logo
أدرعي يرثي زياد الرحباني: 'صوت الضمير الحرّ في بلد أسير الكلمة'!

أدرعي يرثي زياد الرحباني: 'صوت الضمير الحرّ في بلد أسير الكلمة'!

لبنان اليوممنذ يوم واحد
أثار منشور للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي على منصة 'إكس' تفاعلاً واسعًا بعد أن عبّر فيه عن أسفه لرحيل الفنان اللبناني زياد الرحباني، واصفًا إياه بـ'الظاهرة' و'صوت الضمير الحرّ' في لبنان، على حد تعبيره.
وفي تعليق بدا خارجًا عن الإطار السياسي المعتاد، قال المتحدث إن زياد الرحباني 'قال الكلمة الصادقة حين خرس الجميع، وغنّى للحب كما للوجع، وكتب الموسيقى لتكون مرآةً لشعب بأكمله'، مضيفًا أن الراحل 'لم يكن مجرّد فنان، بل سخرية المثقف الذي لا يخشى قول الحقيقة'.
ورأى المتحدث أن زياد، الذي عُرف بمواقفه السياسية الجريئة ونقده اللاذع، مثّل نموذجًا لـ'رمز قاوم القبح بالسخرية، والخوف بالشجاعة، والظلم بالكلمة'، بحسب وصفه.
وختم منشوره بدعوة إلى تخليد إرث الرحباني 'في أجيال تؤمن بدور الفن، ووزن الكلمة، ووجه لبنان الحرّ الذي يشبهه'، على حد تعبيره.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لجنة المال تقر قانون المصارف والكويت تُدرج الحزب و'القرض الحسن' ضمن لائحة العقوبات
لجنة المال تقر قانون المصارف والكويت تُدرج الحزب و'القرض الحسن' ضمن لائحة العقوبات

الشرق الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الجزائرية

لجنة المال تقر قانون المصارف والكويت تُدرج الحزب و'القرض الحسن' ضمن لائحة العقوبات

لم يسجل اي حدث سياسي بالامس وساد الجمود والترقب للرد الاميركي على ورقة لبنان والذي تدل كل المؤشرات على انه سلبي. وفي وقت دعا رئيس مجلس النواب نبيه بري، هيئة مكتب المجلس إلى إجتماع في الأولى من بعد ظهر اليوم الثلاثاء، وكانت الاولويات اقتصادية اليوم. في السياق، اقرت لجنة المال والموازنة برئاسة النائب ابراهيم كنعان قانون اصلاح المصارف بعد جلسة استمرت 6 ساعات، ، في حضور وزير المال ياسين جابر ووزير الاقتصاد عامر البساط وحاكم مصرف لبنان كريم سعيد. وقال كنعان بعد انتهاء الجلسة: 'لن تتم التضحية بأموال المودعين ولا المحاسبة فالكل يعلم كيف هدر المال وكيف توزّع ذلك بين الحكومة ومصرف لبنان والمصارف'. واشار الى انه تم تأكيد استقلالية الهيئة المصرفية العليا عن السلطة السياسية وعن المصارف '، معلنا انه سيتمثّل فيها'. واشار الى ان لا تمييز بين المودعين وما يطبّق على مودع يطبّق على الآخر وما من مودع أهم من الآخر فكلّهم لهم حقوق. وسيحضر المشروع الإصلاحي الهام كأحد البنود الرئيسية على جدول أعمال الجلسة التشريعية التي سيدعو اليها رئيس مجلس النواب نبيه بري هذا الأسبوع. وكان كنعان قد صرّح في الأيام الماضية 'ان المشروع تضمّن اجراءات كثيرة تحمي حقوق المودعين منها ربط تنفيذ قانون اصلاح المصارف بقانون استرداد الودائع الذي اصبح مطلبا دولياً'. وأوضح أن 'المشروع وفق ما انتهت اليه اللجنة الفرعية ذهب الى اعتماد استقلالية قرارات الهيئة المصرفية العليا عن السلطة السياسية والمصارف بحيث تكون قراراتها موضوعية وحيادية وتعود لمصلحة استعادة الثقة بالقطاع المصرفي'. القرار الكويتي وقي شأن مالي آخر ، وفي قرار شمل حزب الله وجمعية «القرض الحسن» و3 أفراد من الجنسيات اللبنانية والتونسية والصومالية، اتخذت لجنة تنفيذ قرارات مجلس الأمن الصادرة تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة التابعة لوزارة الخارجية الكويتية، قراراً اليوم الإثنين، بإدراج «منظمة حزب الله» وجمعية «القرض الحسن» التابعة له والتي توصف بأنها «بنك» الحزب، و3 أفراد من الجنسيات اللبنانية والتونسية والصومالية، ضمن اللائحة التنفيذية للعقوبات وتجميد الأموال والموارد الاقتصادية. وشمل الإدراج كلاً من: – منظمة حزب الله – ع م م – لبناني الجنسية – مواليد 18 / 5 / 1966 – أ ف م ق – تونسي الجنسية – مواليد 5 / 10 / 1991 – ع م – صومالي الجنسية – مواليد ما بين 1950 / 1953 – جمعية القرض الحسن – مقرها في الجمهورية اللبنانية وطلبت اللجنة من كافة الشركات والمؤسسات المالية في الكويت، اتخاذ ما يلزم بتنفيذ قرار الإدراج وذلك حسب ما نصت عليه المواد (21 – 22 -23) من اللائحة التنفيذية الخاصة باللجنة. لا مبادرة؟ على صعيد آخر، تحذيرات الموفد الاميركي توم براك للبنان الدولة واستعجاله في تغريدة، امس، الحكومة حصر السلاح، تتفاعل. في هذا الاطار، كتب عضو تكتل 'الجمهورية القوية' النائب فادي كرم على منصة 'إكس': الجمود الذي يتكلّم عنه برّاك اصعب بكثير على الشعب اللبناني من الحرب.انه جمود اقتصادي واصلاحي، وعزل للبنان عن المجتمع الدولي، وانهيار اكبر في مستوى الحياة في لبنان.انه حرب على لبنان من دون تكلفة على اسرائيل. المشكل الاساسي ان المعني بأمر السلاح لا يأبه للشعب، والمسؤول لا يُبادر. سلام.. لا لبس الى ذلك، التقى رئيس الحكومة نواف سلام في السراي النائب احمد الخير الذي قال بعد اللقاء 'عرضنا اخر المستجدات لا سيما الموضوع المتعلق بحصرية السلاح وسيادة الدولة على كامل أراضيها، والمواقف الاخيرة التي تصدر عن الدول الخارجية تجاه لبنان، واكدنا لدولة الرئيس ان اليوم هناك تعويل كبير من اللبنانيين على موقف الحكومة تجاه هذا الامر، في النهاية لبنان لا يستطيع ان يتنفس الا من خلال الرئة العربية والدولية، نحن نحتاج الى دعم المجتمعين الدولي والعربي الذين يطالبون لبنان بتطبيق احد بالبنود الاساسية في اتفاق الطائف والتي هي بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها وحصرية السلاح، واعتقد ان المرحلة المقبلة ستحمل شيئا مختلفا بالتعاطي مع هذا الملف بعد عملية التفاوض الاخيرة ووصولها الى نتائج شبه مخيبة لامال اللبنانيين'. اضاف: 'لقد اكد الرئيس سلام أن هذا الامر لا لبس فيه وهذا القرار متخذ على مستوى مجلس الوزراء ولكن يجب العمل على آليات لتنفيذ هذا القرار'. تمشيط ميدانيا، قامت القوات الاسرائيلية بتمشيط بالاسلحة الرشاشة من موقع الراهب في اتجاه اطراف بلدة عيتا الشعب. كما سجل تمشيط بالأسلحة الرشاشة باتّجاه بلدتيّ رامية ويارون. عاصفة قضائية؟ قضائيا، أشارت معلومات صحافية الى أن الأسابيع المقبلة ستشهد تطورات قضائية لافتة، تشمل تقديم عدد من الإخبارات في ملفات حساسة ومتنوعة، بعضها يطال شخصيات لطالما كانت خارج دائرة المساءلة العلنية. المعطيات تشير إلى أن استدعاءات قضائية وُضعت على السكة، وقد تطال وجوهاً معروفة في السياسة والإدارة والمال، وسط أجواء من الترقب والحذر. وافادت أن هذه الإجراءات لن تمر مرور الكرام، خصوصًا أن بعض الملفات باتت على طاولة قضاة معروفين بصرامتهم. المرحلة المقبلة حبلى بالمفاجآت… وما كان يُعتبر 'محرّمًا' بدأ يُفتح على مصراعيه.

سقط الكوكب فتجمهرَ المتفرّجون
سقط الكوكب فتجمهرَ المتفرّجون

الشرق الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الجزائرية

سقط الكوكب فتجمهرَ المتفرّجون

رئيس تحرير مجلة «العالمية» لا أحد يعرف معنى القمر، إلاّ عندما يختفي في ليالي الشتاء الحالكة. ولا أحد يعرف قيمة الشمس إلاّ أثناء اختفائها وراء الغيوم. فلا القمر انتهى، ولا الشمس انطفأت، إنّما تواريا فقط خلف الضباب. هل أحدٌ منّا هلّلَ لضوء القمر أو لشعاع الشمس، حين كان يَمشي في النور؟! طبعًا لا… فالإنسان لا يهلل في لحظات الشبع، وحين يَجوع إلى الحاجة، يدرك قيمة غياب الأشياء الثمينة. العظماء، في حياتِهم، لا يُكرَّمون، لأنّ أنانيّة الأحياء، تَخاف من إبداع العظماء. والدولة عندنا لا تكرِّم سوى الأموات، بعد أن يصمت الكلام! ففي دولتنا، أوسِمة العظماء لا تُعلَّق إلاّ على قبورهم! اليوم سقط كوكب الفنان الكبير زياد الرحباني، فتجمهرَ المتفرّجون، من جميع الأفرقاء السياسيين. وكلّ واحدٍ راح يعبّر عن تقديره لِهذا الكبير، الذي لطالما ناشدهم لبناء وطن، فرفضوا طيلة حياته، حتى قال فيهم: «هَي بلد؟ لأ مش بلد… هَي قرطة عالم مَجموعين.» ومع ذلك لم ترتعش ضمائرهم ولم يَخجلوا، فتمادَوا في تدمير كلّ مقوّمات الوطن الذي نادى به زياد. واليوم، جاؤوا يُعدّدون مزاياه أمام كاميرات الإعلام، حافظين كلَّ عباراتِه ورسائله، وهُنا الجريـمة: أنّهم كانوا يسمعون ولكن لا يتّعظون! غريبٌ كيف نرفض نصائح الكبار وتعاليمهم في حياتِهم، ولكن بعد مَماتِهم، نُغرِقهم بترداد عباراتِهم ورسائلهم وتعاليمهم أمام وسائل الإعلام. نَحن شعبٌ منافق يعشق الـمظاهر ويُحسن البكاء في المناسبات وأمام عدسات الكاميرات. إنّما الشيء الوحيد الذي يستحق البكاء، هو ظروف زياد الرحباني… فهل كانت الدولة تعلم ان عظيمها الذي رفع اسـمها في العالم، يَمتهن الوجع الصامت؟! وهنا يَحضرني مشهد من إحدى مسرحيات دريد لحام (غوار)، عندما كانوا يُحققون معه في السجن، فقال له المحقق بِما معناه: أنت مراقَبٌ ونعرف عنك كل شيء. البارحة رجعت إلى البيت الساعة كذا… وأضأتَ المصباح الساعة كذا… وأطفأتَ المصباح ونِمتَ الساعة كذا… فقاطعه دريد لحام قائلاً: ما دمتم تعرفون عنّي كل شيء، ألم تعرفوا أنّ أولادي ناموا البارحة جائعين من دون عشاء؟! نعم ، نَحن في دولةٍ أُردِّدُ فيها مقولتي التي أُعَنْوِنُ بِها كلَّ إصدارات «مجلة العالـمية»: «عملة هذا الوطن لا تُدفَع ثَمنًا للكلمة بل ثَمنًا للسكوت.» وبالنهاية، تأتي الدولة كلّها لتقدّم واجب العزاء، وتضع وسامًا على نعش الكبار الذين تبقى أسـماؤهم حتى بعد ألف سنة، يوم لن يبقى مَن يذكر أحدًا من الحكام الذين باعوا الوطن واستحمّوا بدموع الناس!!! أيّها المتفرّجون… أنتم في حضرة كوكبٍ سقطَ أمامكم ليكونَ كتابًا مفتوحًا، علّكم تراجعون فيه دروس الوطنية والوطن الذي لا يُفتَرَضُ به أن يَموت، كي لا تتكرّر عبارة: «سقط الكوكب فتجمهرَ المتفرّجون!» فوزي عساكر

فيروز تودع زياد الرحباني .. صلَّت وحدها على نعش إبنها
فيروز تودع زياد الرحباني .. صلَّت وحدها على نعش إبنها

الشرق الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الجزائرية

فيروز تودع زياد الرحباني .. صلَّت وحدها على نعش إبنها

الى كنيسة رقاد السيدة العذراء في بكفيا حيث أقام مسرحيته الاولى «سهرية» في ساحتها في مثل هذا اليوم بالذات قبل 51 عاماً، عاد الموسيقار العبقري زياد الرحباني ليبقى هناك. سيرقد جسده بسلام لم يجده في حياته، في وطن شلّعته الحروب وقسّمته الطائفية وانهكته الانانيات والمصالح. جمع زياد في مماته من لم يتمكن من جمعهم في حياته. سياسيون من كل الاطياف وفنانون واناس بسطاء بمثل بساطته عرَفوه حضروا جميعاً للوداع الاخير. العيون والقلوب انشدت كلها امس الى المحيدثة في بكفيا حيث ووري زياد في الثرى، وقد انطلق موكب النعش منذ الصباح من الحمرا حيث انطلق فنيا وعاش آخر ايامه، الى بكفيا، مرورا بأنطلياس حيث ترعرع، بمواكبة شعبية كبيرة. اما في الكنيسة فظهرت والدته السيدة فيروز لتدفن فلذة كبدها فبكت وأبكت ناظريها، كما كانت ترتل في جمعة الآلام من كل عام، بينما توافدت الشخصيات السياسية والفنية ومحبي زياد لتقديم التعازي برحيله الى العائلة. ومن ابرز الحاضرين رئيس الحكومة نواف سلام، نائب رئيس المجلس النيابي الياس بوصعب ممثلاً الرئيس نبيه بري، عقيلة رئيس الجمهورية السيدة نعمت عون، السيدة رندة بري وعدد كبير من الوزراء والنواب ومتروبوليت بيروت للروم الارثوذكس المطران الياس عودة. الرحلة الاخيرة وكان محبو زياد تجمعوا بالمئات أمام مدخل مستشفى فؤاد خوري في الحمرا، في أجواء من الحزن الشديد، ترافقت مع ترداد أغان وأعمال فنية، لحنها الراحل. وعند خروج الجثمان، علا التصفيق الحاد والزغاريد والهتافات باسم زياد، بمشاركة خالة الراحل، هدى حداد، وأبناء أعمامه، بالإضافة الى الأمين العام للحزب الشيوعي حنا غريب، فيما أدى عدد من كهنة المحيدثة، الصلاة على جثمانه في داخل المستشفى. بعدها شق موكب التشييع، طريقه بصعوبة، في شارع الحمرا الرئيسي، واحتشد المواطنون على جانبي الطريق، ونثروا الورود على الموكب، لإلقاء النظرة الأخيرة على زياد، مع بث أغاني فيروز التي لحنها الراحل. وقدّم رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام التعازي بوفاة الفنان زياد الرحباني لعائلته، خلال مراسم الوداع التي أقيمت في كنيسة رقاد السيدة – المحيدثة، بكفيا، وسلّم العائلة وسام الأرز الوطني من رتبة كومندور باسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، تكريمًا لمسيرته الفنية والوطنية الفريدة. وألقى الرئيس سلام كلمة جاء فيها: «أتكلّم حيث تختنق الكلمات. أقف بخشوع أمام الأم الحزينة، والعائلة، والأصدقاء… ولبنان كله شريك في هذا الحزن الكبير. زياد المبدع العبقري، كنتَ أيضاً صرخة جيلنا الصادقة، الملتزمة قضايا الإنسان والوطن. وقد قلتَ ما لم يجرؤ الكثيرون منّا على قوله. أما «بالنسبة لـبكرا شو»، فللأجيال القادمة، ستبقى يا زياد، صوت الجمال والتمرّد، وصوت الحق والحقيقة حين يصير السكوت خيانة. أيها الأحبّة قرّر السيّد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون منح الفقيد الغالي وسام الأرز الوطني من رتبة كومندور، وقد كلّفني – فتشرّفت – أن أُسلّمه اليوم إلى العائلة الكريمة متقدماً منها باسم السيّد الرئيس وباسمي الشخصي، بأحرّ التعازي، سائلاً القدير أن يتغمّده بغالي رحمته، ويسكنه فسيح عليائه وأن يُلهم عائلته ومحبّيه الصبر والعزاء.» في وداع زياد ورأس صلاة الجنازة راعي ابرشية جبل لبنان للروم الارثوذكس المطران سلوان موسى يعاونه لفيف من الكهنة، في كنيسة رقاد السيدة في بلدة المحيدثة – بكفيا، في الرابعة من بعد الظهر، في حضور رئيس الحكومة نواف سلام وعقيلته سحر بعاصيري، نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب ممثلا رئيس المجلس نبيه بري، الرئيس أمين الجميل، السيدة الأولى نعمت عون، عقيلة رئيس مجلس النواب نبيه بري رنده عاصي، وزيري الثقافة الدكتور غسان سلامة والإعلام المحامي بول مرقص، النائب ابراهيم الموسوي، والدة الراحل السيدة فيروز وشقيقته ريما والعائلة، وشخصيات رسمية وسياسية وحشد كبير من أهل الفن والفكر والثقافة ومحبي زياد الرحباني وجمهوره وفي حضور إعلامي كبير. تُقبَل التعازي اليوم الثلاثاء في صالون الكنيسة، بدءاً من الحادية عشرة من قبل الظهر لغاية السادسة مساء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store