logo
الحكومة : تأمين 4.1 مليون أردني في «الحسين للسرطان»

الحكومة : تأمين 4.1 مليون أردني في «الحسين للسرطان»

الدستورمنذ 7 ساعات

قررت الحكومة، أمس الاثنين، تأمين 4.1 مليون أردني في مركز الحسين للسرطان ضمن برنامج «رعاية» لعلاج السرطان، اعتباراً من 1 كانون الثاني 2026.وشهد رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان وسمو الأميرة غيداء طلال رئيسة هيئة أمناء مؤسسة ومركز الحسين للسرطان، توقيع اتفاقية بهذا الخصوص بين الحكومة ومؤسسة ومركز الحسين للسرطان.وأكد رئيس الوزراء خلال التوقيع، أن هذه الاتفاقية تشكل خطوة أساسية ومتقدمة على طريق برنامج التغطية الصحية الشاملة للمواطنين، ويمكن توسعتها مستقبلاً لتشمل فئات أوسع.ولفت رئيس الوزراء إلى أن الدور الذي يقوم به المركز أساسي في علاج مرضى السرطان، مؤكداً دعم الحكومة لجهوده، وتوسعة الخدمات الصحية للمواطنين، بشكل كفؤ وفعال وعادل.بدورها، أكدت سمو الأميرة غيداء طلال، أن هذه الاتفاقية هي نتاج جهد أكثر من 20 عاماً للوصول إلى هذه المرحلة من تأمين مرضى السرطان، معربة عن تقديرها للحكومة بهذه الخطوة التي وصفتها بـ»الإنجاز الكبير» الذي سيشمل أكثر من 4 ملايين أردني ويكون لدى المرضى منهم فرصة للشفاء بعدالة.وأشارت الى أهمية هذه الاتفاقية للمواطن والتي تشكل حلاً جذرياً شاملاً ومستداماً لمرضى السرطان في أنحاء المملكة كافة.كما أكدت التزام المؤسسة والمركز بتقديم أفضل رعاية شمولية للمرضى، والتوسع وتوحيد البروتوكولات والتعاون مع أقسام الأورام في مستشفيات وزارة الصحة.وكان مجلس الوزراء، قد وافق في جلسته التي عقدها أمس الاثنين على الاتفاقية التي تشكّل خطوة أساسية ومتقدمة على طريق برنامج التغطية الصحية الشاملة للمواطنين، والتي يمكن توسعتها مستقبلاً لتشمل فئات أوسع.ويشمل البرنامج تأمين من هم بعمر 60 عاماً فما فوق بالعلاج في مركز الحسين للسرطان، وهم الفئة الأكثر عُرضةً للإصابة حسب الدّراسات المتخصصة، كما يشمل تأمين جميع الأطفال الأردنيين ومن هم بسنّ 19 عاماً فما دون، بالعلاج في مركز الحسين للسرطان.وبموجب الاتفاقية فإن جميع منتفعي صندوق المعونة الوطنية مشمولون بالعلاج في مركز الحسين للسرطان بغض النظر عن الفئة العمرية.وتبلغ كلفة البرنامج حوالي 132.5 مليون دينار تتحمل الحكومة منها حوالي 124 مليون دينار فيما تتحمل مؤسسة الحسين للسرطان باقي المبلغ البالغ نحو 8.5 مليون دينار.ويعتمد البرنامج على التحوّل من النموذج الحالي بطلب الإعفاءات إلى نموذج تأميني مستدام وأكثر شمولاً وفاعليَّة حيث سيتم إصدار بطاقة تأمينية إلكترونية للمستفيدين عبر تطبيق «سند».أما المؤمنون عسكرياً أو مدنياً، ضمن الفئة غير المشمولة عمرياً، فهم مؤمَّنون من خلال مؤسساتهم، ويمكن تحويلهم لمركز الحسين للسرطان من خلال البرتوكولات الطبية المعمول بها، وضمن المخصصات المرصودة في الموازنة.وستتكفل الحكومة بعلاج جميع مرضى السرطان غير المؤمنين من الفئة العمرية 20- 60 عاماً في مستشفيات القطاع العام مع إمكانية تحويل الحالات التي لا يتوفر علاجها في هذه المستشفيات إلى مركز الحسين للسرطان، ومن مخصصات وزارة الصحة ومخصصات الإعفاءات الطبية.أما المرضى قيد العلاج في مركز الحسين للسرطان والمحولون من الجهات الرسمية قبل 1 كانون الثاني 2026، فلا تغيير على آلية علاجهم، وستتحمل الحكومة تكاليف علاجهم حتى التعافي تقدَّر بحوالي 200 مليون دينار.ويبلغ إجمالي كلف علاج السرطان التي قامت الحكومة بتغطيتها هذا العام قُرابة نصف مليار دينار منها 130 مليون دينار متأخرات من حكومات سابقة لم تسدد حتى الآن، بالإضافة إلى كلف الاستمرار بعلاج المرضى الحاليين.ويأتي هذا القرار انسجاماً مع أهداف التحديث الاقتصادي، الذي تعمل الحكومة على تنفيذ برامجه وأولوياته، والتي من أهمها رفع مستوى جودة الحياة للمواطنين وتقديم الخدمات الصحية بكفاءة لهم.وحضر توقيع الاتفاقية وزير دولة للشؤون الاقتصادية مهند شحادة، ووزير الداخلية وزير الصحة بالوكالة مازن الفراية، ووزير دولة للشؤون القانونية فياض القضاة، وعدد من أعضاء مجلس أمناء مؤسسة الحسين للسرطان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد الوطني: قرار الحكومة يتوافق مع برنامجنا الحزبي
الاتحاد الوطني: قرار الحكومة يتوافق مع برنامجنا الحزبي

جفرا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جفرا نيوز

الاتحاد الوطني: قرار الحكومة يتوافق مع برنامجنا الحزبي

جفرا نيوز - يثمّن حزب الاتحاد الوطني الأردني القرار الحكومي الأخير المتعلق بتوسيع مظلة التأمين الصحي ضمن برنامج "رعاية'، ليشمل علاج مرضى السرطان في مركز الحسين للسرطان، والذي بات يغطي ما يزيد عن أربعة ملايين ومائة ألف مواطن، بكلفة تُقدّر بحوالي 124 مليون دينار أردني. إن هذه الخطوة الإيجابية تعبّر عن استجابة ملموسة لمطالب طالما تبنّاها الحزب، والمتمثلة في تعزيز العدالة الصحية وتوسيع مظلة الرعاية لتشمل فئات أوسع من أبناء الوطن، بما يكفل وصولهم إلى العلاج دون تعقيدات بيروقراطية أو اشتراطات استثنائية. ويؤكد الحزب أن هذه الخطوة تأتي في الاتجاه الصحيح، كونها تراعي مصلحة المواطنين وتضع الإنسان الأردني في مقدمة الأولويات، كما تساهم في الحد من الازدواجية في تقديم الخدمة الصحية، وتُيسّر على المرضى سُبل العلاج في أحد أهم الصروح الطبية الوطنية دون الحاجة إلى مراجعة جهات متعددة أو الحصول على استثناءات. إن حزب الاتحاد الوطني الأردني إذ يُشيد بهذه الخطوة، فإنه يدعو إلى مواصلة هذا النهج الإصلاحي في القطاع الصحي، بما يعزز من منعة النظام الصحي الوطني ويجعل من كرامة الإنسان الأردني حجر الزاوية في السياسات العامة. حزب الاتحاد الوطني الأردني 16 حزيران 2025

الحكومة : تأمين 4.1 مليون أردني في «الحسين للسرطان»
الحكومة : تأمين 4.1 مليون أردني في «الحسين للسرطان»

الدستور

timeمنذ 7 ساعات

  • الدستور

الحكومة : تأمين 4.1 مليون أردني في «الحسين للسرطان»

قررت الحكومة، أمس الاثنين، تأمين 4.1 مليون أردني في مركز الحسين للسرطان ضمن برنامج «رعاية» لعلاج السرطان، اعتباراً من 1 كانون الثاني 2026.وشهد رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان وسمو الأميرة غيداء طلال رئيسة هيئة أمناء مؤسسة ومركز الحسين للسرطان، توقيع اتفاقية بهذا الخصوص بين الحكومة ومؤسسة ومركز الحسين للسرطان.وأكد رئيس الوزراء خلال التوقيع، أن هذه الاتفاقية تشكل خطوة أساسية ومتقدمة على طريق برنامج التغطية الصحية الشاملة للمواطنين، ويمكن توسعتها مستقبلاً لتشمل فئات أوسع.ولفت رئيس الوزراء إلى أن الدور الذي يقوم به المركز أساسي في علاج مرضى السرطان، مؤكداً دعم الحكومة لجهوده، وتوسعة الخدمات الصحية للمواطنين، بشكل كفؤ وفعال وعادل.بدورها، أكدت سمو الأميرة غيداء طلال، أن هذه الاتفاقية هي نتاج جهد أكثر من 20 عاماً للوصول إلى هذه المرحلة من تأمين مرضى السرطان، معربة عن تقديرها للحكومة بهذه الخطوة التي وصفتها بـ»الإنجاز الكبير» الذي سيشمل أكثر من 4 ملايين أردني ويكون لدى المرضى منهم فرصة للشفاء بعدالة.وأشارت الى أهمية هذه الاتفاقية للمواطن والتي تشكل حلاً جذرياً شاملاً ومستداماً لمرضى السرطان في أنحاء المملكة كافة.كما أكدت التزام المؤسسة والمركز بتقديم أفضل رعاية شمولية للمرضى، والتوسع وتوحيد البروتوكولات والتعاون مع أقسام الأورام في مستشفيات وزارة الصحة.وكان مجلس الوزراء، قد وافق في جلسته التي عقدها أمس الاثنين على الاتفاقية التي تشكّل خطوة أساسية ومتقدمة على طريق برنامج التغطية الصحية الشاملة للمواطنين، والتي يمكن توسعتها مستقبلاً لتشمل فئات أوسع.ويشمل البرنامج تأمين من هم بعمر 60 عاماً فما فوق بالعلاج في مركز الحسين للسرطان، وهم الفئة الأكثر عُرضةً للإصابة حسب الدّراسات المتخصصة، كما يشمل تأمين جميع الأطفال الأردنيين ومن هم بسنّ 19 عاماً فما دون، بالعلاج في مركز الحسين للسرطان.وبموجب الاتفاقية فإن جميع منتفعي صندوق المعونة الوطنية مشمولون بالعلاج في مركز الحسين للسرطان بغض النظر عن الفئة العمرية.وتبلغ كلفة البرنامج حوالي 132.5 مليون دينار تتحمل الحكومة منها حوالي 124 مليون دينار فيما تتحمل مؤسسة الحسين للسرطان باقي المبلغ البالغ نحو 8.5 مليون دينار.ويعتمد البرنامج على التحوّل من النموذج الحالي بطلب الإعفاءات إلى نموذج تأميني مستدام وأكثر شمولاً وفاعليَّة حيث سيتم إصدار بطاقة تأمينية إلكترونية للمستفيدين عبر تطبيق «سند».أما المؤمنون عسكرياً أو مدنياً، ضمن الفئة غير المشمولة عمرياً، فهم مؤمَّنون من خلال مؤسساتهم، ويمكن تحويلهم لمركز الحسين للسرطان من خلال البرتوكولات الطبية المعمول بها، وضمن المخصصات المرصودة في الموازنة.وستتكفل الحكومة بعلاج جميع مرضى السرطان غير المؤمنين من الفئة العمرية 20- 60 عاماً في مستشفيات القطاع العام مع إمكانية تحويل الحالات التي لا يتوفر علاجها في هذه المستشفيات إلى مركز الحسين للسرطان، ومن مخصصات وزارة الصحة ومخصصات الإعفاءات الطبية.أما المرضى قيد العلاج في مركز الحسين للسرطان والمحولون من الجهات الرسمية قبل 1 كانون الثاني 2026، فلا تغيير على آلية علاجهم، وستتحمل الحكومة تكاليف علاجهم حتى التعافي تقدَّر بحوالي 200 مليون دينار.ويبلغ إجمالي كلف علاج السرطان التي قامت الحكومة بتغطيتها هذا العام قُرابة نصف مليار دينار منها 130 مليون دينار متأخرات من حكومات سابقة لم تسدد حتى الآن، بالإضافة إلى كلف الاستمرار بعلاج المرضى الحاليين.ويأتي هذا القرار انسجاماً مع أهداف التحديث الاقتصادي، الذي تعمل الحكومة على تنفيذ برامجه وأولوياته، والتي من أهمها رفع مستوى جودة الحياة للمواطنين وتقديم الخدمات الصحية بكفاءة لهم.وحضر توقيع الاتفاقية وزير دولة للشؤون الاقتصادية مهند شحادة، ووزير الداخلية وزير الصحة بالوكالة مازن الفراية، ووزير دولة للشؤون القانونية فياض القضاة، وعدد من أعضاء مجلس أمناء مؤسسة الحسين للسرطان.

خبراء صحيون: «تأمين فئات من مرضى السرطان» خطوة جبارة
خبراء صحيون: «تأمين فئات من مرضى السرطان» خطوة جبارة

الدستور

timeمنذ 8 ساعات

  • الدستور

خبراء صحيون: «تأمين فئات من مرضى السرطان» خطوة جبارة

عمان - كوثر صوالحة أكد خبراء صحيون أن برنامج التأمين الصحي الجديد لفئات واسعة من مرضى السرطان في المملكة في مركز الحسين للسرطان، دون الحاجة لاستصدار إعفاء طبي أو مراجعة أي مؤسسات بوزارة الصحة، يعد «خطوة جبارة».وأوضحوا لـ «الدستور» أن القرار الذي أعلنت عنه الحكومة أمس، يأتي في إطار وضع حل شامل وجذري والتقدم بالطريق الصحيح للوصول إلى التأمين الصحي الشامل.وكانت الحكومة قد أعلنت تأمين مرضى السرطان من الفئة العمرية «60 عاماً فما فوق» بالعلاج في مركز الحسين للسرطان، وهم الفئة الأكثر عُرضةً للإصابة حسب الدِّراسات المتخصصة، وكذلك تأمين جميع الأطفال الأردنيين ومن هم بسنّ 19 عاماً فما دون، بالعلاج في المركز، إضافة إلى تأمين جميع منتفعي صندوق المعونة الوطنية بالعلاج في المركز بغض النظر عن الفئة العمرية.ويبدأ تنفيذ برنامج التأمين الجديد لعلاج السرطان في مركز الحسين للسرطان اعتبارًا من الأول من كانون الثاني 2026، وذلك بموجب اتفاقية وقعتها الحكومة مع مؤسسة ومركز الحسين للسرطان.زيادة مطردة وقال خبير الصحة العامة الدكتور جورج عريشي إن مرض السرطان يشكل تحديا صحيا حقيقيا في المملكة بسبب وجود زيادة مطردة في نسبة الإصابات منذ العام 2015 بنسبة ارتفاع بلغت 40 % حسب وزارة الصحة، إذ يسجل الأردن حاليا 8 آلاف إصابة سنويا.وأشار إلى العبء الكبير على الصحة، إذ تبلغ كلفة علاج السرطان في الأردن سنويا 350 مليون دينار على الأقل ضمن مؤشرات ذات منحى دقيق جدا، وهذه الزيادة ستصل إلى تكلفة مالية تبلغ 500 مليون دينار في 2030.وأضاف أن قيمة الخطوة تشكلت في تأمين من هم بعمر 60 عاماً فما فوق، وهم الفئة الأكثر عرضةً للإصابة بالسرطان حسب الدراسات المتخصصة، بالعلاج في مركز الحسين للسرطان، والقيمة الأخرى هي إيجاد تأمين فعلي دائم وأكثر شمولية، ما يعد الطريق لتحقيق التأمين الصحي الشامل في الأردن والوصول إليه في 2030، وهذه الخطوة هي البداية الحقيقية لهذا الموضوع. قوة النظام الصحي خبير النظم الإدارية وإدارة المستشفيات والنظم الطبية الدكتور سعد الحاكم قال إن الاتفاقية دليل على مكانة وقوة النظام الصحي في المملكة، مشيرا إلى أن الأردن من الأنظمة الصحية التي أثبتت قدرتها على استيعاب مشاكلها الصحية مبكرا.وأضاف: نرى أن هذه الخطوة وضعت لبنة أساسية ومهمة لحل العديد من المشاكل المترتبة على تقديم الرعاية الصحية بمختلف جوانبها والوصول إلى التأمين الصحي الشامل. وبين أن هذا القرار أزاح عقبة مهمة جدا في الطريق إلى التأمين الصحي الشامل نظرا لما يسببه هذا المرض من زيادة مقلقة إضافة إلى أن الأردن يعاني أساسا من ارتفاع كبير في الأمراض غير السارية الأخرى مثل أمراض القلب والسكري، وبذلك أزال القرار عقبة أمام الطريق الصحيح لتجاوز هذه التحديات. خطوة رائدة المستشارة في إدارة نظم الخدمات الصحية الدكتورة سليمة المحسن أكدت أن الأردن لديه منظومة صحية جيدة جدا، وأن الخطوة التي اتخذتها الحكومة فيما يخص منح تأمين لمرضى السرطان خطوة رائدة ومميزة مقارنة بالممارسات الإقليمية والعالمية، وقياسا بموارد الدولة.وقالت المحسن: هذه الخطوة دافع كبير للتعامل بشكل أكثر مرونة في تحديد الاحتياجات الدوائية وتحديد الحالة الصحية في المجتمع.وأشارت إلى أنه حتى في مجال استيراد أو إنتاج الأدوية ضمن ثورة في علاج مرضى السرطان فإن هذه الخطوة ستدفع بكثير من الشركات العالمية الكبرى المصنعة للأدوية للتعاون مع المملكة لأن هذه الشركات تحرص على إدخال أدويتها في أنظمة شاملة، ما يمنح المملكة أفضلية في الأسعار على مستوى الإقليم.وذكرت أن هذا الإجراء سيمكن الجهات المختصة من الوصول إلى بيانات دقيقة عن نظم المعلومات الصحية الخاصة بمرض السرطان، وهو أمر بالغ الأهمية، لأن عدم وجود هذا النظام يؤدي إلى خلل بمدى صحة التقديرات المستخدمة في تقارير الأوضاع الصحية في الدولة، وهذا يعد خللا في معرفة الأمراض الأكثر انتشارا والعمل على فهم طبيعة المجتمع بشكل أكبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store