
نتنياهو: مسألة تغيير النظام الإيراني أو سقوطه هي مسألة تخصّ الشعب الإيراني ولا بديل عن ذلك وهذا ليس هدفًا ولكنه قد يكون نتيجة
نتنياهو: مسألة تغيير النظام الإيراني أو سقوطه هي مسألة تخصّ الشعب الإيراني ولا بديل عن ذلك وهذا ليس هدفًا ولكنه قد يكون نتيجة
خبر عاجل
مشاهدات عالية
شارك
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الجزائرية
منذ ساعة واحدة
- الشرق الجزائرية
شروق وغروب – بقلم خليل الخوري – ترامب والنظام الإيراني يتبادلان اتهامات بالخديعة
أثارت المواقف التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب الكثير من التساؤل حول الأسلوب الذي تعتمده هذه الشخصية الأبرز في العالم، من حيث الموقع والفعل، والذي تميز بالانتقال، خلال ساعات قليلة، من دعوة خمسة عشر مليون شخص يقطنون طهران «الى مغادرتها فوراً» الى التأكيد على أنه لا يزال يؤمن بالحل الديبلوماسي للأزمة ويسعى إليه. هذا التبدل حدث في مدى ساعتين على الأكثر قبل ترؤسه اجتماع مجلس الأمن القومي وفور انتهائه. فهل كان لتلويح قيادة النظام الإيراني بإقفال مضيق هرمز، وربما سواه أيضاً من الممرات المائية، أمام الملاحة الدولية، أثره وفعله في عودة البيت الأبيض الى جادّة صواب الحل الديبلوماسي؟ هذا السؤال الأول من سلسلة أسئلة تطارحتها وسائط الإعلام الأميركية والعالمية، أمس، وكان من بينها: هل أدرك ترامب أن نتنياهو يفعل المستحيل لاستدراجه الى الانخراط مباشرة في حربه على إيران؟ وهل أدرك الرئيس الأميركي صعوبة الحسم مع نظام يمتد نفوذه على نحو 80 مليون إنسان إيراني يقيمون على مساحة شاسعة جداً توازي المليون والستماية وثمانية وأربعين ألف كيلومتر مربع؟ (1648000) وأيضاً: وهل أبلغ الخبراء المعنيون الى ترامب تعذر قصف المفاعل النووي الإيراني المركزي «فوردو» الذي يقع على بعد نحو 30 كيلومتراً من مدينة قم، وهي منشأة بُنيت أساساً لتكون في إمرة الحرس الثوري الإيراني، وتفيد التقارير أنها تقع في عمق جبل صخري تحت مئات الأمتار، وبالتالي لا يوجد أي سلاح خارق يمكنه الوصول إليها، وهذا يعني أن الحرب لن تحقق هدفها الرئيس؟ الى ذلك يقول مراقبون إن التبدلات في مواقف ترامب لها أفق آخر لأنه يتقصدها في إطار الحرب النفسية التي لا يقل فعلها، في الحروب، عن فعل السلاح المادّي. وفي تقدير آخرين أن ترامب لا يهمه ظاهر الكلام قدر ما يهمه مضمونه، وهو بالتالي معني بجلب إيران الى بيت الطاعة ولا يهمه إسقاط النظام الذي يسعى إليه الإسرائيلي. يبقى أن الرئيس ترامب يتهم الإيراني بأنه يخدعه بالمماطلة والرهان على الوقت باعتباره دواءً لكل داء، بينما الإيراني يتهم الأميركي بالخديعة المباشرة، عندما حدد موعداً لجولة مفاوضات جديدة في سلطنة عمان وكأن الأمور سائرة الى الحلحلة، في وقت كان متفِقاً مع نتنياهو على بدء الهجوم عشية ذلك الموعد. وهذه حقيقة أقر بها الأميركي والإسرائيلي معاً.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
بوليتيكو عن الرئيس الإسرائيلي: تغيير النظام في إيران ليس هدفًا لنا لكن إزاحته ستصب في مصلحة الشعب الإيراني وما زلنا منفتحين على الدبلوماسية التي يمكن أن تكون جزءا من الحل
بوليتيكو عن الرئيس الإسرائيلي: تغيير النظام في إيران ليس هدفًا لنا لكن إزاحته ستصب في مصلحة الشعب الإيراني وما زلنا منفتحين على الدبلوماسية التي يمكن أن تكون جزءا من الحل آخر الأخبار مشاهدات عالية شارك


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
الخارجية التشيكية: أغلقنا سفارتنا في طهران موقتًا
بري دعا هيئة مكتب المجلس إلى اجتماع عند الواحدة من بعد ظهر الإثنين المقبل السابق