logo
ترامب يهاجم تشاك شومر: اذهب إلى الجحيم!

ترامب يهاجم تشاك شومر: اذهب إلى الجحيم!

عين ليبيامنذ 4 أيام
شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومًا حادًا على زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، بعد انهيار المفاوضات بشأن المصادقة على الترشيحات السياسية للسلطة التنفيذية، قائلاً له: 'اذهب إلى الجحيم!'.
وجاء هذا التصعيد إثر تعطيل الديمقراطيين في مجلس الشيوخ تمرير أكثر من 130 مرشحًا لجهاز الإدارة، ما أدى إلى تعليق العديد من التعيينات قبل عطلة أغسطس، وأثار غضب ترامب الذي طالب بإنهاء الجمود وسرعة المصادقة على مرشحيه.
وكتب ترامب على منصة 'تروث سوشيال' أن شومر يطلب مبلغًا يفوق المليار دولار مقابل الموافقة على عدد قليل من المرشحين المؤهلين، ووصف هذا الطلب بأنه 'ابتزاز سياسي' محذراً الجمهوريين من قبول ذلك.
في المقابل، برر شومر تعثر المفاوضات بأن ترامب يحاول فرض مرشحيه غير المؤهلين، وأكد أن الديمقراطيين لم يسمحوا بتمريرهم، منتقدًا أسلوب ترامب المتقلب.
كما أشار زعيم الأغلبية الجمهوري جون ثيون إلى أن المجلس مر بظروف معقدة وأوضح أن هناك محاولات مستمرة للتوصل إلى اتفاق، مع وجود نقاشات داخلية حول تعديل قواعد المجلس لتسهيل المصادقة، وسط قلق من تأثير الجمود على عطلة أعضاء المجلس والحكومة.
وبحسب 'نيويورك بوست'، في ظل عدم التوصل لاتفاق قبل الأول من أكتوبر، تزداد المخاوف من إغلاق جزئي للحكومة الأمريكية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يستضيف زعيمي أرمينيا وأذربيجان لتوقيع معاهدة سلام
ترامب يستضيف زعيمي أرمينيا وأذربيجان لتوقيع معاهدة سلام

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

ترامب يستضيف زعيمي أرمينيا وأذربيجان لتوقيع معاهدة سلام

يستضيف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة في البيت الأبيض، زعيمي أرمينيا وأذربيجان لعقد «قمة سلام تاريخية» على حد قوله، تهدف إلى إنهاء نزاع مستمر منذ عقود بين الجمهوريتين السوفياتيّتين السابقتين. وكتب ترامب الخميس على منصته «تروث سوشال»، أن رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان والرئيس الأذربيجاني إلهام علييف «سينضمان إليّ في البيت الأبيض لحضور حفل توقيع رسمي لاتفاقية سلام»، وفق وكالة «فرانس برس». «سيكون يوما تاريخيا» وختم منشوره بالقول إنّ الجمعة «سيكون يوما تاريخيا لأرمينيا وأذربيجان والولايات المتّحدة والعالم». وأجرى البلدان محادثات بهدف التوصل إلى تسوية سلمية، كانت آخر جولاتها في يوليو الماضي بالإمارات، من غير أن يتمكنا من تحقيق اختراق. وفي منشوره كتب ترامب أنّ «هاتين الدولتين في حالة حرب منذ سنوات عديدة، ما أسفر عن مقتل آلاف الأشخاص»، مضيفا «حاول العديد من القادة إنهاء الحرب بدون جدوى، حتى الآن»، معربا عن شعوره بـ«الفخر الشديد بهذين القائدين الشجاعين لفعلهما الصواب». فرص اقتصادية مشتركة كما أفاد الرئيس الجمهوري بأن الولايات المتّحدة ستوقّع اتفاقيات ثنائية «مع كلا البلدين سعيا لتحقيق فرص اقتصادية مشتركة من شأنها أن تحقق كامل إمكانات منطقة جنوب القوقاز». وبحسب شبكة «سي بي إس»، فإنّ الاتفاق الذي سيوقع الجمعة يمنح الولايات المتحدة حقوق تطوير ممرّ يمتدّ بطول 43 كيلومترا في الأراضي الأرمينية وسيُطلق عليه اسم «مسار ترامب للسلام والازدهار الدوليين» أو «تريب». اتفاق مع إكسون موبيل وفي هذا السياق، جرى التوصل الخميس في واشنطن إلى اتفاقية ضخمة بين إكسون موبيل وشركة «سوكار» الرسمية الأذربيجانية للطاقة مع توقيع الطرفين مذكرة تعاون بحضور علييف والمبعوث الخاص الأميركي ستيف ويتكوف. وأجرى علييف وويتكوف محادثات عقب ذلك، على ما أعلن الرئيس الأذربيجاني على «إكس». وكانت أذربيجان وأرمينيا وافقتا في مارس على نص اتفاق سلام شامل. لكن أذربيجان قدمت بعد ذلك عددا من الطلبات قبل توقيع الوثيقة، ولا سيما إدخال تعديلات على دستور أرمينيا لإزالة أي مطالبة بمنطقة ناغورني قره باغ. وخاضت باكو ويريفان حربين للسيطرة على هذه المنطقة الأذربيجانية التي تقطنها غالبية من الأرمن، الأولى عقب سقوط الاتحاد السوفياتي وانتصرت فيها أرمينيا، والثانية في 2020 وانتصرت فيها أذربيجان، قبل أن تستولي باكو على الجيب بكامله في هجوم استمر 24 ساعة في سبتمبر 2023 وأدّى لترحيل أكثر من 100 ألف أرميني من الجيب. ولم يتضح الخميس ما إذا كانت مطالب أذربيجان لقيت استجابة. وفيما أكد ترامب أن إدارته «تخوض مفاوضات مع الطرفين منذ فترة من الوقت»، لم يقدم تفاصيل محددة حول الوثيقة التي سيوقعها ممثلون عن البلدين. وعُقد آخر اجتماع بين باشينيان وعلييف في 10 يوليو في أبوظبي، لكنّه لم يسفر عن أيّ تقدّم نحو إنجاز اتفاقية السلام. وقبل ذلك، التقى الزعيمان في مايو في ألبانيا على هامش قمة المجموعة السياسية الأوروبية. وفي ذلك الحين، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس المجلس الأوروبي أنتونيو كوستا إلى توقيع اتفاق سلام بين البلدين.

أميركا تضاعف مكافأة اعتقال مادورو.. وفنزويلا: أمر مثير للشفقة وسخيف
أميركا تضاعف مكافأة اعتقال مادورو.. وفنزويلا: أمر مثير للشفقة وسخيف

الوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الوسط

أميركا تضاعف مكافأة اعتقال مادورو.. وفنزويلا: أمر مثير للشفقة وسخيف

ضاعفت الولايات المتّحدة الخميس المكافأة التي رصدتها مطلع العام لاعتقال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، المطلوب للقضاء الفدرالي الأميركي بتهم اتجار بالمخدّرات، لتصبح قيمتها 50 مليون دولار. وقالت وزيرة العدل بام بوندي في منشور على منصة «إكس»، «اليوم، تعلن وزارتا العدل والخارجية مكافأة قدرها 50 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدّي إلى القبض على نيكولاس مادورو»، علما بأنّ قيمة المكافأة كانت 25 مليون دولار في يناير الماضي، حسب وكالة «فرانس برس». كراكاس تندد بقرار واشنطن من جهتها، ندّدت كراكاس بقرار واشنطن زيادة المكافأة لاعتقال مادورو، معتبرة هذا القرار «مثير للشفقة» و«سخيف». - وكتب وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل في بيان «هذه (المكافأة) المثيرة للشفقة (...) هي أكثر غطاء دخاني سخيف رأيناه على الإطلاق»، وفق «فرانس برس».

الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب على عشرات الدول تدخل حيز التنفيذ، فماذا نعرف عنها؟
الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب على عشرات الدول تدخل حيز التنفيذ، فماذا نعرف عنها؟

الوسط

timeمنذ 16 ساعات

  • الوسط

الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب على عشرات الدول تدخل حيز التنفيذ، فماذا نعرف عنها؟

Getty Images دخلت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على أكثر من 90 دولة حيز التنفيذ. وقبل لحظات من انتهاء المهلة التي حددها للدول للتفاوض على صفقات تجارية مع الولايات المتحدة، نشر ترامب على منصته "تروث سوشيال"، أن مليارات الدولارات تتدفق الآن إلى بلاده نتيجة للضرائب التي يفرضها على الواردات. ويستخدم ترامب، الرسوم الجمركية، لتشجيع عودة فرص العمل والصناعات التحويلية إلى بلاده، من بين أهداف سياسية أخرى. وفي سياق منفصل، هدد ترامب، الأربعاء، بزيادة الرسوم الجمركية على الواردات من الهند إلى 50 في المئة ما لم تتوقف عن شراء النفط الروسي. كما هدد بفرض رسوم بنسبة 100 في المئة على رقائق الكمبيوتر المصنوعة في الخارج، في محاولة لدفع شركات التكنولوجيا للاستثمار بشكل أكبر داخل الولايات المتحدة. وتهدف سياسات ترامب التجارية، عموماً، إلى إعادة تشكيل نظام التجارة العالمي، الذي يرى أنه غير منصف للولايات المتحدة. وكان خفض عجز الميزان التجاري، أي الفارق بين ما تشتريه الولايات المتحدة وما تبيعه، أحد وعود ترامب الرئيسية عند عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني. وتعمل رسوم ترامب الجمركية من خلال فرض ضريبة على سلع يشتريها المستوردون الأمريكيون من دول أخرى. وقد يقوم هؤلاء المستوردون بنقل بعض أو كل التكلفة الإضافية إلى المستهلكين. واتُهم ترامب بإدخال الاقتصاد العالمي في حالة اضطراب في الأشهر الأخيرة، رغم أن الأسواق أصبحت أكثر استقراراً في الآونة الأخيرة. وبلغ متوسط معدل الرسوم الجمركية في الولايات المتحدة أعلى مستوياته منذ نحو قرن، بفضل مجموعة ضرائب أخرى خاصة بالصناعة، تؤثر على منتجات مثل السيارات والفولاذ. وأعلن عن الرسوم الجمركية، التي دخلت حيز التنفيذ الخميس، لأول مرة في أبريل/نيسان. ثم أُوقف تطبيق العديد منها لاحقاً وسط اضطرابات الأسواق، ولإعطاء الدول الأخرى مهلة لإبرام اتفاقيات تجارية جديدة مع الولايات المتحدة. وحُددت مجموعة متفاوتة من الرسوم لمختلف البلدان، لكن ترامب عدلها مع مرور الوقت، وحدد في نهاية المطاف موعداً نهائياً للتفاوض في السابع من أغسطس/آب. ما هي الدول الأكثر تضرراً؟ وتعد الاقتصادات المعتمدة على التصدير في جنوب شرق آسيا من بين الأكثر تضرراً. وتواجه لاوس وميانمار، اللتان تركزان على قطاع الصناعة، بعضاً من أعلى الرسوم بنسبة تصل إلى 40 في المئة. وقال خبراء إن ترامب يبدو وكأنه استهدف دولاً تربطها علاقات تجارية وثيقة مع الصين. لكن بعد أكثر من أربعة أشهر من حالة عدم اليقين، بدت الأسواق في آسيا وكأنها تقبلت الأخبار بهدوء، الخميس. وسجلت مؤشرات الأسهم الرئيسية في اليابان وهونغ كونغ وكوريا الجنوبية والصين ارتفاعاً قليلاً، في حين انخفضت في الهند وأستراليا. وقال المختص الاقتصادي، بيرت هوفمان، من جامعة سنغافورة، إن المجموعة الأخيرة من الرسوم الجمركية ستوفر للدول بعض الاستقرار، بعد أشهر من الفوضى. وأضاف: "كان من المفترض أن يكون هذا هو الوضع"، مضيفاً: "الآن يمكن البدء في تحليل تأثير هذه التعريفات". وتوصلت بعض الاقتصادات الكبرى – بما في ذلك المملكة المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية – إلى اتفاقات تضمن أن البضائع المُصدرة إلى الولايات المتحدة ستخضع لمعدلات رسوم جمركية أقل مما هدد به ترامب في أبريل/نيسان. كما توصل الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق إطاري مع واشنطن، وافق بموجبه على فرض رسوم جمركية بنسبة 15 في المئة على البضائع القادمة من دول التكتل. وقالت سويسرا إنها ستعقد اجتماعاً استثنائياً، الخميس، بعد أن فشل مسؤولوها في التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة. وتبلغ نسبة الرسوم الجمركية على السلع السويسرية 39 في المئة، في واحدة من أعلى المعدلات التي تفرضها الولايات المتحدة، وتهدد بضرب اقتصاد البلاد بشدة. وفُرضت تعرفة جمركية بنسبة 20 في المئة على تايوان، الحليف الرئيسي لواشنطن في آسيا. وصرح رئيسها، لاي تشينغ تي، بأن هذه الرسوم "مؤقتة"، وأن المحادثات جارية مع الولايات المتحدة. واستهدفت الرسوم الجمركية الأخرى التي كشف عنها ترامب بعد عودته إلى البيت الأبيض، أكبر ثلاثة شركاء تجاريين للولايات المتحدة – الصين وكندا والمكسيك – رفقة مجموعة متنوعة من الأهداف السياسية في الاعتبار. وخلال الأسبوع الماضي، رفع ترامب نسبة الرسوم الجمركية على كندا من 25 في المئة إلى 35 في المئة، قائلا إن البلاد "فشلت في التعاون" في الحد من تدفق الفنتانيل وغيره من المخدرات عبر الحدود الأمريكية. وتصر كندا على أنها تتخذ إجراءات صارمة ضد عصابات المخدرات. لكن معظم الصادرات الكندية إلى الولايات المتحدة ستتجنب ضريبة الاستيراد بسبب معاهدة تجارية قائمة، وهي اتفاقية الولايات المتحدة والمكسيك وكندا (USMCA). في حين، عُلقت الرسوم الجمركية على المكسيك لمدة 90 يوماً أخرى، مع استمرار المفاوضات سعياً لإبرام اتفاق. وفي الوقت نفسه، أجرت الولايات المتحدة والصين سلسلة محادثات في محاولة للتوصل إلى اتفاق لتمديد فترة تعليق التعريفات الجمركية التي تستمر 90 يوماً، والتي من المقرر أن تنتهي في 12 أغسطس/آب. تعرفة 100 في المئة على أشباه الموصلات وترتبط بعض تحركات ترامب الأخيرة بشأن الرسوم الجمركية بمحاولة منفصلة لإنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا. هدد ترامب، بفرض "رسوم ثانوية" تستهدف شركاء موسكو التجاريين إذا لم يتم الاتفاق على وقف لإطلاق النار مع أوكرانيا بحلول الجمعة، على الرغم من عدم وضوح ما إذا كانت الإشارات الإيجابية التي تلت المحادثات بين واشنطن وموسكو، واحتمالية اجتماع بين ترامب وبوتين، ستؤثر على ذلك. في غضون ذلك، هدد ترامب الأربعاء برفع نسبة الرسوم الجمركية على السلع الهندية إلى 50 في المئة اعتباراً من 27 أغسطس/آب، في الوقت الذي يضغط فيه على ثالث أكبر مستورد للطاقة في العالم للتوقف عن شراء النفط من روسيا. بينما وصفت نيودلهي الخطوة بأنها "غير عادلة وغير مبررة وغير منطقية"، وتعهدت بحماية مصالحها. وقال محلل الأسواق، فرحان بادامي، من شركة الخدمات المالية (إي تورو)، إن هذه الخطوة تمثل "تغييراً حاداً" في نهج ترامب تجاه موسكو، وهو ما قد يثير مخاوف بين دول أخرى في محادثاتها مع الولايات المتحدة. وتحدث بادامي عن "احتمال أن تكون الهند الهدف الأول الذي ينوي ترامب معاقبته بسبب الحفاظ على علاقات تجارية مع روسيا". والأربعاء، قال ترامب إنه سيفرض تعريفات جمركية بنسبة 100 في المئة على أشباه الموصلات المصنعة في الخارج. وجاء هذا التهديد، في وقت أعلنت فيه شركة أبل عن استثمار جديد بقيمة 100 مليار دولار أمريكي في الولايات المتحدة، بعد ضغوط من البيت الأبيض لنقل المزيد من عمليات الإنتاج إلى داخل البلاد. ويبدو أن كبار مصنعي الرقائق الذين استثمروا بشكل كبير في الولايات المتحدة سيتمكنون من تجنب الرسوم الجمركية الجديدة. وأكد مسؤولون في تايوان وكوريا الجنوبية في تصريحات منفصلة أن شركات TSMC و SK Hynix وسامسونغ ستكون معفاة من الرسوم الجديدة. ولم يرد البيت الأبيض على الفور على طلب بي بي سي للحصول على توضيح. واتصلت بي بي سي مع شركتي SK Hynix وسامسونغ، فيما رفضت شركة TSMC التعليق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store