logo
كتائب القسام: تمكن مجاهدونا بالاشتراك مع مجاهدي سرايا القدس من دك موقع قيادة وسيطرة للعدو في محيط مجمع المحاكم جنوب مدينة خان يونس بقذائف الهاون

كتائب القسام: تمكن مجاهدونا بالاشتراك مع مجاهدي سرايا القدس من دك موقع قيادة وسيطرة للعدو في محيط مجمع المحاكم جنوب مدينة خان يونس بقذائف الهاون

المنارمنذ يوم واحد
كتائب القسام: تمكن مجاهدونا بالاشتراك مع مجاهدي سرايا القدس من دك موقع قيادة وسيطرة للعدو في محيط مجمع المحاكم جنوب مدينة خان يونس بقذائف الهاون
عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في ايران محسن رضائي : كل من يرى الإبادة الجماعية والجرائم في غزة ولا يفعل شيئا فهو متواطئ في أكبر ظلم في هذا القرن
إعلام العدو: مقتل جنود وإصابة آخرين بانفجار عبوة ناسفة في ناقلة جند في قطاع غزة
إعلام العدو : انفجار عبوة ناسفة في دبابة 'إسرائيلية' داخل قطاع غزة ونقل عدد من الإصابات
العلاقات الإعلامية في حزب الله:‏ سيبقى زياد الرحباني بإرثه الذي خلّده منارة أملٍ للأجيال القادمة تنهل من نبع فنه وفكره لتبني وطنًا ‏حرًا مقاومًا
المزيد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مأتم رسمي لزياد الرحباني اليوم وإجماع لبنان عليه "في زمن الانقسامات"
مأتم رسمي لزياد الرحباني اليوم وإجماع لبنان عليه "في زمن الانقسامات"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

مأتم رسمي لزياد الرحباني اليوم وإجماع لبنان عليه "في زمن الانقسامات"

يودِّع لبنان الرسمي والشعبي اليوم الفنان زياد الرحباني في مأتم مهيب يمثل فيه رئيس الجمهورية السيدة نعمت عون، ويمنحه وسامًا، كما يحضر رئيس الحكومة نواف سلام، وستقام للفقيد الكبير مراسم وداع من أمام المستشفى حيث ينطلق الموكب إلى المحيدثة حيث تقام الجنازة. وكتبت" الاخبار": تودّع الجماهير العربية، ربّما لآخر مرّة، شخصاً يجمع عليه اللبنانيون في زمن الانقسامات. الموسيقار زياد عاصي الرحباني (1956 – 2025)، ابن السيّدة فيروز، يغادر عالمنا عن عمر ناهز السبعين. وكان زياد قد اختار الابتعاد عن الأضواء في السنوات الأخيرة بسبب وضعه الصحّي المتأزّم. لم يكن قدَر زياد أن يكون مجرّد امتداد لعائلة الرحابنة. لقد اختار باكراً أن يكون انشقاقاً ناعماً، وصوتاً متفرّداً، حين خاطب الله في كتابه «صديقي الله»، وجسّد التمرّد الأعمق، والكلمة الأوضح في وجه السلطة الاجتماعيّة والسياسيّة على السواء. لكن ابن فيروز وعاصي، لم ينسَ أن يحمل الإرث الموسيقي الهائل من عائلته، ليعيد تركيبه على نحو خاص، فخرجت منه بصمة موسيقيّة تكتظّ بالإبداع والسخرية واليأس والموقف في آنٍ معاً. سياسياً، لم ينفصل زياد يوماً عن الحرب الأهليّة، لا حين كتب عنها، ولا حين عاش تفاصيلها. انتمى بوضوح إلى اليسار اللبناني، وانحاز إلى الفقراء والمهمّشين. رأى في الشيوعيّة موقفاً من العدالة، لا تنظيراً أكاديميّاً. دعم المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي بوصفها مشروعاً تحرّريّاً، مع احتفاظه بمسافة نقدية حين استدعت اللحظة. في العقد الأخير، خفت صوته في العلن، لكنّه لم ينطفئ. ظهر على فترات متقطعة، في مقابلات وإذاعات وجلسات موسيقية حيّة، متحدّثاً عن خيبته من الحال اللبناني، ومُشيراً إلى استمراره في التلحين والكتابة رغم انسحابه الجزئي. في زمن الانهيارات المتعدّدة، بقي زياد أحد آخر الذين لم يتصالحوا مع الرداءة. لم يكن زياد الرحباني مجرّد ملحّن. كان صاحب مشروع فكري موسيقي متكامل، تنقّل بين الطبقات الشعبيّة والحسّ النخبوي، بين الراديو والشارع، بين الأمل والخذلان. لم يُغنِّ «لبنان الجميل»، بل رسم ملامحه المتعبة، بواقعيّة جارحة. وربما في زمن القبح الجماعي، لا نحتاج إلى أغنية جديدة من زياد... فموروثه كافٍ لنردّد خلفه: «نحنا بعدنا طيبين... قول الله». وكان الرئيس نجيب ميقاتي ابرق الى السيدة فيروز معزيا بوفاة نجلها الفنان زياد الرحباني. وقال في برقيته: في هذه الاوقات العصيبة التي تمرين بها وعائلتك الكريمة بوفاة نجلك، نعبّر عن تعاطفنا معك ومواساتنا، سائلين الله ان يمنحك الصبر والسلوان. إن رحيل الفنان المبدع زياد الرحباني يشكل خسارة كبيرة للفن في لبنان والعالم العربي، وستبقى ذكراه حاضرة في الاعمال المميزة التي قدمها وشكلت ابداعا فريدا بات قدوة للكثير من الفنانين.رحمه الله حزب الله ونعت العلاقات الإعلامية في حزب الله نعت الفنان الكبير الراحل زياد الرحباني، مؤكدةً أنه جسّد «نموذجاً للفن الهادف في خدمة الوطن والإنسان». وتقدّمت العلاقات الإعلامية في الحزب «بأحرّ التعازي إلى عائلة الفنان الكبير الراحل وإلى ‏جميع محبيه في لبنان والعالم العربي، برحيل هذه القامة الفنية الوطنية المقاومة بعد مسيرةٍ حافلةٍ ‏بالعطاءِ والحبِ والإبداع». كما شدّد البيان على أن الرحباني جسّد، من خلال فنه ومواقفه، «نموذجاً للفن الهادف في خدمة الوطن والإنسان، ورسم ‏من على مسرحه الصورة الحقيقية للوطن الذي يحلم به كل إنسان، وطن الوحدة والكرامة والعيش ‏المشترك، فأضحى مصدر إلهامٍ لكل الأحرار في الدفاع عن القضايا العادلة». وأكدت العلاقات الإعلامية أن «زياد الرحباني سيبقى، بإرثه الذي خلّده، منارة أملٍ للأجيال القادمة، تنهل من نبع فنه وفكره لتبني وطناً ‏حراً مقاوماً». انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"مقعد بجانب القبطان".. وزير الثقافة يقطع إجازته لوداع زياد الرحباني!
"مقعد بجانب القبطان".. وزير الثقافة يقطع إجازته لوداع زياد الرحباني!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 16 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

"مقعد بجانب القبطان".. وزير الثقافة يقطع إجازته لوداع زياد الرحباني!

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... قطع وزير الثقافة غسان سلامة إجازته وعاد على وجه السرعة إلى بيروت للمشاركة في مراسم وداع الفنان زياد الرحباني، وفق معلومات 'النهار'. وبسبب عدم توفّر مقاعد شاغرة على متن الطائرة، عُرض عليه أن يجلس في مقصورة القيادة إلى جانب قبطان الطائرة، فوافق، لتكون عودته إلى بيروت استثنائية تليق بوداع استثنائي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

أدرعي يرثي زياد الرحباني: 'صوت الضمير الحرّ في بلد أسير الكلمة'!
أدرعي يرثي زياد الرحباني: 'صوت الضمير الحرّ في بلد أسير الكلمة'!

لبنان اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • لبنان اليوم

أدرعي يرثي زياد الرحباني: 'صوت الضمير الحرّ في بلد أسير الكلمة'!

أثار منشور للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي على منصة 'إكس' تفاعلاً واسعًا بعد أن عبّر فيه عن أسفه لرحيل الفنان اللبناني زياد الرحباني، واصفًا إياه بـ'الظاهرة' و'صوت الضمير الحرّ' في لبنان، على حد تعبيره. وفي تعليق بدا خارجًا عن الإطار السياسي المعتاد، قال المتحدث إن زياد الرحباني 'قال الكلمة الصادقة حين خرس الجميع، وغنّى للحب كما للوجع، وكتب الموسيقى لتكون مرآةً لشعب بأكمله'، مضيفًا أن الراحل 'لم يكن مجرّد فنان، بل سخرية المثقف الذي لا يخشى قول الحقيقة'. ورأى المتحدث أن زياد، الذي عُرف بمواقفه السياسية الجريئة ونقده اللاذع، مثّل نموذجًا لـ'رمز قاوم القبح بالسخرية، والخوف بالشجاعة، والظلم بالكلمة'، بحسب وصفه. وختم منشوره بدعوة إلى تخليد إرث الرحباني 'في أجيال تؤمن بدور الفن، ووزن الكلمة، ووجه لبنان الحرّ الذي يشبهه'، على حد تعبيره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store