logo
تطبيق ذكي في كينيا يتيح التواصل لمجتمع الصم  – DW – 2025/6/4

تطبيق ذكي في كينيا يتيح التواصل لمجتمع الصم – DW – 2025/6/4

DWمنذ 2 أيام

2025/6/4
٤ يونيو ٢٠٢٥
في كينيا نجح تطبيق جديد قائم على الذكاء الاصطناعي في تحقيق التواصل للأشخاص غير القادرين على السمع. ويقوم التطبيق بترجمة الكلام والنصوص إلى مقاطع فيديو بلغة الإشارة .

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحجاج يبدؤون رمي الجمرات في أول أيام عيد الأضحى – DW – 2025/6/6
الحجاج يبدؤون رمي الجمرات في أول أيام عيد الأضحى – DW – 2025/6/6

DW

timeمنذ 3 ساعات

  • DW

الحجاج يبدؤون رمي الجمرات في أول أيام عيد الأضحى – DW – 2025/6/6

مع ساعات الصباح الأولى وفي أجواء إيمانية، بدأ الحجاج برمي الجمرات في أول أيام عيد الأضحى. فيما مر موسم الحج هذا العام بسلاسة بعد سلسلة من الإجراءات للوقاية من الحر الشديد، ومنع الحج غير النظامي. أدّى الحجاج اليوم الجمعة (السادس من يونيو/حزيران) آخر المناسك الكبرى في موسم الحج، وهي شعيرة رمي الجمرات في وادي منى، تزامنا مع أول أيام عيد الأضحى لدى المسلمين في أنحاء العالم. ومنذ الفجر، شرع أكثر من 1,6 مليون حاج في رمي سبع حصيات على كل من الجدران الثلاثة، التي ترمز إلى الشيطان في وادي منى الواقع في مشارف مدينة مكة المكرمة. وتُحيي هذه الشعيرة ذكرى رجم النبي إبراهيم للشيطان في المواضع الثلاثة، التي يُعتقد أنه حاول فيها ثنيه عن تنفيذ أمر الله بالتضحية بابنه. ووصف وائل أحمد عبد القادر، وهو حاجّ مصري يبلغ 34 عاما، تجربته في منى بـ"السهلة والبسيطة"، مضيفا "خلال خمس دقائق كنّا قد أنهينا رمي الجمرات". أمّا هواكيتا، وهي حاجّة أتت من غينيا، فعبّرت عن سعادتها الكبيرة للاحتفال بالعيد في مكة. وقالت "عندما رميت الجمرات، شعرت بالراحة. كنت فخورة جدا بنفسي". وفي اليوم السابق، وقف الحجاج في جبل عرفات الركن الأعظم للحج، وأدّوا الصلاة وقاموا بالدعاء طيلة اليوم، وسط حرارة مرتفعة وصلت إلى 45 درجة مئوية، ما دفع السلطات السعودية إلى دعوتهم للبقاء في الخيام خلال ساعات النهار الأشد حرّا. رمي الجمرات أحد أركان الحج الأساسية. صورة من: Hazem Bader/AFP وبعيد الغروب، توجه الحجاج إلى مشعر مزدلفة الذي يتوسط عرفات ومِنى، للاستراحة والمبيت هناك استعدادا ليوم النحر وهو يوم العيد. وشرعوا في جمع بعض الحصى التي يستخدمونها في رمي جمرة العقبة. إجراءات مُحكمة وشهد موسم الحج هذا العام تنفيذ سلسلة من الإجراءات للحدّ من أخطار التعرّض للحرّ الشديد، إلى جانب حملة واسعة لمنع الحج غير النظامي، ما انعكس في تراجع كثافة الحشود، وسط حضور أمني لافت في مكة المكرمة والمشاعر المحيطة بها. وسجّل هذا الموسم أقل عدد من الحجّاج منذ أكثر من ثلاثة عقود، باستثناء السنوات التي شهدت قيودا بسبب جائحة كوفيد-19 بين 2020 و2022. وفي العام الماضي، أدّى 1,8 مليون مسلم فريضة الحج، وفق الأرقام الرسمية. إجراءات مشددة تتخذها السعودية لضمان سلامة الحجاج To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وقال مساعد وزير الصحة السعودي محمد العبد العالي "نواجه عددا محدودا من حالات الأمراض المرتبطة بالحرارة هذا العام وهذا دليل على فعالية كافة الإجراءات التنظيمية وكذلك الإجراءات الوقائية". ولجعل الحج أكثر سلاسة وأمانا، طوّرت السلطات البنى التحتية وحشدت آلاف الموظفين الإضافيين، واعتمدت على ترسانة تكنولوجية متقدّمة تساعد على إدارة الحشود بشكل أفضل. عدم تكرار مأساة العام الماضي وسعت السلطات من خلال هذه الإجراءات إلى تفادي تكرار مأساة العام الماضي، حين توفي 1301 حاج بعدما بلغت الحرارة 51,8 درجة مئوية. وأفادت السلطات السعودية حينها بأن معظم الوفيات سُجلت في صفوف حجاج غير نظاميين تسللوا إلى مكة من دون تصاريح، ما حرمهم من السكن والخدمات التي توفّرها المملكة لحماية الحجاج من الحر الشديد. وتُمنح تصاريح الحج للدول وفق نظام حصص، وتُوزّع على الأفراد عن طريق القرعة. لكن حتى من يحصلون على التصاريح، قد يجدون في كلفة الحج المرتفعة دافعا لمحاولة أداء المناسك من دون تصريح، رغم المخاطر القانونية التي تشمل الاعتقال والترحيل. وسبق أن شهدت منطقة رمي الجمرات في منى حادثا مأساويا في العام 2015، حين أودى تدافع بحياة أكثر من 2300 شخص، في أسوأ كارثة شهدها الحج في تاريخه الحديث. وتُعدّ مناسك الحج والعمرة مصدرا رئيسيا للعائدات الاقتصادية في السعودية، إذ تدرّ مليارات الدولارات سنويا. كما أن ملك السعودية يحمل لقب "خام الحرمين الشريفين". (أ ف ب)

الحجّاج يؤدون الركن الأعظم للحجّ بالوقوف على جبل عرفات – DW – 2025/6/5
الحجّاج يؤدون الركن الأعظم للحجّ بالوقوف على جبل عرفات – DW – 2025/6/5

DW

timeمنذ يوم واحد

  • DW

الحجّاج يؤدون الركن الأعظم للحجّ بالوقوف على جبل عرفات – DW – 2025/6/5

يؤدي الحجاج اليوم الركن الأعظم للحج، وذلك في طقس حار للغاية. فما هي أبرز الإجراءات لتسهيل تحركاتهم؟ وما الذي أعدته السلطات السعودية للتخفيف من أثر الحرارة المرتفعة؟ أ ف ب/ د ب أ ماجدة بوعزة أ ف ب/ د ب أ ماجدة بوعزة أ ف ب/ د ب أ يقف الحجّاج على جبل عرفات اليوم الخميس 05 يونيو/ حزيران 2025، لأداء الركن الأعظم للحج وسط درجات حرارة مرتفعة، دفعت السلطات السعودية إلى دعوتهم جميعاً لالتزام الخيام خلال ساعات النهار الأشد حرّا. فرح بأداء الفريضة رغم الطقس الحار قبيل بزوغ الفجر، تجمّع الحجّاج عند صعيد عرفات الذي يبعد عن الحرم المكي نحو 23 كيلومتراً. ووصل بعض الحجّاج باكراً للاستفادة من الجو الملطّف نسبياً، حاملين مظلات ملوّنة. وقال علي الذي جاء من باكستان- وهو واحد من بين أكثر من مليون ونصف مليون مسلم توافدوا إلى السعودية لأداء فريضة الحج- "هذا شيء اعتدتُ رؤيته سنوياً على شاشة التلفزيون خلال موسم الحج"، مضيفاً أنه يتمنى القدوم لأداء الفريضة. وقال وهو ينظر إلى جبل عرفات: "أحاول الوصول إلى هنا منذ ثلاث سنوات. أشعر بنعمة كبيرة". حذّرت وزارة الصحة الحجاج من "تسلّق الجبال أو المرتفعات في يوم عرفة" لما يسبّبه ذلك من "إجهاد بدني شديد يزيد من احتمال التعرض للإجهاد الحراري". صورة من: Esra Hacioglu/Anadolu/picture alliance وعبّرت خديجة، وهي حاجّة جزائرية تبلغ 40 عاماً، عن استعدادها التام لهذا "اليوم العظيم للمسلمين"، وقد أتت إلى جبل عرفات مع والدها المُسن قرابة الساعة الثامنة والنصف صباحاً بالتوقيت المحلّي تحت أشعة شمس حارقة. وبدموع من الفرح، قالت المصرية إيمان عبد الخالق إنها كانت تحاول القدوم إلى الحج منذ عشر سنوات. وشرحت السيدة الخمسينية لوكالة فرانس برس وهي تقف قرب جبل عرفات: "هذا حلم كبير كنت فقدت الأمل في تحقيقه". توصيات وجهود لحج آمن وفي مشعر عرفات، سيمضي الحجاج نهارهم في تأدية العبادات، من الصلاة والدعاء وتلاوة القرآن، حتى غروب الشمس. ودعت السلطات السعودية هذا الأسبوع الحجّاج إلى البقاء داخل خيامهم بين الساعة العاشرة صباحاً والرابعة بعد الظهر في يوم عرفة، لتفادي التعرض لشمس الصحراء الحارقة. وقال عادل إسماعيل (54 عاما)، وهو حاجّ من سوريا، إنه جاء مبكراً لتفادي الشمس، مؤكّداً "بعد ذلك سوف نختبئ في الخيمة". ووُزّعت المراوح المزودة برذاذ الماء لتوفير الهواء البارد على الحجّاج في محيط الجبل. وبعد الغروب، سيتوجه الحجاج إلى مشعر مزدلفة الذي يتوسط عرفات ومِنى، للاستراحة والمبيت هناك استعداداً ليوم النحر وهو يوم العيد. ويبدأ الحجّاج جمع بعض الحصى الذي سيستخدمونه في رمي جمرة العقبة. عشية ركن عرفة الأعظم، وصلت معدلات الحرارة الأربعاء إلى 42 درجة مئوية في مكة المكرمة ومشاعر عرفات ومنى ومزدلفة، وفق المركز الوطني للأرصاد. وحذّرت وزارة الصحة في بيان نقلته وسائل إعلام سعودية من "تسلّق الجبال أو المرتفعات في يوم عرفة" لما يسبّبه ذلك من "إجهاد بدني شديد يزيد من احتمال التعرض للإجهاد الحراري". ونصحت الوزارة أيضا الحجيج بالتنقل بالمظلة وشرب كمية كافية من السوائل. استثمار في البنية التحتية والطواقم البشرية ويشهد موسم الحج هذا العام تعزيز الإجراءات الوقائية من الحرّ، لتفادي كارثة العام الماضي، إذ توفي 1301 شخص عندما بلغت درجات الحرارة 51.8 مئوية، وفق السلطات السعودية. كما تم حشد أكثر من 250 ألف موظف، والتنسيق بين أكثر من 40 جهة حكومية، لمواجهة موجات الحرّ المحتملة، وفق ما أفاد وزير الحج توفيق الربيعة لوكالة فرانس برس الأسبوع الماضي. ومن بين الإجراءات أيضاً، زيادة المساحات المظلّلة بـ50 ألف متر مربع، ونشر آلاف الطواقم الطبية، وتوفير أكثر من 400 وحدة تبريد. هذا في وقت تجاوز عدد الحجاج الوافدين إلى السعودية 1.4 مليون شخص هذا العام. وكان الأمير عبد العزيز بن سعود قد اطلع على الأعمال التطويرية التي تسهم هذا العام في تعزيز سلامة الحجاج وتيسير حركة الحشود في منشأة الجمرات. ومن بينها تهيئة 6 مباني للخدمات المساندة، و11 مبنى مخصصا للسلالم الكهربائية، تضم 386 سلما كهربائياً إلى جانب المشايات الكهربائية، إضافة إلى الوسائل المستخدمة لتلطيف الهواء ضمن مشروع تخفيف أثر الإجهاد الحراري في الساحة الشرقية لمنشأة الجمرات، بحسب وكالة الأنباء السعودية. تحرير: ع.ح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store