logo
إقتصاد : هارفارد تسعى لإنهاء تجميد تمويل بقيمة 2.5 مليار دولار

إقتصاد : هارفارد تسعى لإنهاء تجميد تمويل بقيمة 2.5 مليار دولار

الثلاثاء 3 يونيو 2025 10:00 صباحاً
نافذة على العالم - مباشر- طلبت جامعة هارفارد من قاضية اتحادية إصدار حكم مستعجل بإلغاء تجميد تمويل بقيمة 2.5 مليار دولار أمرت به إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووصفته الجامعة بأنه غير قانوني.
وأفادت الدعوى القضائية التي رفعتها هارفارد أمس الاثنين أمام المحكمة الجزئية الأمريكية في بوسطن بأنها تلقت 957 أمرا منذ 14 أبريل نيسان بتجميد تمويل أبحاث تتعلق بتهديدات الأمن القومي والسرطان والأمراض المعدية وغيرها، منذ أن رفضت أقدم وأغنى جامعة في البلاد قائمة مطالب من البيت الأبيض.
وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في جامعة هارفارد وغيرها من الجامعات المرموقة في جميع أنحاء الولايات المتحدة لأنها، برأيه، أصبحت أسيرة الفكر اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
وحددت قاضية المحكمة الجزئية أليسون بوروز يوم 21 يوليو تموز لعقد جلسة للنظر في طلب جامعة هارفارد إصدار حكم مستعجل، وهو طلب يقدم للقاضي من أجل البت في نزاع دون محاكمة لإقرار حقائق مادية.
ورفعت جامعة هارفارد دعوى قضائية ضد إدارة ترامب في أبريل نيسان، قائلة إن تجميد التمويل ينتهك حق الجامعة في حرية التعبير، ووصفته بأنه إجراء تعسفي.
وفي الدعوى القضائية التي رفعتها أمس الاثنين، قدمت جامعة هارفارد قائمة مفصلة بالمنح التي أُلغيت، بما في ذلك منحة قيمتها 88 مليون دولار مخصصة لأبحاث فيروس نقص المناعة البشرية المكتسب لدى الأطفال، ومنحة تبلغ 12 مليون دولار لزيادة وعي وزارة الدفاع بالتهديدات البيولوجية الناشئة، وأخرى قيمتها ثمانية ملايين دولار لفهم الطاقة المظلمة بشكل أفضل. وقالت الجامعة إن تجميد التمويل سيُوقف الأبحاث الجارية في علاج السرطان والأمراض المعدية ومرض باركنسون.
فتحت إدارة ترامب العديد من التحقيقات المتعلقة بجامعة هارفارد، بعضها ينظر في تعرض الطلاب وأعضاء هيئة التدريس اليهود لتهديدات بعد اندلاع الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في أعقاب هجوم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023، وما تلاه من عمليات عسكرية إسرائيلية في غزة.
وتبحث تحقيقات أخرى فيما إذا كانت جامعة هارفارد تمارس التمييز على أساس الجنس والنوع الاجتماعي، بالإضافة إلى علاقات الجامعة بالحكومات الأجنبية والطلاب الدوليين.
وألغت إدارة ترامب الشهر الماضي صلاحيات جامعة هارفارد فيما يتعلق بقبول الطلاب الأجانب، وهو ما أوقفته قاضية بشكل مؤقت بعد أن رفعت هارفارد دعوى قضائية في قضية منفصلة.
وتقول هارفارد وجامعات أخرى إن هجوم ترامب يشكل تهديدا لحرية التعبير وحرية الأكاديميين، فضلا عن تهديده لوجود الجامعات نفسها.
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدارة ترامب تهدد بسحب الاعتماد من جامعة كولومبيا.. ما السبب؟
إدارة ترامب تهدد بسحب الاعتماد من جامعة كولومبيا.. ما السبب؟

مصراوي

timeمنذ 6 دقائق

  • مصراوي

إدارة ترامب تهدد بسحب الاعتماد من جامعة كولومبيا.. ما السبب؟

وكالات رفعت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، صوتها ضد جامعة كولومبيا المرموقة في نيويورك، مهددة بسحب اعتمادها، الأمر الذي قد يؤدي إلى حرمانها من التمويل الفيدرالي. ويتهم ترامب الجامعات الأمريكية الشهيرة بمعاداة السامية لأنها سمحت للاحتجاجات الطلابية ضد الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة بالاستمرار في أحرامها الجامعية. والأربعاء، اتهمت وزيرة التعليم ليندا مكماهون جامعة كولومبيا بعدم حماية الطلاب اليهود في حرمها، رغم تقديمهم طلبات بذلك، الأمر الذي قد يكون سببا وراء سحب اعتمادها الرسمي. وزعمت الوزيرة في بيان: "بعد الهجمات التي نفذتها حركة حماس في السابع من أكتوبر 2023، تجاهلت إدارة كولومبيا بشكل متعمّد المضايقات التي يتعرّض لها الطلاب اليهود في حرمها الجامعي، وفقا للغد. وأضافت: "هذا ليس أمرا غير أخلاقي فحسب، بل غير قانوني أيضا". وأوضحت: "هذا قد يعني سحب اعتماد جامعة كولومبيا وفقدانها التمويل الفيدرالي". كانت إدارة ترامب خفضت التمويل الفيدرالي للجامعة بمقدار 400 مليون دولار في بداية مارس. ومنذ ذلك الحين، أعلنت الجامعة أنها بدأت بإصلاحات جذرية طلبتها الإدارة في محاولة منها لاستعادة هذه الأموال.

وصمة عار أخلاقية، موجة غضب بمجلس الأمن بعد فيتو أمريكي ضد مشروع قرار لوقف النار بغزة
وصمة عار أخلاقية، موجة غضب بمجلس الأمن بعد فيتو أمريكي ضد مشروع قرار لوقف النار بغزة

فيتو

timeمنذ 7 دقائق

  • فيتو

وصمة عار أخلاقية، موجة غضب بمجلس الأمن بعد فيتو أمريكي ضد مشروع قرار لوقف النار بغزة

أثارت الولايات المتحدة الأمريكية الأربعاء، غضب بقية أعضاء مجلس الأمن الدولي باستخدامها حق النقض (الفيتو) ضدّ مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية بدون قيود إلى القطاع المحاصر، مبرّرة خطوتها بأن النصّ يُقوّض الجهود الدبلوماسية الرامية لحلّ النزاع. الصمت لا يدافع عن الموتى وأعرب سفيرا فرنسا وبريطانيا عن "أسفهما" لنتيجة التصويت، في حين ألقى السفير الصيني فو كونج باللوم مباشرة على الولايات المتحدة، داعيا إيّاها إلى "التخلّي عن الحسابات السياسية وتبنّي موقف عادل ومسؤول". من جهته قال السفير الجزائري عمار بن جامع، إنّ "الصمت لا يدافع عن الموتى، ولا يمسك بأيدي المحتضرين، ولا يواجه تداعيات الظلم". وانتقد السفير الباكستاني عاصم افتخار أحمد بشدّة الفيتو الأمريكي، معتبرا إياه "ضوءا أخضر لإبادة" الفلسطينيين في غزة و"وصمة عار أخلاقية في ضمير" مجلس الأمن الدولي. أمّا السفير السلوفيني صموئيل زبوجار فقال إنّه "في الوقت الذي تُختبر فيه الإنسانية على الهواء مباشرة في غزة، فإنّ مشروع القرار هذا وُلد من رحم شعورنا المشترك بالمسؤولية. مسؤولية تجاه المدنيين في غزة" وتجاه الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع الفلسطيني و"مسؤولية أمام التاريخ"، مضيفا "كفى، كفى!". وهذا أول فيتو تستخدمه واشنطن في مجلس الأمن الدولي منذ عاد الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير. وقبيل التصويت على النصّ، قالت المندوبة الأمريكية دوروثي شيا إنّ "من شأن هذا القرار أن يُقوّض الجهود الدبلوماسية الرامية للتوصّل إلى وقف إطلاق نار يعكس الواقع على الأرض ويُشجّع حماس. كذلك فإنّ هذا القرار يرسي مساواة زائفة بين إسرائيل وحماس". وأضافت أنّ "النصّ غير مقبول بسبب ما ينصّ عليه، وغير مقبول كذلك بسبب ما لا ينصّ عليه"، مشددة على حقّ إسرائيل في "الدفاع عن نفسها". وأول تصويت للمجلس الذي يضم 15 دولة، بشأن الحرب في قطاع غزة منذ نوفمبر، عندما عطّلت الولايات المتحدة في عهد رئيسها السابق جو بايدن، مشروع قرار كان يدعو أيضا إلى وقف إطلاق النار في الحرب المستمرة منذ زهاء 20 شهرا. ويعود آخر قرار للمجلس بشأن غزة إلى يونيو 2024، عندما أيّد خطة أميركية لوقف إطلاق نار متعددة المراحل تنص على إطلاق سراح أسرى إسرائيليين. ولم تتحقق الهدنة إلا في يناير 2025. وحصل مشروع القرار الذي طُرح للتصويت من قبل الأعضاء العشرة غير الدائمين في المجلس، على 14 صوتا لصالحه وصوت واحد ضده. ودعا مشروع القرار إلى "وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار" والإفراج غير المشروط عن الأسرى. كما سلّط الضوء على "الوضع الإنساني الكارثي" في القطاع، ودعا إلى الرفع "الفوري وغير المشروط لكل القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وتوزيعها بشكل آمن ومن دون عوائق على نطاق واسع"، بما في ذلك من قِبَل الأمم المتحدة. "سيحاسبنا التاريخ" وبعد حصار خانق استمرّ أكثر من شهرين، سمحت إسرائيل منذ 19 مايو بدخول عدد محدود من شاحنات الأمم المتحدة إلى غزة، فيما أكدت المنظمة أن هذه المساعدات ليست سوى "قطرة في محيط" الاحتياجات في القطاع الذي تتهدده المجاعة مع تواصل الحرب والحصار. توازيا، بدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة، توزيع المساعدات في قطاع غزة في 26 مايو. لكنها أعلنت إغلاق مراكزها موقتا الأربعاء، بعدما شهد محيطها مقتل العشرات في حوادث خلال الأيام الماضية، قال الدفاع المدني في القطاع إنهم قضوا بنيران إسرائيلية. ورفضت الأمم المتحدة التعاون مع المؤسسة ذات مصادر التمويل "الغامضة"، قائلة إنها لا تحترم المبادئ الإنسانية الأساسية. ووصفت الأمم المتحدة هذه المراكز بأنها "فخ مميت" حيث يُضطر فلسطينيون جائعون إلى السير "بين أسلاك شائكة"، محاطين بحراسٍ خاصين مسلحين. وقال السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور الثلاثاء "لا يُمكنكم أن تشهدوا الغضب في مجلس الأمن... وتقبلوا أن تكونوا عاجزين، عليكم أن تتحركوا"، مشيرا إلى الخطاب الذي ألقاه منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر ودعا فيه إلى "منع الإبادة" في غزة. وحذّر من أنّه في حال استخدام الفيتو، سيكون الضغط "على من يمنعون مجلس الأمن من تحمل مسؤولياته"، مضيفا "سيُحاسبنا التاريخ جميعا على ما فعلناه لوقف هذه الجريمة ضد الشعب الفلسطيني". وتواجه إسرائيل ضغوطا دولية متزايدة لإنهاء الحرب في غزة، والتي اندلعت إثر هجوم غير مسبوق شنته حركة حماس في جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر 2023. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ترامب يوقع حظر السفر على المواطنين من 12 دولة ، قيود على 7 آخرين
ترامب يوقع حظر السفر على المواطنين من 12 دولة ، قيود على 7 آخرين

وكالة نيوز

timeمنذ 17 دقائق

  • وكالة نيوز

ترامب يوقع حظر السفر على المواطنين من 12 دولة ، قيود على 7 آخرين

وقع الرئيس ترامب يوم الأربعاء إعلان يحظر المسافرين والمهاجرين من عشرات الدول ويقيد دخول المواطنين من سبع دول أخرى ، مشيرة إلى مخاوف بشأن الأمن القومي. يحظر إعلان السيد ترامب بالكامل دخول الأجانب من أفغانستان وميانمار وتشاد وجمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن. مع بعض الإعفاءات ، يحظر أمر السيد ترامب مواطني تلك البلدان الذين يسعون إلى القدوم إلى الولايات المتحدة بشكل دائم كمهاجرين قانونيين ، وكذلك أصحاب التأشيرات المؤقتة ، مثل السياح. كما أوقف الرئيس جزئيًا دخول المسافرين والمهاجرين من بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوغو وتركمانستان وفنزويلا. ينطبق هذا الجزء من إعلانه على جميع المهاجرين المحتملين من هذه البلدان التي لديهم تأشيرات لتستقر في الولايات المتحدة بشكل دائم وبعض حاملي التأشيرة المؤقتة. من المقرر أن يدخل الحظر في الساعة 12:01 صباحًا يوم الاثنين 9 يونيو. وقال السيد ترامب إن قيود الدخول الكاسحة كانت ضرورية لمعالجة المخاوف المتعلقة بالإرهاب في البلدان المذكورة بالترتيب ، وعدم كفاية الفحص للمواطنين المصابين وعدم التعاون على الترحيل بين بعض الأمم. 'يحقق الرئيس ترامب وعده بحماية الأميركيين من الجهات الفاعلة الأجانب الخطرة الذين يرغبون في الحضور إلى بلدنا وتسبب ضررًا لنا. هذه القيود المنطقية هي خاصة بالبلد وتشمل أماكن تفتقر إلى الفحص المناسبة ، وتُظهر أسعارًا عالية في التأشيرة ، أو تفشل في مشاركة معلومات الهوية والتهديد. سيتصرف الرئيس ترامب دائمًا في مصلحة الشعب الأمريكي وسلامتهم' أبيجريت بيت سبيكة '. يحتوي مرسوم السيد ترامب على بعض الإعفاءات ، بما في ذلك بالنسبة للسكان الدائمين ، والأفغان الذين ساعدوا القوات الأمريكية ولديهم تأشيرات خاصة ودبلوماسيين ورياضيين ومواطنين مزدوجين بجواز سفر من بلد غير مدرج في إعلانه. يتبع الإعلان عن الحظر هجوم الأحد في بولدر ، كولورادو ، على المسيرات التي تثير الانتباه إلى الإسرائيليين التي اتخذت رهينة من قبل حماس. تم التعرف على المشتبه به من قبل المسؤولين الأمريكيين باعتباره مواطنًا مصريًا تجاوز تأشيرته السياحية. في بيان فيديو أصدرته البيت الأبيض ليلة الأربعاء ، قال السيد ترامب إن هجوم بولدر 'أكد على المخاطر الشديدة التي تم طرحها على بلدنا من خلال دخول المواطنين الأجانب الذين لا يتم فحصهم بشكل صحيح ، وكذلك أولئك الذين يأتون إلى هنا كزوار مؤقتين وتجاوزوا تأشيراتهم. لا نريدهم'. وقال إنه يمكن مراجعة القائمة إذا قامت البلدان بإجراء تحسينات مادية ، ويمكن إضافة بلدان جديدة مع ظهور تهديدات. تتردد تصرفات السيد ترامب على سلسلة من حظر السفر الصادر خلال أول إدارته استهدفت في البداية البلدان المسلمة في الغالب. مثل تلك الأوامر ، يمكن أن يخضع أحدث إعلانه للدعاوى القضائية. في الشهر الأول من فترة ولايته الأولى ، يناير 2017 ، السيد ترامب وقعت حظر السفر تقييد دخول معظم مواطني إيران والعراق وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن. أثارت هذه الخطوة احتجاجًا واسع النطاق والفوضى في المطارات والتحديات القانونية من المدافعين الذين جادلوا بأن الحظر كان تمييزيًا. في مارس 2017 ، قام السيد ترامب بإزالة العراق من القائمة وأضاف تشاد وفنزويلا وكوريا الشمالية. في عام 2020 ، وسع الحظر ، مضيفًا قيودًا للهجرة لمواطني نيجيريا وإريتريا والسودان وتنزانيا وميانمار وقيرغيزستان. تمت إزالة تشاد لاحقًا من القائمة. النسخة الثالثة من حظر السيد ترامب الأول كان في نهاية المطاف ، أيدت المحكمة العليا في صيف عام 2018 ، مع استشهاد القضاة المحافظين بسلطة الرئيس الواسعة لتقييد دخول الأجانب على أسباب الأمن القومي. ألغت إدارة بايدن هذا الحظر بعد توليه منصبه. ساهم في هذا التقرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store