
إيه بي سي: الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة فوردو لن...
إيه بي سي: الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة فوردو لن يكون ضربة واحدة فقط
01:39 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/734826
تم
الوكيل الإخباري-
نقلت شبكة "إيه بي سي" عن مصدر وصفته بالـ"مطلع" أن الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة فوردو في إيران لن يكون ضربة واحدة فقط بل عدة ضربات. اضافة اعلان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
إسرائيل وإيران تتبادلان الضربات النووية والصاروخية
السوسنة - تواصل التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران لليوم السابع، مع إعلان الجيش الإسرائيلي تنفيذ سلسلة ضربات جوية على طهران ومناطق إيرانية أخرى، استهدفت منشآت صاروخية ونووية أبرزها مفاعل طهران للأبحاث ومنشأة فوردو وأخرى في بارشين وخُجير، إضافة إلى "المقر العام للأمن الداخلي". وشارك في الغارات أكثر من 50 طائرة حربية، وسط تقارير عن اشتباكات في مدينة ري بين الأمن الإيراني ومسلحين يُشتبه بانتمائهم للموساد.بالمقابل، أطلقت إيران زهاء 30 صاروخاً على مناطق داخل إسرائيل، أدت إلى مقتل 3 أشخاص وإصابة 30 آخرين، كما أصيب مستشفى سوروكا في بئر السبع إصابة مباشرة وتضرر مبناه، وتوقفت خدماته الطبية. وشهدت تل أبيب وغوش دان سقوط صواريخ، ومحاصرة سكان في بعض المباني المتضررة، فيما تم إسقاط مسيّرة إسرائيلية فوق أصفهان، وعرض التلفزيون الإيراني حطامها.على الصعيد السياسي، جدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب تهديداته لطهران قائلاً إن "صبرنا نفد"، معلناً أن الأسبوع المقبل سيكون حاسماً، وأن إيران "عاجزة تماماً"، لكنها طلبت التفاوض. في المقابل، نفى المرشد الإيراني علي خامنئي ذلك، مؤكداً أن بلاده لن تستسلم، فيما حذرت الخارجية الإيرانية من توسيع دائرة الصراع، متوعدة إسرائيل بأنها "ستندم وتدفع الثمن".وفي تطور ميداني جديد، أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيراً عاجلاً لسكان منطقتي أراك وخنداب قرب منشآت نووية في إيران بإخلائهما تمهيداً لضربات وشيكة.

عمون
منذ 3 ساعات
- عمون
"أم القنابل" الوحيدة القادرة على ضرب فوردو
عمون - بعد 7 أيام من المواجهات المحتدمة بين إسرائيل وإيران، بدا جلياً أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بدأ يميل إلى المشاركة في الحرب الإسرائيلية هذه التي اشتعلت في 13 الشهر الحالي. فقد أكدت مصادر مطلعة اليوم الخميس أن مسؤولين أمريكيين كبارا بدأوا يستعدون لاحتمال توجيه ضربة إلى إيران خلال الأيام المقبلة، حسبما نقلت وكالة بلومبيرغ. في حين بينت المعلومات أن الضربة الأميركية ستركز على منشأة فوردو النووية الشديدة التحصين، الواقعة على بُعد نحو 95 كيلومترا جنوب غرب العاصمة طهران. لكن قنبلة وحيدة في العالم "لم تستعمل من قبل"، قادرة على خرق تلك المنشأة الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي شيدت داخل مجمع أنفاق محصن تحت جبل يبعد حوالي 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُم. فما هي تلك القنبلة؟ إنها قنبلة GBU-57 E/B، التي تحملها القاذفة الشبح بي 2 سبيريت القادرة على التخفي وتعد تلك القنبلة التي تزن 30 ألف رطل (13607 كلغ)، أقوى قنبلة غير نووية في العالم، والوحيدة القادرة على خرق تحصينات تحت الأرض "أم القنابل" كما أنها موجهة بدقة، وترتبط بقنبلة GBU-43 Massive Ordnance Air Blast المعروفة أحياناً باسم "أمّ القنابل"، وفق فرانس برس. كذلك تُعرف أيضًا باسم "القنبلة الخارقة للتحصينات". إلى ذلك، تعتبر ذات قدرة تدميرية هائلة، بل السلاحَ الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المدفونة بعمق تحت الأرض على غرار فوردو، إذ تستطيع اختراق 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل الانفجار، بما يختلف ذلك عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر عادةً عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام. كما تتمتّع جي بي يو- 57 التي بدأ تصميمها أوائل الألفية الثانية ويبلغ طولها 6.6 متر، بصاعقٍ خاص وكانت القوات الجوية الأميركية أكدت عام 2015 أن أن قنبلة MOP "مُصممة لإنجاز مهمات صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة الدمار الشامل الموجودة في منشآت محمية جيدًا وتدميرها". أما الطائرة الوحيدة القادرة على إسقاط هذه القنبلة فهي القاذفة الشبح الأميركية B_2، وقد نُشر بعض هذه القاذفات في دييغو غارسيا - القاعدة البريطانية - الأميركية المشتركة بالمحيط الهندي. ويمكن لكل قاذفة بي 2 أن تحمل قنبلتين من طراز "جي بي يو – 57". وبالتالي بما أن منشأة فوردو تقع على عمق نحو 260 قدماً (ما يقارب 79 متراً) تحت الأض، فقد يحتاج الأمر إلى طلعة واحدة للقاذفة الشبح، تلقي قنبلتين. علماً ن تلك الطلعة تتطلب حسب الخبراء سماء صافية، ما يشترط بالتالي "تفوقاً جوياً"، وهو ما أعلنه ترامب بالفعل أمس، كذلك فعل مسؤولو إسرائيل أكثر من مرة مؤكدين أنهم سيطروا على "سماء" إيران.


الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
أكسيوس: ترامب يضغط على مستشاريه بشأن جدوى قصف المنشآت النووية الإيرانية
قال موقع Axios الأميركي إن الرئيس دونالد ترامب بات يضغط بشكل مباشر على مستشاريه العسكريين والأمنيين للتأكد من مدى فعالية قصف منشأة "فوردو" النووية الإيرانية المحصنة باستخدام القنابل الخارقة للتحصينات الأميركية (MOP)، وسط تصاعد التوتر في الشرق الأوسط بين إيران وإسرائيل. اضافة اعلان وبحسب التقرير، فإن السؤال الأبرز الذي يشغل الرئيس في الوقت الحالي هو: هل سينجح الهجوم الأميركي في تدمير المنشآت النووية الإيرانية فعلًا؟ هذا التردد في الحسم، بحسب مستشاريه، هو ما يفسّر تأجيل اتخاذ القرار بشأن الدخول المباشر في الحرب. ونقل Axios عن مسؤول أميركي قوله: "نحن على استعداد لتوجيه ضربة لإيران، لكننا لسنا مقتنعين بعد بأن الأمر ضروري. نريد أن نظل خيارًا غير مستخدَم، لكن الرئيس لم يُقنع بعد بأنه لا غنى عنه". منشأة فوردو الواقعة جنوب طهران، والتي تمّ بناؤها داخل جبل، تتصدّر قائمة الأهداف الإسرائيلية. غير أن تل أبيب، كما يؤكد التقرير، تفتقر إلى القنابل الخارقة للتحصينات بوزن 30 ألف رطل، وكذلك إلى قاذفات B-2 اللازمة لحملها – وهي قدرات تتوافر فقط لدى الولايات المتحدة. رغم ذلك، لم يُصدر ترامب قرارًا نهائيًا بشأن توجيه ضربة. وقال في تصريح صحفي يوم الأربعاء: "نحن الوحيدون القادرون على تنفيذها، لكن هذا لا يعني أنني سأفعل. الجميع يسألني عن فوردو، لكنني لم أقرر بعد". سأل ترامب مستشاريه العسكريين عمّا إذا كانت قنبلة MOP قادرة فعلًا على تدمير فوردو، وقد أكد له البنتاغون ذلك، لكن مصادر Axios تشير إلى أن الرئيس لم يُظهر اقتناعًا تامًا. قال مسؤول أميركي بارز: "القنبلة ستنجح، لا شك في قدراتنا. لكن الأمر لا يتوقف عند إسقاط قنبلة، بل هناك خطة متكاملة"، مضيفًا: "هدفنا بسيط: لا سلاح نووي لإيران. وإذا كان من المنطقي تنفيذ ضربة جراحية دقيقة، فسنفعل". وفي مقابل الحذر الأميركي، يواصل القادة الإسرائيليون الدفع نحو تصعيد مباشر. فقد لمح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وسفير إسرائيل في واشنطن يحيئيل لايتر، إلى امتلاك إسرائيل لخيارات بديلة تشمل عمليات كوماندوز. وأشار التقرير إلى عملية نفذتها القوات الخاصة الإسرائيلية العام الماضي عندما فجّرت مصنعًا للصواريخ تحت الأرض في سوريا. مع السيطرة الجوية الحالية لإسرائيل على أجواء إيران، يرى مراقبون أن خيار الكوماندوز لم يعد مستبعدًا كما كان. وفي الوقت نفسه، يواصل المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف محاولات إعادة التواصل مع الإيرانيين. وبحسب مصادر Axios، فإن ويتكوف أجرى اتصالات مباشرة مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، لكن الردود كانت متباينة. قال مسؤول أميركي: "بعض الأيام نتلقى اتصالًا إيجابيًا، وأيام أخرى لا نسمع منهم شيئًا. لكننا لم نفقد الأمل". ومن المقرر أن يلتقي وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا، إلى جانب مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، بوزير الخارجية الإيراني يوم الجمعة في جنيف، بالتنسيق مع واشنطن. في هذا الوقت، عقد ترامب اجتماعًا جديدًا في غرفة العمليات مع فريق الأمن القومي لمراجعة الموقف. ونقل التقرير عن مسؤول أميركي قوله: "صبر الرئيس ينفد مع كل دقيقة. الساعة تدق لإيران، وكل الخيارات مطروحة". رغم ذلك، أكد ترامب للصحفيين أنه لم يُغلق باب الدبلوماسية بعد. ونقل Axios عنه قوله: "لدي أفكار، لكنني أفضل اتخاذ القرار في اللحظة الأخيرة". في المقابل، غردت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة بأن طهران "لن تتفاوض تحت الضغط"، موجهة انتقادًا ضمنيًا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بوصفه "مثير حروب سابق يتشبث بالبقاء في دائرة الضوء". في ظل هذا المشهد المتسارع، يرى مراقبون أن الغموض الذي يُبقيه ترامب بشأن نواياه العسكرية، قد يكون تكتيكًا مقصودًا للضغط على إيران، لكنه أيضًا يؤشر إلى أن قرار الحرب لم يُحسم بعد.