
لحماية الجيش ومحاربة حماس..نتنياهو يقر بتسليح جماعات في غزة
بيت لحم معا- أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتسليح جماعات مسلحة في قطاع غزة لمحاربة حماس وحماية الجيش الإسرائيلي.
وفي مقطع فيديو أضاف أن إسرائيل فعّلت جماعات في غزة ضد حماس، بناءً على توصية من مصادر أمنية. واتهم نتنياهو ليبرمان بالكشف عن التفاصيل، مدعيًا أنها تساعد حماس.
وقال نتنياهو: "بناءً على نصيحة مسؤولين أمنيين، فعّلنا عشائر في غزة، معارِضة لحماس".
وأضاف أن "هذا أمر جيد، وينقذ أرواح جنود الجيش الإسرائيلي".
وهاجم نتنياهو ليبرمان، وقال إن "الدعاية لهذا الأمر لا تخدم إلا حماس، لكن ليبرمان لا يكترث"، مضيفا أن إعلان ليبرمان، "تسريب إجرامي من لجنة فرعية تابعة للجنة الشؤون الخارجية والأمن".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 3 ساعات
- معا الاخبارية
نائب ترامب: نحاول إيقاف الصراع بغزة وهذه ليست إبادة
واشنطن- معا- قال جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي إن الولايات المتحدة تسعى لإيقاف ما وصفه بالصراع في غزة والقضاء على مصدره، في حين جدد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو التأكيد على دعم واشنطن لإسرائيل التي تواصل حرب الإبادة في القطاع الفلسطيني المحاصر. وخلال مقابلة بودكاست بثت يوم السبت، أعرب فانس عن اعتقاده بأن "الإسرائيليين تلقوا ضربة موجعة، وأعتقد أنهم يحاولون -كما تعلمون- تدمير هذه المنظمة الإرهابية"، مشيرا إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وأضاف "إننا نحاول إيقاف الصراع والقضاء على مصدره حتى نتمكن من تحقيق بعض السلام وتقديم بعض المساعدات الإنسانية للناس". ورفض فانس توصيف ما يجري في قطاع غزة بالإبادة، قائلا "لا أعتقد أن إسرائيل تحاول عمدا قتل كل فلسطيني، لذلك لا أرى أن ما يحدث إبادة جماعية". وتخالف تصريحات نائب الرئيس الأميركي ما وثقه خبراء دوليون، من أبرزهم مقررة الأمم المتحدة الخاصة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيز التي أكدت وجود أركان جرائم الإبادة في الحرب الإسرائيلية، ودعت إلى إخراج إسرائيل من المنظومة الدولية. من جهة أخرى، قالت الخارجية الأميركية إن الوزير ماركو روبيو بحث في اتصال مع نظيره الفرنسي جان نويل بارو التطورات في الشرق الأوسط. وأضافت أن روبيو "جدد دعم واشنطن جهود إسرائيل ضد حماس، والالتزام بإطلاق سراح جميع المحتجزين في غزة". ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، يشن جيش الاحتلال حرب إبادة على سكان القطاع الفلسطيني، أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 54 ألف شخص وإصابة نحو 126 ألفا، وتشريد كل سكان القطاع تقريبا وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية، وفقا لما وثقته تقارير فلسطينية ودولية.


فلسطين أون لاين
منذ 9 ساعات
- فلسطين أون لاين
رئيس أركان جيش الاحتلال: يشدد على ضرورة تقصير أمد الحرب في غزة
نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير قوله إن الحرب لن تكون بلا نهاية، وإنه سيعمل على تقصير مدتها، وذلك بعد تزايد خسائر جيش الاحتلال من الضباط والجنود في معارك قطاع غزة. وكان زامير قد أجرى تقييما، ووافق على خطط المعركة في القيادة الجنوبية، وفق ما ذكر بيان للجيش، حيث أوضح البيان أن زامير اجتمع مع قائد القيادة الجنوبية، اللواء يانيف آسور، لتقييم القتال الدائر والموافقة على خطط العمليات لمواصلة القتال في القطاع. وتأتي تصريحات زامير مع تصاعد خسائر جيش الاحتلال المتواصلة في معارك قطاع غزة، حيث قُتل له 4 جنود وأُصيب 17 آخرون -بعضهم بجروح خطيرة- خلال المعارك المتواصلة في قطاع غزة. في المقابل توعّد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة، الثلاثاء الماضي، بمواصلة الحرب حتى تحقيق جميع أهدافها، مكررا تعهّده بـ"هزيمة حركة (المقاومة الإسلامية) حماس"، وتحرير جميع الأسرى الإسرائيليين، وضمان "ألا تشكّل غزة تهديدا لإسرائيل بعد الآن". وجاءت تصريحات نتنياهو بعد ساعات من إعلان مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة اثنين، إثر استهداف مركبة عسكرية من طراز "هامر" بعبوة ناسفة شمال قطاع غزة، وتحديدا في بلدة جباليا. المصدر / الجزيرة نت


معا الاخبارية
منذ 13 ساعات
- معا الاخبارية
تقرير: المؤتمر الدولي في نيويورك لن يتضمن الاعتراف بالدولة الفلسطينية
بيت لحم معا- صرح دبلوماسيون غربيون لصحيفة الغارديان البريطانية بأن المؤتمر الدولي المقرر عقده في وقت لاحق من هذا الشهر بمقر الأمم المتحدة بنيويورك قد اضطر إلى تغيير أهدافه. كان المؤتمر يهدف في الأصل إلى حث الحكومات الغربية على الاعتراف بدولة فلسطينية. وأوضح الدبلوماسيون أنهم سيكتفون، بدلاً من الاعتراف بدولة فلسطينية، باتخاذ خطوات لدفع هذه العملية قدماً في المستقبل. من المتوقع أن يُعقد المؤتمر في الفترة من 17 إلى 20 يونيو/حزيران، بمبادرة من فرنسا والمملكة العربية السعودية. ويُعدّ تغيير أهداف المؤتمر خروجًا عن الرؤية الأصلية. ووفقًا للمنظمين، كان من المفترض أن يكون المؤتمر منصةً لإعلان مشترك للاعتراف بدولة فلسطينية من قِبل مجموعة واسعة من الدول، بما في ذلك الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، مثل فرنسا وبريطانيا. يُنظر إلى هذا الآن كهدف مستقبلي، ولن يتحقق إلا بعد اتخاذ خطوات إضافية. من بين هذه الخطوات وقف إطلاق نار دائم في غزة، وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، وإصلاحات في السلطة الفلسطينية، وإنهاء حكم حماس في القطاع. وسبق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن صرّح بأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية "واجب أخلاقي وضرورة سياسية". لكن، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة الغارديان، طمأن المسؤولون الفرنسيون الذين أطلعوا نظراءهم الإسرائيليين هذا الأسبوع بأنه لن يكون هناك إعلان عن الاعتراف في المؤتمر. شكلت فرنسا والمملكة العربية السعودية ثماني مجموعات عمل تهدف إلى تهيئة الظروف المواتية لـ"حل الدولتين". كما سيستضيف ماكرون مؤتمرًا للمجتمع المدني تحت مظلة "منتدى باريس للسلام"، مباشرةً قبل انعقاد المؤتمر الرئيسي.