الولايات المتحدة الأميركية: ترامب تعليقاً على نقل الموظفين الأميركيين من المنطقة: يتم نقلهم لأنه قد يكون مكاناً خطيراً وسنرى ما سيحصل
الولايات المتحدة الأميركية: ترامب تعليقاً على نقل الموظفين الأميركيين من المنطقة: يتم نقلهم لأنه قد يكون مكاناً خطيراً وسنرى ما سيحصل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المركزية
منذ 31 دقائق
- المركزية
بالفيديو - إسرائيل تضرب إيران وتتجهز لعدة أيام من القتال
نفذت اسرائيل تهديداتها ضد ايران، وعند حلول الساعة الثالثة من فجر يوم الجمعة، شنت طائراتها هجومًا على طهران. فقد أعلنت إذاعة الجيش الاسرائيلي، أن القوات الجوية تهاجم إيران الآن، فيما قال التلفزيون الإيراني أنه تم سماع أصوات قوية في مناطق مختلفة في العاصمة طهران. يأتي ذلك، فيما أعلن وزير الدفاع يسرائيل كاتس عن فرض حالة طوارئ خاصة في الجبهة الداخلية في جميع أنحاء إسرائيل وبشكل فوري، كما تم حظر التجمعات وتعليق الدراسة في كافة المؤسسات. كما ذكرت وسائل إعلام اسرائيلية أنه تم إعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد بسبب تحرك تل أبيب ضد إيران. وأشارت إلى أنه يتوقع أن تتعرض تل أبيب وسكانها المدنيون لهجوم صاروخي وهجوم بالطائرات المسيّرة في المستقبل القريب جدا. من جهة أخرى، ذكرت القناة 13 الاسرائيلية عن مسؤول في اسرائيلي أن تل ابيب تتجهز لعدة أيام من القتال. اميركا:لم نشارك في الضربة... وترامب يدعو حكومته للانعقاد وأكد مسؤول أميركي لشبكة CNN عدم وجود تدخل أو مساعدة أميركية في الضربات التي نفذتها إسرائيل. ويعقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب اجتماعًا وزاريًا، بالتزامن مع الضربات، وفقًا لما ذكره مسؤول في البيت الأبيض ومصدران مطلعان لشبكة CNN. وقال مصدران إنه من المتوقع أن يركز الاجتماع على رد الولايات المتحدة على تطورات الأحداث في إيران. وشوهد الرئيس دونالد ترامب وهو يغادر نزهة الكونغرس في البيت الأبيض بعد الساعة الثامنة مساءً بقليل. وجاء قرار ترامب بالدعوة إلى اجتماع رفيع المستوى مع كبار مسؤوليه قبل الضربات، حيث كان المسؤولون الأميركيون قلقين بشكل متزايد بشأن التهديد. وعندما سُئل ترامب عن ضربة محتملة في وقت سابق من الخميس، قال إنها "قد تحدث" وحذر من أن احتمال نشوب "صراع واسع النطاق" في المنطقة قد يحدث "قريبًا". وقال ترامب للصحفيين خلال فعالية في البيت الأبيض: "لا أريد أن أقول وشيكًا، لكنه أمر وارد جدًا". وامتنع البيت الأبيض عن التعليق على اجتماع مساء الخميس. المواقع المستهدفه توازيا، كشف مصدر لـ'سكاي نيوز عربية' مواقع طهران التي استهدفت في الهجوم الذي شنته إسرائيل على إيران، صباح الجمعة. وقال المصدر المقرب من السفارة الإيرانية في بغداد، إن هذه المواقع هي محيط مطار طهران، وحي شهيد محلاتي، وشوارع باسداران ونياوران ولويزان ونو بنياد، ومنطقه بارشين. وتعد هذه المناطق من الأحياء الراقيه في طهران ومعظمها إلى الشمال من العاصمة، وتقع بها الدوائر المهمة. في السياق، اعلنت "يسرائيل هيوم" ان إسرائيل تحاول تصفية مسؤولين كبار في طهران.


النهار
منذ 33 دقائق
- النهار
ويتكوف يحذر: الرد الإيراني على الهجوم الإسرائيلي قد يُسبب دمارا هائلا
في اجتماع مع أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين الأسبوع الماضي، قال المبعوث الأميركي الى المنطقة ستيف ويتكوف إنه في حال فشل المحادثات النووية مع إيران، قد تُهاجم إسرائيل. وحذّر من أن إيران سترد بهجوم صاروخي سيُربك أنظمة الدفاع الإسرائيلية ويُسبب أضرارا وخسائر بشرية واسعة النطاق. وبحسب موقع واللا نيوز العبري، حذر ويتكوف، كبار أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين في محادثة خاصة الأسبوع الماضي من أن إيران قد ترد على هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية بهجوم صاروخي واسع النطاق سيُسبب أضرارًا وخسائر بشرية واسعة النطاق، وفقًا لمسؤول أمريكي كبير ومصدر آخر مُطلع على الأمر. في هذه الأثناء، سيجتمع المجلس الوزاري السياسي والأمني المصغر الليلة لمناقشة التوترات مع إيران. صرح مسؤولون إسرائيليون أن إسرائيل تُجهز لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية بسرعة إذا فشلت جهود ويتكوف الدبلوماسية. وحذر مبعوث الرئيس ترامب من عواقب مثل هذا الهجوم. وبحسب قوله، فإن رد إيران المضاد قد يُربك أنظمة الدفاع الإسرائيلية ويُسبب أضرارًا جسيمة. كما هددت إيران بمهاجمة أهداف أمريكية في المنطقة في حال تعرض مواقعها النووية لهجوم. وتعمل الولايات المتحدة حاليًا على إجلاء الدبلوماسيين وعائلات الجنود في المنطقة. قال ترامب في حديث مع الصحفيين في البيت الأبيض: "يريد تجنب المواجهة مع إيران. سيتعين على إيران التفاوض بجدية أكبر. عليهم أن يقدموا لنا ما لا يرغبون في تقديمه الآن". وأضاف: "لا أريد أن أقول إن إسرائيل ستهاجم في المدى القريب، ولكنه أمر وارد". وأوضح ترامب أنه يريد التوصل إلى اتفاق مع إيران. نحن قريبون نسبيًا من اتفاق جيد. أُفضّل الاتفاق. وقال: "ما دمتُ أعتقد أن هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق، أُفضّل ألا تُقدم إسرائيل على أي خطوة حتى لا تُدمّره". جولة سادسة يُجهّز ويتكوف لجولة سادسة من المحادثات النووية مع إيران يوم الأحد - والتي قد تكون الجولة الأخيرة إذا ردّت إيران سلبًا على الاقتراح الأمريكي للتوصل إلى اتفاق نووي. يقول مسؤولون إسرائيليون إن جيش الدفاع الإسرائيلي في حالة تأهب قصوى للتحرك ضد إيران، وينتظر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إشارة من الرئيس الأمريكي ترامب بفشل المحادثات قبل اتخاذ أي إجراء. خلف الكواليس يوم الخميس الماضي، عقد ويتكوف إحاطة مغلقة حول إيران مع مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، من بينهم جيم ريش وليندسي غراهام وجون باروسو وبيت ريكيتس. وأخبرهم أن توجيه ضربات عسكرية إسرائيلية للمنشآت النووية أمر وارد في حال عدم التوصل إلى اتفاق مع إيران. ثم أثار ويتكوف مسألة قدرات الصواريخ الباليستية الإيرانية، مُعربًا عن قلقه من أن إسرائيل لن تتمكن من التعامل مع أي هجوم. تشمل مئات الصواريخ. حذّر ويتكوف من أن مثل هذا الهجوم قد يُسبب خسائر بشرية كبيرة وأضرارًا واسعة النطاق. وفي حديثه في نيويورك يوم الأربعاء، وصف ويتكوف التهديد الصاروخي الإيراني بأنه "تهديد وجودي لإسرائيل لا يقل خطورة" عن التهديد النووي. وفقًا لتقديرات الاستخبارات الأمريكية، تمتلك إيران حوالي 2000 صاروخ باليستي برؤوس حربية قادرة على حمل طن من المتفجرات أو أكثر - العديد منها في مدى إسرائيل. يوم الأربعاء، أعلن وزير الدفاع الإيراني عن تطوير صاروخ جديد برأس حربي يزن طنين. وأضاف المسؤول الأمريكي أنه منذ الهجوم الصاروخي الإيراني السابق في أكتوبر 2024، ارتفع معدل إنتاج الصواريخ الباليستية إلى حوالي 50 صاروخًا شهريًا. وقال إن الهدف الإيراني هو إنتاج صواريخ أكثر مما تمتلكه إسرائيل من صواريخ اعتراضية. صرح مسؤول إسرائيلي بأن قائد القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، الجنرال إريك كوريلا، يعتزم الوصول إلى إسرائيل يوم السبت لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين في الجيش الإسرائيلي والدبلوماسيين بشأن إيران. هو سيزور أيضًا دولًا أخرى في المنطقة. أثناء إدلائه بشهادته يوم الثلاثاء أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب، قال كوريلا إن أي ضربة إسرائيلية قد تُعرّض القوات الأمريكية في الشرق الأوسط لرد إيراني. وتقوم الولايات المتحدة بإجلاء موظفيها غير الأساسيين من سفارتها في بغداد، وعائلات العسكريين من عدة قواعد في الخليج. وفُرضت قيود أمنية على الدبلوماسيين الأمريكيين وعائلاتهم في إسرائيل يوم الخميس.


النهار
منذ 33 دقائق
- النهار
هذه الصورة ليست لإجلاء عائلات جنود أميركيين من الشرق الأوسط FactCheck#
المتداول: صورة تظهر، وفقاً للمزاعم، "إجلاء عائلات جنود أميركيين من الشرق الأوسط"، وذلك مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذا القرار الأربعاء، لأن الشرق الاوسط "قد يكون مكانا خطيرا". الا أنّ هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: الصورة قديمة، اذ تعود الى 2 تشرين الاول 2016. وتظهر إجلاء عائلات من قاعدة غوانتانامو البحرية في كوبا، في طائرة غلوب ماستر، قبل وصول الإعصار ماثيو. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر الصورة اشخاصا جالسين في طائرة عسكرية، على ما يبدو. وقد تكثف التشارك فيها خلال الساعات الماضية عبر حسابات كتبت معها (من دون تدخل): "بدء اجلاء عائلات الجنود الامريكيين من الخليج والقواعد العسكرية". أميركا تعتزم سحب بعض الأفراد من الشرق الأوسط وسط تصاعد التوتر مع إيران تزامن انتشار الصورة مع قول الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الأربعاء، إنه سيتم إجلاء أفراد أميركيين من الشرق الأوسط لأنه "قد يكون مكانا خطيرا". وأضاف أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي، على ما ذكرت وكالة "رويترز". ونقلت عن مصادر أميركية وعراقية إن الولايات المتحدة تستعد لإخلاء سفارتها في العراق جزئيا، وستسمح لأسر العسكريين بمغادرة مناطق من الشرق الأوسط، بسبب تزايد المخاطر الأمنية في المنطقة. ولم تحدد المصادر الأميركية الأربعة والمصدران العراقيان الأخطار الأمنية وراء قرار الإجلاء. وقفزت أسعار النفط بأكثر من أربعة بالمئة بعد أخبار الإجلاء. وذكر مسؤول أميركي أن وزارة الخارجية سمحت بالمغادرة الطوعية من البحرين والكويت. وحدّثت وزارة الخارجية الأميركية إرشاداتها للسفر حول العالم مساء الأربعاء، بما يعكس أحدث المستجدات في الموقف الأميركي. وجاء في الإرشادات: "في 11 حزيران، أمرت وزارة الخارجية بمغادرة موظفي الحكومة الأمريكية غير الأساسيين بسبب تصاعد التوترات الإقليمية". ويأتي القرار الأميركي بإجلاء بعض الموظفين في وقت مضطرب تمر به المنطقة، إذ يبدو أن جهود ترامب للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران قد وصلت إلى طريق مسدود، وتشير معلومات للمخابرات الأميركية إلى أن إسرائيل تجري استعدادات لشن ضربة على منشآت نووية إيرانية. وقال ترامب للصحافيين: "يتم إخراجهم لأن المكان قد يكون خطيرا، وسنرى ما الذي سيحدث. لقد أصدرنا إخطارا بالخروج". وعندما سُئل عما إذا كان بالإمكان فعل أي شيء لتهدئة التوتر في المنطقة، أجاب: "لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي. بكل بساطة، لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي". الا ان الصورة المتناقلة لا علاقة لها بكل هذا، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقتها. فالبحث العكسي يوصلنا اليها مؤرشفة في موقع وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون)، مع الشرح الآتي: "عائلات من قاعدة غوانتانامو البحرية بكوبا استقرت في مقاعدها في طائرة بوينغ C-17A غلوب ماستر 3، لإجلائها قبل الإعصار ماثيو ، في 2 تشرين الأول 2016". وتابع البنتاغون انه "تم إجلاء نحو 700 من الزوجات والأبناء والحيوانات الأليفة إلى قاعدة بينساكولا الجوية البحرية في فلوريدا، حتى انتهاء الإعصار. وتواصل قيادة القاعدة و4800 فرد الاستعدادات للعاصفة. وتم رفع حالة التأهب للإعصار إلى الدرجة الثانية في جميع أنحاء القاعدة، استعدادًا لرياح مدمرة خلال 24 ساعة". الصورة من تصوير: النقيب في الجيش الاميركي فريدريك هـ. أجي Frederick H. Agee. السبت 1 تشرين الاول 2016، كان الاعصار ماثيو الاقوى في الكاريبي منذ عقد، مندفعا نحو جامايكا وهايتي على مسار توقع الخبراء ان يقوده الى شرق الولايات المتحدة، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وبعدما كان الاعصار بقوة 5 درجات، تراجعت حدته الى 4، بحسب المركز الوطني للاعاصير، ومقره في ميامي. لكنه أقوى اعصار يضرب الكاريبي منذ اعصار فيلكس عام 2007. وقال خبراء الارصاد ان النماذج الحالية للاحوال الجوية تظهر انه يمكن ان يكمل طريقه نحو ولاية فلوريدا الاميركية. وأصدر مسؤولو البحرية الاميركية توجيهات بإجلاء 700 من أفراد عائلاتهم من قاعدة غوانتانامو البحرية في كوبا، خلال عطلة نهاية الأسبوع، قبل اقتراب الإعصار ماثيو، على قال مدير العمليات الصحافية في البنتاغون الكابتن البحري جيف ديفيس للصحافيين، في 3 منه. وأفاد بأن "زوجات الجنود وأطفالهم وحيواناتهم الأليفة نُقلوا جواً إلى مكان آمن في قاعدة بينساكولا الجوية البحرية في فلوريدا. وقد اكتملت عملية الإجلاء الليلة الماضية (2 منه)، وأمنت قيادة النقل الأميركية أربع طائرات من طراز C-17 وطائرتين من طراز C-130، لتنفيذ العملية". واشار الى ان من تم اجلاؤهم "سيبقون في قاعدة بينساكولا الجوية البحرية حتى يصبح الوضع آمنًا للعودة إلى خليج غوانتانامو". وذكر انه "لم يكن هناك أي تأثير على عمليات احتجاز المعتقلين، أو على المعتقلين الـ61، في إطار هذه العملية". وقال: "اتخذنا خطوات للحفاظ على سلامة موظفينا والمعتقلين وأمنهم. يتم احتجازهم بشكل أساسي في مبانٍ خرسانية صلبة. و هناك العديد من الأماكن التي يمكن إيواؤهم فيها والحفاظ على سلامتهم". الخميس 6 منه، طلب حاكم ولاية فلوريدا ريك سكوت من مليون ونصف مليون من سكان الولاية مغادرة منازلهم، تحسبا من الاعصار ماثيو القوي الذي خلف الدمار في هايتي ومناطق اخرى في الكاريبي. وتحدث عن احتمال ان يتسبب الاعصار بكارثة بسبب الرياح العاتية والامطار التي ترافقه. وقال خلال مؤتمر صحافي: "غادروا، غادروا، غادروا. لم يبق سوى القليل من الوقت". السبت 8 منه، وعلى الرغم من تراجع حدته ، تابع الاعصار ماثيو صعوده على طول الساحل الشرقي للولايات المتحدة، مهددا بالتسبب بفيضانات مدمرة، فيما واجهت هايتي ازمة انسانية حادة بعدما خلف فيها مئات القتلى. ففي الجزيرة الواقعة في الكاريبي، خلّف ماثيو مشاهد دمار وخراب. وتسبب بمقتل 400 شخص على الاقل في هذا البلد الشديد التأثر بالتقلبات المناخية. وبات مليون شخص يحتاجون الى مساعدة، على ما قالت منظمة "كير فرانس" غير الحكومية. واضافت ان "اعدادا كبيرة من الناس فقدوا كل شيء. باتوا لا يملكون سوى الملابس التي عليهم". وفي الساعة 6،00 بتوقيت غرينتش، كان الاعصار ماثيو على مقربة من ساحل كارولاينا الجنوبية (تشارلستون) وجورجيا (سافانا). والاعصار الذي ارتفع الى اعلى مستوى على مقياس سافير-سيمبسون المؤلف من خمس فئات، تراجع الى الفئة الثانية، ترافقه رياح سرعتها 165 كلم في الساعة. وحذر المركز الاميركي لمراقبة الاعاصير من انهمار امطار قاتلة على طول الساحل الشمالي الشرقي لفلوريدا، وساحل جورجيا وساحل كارولاينا الجنوبية وكارولاينا الشمالية. وأمرت سلطات كارولاينا الجنوبية باجلاء الاف الاشخاص عن السواحل الى الملاجىء، وخصوصا الى القاعات الرياضية للمؤسسات التعليمية، فيما نبه المركز الاميركي لمراقبة الاعاصير من ان امطارا غزيرة قد تتسبب في حصول اضرار فادحة... تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الصورة المتناقلة تظهر "إجلاء عائلات جنود أميركيين من الشرق الأوسط"، مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذا القرار، لأن الشرق الاوسط "قد يكون مكانا خطيرا". في الحقيقة، الصورة قديمة، اذ تعود الى 2 تشرين الاول 2016. وتظهر إجلاء عائلات من قاعدة غوانتانامو البحرية في كوبا، في طائرة غلوب ماستر، قبل وصول الإعصار ماثيو.