logo
بايدن يتحدث لأول مرة عن تفاصيل علاجه من السرطان

بايدن يتحدث لأول مرة عن تفاصيل علاجه من السرطان

كش 24منذ 6 أيام

أظهر الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن تفاؤله عند حديثه لأول مرة، عن تشخيص إصابته بالسرطان، قائلا: "سأتمكن من التغلب على هذا المرض"، وفق ما أفادت شبكة "سي إن إن".
وكشف بايدن، البالغ من العمر 82 عاما، أنه بدأ العلاج على شكل حبة دواء لعلاج "نوع عدواني" من سرطان البروستات انتشر إلى عظامه.
وقال بايدن في حوار مع شبكة "CNN" ومراسلين آخرين بعد إلقائه كلمة في حفل يوم الذكرى في نيو كاسل، بولاية ديلاوير: "حسنا، التشخيص ايجابي كما تعلمون، نحن نعمل على كل شيء، والأمور تسير على ما يرام. أشعر أنني بخير، الجميع متفائلون".
وأضاف بايدن أنه سيتناول حبة دواء لمدة ستة أسابيع، قبل أن يبدأ برنامجا علاجيا آخر. وأشار إلى أنه يتلقى العلاج على يد جراح بارز تم تشخصيه بنفس النوع من السرطان قبل ثلاثة عقود.
وقد طلبت CNN من مكتب بايدن مزيدا من التفاصيل حول نوع الأقراص التي يتناولها للعلاج.
وقال بايدن: "من المتوقع أننا سنتمكن من التغلب على هذا المرض، إنه ليس في أي عضو، بل في الداخل في عظامي، قوية، ولم يخترقها. لذا، أشعر أنني بخير".
وتمثل تعليقات بايدن، المرة الأولى التي يتحدث فيها علنا عن تشخيص إصابته بالسرطان قبل أسبوعين، كما تأتي في الوقت الذي يواجه فيه هو ومساعدوه تدقيقا متجددا، بعد صدور كتاب جديد يشرح بالتفصيل علامات التدهور العقلي والجسدي خلال عامه الأخير في منصبه.
وقال بايدن مازحا: "يمكنكم رؤية ذلك. أنا غير كفء عقليا ولا أستطيع المشي".
وعندما سئل عن تساؤلات الديمقراطيين عما إذا كان ينبغي عليه الترشح لإعادة انتخابه من الأساس، قال بايدن: "لماذا لم يترشحوا ضدي حينها؟ لأنني كنت سأهزمهم".
وأضاف: "لا أشعر بأي ندم، هناك الكثير مما يحدث، وأعتقد أننا نمر بمرحلة عصيبة للغاية، ليس فقط في التاريخ الأمريكي، بل في تاريخ العالم، أعتقد أننا نمر بإحدى تلك المنعطفات التاريخية حيث ستحدد القرارات التي نتخذها في الفترة القليلة القادمة شكل الأمور خلال العشرين عاما القادمة". المصدر: "سي إن إن"

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بايدن يتحدث لأول مرة عن تفاصيل علاجه من السرطان
بايدن يتحدث لأول مرة عن تفاصيل علاجه من السرطان

كش 24

timeمنذ 6 أيام

  • كش 24

بايدن يتحدث لأول مرة عن تفاصيل علاجه من السرطان

أظهر الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن تفاؤله عند حديثه لأول مرة، عن تشخيص إصابته بالسرطان، قائلا: "سأتمكن من التغلب على هذا المرض"، وفق ما أفادت شبكة "سي إن إن". وكشف بايدن، البالغ من العمر 82 عاما، أنه بدأ العلاج على شكل حبة دواء لعلاج "نوع عدواني" من سرطان البروستات انتشر إلى عظامه. وقال بايدن في حوار مع شبكة "CNN" ومراسلين آخرين بعد إلقائه كلمة في حفل يوم الذكرى في نيو كاسل، بولاية ديلاوير: "حسنا، التشخيص ايجابي كما تعلمون، نحن نعمل على كل شيء، والأمور تسير على ما يرام. أشعر أنني بخير، الجميع متفائلون". وأضاف بايدن أنه سيتناول حبة دواء لمدة ستة أسابيع، قبل أن يبدأ برنامجا علاجيا آخر. وأشار إلى أنه يتلقى العلاج على يد جراح بارز تم تشخصيه بنفس النوع من السرطان قبل ثلاثة عقود. وقد طلبت CNN من مكتب بايدن مزيدا من التفاصيل حول نوع الأقراص التي يتناولها للعلاج. وقال بايدن: "من المتوقع أننا سنتمكن من التغلب على هذا المرض، إنه ليس في أي عضو، بل في الداخل في عظامي، قوية، ولم يخترقها. لذا، أشعر أنني بخير". وتمثل تعليقات بايدن، المرة الأولى التي يتحدث فيها علنا عن تشخيص إصابته بالسرطان قبل أسبوعين، كما تأتي في الوقت الذي يواجه فيه هو ومساعدوه تدقيقا متجددا، بعد صدور كتاب جديد يشرح بالتفصيل علامات التدهور العقلي والجسدي خلال عامه الأخير في منصبه. وقال بايدن مازحا: "يمكنكم رؤية ذلك. أنا غير كفء عقليا ولا أستطيع المشي". وعندما سئل عن تساؤلات الديمقراطيين عما إذا كان ينبغي عليه الترشح لإعادة انتخابه من الأساس، قال بايدن: "لماذا لم يترشحوا ضدي حينها؟ لأنني كنت سأهزمهم". وأضاف: "لا أشعر بأي ندم، هناك الكثير مما يحدث، وأعتقد أننا نمر بمرحلة عصيبة للغاية، ليس فقط في التاريخ الأمريكي، بل في تاريخ العالم، أعتقد أننا نمر بإحدى تلك المنعطفات التاريخية حيث ستحدد القرارات التي نتخذها في الفترة القليلة القادمة شكل الأمور خلال العشرين عاما القادمة". المصدر: "سي إن إن"

وجدة.. حملة طبية متعددة التخصصات لفائدة القيمين الدينيين
وجدة.. حملة طبية متعددة التخصصات لفائدة القيمين الدينيين

هبة بريس

timeمنذ 6 أيام

  • هبة بريس

وجدة.. حملة طبية متعددة التخصصات لفائدة القيمين الدينيين

هبة بريس – أحمد المساعد في إطار الأنشطة الاجتماعية التي دأبت عليها الوحدة الإدارية الإقليمية لمؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للقيمين الدينيين بعمالة وجدة أنجاد، نظمت مصحة الشفاء بتنسيق مع الوحدة الإدارية الإقليمية للمؤسسة حملة طبية لفائدة القيمين الدينيين يومي السبت 31 ماي الجاري والاحد فاتح يونيو 2025 حول 'أمراض العيون وفحص الكلي والبروسطاط وداء السكري'، بمصحة الشفاء بوجدة. وقد شارك في هذه الحملة، عدد من الأطباء والممرضين التابعين لمصحة الشفاء بوجدة، تحت إشراف البروفيسور معاذ نوري، حيث استفاد من الفحص المجاني حوالي 400 شخص من الأئمة والقيّمين الدينيين بالجهة الشرقية. وفي تصريح له بالمناسبة، أكد البروفيسور معاذ نوري لموقع 'هبة بريس'، رئيس الفريق المشرف على الحملة، أن هذه المبادرة تهدف إلى الكشف المبكر عن أمراض الكلي والمجاري البولية، لاسيما مرض البروستات والعيون وداء السكري، الذي استفاد من الكشف عنه عدد كبير من المستهدفين، معبراً عن ارتياحه لمرور الحملة في ظروف جيدة، وتمكنها من الاطمئنان على صحة معظم المستفيدين. وأشار البروفيسور نوري إلى أن الشراكة التي تجمع المصحة بمؤسسة محمد السادس للنهوض بالاعمال الإجتماعية للقيمين الدينيين، مكنت من توفير الرعاية الصحية لفائدة هذه الفئة، التي لا تتوفر لها في كثير من الأحيان إمكانية الاستفادة من مثل هذه الخدمات، واعتبر أن الحملة تأتي استجابة للحاجة الماسة لفحوصات طبية دورية تهم فئة الأئمة والقيّمين الدينيين، الذين يمثلون دعامة الأمن الروحي للمجتمع. يُذكر أن الحملة الطبية الحالية تأتي استكمالاً لحملات سابقة، التي لقيت ارتياحا لدى القيمين الدينيين في أفق ان تشمل تخصصات اخرى مثل امراض القلب والشرايين.

مغرب الحضارة في مواجهة التفاهة واليأس: تحليل معمق لصراع الهوية الوطنية والتهديدات الخفية
مغرب الحضارة في مواجهة التفاهة واليأس: تحليل معمق لصراع الهوية الوطنية والتهديدات الخفية

المغرب الآن

timeمنذ 7 أيام

  • المغرب الآن

مغرب الحضارة في مواجهة التفاهة واليأس: تحليل معمق لصراع الهوية الوطنية والتهديدات الخفية

في زمن يفتخر فيه المغرب بإنجازات علمية وطبية وثقافية متعددة، مثل العملية الجراحية الناجحة للبروفيسور المغربي أحمد المنصوري، يواجه الوطن تحديات لا تقل أهمية وخطورة. ليس فقط من خلال الأزمات الاقتصادية والسياسية الظاهرة، بل من خلال صراع خفي يهدد تماسك المجتمع واستقراره، يتمثل في انتشار التفاهة واليأس عبر وسائل الإعلام والشبكات الاجتماعية. هذا الصراع، الذي يشير إليه الوزير الأسبق عزيز رباح بـ'الطابور الخفي'، ليس مجرد ظاهرة عابرة، بل يمثل تهديداً استراتيجياً لهوية المغرب الوطنية واستقراره السياسي والاجتماعي. في هذا المقال، نغوص في قراءة تحليلية عميقة تربط هذه الظواهر بالسياق السياسي والدبلوماسي العام، ونتساءل كيف يمكن للمغرب أن يواجه هذه التحديات بخطط واستراتيجيات متكاملة تحافظ على روحه الحضارية وتدعم مستقبله. في ظل إنجازات وطنية بارزة، مثل العملية الجراحية الرائدة للبروفيسور أحمد المنصوري لعلاج سرطان البروستات بتقنية غير جراحية وبدون تخدير كلي، تتكرر أمامنا مفارقة مزعجة: كثرة الإنجازات الراقية التي لا تجد صدى يليق بها في الإعلام أو المجتمع. فما هي الأسباب الحقيقية وراء هذه القفزة الكبيرة في المجال الطبي وغيرها من المجالات العلمية والتقنية، وفي المقابل ضعف التفاعل والاهتمام الجماهيري؟ الوزير الأسبق عزيز رباح يطرح تشخيصًا جريئًا لما أسماه بـ'الطابور الخفي'، ذلك التيار أو المنظومة التي تستهدف ضرب المنجزات الوطنية، ونشر التفاهة واليأس، وتفكيك الانتماء الوطني، عبر وسائل متعددة من الإعلام إلى التأثيرات الاجتماعية والثقافية. هذا الطابور لا يعمل فقط على إضعاف الفرد، بل يسعى لتفكيك الأسرة، المجتمع، وحتى الدولة، متخذًا من استهداف القيم والهوية الوطنية هدفاً استراتيجياً. إلى أي مدى يُعد هذا الطابور ظاهرة داخلية فقط، أم أنه جزء من صراع أعمق على النفوذ في المنطقة، خصوصًا في ظل التحولات السياسية والدبلوماسية التي يعيشها المغرب على الساحة الإقليمية والدولية؟ وكيف يمكن للمؤسسات الرسمية وغير الرسمية أن تواجه هذا التحدي الذي لا يقل خطورة عن التحديات الاقتصادية والسياسية؟ رغم هذا التحدي، يؤكد رباح على وجود إرادة وطنية صلبة في مواجهة هذه المحاولات، داعياً الدولة إلى تحريك جميع مؤسساتها الدينية والتعليمية والثقافية والإعلامية، لتكريس برامج توعية وتعزيز المناعة الاجتماعية ضد تفشي التفاهة واليأس. كما يدعو القوى الحية والمخلصين في المجتمع إلى الصمود والعمل المستمر، رافضًا الانصياع لليأس مهما اشتدت العواصف. في ظل هذه الرؤية، تبرز تساؤلات مهمة: كيف يمكن للنخب السياسية والثقافية أن تستثمر في تعزيز الهوية الوطنية وتقوية الحس بالانتماء؟ وهل يمكن لوسائل الإعلام الحديثة، مع أدواتها الرقمية المتنوعة، أن تصبح سلاحًا مضادًا للطابور الخفي بدلًا من أن تكون ساحة له؟ إن المغرب، كما يؤكد رباح، مليء بالكفاءات والمبادرات التي تستحق التشجيع والاحتفاء، مهما بدت الإنجازات محدودة أو على نطاق ضيق. فكل خطوة إصلاحية، حتى لو كانت فنية أو رياضية أو ثقافية، تسهم في بناء مناعة وطنية، وتعزز الأمل في مستقبل أفضل. في نهاية المطاف، يبدو واضحًا أن مواجهة التفاهة واليأس ليست مجرد تحدٍ ثقافي أو اجتماعي فقط، بل هي معركة سياسية واستراتيجية تحتاج إلى إرادة جماعية شاملة، تجمع بين المؤسسات الرسمية والمجتمع المدني، في سبيل الحفاظ على المغرب الحضاري الذي نعرفه ونفتخر به.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store