
النادي الصفاقسي: تأجيل الجلسة العامة الانتخابية
أعلنت الهيئة التسييرية للنادي الرياضي الصفاقسي في بلاغ لها عن تأجيل الجلسة العامة الانتخابية للنادي التي كانت مقررة اليوم السبت 31 ماي 2025 بسبب عدم ورود أي ترشح لرئاسة النادي وعضوية الهيئة المديرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحراء
منذ 20 دقائق
- الصحراء
توقيف عشرات العسكريين في نيجيريا هرّبوا أسلحة للجماعات المسلحة
كشفت السلطات النيجيرية عن توقيف أكثر من 30 جنديا وشرطيا بتهمة سرقة أسلحة من مستودعات الجيش وبيعها لجماعات مسلحة، من بينها تنظيمات جهادية تنشط في البلاد، في تطور يبرز حجم التحديات الأمنية المتفاقمة التي تواجهها نيجيريا. وقال المتحدث باسم الجيش، أديولا أوولانا، إن العملية الأمنية التي أطلقتها القوات المسلحة في أغسطس/آب 2024 جاءت "ردا على تكرار حالات سرقة الأسلحة والذخائر"، مشيرا إلى أن التحقيقات أسفرت حتى الآن عن توقيف 18 جنديا و15 عنصرا من الشرطة، إلى جانب 8 مدنيين، بينهم زعيم قبلي. وأوضح أوولانا، خلال مؤتمر صحفي، أن "بعض الجنود، مدفوعين بالجشع، تورطوا في تهريب الذخائر، إذ حوّلوا عمدا الأسلحة من مستودعات الجيش وسلاسل الإمداد إلى أيدي الإرهابيين". وتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه نيجيريا تصاعدا في الهجمات التي تشنها الجماعات الجهادية في شمال شرق البلاد، حيث كثّف كل من تنظيم بوكو حرام وفرع تنظيم الدولة الإسلامية في غرب أفريقيا من هجماتهما، مستهدفين بشكل خاص القواعد العسكرية. وتفيد تقارير صادرة عن مؤسسة "بحوث تسليح النزاعات" -وهي مؤسسة بريطانية متخصصة في تتبع مصادر الأسلحة- بأن الجماعات الجهادية في منطقة الساحل تحصل على ما لا يقل عن 20% من أسلحتها من خلال الهجمات على القواعد العسكرية. وتواجه نيجيريا تحديات أمنية متعددة، تشمل تمردا جهاديا مستمرا منذ أكثر من 15 عاما في الشمال الشرقي، وصراعا بين المزارعين والرعاة في الوسط، وحركات انفصالية عنيفة في الجنوب الشرقي، إلى جانب انتشار ظاهرة الاختطاف مقابل الفدية في الشمال الغربي. ويطرح هذا الكشف تساؤلات حول مدى اختراق الجماعات المسلحة للمؤسسات الأمنية، ويضع ضغوطا إضافية على الحكومة النيجيرية لتعزيز الرقابة على ترسانتها العسكرية، في وقت تتزايد فيه الدعوات لإصلاحات أمنية شاملة. المصدر : الصحافة الأجنبية نقلا عن الجزيرة نت


الصحراء
منذ 20 دقائق
- الصحراء
الجهاد تتهم السلطة بقتل أحد عناصرها
نعت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني أحمد أبو النعاج، أحد عناصر كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس، وقالت إنه "استُشهد نتيجة التعذيب أثناء احتجازه في سجون السلطة الفلسطينية". ودانت الحركة بشدة استمرار التنسيق الأمني بين السلطة الفلسطينية وقوات الاحتلال، معتبرة أن ذلك يمثل "تواطؤا يمس بالمقاومة الفلسطينية ويخدم أجندة الاحتلال". وطالبت الجهاد الإسلامي بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين، ودعت إلى "لجم الأجهزة الأمنية ووقف ممارساتها القمعية بحق المقاومين". كما وجّهت نداءً إلى القوى الوطنية والعقلاء، للتدخل العاجل من أجل "وأد الفتنة التي يسعى الاحتلال إلى تأجيجها" في الساحة الفلسطينية. وتواصل فصائل فلسطينية، بينها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، إدانة ما تصفه بممارسات السلطة ضد المقاومين، من إطلاق نار ومطاردة واعتقالات، خاصة في مدن شمال الضفة الغربية، في مشهد يتكرر منذ شهور دون توقف. المصدر : الجزيرة نقلا عن الجزيرة نت


تونس تليغراف
منذ ساعة واحدة
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph الولايات المتحدة ترحب بالتنسيق المهم بين تونس والجزائر ومصر لتعزيز التهدئة في ليبيا
رحبت السفارة الأمريكية بالقاهرة بالتنسيق المهم بين مصر والجزائر وتونس لتعزيز التهدئة في ليبيا. وذكرت السفارة – عبر حسابها الرسمي على منصة 'اكس'- أنه 'ينبغي على جميع الأطراف الليبية منع المزيد من العنف، وحماية المدنيين، والعودة إلى الحوار السلمي بينما يعمل الليبيون على بناء مستقبل مستقر ومزدهر'. وكانت القاهرة قد استضافت في وقت سابق أمس اجتماعا للآلية الثلاثية مع 'أحمد عطاف' وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، و'محمد علي النفطي' وزير خارجية الجمهورية التونسية، وذلك لبحث التطورات في ليبيا والتنسيق المشترك حول مستجدات الأوضاع في ظل هشاشة الموقف في غرب ليبيا والرغبة المشتركة لتبادل الرؤى والتقييمات بما يسهم في دعم ليبيا في هذا التوقيت الدقيق. وفي ما يلي أهم ماجاء في البيان الختامي للقاء -أهمية إعلاء مصالح الشعب الليبي الشقيق والحفاظ على مقدراته وممتلكاته، وتحقيق التوافق بين كافة الأطراف الليبية، بإشراف ودعم من الأمم المتحدة وبمساندة من دول الجوار، بما يفضي إلى إنهاء الانقسام والمضي قدماً بالعملية السياسية في ليبيا نحو توحيد المؤسسات وعقد الانتخابات البرلمانية والرئاسية بالتزامن. -التشديد على ضرورة الإسراع في التوصل إلى حل للأزمة الليبية وإنهاء حالة الانقسام_السياسي تجنباً لمزيد من التصعيد وانتشار العـنف والإرهــاب واتساع دائرة الصراع، مؤكدين في هذا الصدد على أن أمن ليبيا من أمن دول الجوار. -التأكيد على ضرورة الملكية الليبية الخالصة للعملية السياسية في ليبيا وأن الحل السياسي يجب أن يكون ليبياً – ليبياً ونابعاً من إرادة وتوافق كافة مكونات الشعب الليبي الشقيق، بمساندة ودعم الأمم المتحدة، وبما يراعي مصالح أبناء الشعب الليبي الشقيق دون إقصاء. -رفض كل أشكال التدخل الخارجي في ليبيا والتي من شأنها تأجيج التوتر الداخلي وإطالة أمد الأزمة الليبية بما يهدد الأمن والاستقرار في ليبيا ودول الجوار. -العمل على مواصلة دعم جهود اللجنة العسكرية المُشتركة 5+5 لتثبيت وقف إطلاق النار القائم، وخروج كافة القوات_الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة في مدى زمني مُحدد، وإعادة توحيد المؤسسات العسكرية والأمنية، في إطار من الانسجام التام مع المساعي الجارية في الأطر الأممية والإفريقية والعربية والمتوسطية. -مواصلة التنسيق بين الدول الثلاث والأمم المتحدة لتقييم الوضع في ليبيا وتبادل الرؤى حول مستقبل المشهد السياسي الليبي وكيفية التعاون لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية في المنطقة. -التأكيد على ضرورة عقد اجتماعات دورية لآلية دول_الجوار الثلاثية، على أن يُعقد الاجتماع الوزاري المُقبل للآلية في الجزائر ثم تونس قبل نهاية العام الجاري.