logo
وزير الخارجية الفرنسي: يجب نزع سلاح حماس وإقصاؤها من حكم غزة

وزير الخارجية الفرنسي: يجب نزع سلاح حماس وإقصاؤها من حكم غزة

الديارمنذ 2 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أشار وزير الخارجية الفرنس ​جان نويل بارو​، في تصريح، إلى أنّه "يجب أن تنتهي محنة الأسرى (ال​إسرائيل​يين) في ​غزة​ وأن يطلق سراحهم دون قيد أو شرط"، في وقت تواصل فيه إسرائيل حربها على قطاع غزة الذي يشهد أزمة غذائية وإنسانية جراء الحصار.
ورأى أنّه "يجب نزع سلاح ​حماس​ وإقصاؤها من حكم غزة"، مضيفًا "يجب إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بشكل واسع".
وفي وقت سابق، أكّدت حركة "​حماس​"، في بيان، أنّ "المقاومة وسلاحها استحقاق وطني وقانوني ما دام الاحتلال قائمًا، وقد أقرّته المواثيق والأعراف الدولية، ولا يمكن التخلي عنهما إلا باستعادة حقوقنا الوطنية كاملة، وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس".
وجاء بيان الحركة تعليقًا على على ما نُشر نقلًا عن المبعوث الأميركي ​ستيف ويتكوف​، من أن الحركة أبدت استعدادها لنزع سلاحها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع إدارة ترامب عن ربط تمويل للولايات بموقفها من مقاطعة ‏إسرائيل
تراجع إدارة ترامب عن ربط تمويل للولايات بموقفها من مقاطعة ‏إسرائيل

النهار

timeمنذ 5 دقائق

  • النهار

تراجع إدارة ترامب عن ربط تمويل للولايات بموقفها من مقاطعة ‏إسرائيل

أظهر بيان أميركي تراجع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ‏عن موقفها بشأن مطالبة المدن والولايات الأميركية بعدم مقاطعة ‏الشركات الإسرائيلية، حتى تكون مؤهلة للحصول على التمويل الخاص ‏بالتأهب للكوارث، حيث تم حذف السياسة السابقة من موقعها الإلكتروني.‏ وحذفت وزارة الأمن الداخلي بيانها الذي كان ينص على أن الولايات ‏يجب أن تقر بأنها لن تقطع "العلاقات التجارية مع الشركات الإسرائيلية ‏على وجه التحديد" كي تكون مؤهلة للحصول على التمويل.‏ وكان الشرط المذكور ينطبق على 1.9 مليار دولار على الأقل تعتمد ‏عليها الولايات في تغطية تكاليف معدات البحث والإنقاذ ورواتب مديري ‏الطوارئ وأنظمة الطاقة الاحتياطية ونفقات أخرى، وذلك وفقا لما ورد ‏في 11 إشعارا بشأن المنح.‏ ويمثل حذف الشرط تحولا بالنسبة لإدارة ترامب، التي حاولت في السابق ‏معاقبة المؤسسات التي لا تتبع وجهات نظرها حيال إسرائيل أو معاداة ‏السامية.‏ وكان الاشتراط يستهدف حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات ‏منها وفرض عقوبات عليها، وهي حملة هدفها ممارسة ضغوط اقتصادية ‏على إسرائيل لإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية.‏ وعلت أصوات مؤيدي الحملة في عام 2023 بعدما ردّت إسرائيل على ‏هجوم حركة حماس عليها يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر بشن حملة ‏عسكرية على قطاع غزة.‏ وقالت تريشا مكلوكلين المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي في بيان صدر ‏في وقت لاحق الاثنين: "تظل منح الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ ‏محكومة بالقانون ‏ والسياسة الحالية وليس باختبارات سياسية حاسمة".‏ كانت الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ، التي تشرف عليها وزارة الأمن ‏الداخلي، قد ذكرت في إشعارات المنح التي نُشرت يوم الجمعة أن على ‏الولايات اتباع "شروطها وأحكامها" حتى تكون مؤهلة للحصول على ‏تمويل الاستعداد للكوارث.‏ وكانت هذه الشروط تتطلب الامتناع عن ما وصفته الوكالة "بالمقاطعة ‏التمييزية المحظورة"، وهو مصطلح يعرَّف بأنه رفض التعامل مع ‏‏"الشركات التي تنفذ أنشطة في إسرائيل أو تتعامل معها".‏ ولا تتضمن الشروط الجديدة، التي نُشرت في وقت لاحق الاثنين، ‏الإشارة إلى سياسات المقاطعة.‏

نتنياهو... وسعيه للسيطرة الكاملة على غزة!
نتنياهو... وسعيه للسيطرة الكاملة على غزة!

الديار

timeمنذ 5 دقائق

  • الديار

نتنياهو... وسعيه للسيطرة الكاملة على غزة!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن مسؤول كبير مقرب من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قوله إنّ الأخير "متمسك بالسيطرة الكاملة على قطاع غزة رغم تحفظات الجيش ومخاطر الرهائن". وقال المسؤول الكبير: "الأمر محتوم، نحن نتجه نحو احتلال كامل لقطاع غزة، كما اقترح استقالة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إذا عارض هذه الخطوة". وأفادت التقارير أن نتنياهو "أبلغ الوزراء هذا الأسبوع أنه سيسعى للحصول على دعم مجلس الوزراء لخطة لاحتلال قطاع غزة بالكامل، رغم اعتراضات من داخل الجيش الإسرائيلي". ووفقا لتقارير في وسائل إعلام عبرية، قال عدد من الوزراء إن نتنياهو استخدم مصطلح "احتلال القطاع" في محادثات خاصة لوصف رؤيته لتوسيع العمليات العسكرية في غزة. وحسب التقارير: "ستكون هناك عمليات حتى في المناطق التي يحتجز فيها الرهائن، إذا لم يوافق رئيس الأركان، فعليه الاستقالة"، في إشارة إلى رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الفريق إيال زامير، الذي يقال إنه يعارض الاحتلال المقترح لغزة. ويسيطر الجيش الإسرائيلي حاليا على ما يقارب 75% من قطاع غزة، ولكن بموجب الخطة الجديدة، يتوقع أن يحتل الجيش أيضا ما تبقى من الأراضي، مما يضع القطاع بأكمله تحت السيطرة الإسرائيلية. ومن غير الواضح ما الذي ستعنيه هذه الخطوة لملايين المدنيين في القطاع وللمنظمات الإنسانية العاملة فيه. وأعلن الجيش الإسرائيلي معارضته للسيطرة على القطاع بأكمله، حيث يقدّر الجيش أن "تطهير جميع البنى التحتية لحماس قد يستغرق سنوات، كما قد يعرض ذلك الرهائن لخطر الإعدام على يد خاطفيهم إذا اقتربت القوات من مكان احتجازهم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store