logo
عميد المحامين: حرب حضارية تستهدف الشعوب العربية الاسلامية

عميد المحامين: حرب حضارية تستهدف الشعوب العربية الاسلامية

ديوان٠٨-٠٤-٢٠٢٥

وأكد المزيو أن هذه الحرب خطيرة ويجب أن تستفيق لها الدول العربية مشيرا الى أنها حرب تذكرنا بالحروب الصليبية والدينية و الحضارية و هدفها المسلمون و العرب للأسف
وبين المزيو أن الفلسطينيين يتعرضون الى حرب إبادة بهدف التهجير القسري مشيرا الى أن التفاف العدو الصهيوني على اتفاقيات وقف اطلاق النار يؤكد أنه لا مجال للتعامل معه الا بالمقاومة و السلاح
وبخصوص المسيرة الوطنية التي قررت الهيئة الوطنية للمحامين تنظيمها بالعاصمة يوم 9 أفريل الجاري على الساعة منتصف النهار من أمام مدينة الثقافة بشارع محمد الخامس في اتجاه شارع الحبيب بورقيبة ، أبرز أنها تأتي في اطار عديد التحركات التي اقرها مجلس الهيئة منذ انطلاق الحرب على غزة وتأكيدا لوفاء المحاماة التونسية للقضية الفلسطينية التي تبقى القضية المركزية بالنسبة لنا في تونس

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عميد المحامين: حرب حضارية تستهدف الشعوب العربية الاسلامية
عميد المحامين: حرب حضارية تستهدف الشعوب العربية الاسلامية

ديوان

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ديوان

عميد المحامين: حرب حضارية تستهدف الشعوب العربية الاسلامية

وأكد المزيو أن هذه الحرب خطيرة ويجب أن تستفيق لها الدول العربية مشيرا الى أنها حرب تذكرنا بالحروب الصليبية والدينية و الحضارية و هدفها المسلمون و العرب للأسف وبين المزيو أن الفلسطينيين يتعرضون الى حرب إبادة بهدف التهجير القسري مشيرا الى أن التفاف العدو الصهيوني على اتفاقيات وقف اطلاق النار يؤكد أنه لا مجال للتعامل معه الا بالمقاومة و السلاح وبخصوص المسيرة الوطنية التي قررت الهيئة الوطنية للمحامين تنظيمها بالعاصمة يوم 9 أفريل الجاري على الساعة منتصف النهار من أمام مدينة الثقافة بشارع محمد الخامس في اتجاه شارع الحبيب بورقيبة ، أبرز أنها تأتي في اطار عديد التحركات التي اقرها مجلس الهيئة منذ انطلاق الحرب على غزة وتأكيدا لوفاء المحاماة التونسية للقضية الفلسطينية التي تبقى القضية المركزية بالنسبة لنا في تونس

عميد المحامين : ''قانون الشيكات الجديد هام من حيث تخفيف التجريم ولكنه في حاجة إلى إصلاحات ''
عميد المحامين : ''قانون الشيكات الجديد هام من حيث تخفيف التجريم ولكنه في حاجة إلى إصلاحات ''

الإذاعة الوطنية

time١٩-١٠-٢٠٢٤

  • الإذاعة الوطنية

عميد المحامين : ''قانون الشيكات الجديد هام من حيث تخفيف التجريم ولكنه في حاجة إلى إصلاحات ''

إعتبر عميد الهيئة الوطنية للمحامين، حاتم المزيو، أن « قانون الشيكات الجديد الذي سيدخل حيز التنفيذ في آخر جانفي القادم، بقدر ما يعد إيجابيا من حيث تخفيف التجريم، فإنه يحتوي على عديد النقائص » وأضاف في تصريح إعلامي خلال ملتقى علمي إنتظم اليوم السبت، في صفاقس، حول « الجديد في قانون الشيكات : الإشكاليات التطبيقية والتأثيرات الإقتصادية »، نظمه الإتحاد الجهوي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية، والفرع الجهوي للمحامين بصفاقس، أن « القانون الجديد للشيكات،يعتبر تعديلا إنتقاليا هاما من حيث تخفيف التجريم، وتحقيق الموازنة للمستفيد، وتثبت البنوك من الملائمة المالية للحرفاء والمتعاملين، بفضل المنصة الرقمية « . وبخصوص نقائص القانون الجديد للشيكات، ذكر العميد، أنه « من الناحية التطبيقية، فان النصوص تخالف بعض المبادئ القانونية التي إعتدنا عليها من حيث ،هل أن الشيك سيصبح سندا لأمر وورقة تجارية ؟ « . وأشار إلى أنه « حسب القانون الجديد للشيكات، فإن البنك سوف يحدد للشيك سقفا، حيث أن أجله لن يتجاوز 6 أشهر فقط، وتحديد نسبة 5 آلاف دينار للشيك غير مجرمة، أما فوق 5 آلاف دينار، يصبح الشيك دون رصيد، وتسلط سنتين سجنا على الساحب المخالف « . وأردف عميد المحامين قوله، « من الناحية التطبيقية، وبعد دخول القانون الجديد للشيكات حيز التنفيذ في فيفري القادم، فإن الشيك سوف يدخل في غيبوبة، وفي حالة ضعف وهوان »، بحسب توصيفه، بإعتبار أن « البنوك سوف تصبح حريصة جدا، ولن توفر شيكات لمختلف المتعاملين، وسوف تحدد أسقف الشيكات، مما سيؤثر على الدورة الإقتصادية في ظل عدم توفر الشيكات « . وإعتبر المزيو، أن « القانون الجديد للشيكات، يعد هاما، من حيث التعديل الإنتقالي، للتخفيف من التجريم أو إلغائه، ولكن نحن في حاجة إلى إصلاحات تشريعية، لمزيد دعم المؤسسات سيما منها الصغرى والمتوسطة، من حيث القروض، والإعفاءات في القروض، والتخفيف من الفوائض، والحساب الجاري « . وأعرب عن إعتقاده أن « المشرع سوف يتدخل في القريب العاجل، إما لإلغاء التجريم للشيك بصفة نهائية، أو إيجاد حلول بديلة أخرى، من أجل تحريك الدورة الإقتصادية، بإعتبار أن بلادنا في حاجة إلى إصلاحات تشريعية هامة، تماشيا مع المرحلة الجديدة التي تعيشها »، بحسب تقديره . ولفت في هذا الصدد، إلى أن « خطاب رئيس الجمهورية، في اللقاء الذي جمعه أمس الجمعة مع رئيس الحكومة، يعد إيحابيا جدا، حين دعا إلى ضرورة الدخول في مرحلة الإصلاحات التشريعية الهامة التي تحتاجها بلادنا في جميع المجالات ،وخاصة منها الإصلاحات الإقتصادية والإجتماعية التي تهمنا في منوال التنمية والمنوال الإقتصادي، » يذكر أن هذا الملتقى العلمي، قد حظي بحضور وزير التجارة وتنمية الصادرات، وعدد هام من الفاعلين الاقتصاديين،من رجال أعمال، ومحامين، وقضاة، وجامعيين، وعدول تنفيذ، وكل المتدخلين في الشأ,ن الاقتصادي

عميد المحامين: قانون الشيكات الجديد هام من حيث تخفيف التجريم، ولكنه في حاجة إلى إصلاحات من أجل تحريك الدورة الاقتصادية
عميد المحامين: قانون الشيكات الجديد هام من حيث تخفيف التجريم، ولكنه في حاجة إلى إصلاحات من أجل تحريك الدورة الاقتصادية

Babnet

time١٩-١٠-٢٠٢٤

  • Babnet

عميد المحامين: قانون الشيكات الجديد هام من حيث تخفيف التجريم، ولكنه في حاجة إلى إصلاحات من أجل تحريك الدورة الاقتصادية

وبخصوص نقائص القانون الجديد للشيكات، ذكر العميد، أنه "من الناحية التطبيقية، فان النصوص تخالف بعض المبادئ القانونية التي إعتدنا عليها من حيث ،هل أن الشيك سيصبح سندا لأمر وورقة تجارية ؟ ". وأشار إلى أنه "حسب القانون الجديد للشيكات، فإن البنك سوف يحدد للشيك سقفا، حيث أن أجله لن يتجاوز 6 أشهر فقط، وتحديد نسبة 5 آلاف دينار للشيك غير مجرمة، أما فوق 5 آلاف دينار، يصبح الشيك دون رصيد، وتسلط سنتين سجنا على الساحب المخالف ". وأردف عميد المحامين قوله، "من الناحية التطبيقية، وبعد دخول القانون الجديد للشيكات حيز التنفيذ في فيفري القادم، فإن الشيك سوف يدخل في غيبوبة، وفي حالة ضعف وهوان"، بحسب توصيفه، بإعتبار أن "البنوك سوف تصبح حريصة جدا، ولن توفر شيكات لمختلف المتعاملين، وسوف تحدد أسقف الشيكات، مما سيؤثر على الدورة الإقتصادية في ظل عدم توفر الشيكات ". وإعتبر المزيو، أن "القانون الجديد للشيكات، يعد هاما، من حيث التعديل الإنتقالي، للتخفيف من التجريم أو إلغائه، ولكن نحن في حاجة إلى إصلاحات تشريعية، لمزيد دعم المؤسسات سيما منها الصغرى والمتوسطة، من حيث القروض، والإعفاءات في القروض، والتخفيف من الفوائض، والحساب الجاري ". وأعرب عن إعتقاده أن "المشرع سوف يتدخل في القريب العاجل، إما لإلغاء التجريم للشيك بصفة نهائية، أو إيجاد حلول بديلة أخرى، من أجل تحريك الدورة الإقتصادية، بإعتبار أن بلادنا في حاجة إلى إصلاحات تشريعية هامة، تماشيا مع المرحلة الجديدة التي تعيشها"، بحسب تقديره . ولفت في هذا الصدد، إلى أن "خطاب رئيس الجمهورية، في اللقاء الذي جمعه أمس الجمعة مع رئيس الحكومة، يعد إيحابيا جدا، حين دعا إلى ضرورة الدخول في مرحلة الإصلاحات التشريعية الهامة التي تحتاجها بلادنا في جميع المجالات ،وخاصة منها الإصلاحات الإقتصادية والإجتماعية التي تهمنا في منوال التنمية والمنوال الإقتصادي، "

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store