباء 10 يوليو، 2025 ( 2:27 مساءً ) ويقول: 'تُعد السمنة، وفقا لخبراء منظمة الصحة العالمية، ثاني أهم عامل خطر للإصابة بالسرطان لدى الرجال والنساء، بعد التدخين.' ووفقا له، ازدادت خلال السنوات العشر الماضية نسبة أمراض الأورام المرتبطة بالسمنة بصورة ملحوظة. ويلاحظ أطباء الأورام وجود صلة واضحة: فكلما ارتفع مؤشر كتلة الجسم لدى المريض، زاد خطر الإصابة بالتنكس الخبيث في أنسجة الجهاز البولي التناسلي، ويشمل هذا بصورة خاصة الرجال الشباب ومتوسطي العمر الذين يعانون من زيادة الوزن أو المصابين بنوع آخر من السرطان. ويشير الطبيب إلى أن عملية تراكم الأنسجة الدهنية في الجسم تصاحبها حتما التهابات مزمنة ونقص في الأكسجين، وهي عوامل تهيئ بيئة مثالية لتطور الطفرات في الخلايا السليمة وتكوين أورام الكلى والمثانة والبروستاتا. ووفقا له، فإن زيادة كتلة الدهون، خاصة في الحيز خلف الصفاق، تسبب عملية التهابية مستمرة تؤثر على أعضاء الجهاز البولي — مثل الكلى والمثانة والإحليل. وعند استمرار الالتهاب، تبدأ تغيرات مرضية في هذه الأعضاء، ما قد يؤدي مع مرور الوقت إلى الإصابة بسرطان الخلايا الكلوية. أما في حالة سرطان المثانة، فإن عامل الخطر المصاحب — بالإضافة إلى السمنة — هو مقاومة الأنسولين. لذلك، غالبا ما يصاب مرضى السمنة بداء السكري، وفي هذه الحالة، يتسارع انقسام الخلايا السرطانية في أنسجة المثانة بشكل ملحوظ. ولكن ليس سرطان الكلى والمثانة المشكلتين الوحيدتين اللتين تنشآن بسبب زيادة الوزن؛ فهناك عضو آخر بالغ الأهمية لصحة الرجال معرض للخطر، ألا وهو غدة البروستاتا. ويقول الطبيب: 'نعلم أن مستوى هرمون التستوستيرون ينخفض في جسم الرجل في حالة السمنة، ويؤثر هذا الاختلال الهرموني سلبا على صحة الرجل ووظائفه الإنجابية، بل قد يؤدي إلى تطور أورام خبيثة في غدة البروستاتا، التي تُعد حساسة جدّا لأي خلل هرموني.' ويشير الأخصائي أيضا إلى عامل الوراثة الجينية — أي انتقال الجينات 'الضارة' من الأب إلى الأبناء. وهذا يعني أن الاستعداد للسمنة وسرطان البروستاتا الناتج عنها يمكن أن يُورث، حتى لو كان الأبناء والأحفاد يتبعون نمط حياة صحيّا. ويضيف: 'الوقاية من السمنة مسألة بالغة الأهمية، لا تقتصر على حل مشكلات الأيض وزيادة الوزن فقط، بل تشمل أيضا مخاطر الإصابة بالأورام. لذلك، أنصح بالاهتمام بالصحة، واستشارة طبيب الغدد الصماء، واتباع نظام غذائي متوازن، والتخلي عن العادات السيئة، وممارسة المزيد من النشاط البدني.'