
برغم الإنفصال.. 'كلام كبير' يجمع بين أحمد السقا ومها الصغير الجمعة القادمة
هذا ونشرت قناة أون فيديو الإعلان التشويقي للبرنامج عبر موقع الصور والفيديوهات انستجرام.وظهر في الإعلان طليقها الفنان أحمد السقا، ويضم البرنامج في حلقاته القادمة عددًا من أبرز نجوم الفن، من بينهم: المخرج محمد سامي، الفنان باسم سمرة، النجمة هند صبري، والفنان شريف منير.
المعروف أن الفنان أحمد السقا ، طرح مؤخرا أحدث أعماله فيلم "أحمد وأحمد "، وذلك أمس السبت ، ويشاركه البطولة الفنان أحمد فهمى، حيث وصل اإجمالى ما حققه العمل من إيرادات حتى الآن 14 مليون جنيه منذ طرحه فى دور العرض السينمائى.
فيلم "أحمد وأحمد" من بطولة أحمد السقا، أحمد فهمى، جيهان الشماشرجى، على صبحى، حاتم صلاح، أحمد الرافعى، أحمد عبد الوهاب، رشدى الشامى، وضيفا الشرف طارق لطفى، غادة عبد الرازق، والعمل إشراف على الكتابة أحمد عبد الوهاب وكريم سامى (كيمز)، وتأليف أحمد درويش، ومحمد عبدالله سامى، وإخراج أحمد نادر جلال.
وتدور أحداث فيلم أحمد وأحمد فى إطار من الكوميديا التى يتخللها مشاهد الأكشن، من خلال قصة أحمد (أحمد فهمي) الذى يعمل مهندس ديكور، ويعود إلى مصر للاستقرار بعد قضاء سنوات فى الخارج، ولكن خططه تتعطل عندما يُصاب خاله أحمد (أحمد السقا) فى حادث غامض، يهرع "أحمد" إلى جانبه من أجل ملازمته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 32 دقائق
- مصرس
أجنحة ليزا نيلسون.. الفن الذي صرخ فأيقظ العالم
الخيانة لا تُقال بالعربية ولا بالدنماركية.. إنها تُحسّ، فالقلب يترجمها قبل الكلمات. لم تكن صاخبة أو مرتفعة الصوت، لكنها اخترقت قلب الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون قبل أن تدرك معناها. كانت بعيدة عن كل شيء حين أخبرها صديق مقرب أن لوحاتها ظهرت في البرنامج العربي الشهير "معكم منى الشاذلي" على قناة ON E " وأن هناك كلمات أُطلقت وكأن هذه الأعمال تنتمي إلى غيرها. لم تكن ليزا تعرف العربية، لكن نبرة صديقها والصور التي أرسلها إليها كانتا كافيتين لتشعر أن جزءًا من روحها قد سُرق. ليزا، التي قضت سنوات تكافح الخوف والمرض، وتصنع لنفسها أجنحة من الألوان لتطير بعيدًا عن الألم، شعرت أن العالم انتزع منها جناحيها وألقاها في الفراغ. حاولت التواصل مع القناة، كتبت رسائل وانتظرت ردًا، لكن الصمت كان أقسى من أي كلمات. وعندما لم تجد بابًا مفتوحًا، فعلت ما يفعله الفنانون حين تُسرق أصواتهم: صرخت. نشرت الفيديو على صفحتها وكتبت: "لا أفهم العربية.. لكن هذه أعمالي. هل يمكن لأحد أن يخبرني ماذا يُقال؟" تكفل الجمهور بالباقي. ترجموا، ناقشوا، وعلّقوا حتى انكشفت القصة سريعًا. خرجت الإعلامية مها الصغير باعتذار صريح قالت فيه:"لقد أخطأت.. أخطأت في حق الفنانة الدنماركية ليزا، وفي حق جميع الفنانين، وفي حق المنبر الذي تحدثت من خلاله. مروري بأصعب ظروف حياتي لا يبرر ما حدث.. أنا آسفة وأشعر بالندم." لكن هل يكفي الاعتذار لإعادة الروح إلى لوحة شعرت بالخيانة؟ وهل يمكن لدمعة على الشاشة أن تغسل جرحًا في قلب فنانة عبرت نصف العالم بألوانها؟ لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، إذ استدعى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الممثل القانوني لقناة ON E للتحقيق في عرض أعمال فنية دون التأكد من حقوق الملكية الفكرية. ومع ذلك، حدث ما يشبه المعجزة. قالت ليزا في أحد لقاءاتها:"لوحتي لم يكن يعرفها أحد.. أما الآن فقد أصبحت من أشهر اللوحات. تأتيني طلبات شراء ودعوات من دول عربية، وتمت استضافتي في قنوات وصحف لأول مرة بهذا الشكل." ربما لم تكن تعرف العربية، لكن قلبها فهم كل شيء. ربما بكت أمام الشاشة، لكنها بكت هذه المرة بدموع الانتصار. الفن الحقيقي لا يموت، ولا يُسرق، ولا يُشترى.. إنه يصرخ حتى يوقظ العالم. ولعل الدرس الأعمق كان موجَّهًا إلى كل من يجلس أمام الكاميرا. فالإعلام ليس مجرد كلمات عابرة وأضواء زائلة، بل مسؤولية ثقيلة تجاه الحقيقة، والناس، والفن. الإعلامي الذي لا يتحقق مما يعرضه قد يظلم فنانًا أو يهدر جهد عمر كامل دون أن يشعر. الكلمة على الشاشة قد ترفع إنسانًا إلى السماء، وقد تهوي به إلى قاع الخيانة. ولهذا، فإن مهنة الإعلام لا تحتاج فقط إلى لسان فصيح ووجه مريح، بل إلى قلب يقظ يعرف أن الإبداع أمانة، وأن كل لوحة تُعرض، وكل قصة تُروى، تحمل خلفها روحًا لا تُقدّر بثمن.


صوت الأمة
منذ ساعة واحدة
- صوت الأمة
أجنحة ليزا نيلسون.. الفن الذي صرخ فأيقظ العالم
الخيانة لا تُقال بالعربية ولا بالدنماركية.. إنها تُحسّ، فالقلب يترجمها قبل الكلمات. لم تكن صاخبة أو مرتفعة الصوت، لكنها اخترقت قلب الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون قبل أن تدرك معناها. كانت بعيدة عن كل شيء حين أخبرها صديق مقرب أن لوحاتها ظهرت في البرنامج العربي الشهير "معكم منى الشاذلي" على قناة ON E " وأن هناك كلمات أُطلقت وكأن هذه الأعمال تنتمي إلى غيرها. لم تكن ليزا تعرف العربية، لكن نبرة صديقها والصور التي أرسلها إليها كانتا كافيتين لتشعر أن جزءًا من روحها قد سُرق. ليزا، التي قضت سنوات تكافح الخوف والمرض، وتصنع لنفسها أجنحة من الألوان لتطير بعيدًا عن الألم، شعرت أن العالم انتزع منها جناحيها وألقاها في الفراغ. حاولت التواصل مع القناة، كتبت رسائل وانتظرت ردًا، لكن الصمت كان أقسى من أي كلمات. وعندما لم تجد بابًا مفتوحًا، فعلت ما يفعله الفنانون حين تُسرق أصواتهم: صرخت. نشرت الفيديو على صفحتها وكتبت: 'لا أفهم العربية.. لكن هذه أعمالي. هل يمكن لأحد أن يخبرني ماذا يُقال؟' تكفل الجمهور بالباقي. ترجموا، ناقشوا، وعلّقوا حتى انكشفت القصة سريعًا. خرجت الإعلامية مها الصغير باعتذار صريح قالت فيه: "لقد أخطأت.. أخطأت في حق الفنانة الدنماركية ليزا، وفي حق جميع الفنانين، وفي حق المنبر الذي تحدثت من خلاله. مروري بأصعب ظروف حياتي لا يبرر ما حدث.. أنا آسفة وأشعر بالندم." لكن هل يكفي الاعتذار لإعادة الروح إلى لوحة شعرت بالخيانة؟ وهل يمكن لدمعة على الشاشة أن تغسل جرحًا في قلب فنانة عبرت نصف العالم بألوانها؟ لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، إذ استدعى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الممثل القانوني لقناة ON E للتحقيق في عرض أعمال فنية دون التأكد من حقوق الملكية الفكرية. ومع ذلك، حدث ما يشبه المعجزة. قالت ليزا في أحد لقاءاتها: "لوحتي لم يكن يعرفها أحد.. أما الآن فقد أصبحت من أشهر اللوحات. تأتيني طلبات شراء ودعوات من دول عربية، وتمت استضافتي في قنوات وصحف لأول مرة بهذا الشكل." ربما لم تكن تعرف العربية، لكن قلبها فهم كل شيء. ربما بكت أمام الشاشة، لكنها بكت هذه المرة بدموع الانتصار. الفن الحقيقي لا يموت، ولا يُسرق، ولا يُشترى.. إنه يصرخ حتى يوقظ العالم. ولعل الدرس الأعمق كان موجَّهًا إلى كل من يجلس أمام الكاميرا. فالإعلام ليس مجرد كلمات عابرة وأضواء زائلة، بل مسؤولية ثقيلة تجاه الحقيقة، والناس، والفن. الإعلامي الذي لا يتحقق مما يعرضه قد يظلم فنانًا أو يهدر جهد عمر كامل دون أن يشعر. الكلمة على الشاشة قد ترفع إنسانًا إلى السماء، وقد تهوي به إلى قاع الخيانة. ولهذا، فإن مهنة الإعلام لا تحتاج فقط إلى لسان فصيح ووجه مريح، بل إلى قلب يقظ يعرف أن الإبداع أمانة، وأن كل لوحة تُعرض، وكل قصة تُروى، تحمل خلفها روحًا لا تُقدّر بثمن.


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
حسين الجسمي يطرح 'ألبوم 2025' بفكرة جديدة بأغنيتين كل أسبوع خلال الصيف
في خطوة فنية مبتكرة تعكس روح التجديد ورؤية عصرية لصناعة الموسيقى، أعلن الفنان الإماراتي، السفير المفوض فوق العادة للنوايا الحسنة، عن إطلاق مشروعه الموسيقي الجديد بعنوان 'ألبوم 2025'، والذي سيبدأ طرحه رسميًا اعتبارًا من 14 يوليو 2025، في تجربة إنتاجية وموسيقية فريدة من نوعها. حسين الجسمي يطرح 'ألبوم 2025' بفكرة جديدة بأغنيتين كل أسبوع خلال الصيف اقرأ كمان: سيكو سيكو يحقق إيرادات 180 مليون جنيه بعد شهرين من عرضه يعتمد الألبوم الجديد لـ حسين الجسمي على إصدار أغنيتين جديدتين أسبوعيًا، على مدار موسم صيف 2025، في إطار خطة إبداعية مدروسة، تتيح لكل أغنية أن تأخذ حقها من الانتشار والتفاعل مع الجمهور، بدلاً من الاكتفاء بإصدار الألبوم دفعة واحدة، ويهدف الجسمي من خلال هذا الشكل إلى إعادة صياغة العلاقة بين المستمع والأغنية، وتعزيز فكرة التفاعل العميق مع كل عمل فني على حدة. تفاصيل ألبوم حسين الجسمي الجديد يحمل 'ألبوم 2025' روحًا موسيقية غنية تعكس التنوع الثقافي والشعوري، حيث تم اختيار موضوعات الأغاني بعناية لتتناول مشاعر وقصصًا متباينة، في قالب فني يمزج بين الحداثة وأصالة الكلمة واللحن. وتتميز أولى أغاني الألبوم بنص شعري من كلمات المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، في تكريم شعري راقٍ يجسد عمق المعنى وجمال المفردة الخليجية، بينما تحمل الأغنية الثانية توقيع الشاعر المصري المعروف تامر حسين، الذي يقدم من خلالها حالة شعورية نابضة بالوجدان والتجديد. أما على صعيد الألحان، فقد تعاون الجسمي في إحدى الأغنيتين مع الملحن السعودي ياسر بوعلي، المعروف ببصمته الموسيقية الراقية التي تلامس وجدان الجمهور العربي، بينما تولى حسين الجسمي بنفسه تلحين الأغنية الأخرى، واضعًا لمساته الفنية الخاصة، التي اعتاد محبوه على تذوقها في كل عمل يحمل توقيعه. إشراف فني وإعلامي متكامل ويأتي 'ألبوم 2025' ثمرة تعاون فني وإعلامي كبير، تحت إشراف فريق الجسمي الفني وشركة روزناما، بقيادة هشام جمال، في رؤية إنتاجية شاملة تستهدف تقديم محتوى موسيقي يرتقي بالذوق العام ويلبي تطلعات الجمهور العربي المعاصر، من مختلف الفئات العمرية. ولتعزيز التواصل مع الجمهور، أُطلق الوسم الرسمي للألبوم #HJ2025، ليكون محور التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، حيث سيتم من خلاله نشر كل ما يخص الألبوم من كواليس، ولقطات حصرية، وردود أفعال المتابعين طوال فترة الإصدار. عودة فنية تحمل تجديدًا حقيقيًا بهذا المشروع الموسيقي، يواصل حسين الجسمي تأكيد مكانته كواحد من أبرز نجوم الأغنية العربية، وفنان يمتلك رؤية فنية متجددة قادرة على كسر القوالب التقليدية، وتقديم محتوى يحمل عمقًا وجمالًا في كل تفصيلة. شوف كمان: هل انتهت السيناريوهات القوية؟ رأي النقاد الفنيين يكشف الحقيقة ويعد 'ألبوم 2025' ليس مجرد مجموعة من الأغاني، بل هو تجربة موسيقية حية، تمتد على مدار الصيف، وتُعاش لحظة بلحظة، صيف الجسمي هذا العام سيكون موسيقى تُحكى وتُحس، لا تُسمع فقط.