
سيدة من الشرق
بينا جينوفيز، كبيرة منسقي قسم تطوير الأعمال والتسويق في دار «شتراوس آند كو»، تنظر إلى لوحة «سيدة من الشرق» للرسام الروسي فلاديمير تريتشيكوف في جوهانسبرغ، بجنوب أفريقيا. (أ ف ب)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
سيدة من الشرق
بينا جينوفيز، كبيرة منسقي قسم تطوير الأعمال والتسويق في دار «شتراوس آند كو»، تنظر إلى لوحة «سيدة من الشرق» للرسام الروسي فلاديمير تريتشيكوف في جوهانسبرغ، بجنوب أفريقيا. (أ ف ب)


صحيفة الخليج
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
مليون يورو سعر متوقع لسيف نابليون
يُعرض سيف طلب الإمبراطور الفرنسي نابليون صنعه «للاستخدام الشخصي» عام 1802 وظلّ محتفظاً به طوال فترة حكمه، في مزاد يُقام في 22 مايو/أيار في باريس. تُقدّر قيمة هذه القطعة التي تطرحها دار مزادات «جيكيلو»، بسعر يراوح بين 700 ألف ومليون يورو. وأوضحت دار «أوتيل دروو»، حيث سيُقام المزاد، في بيانٍ أن «بونابرت، القنصل الأول آنذاك، طلب تصنيع هذا السيف بين عامي 1802 و1803 من نيكولا نويل بوتيه، مدير مصنع فرساي الذي كان يُعرف بأنه أعظم صانع أسلحة قربينة النارية (Arquebus) في عصره». وأشار المصدر إلى أن نابليون الأول، بعد توليه منصب الإمبراطور، «احتفظ به حتى نهاية عهده قبل أن يُهديه إلى إيمانويل دو غروشي»، أحد أتباعه المخلصين والذي رقّاه لاحقاً إلى منصب آخر مارشال للإمبراطورية. وأضافت الدار «حُفظت هذه النسخة منذ عام 1815 من جانب أحفاد المارشال، وستُعرض في مزاد علني لأول مرة». تُعرض نسخة ثانية مطابقة للسيف الأول جرى صنعها أيضاً بتكليف من نابليون، في متحف إرميتاج في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية. وتشهد المزادات المرتبطة بنابليون ازدهاراً في السنوات الأخيرة، بعد أكثر من قرنين من وفاة «إمبراطور الفرنسيين» في المنفى عام 1821 عن 51 عاماً بعدما هيمن على أوروبا. وتم بِيعَ مسدسين كانا ملكاً له حتى تنازله الأول عن العرش عام 1814، وصُنفا ضمن «الكنوز الوطنية»، في مزاد علني مقابل 1,69 مليون يورو (بالإضافة إلى الرسوم) في تموز/يوليو 2024. في مارس/آذار الماضي، بيع مجلد للقانون المدني كان يملكه نابليون الذي أصرّ على اعتماد فرنسا لهذه المجموعة من القوانين التي تُوحّد قواعد الحياة في مطلع القرن التاسع عشر، في مقابل 395 ألف يورو.


صحيفة الخليج
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
خصومات خاصة للأطفال وطلبة المدارس
أبوظبي: محمد أبو السمن شهد معرض أبوظبي الدولي للكتاب تنوعاً في أسعار الكتب بين دعم خاص للمدارس والطلاب، وعروض مرنة للقراء الأفراد، بما يتناسب مع مختلف الفئات والزوار. التقت «الخليج» عدداً من دور النشر المشاركة في المعرض واستمعت إلى آرائهم حول مشاركتهم وأسعار الكتب وآلية البيع. أكد خالد دعيبس، مدير دار «الروافد الثقافية – ناشرون» اللبنانية، أن أسعار الكتب توصف بالجيدة، مشيداً بالرقابة التي تفرضها إدارة المعرض على الأسعار، ضمن أنظمة واضحة تضمن الالتزام والشفافية، وأضاف: أن إدارة المعرض قامت بتوزيع أجهزة محاسبة إلكترونية على دور النشر تتيح إخراج الفواتير وإتمام عمليات البيع بطريقة منظمة. وأكد أحمد العيبان، مدير دار «آرت بوك» البحرينية، أن أسعار الكتب تتراوح بين 30 درهماً و50 درهماً، موضحاً أن السعر 30 درهماً يُعد دعماً للقراء من المدارس والأطفال، فيما يبلغ السعر الطبيعي للكتب 50 درهماً. وأكدت ابتسام بوحية، مديرة دار «قهوة للنشر» الإماراتية، أن أسعار الكتب داخل الدار تتراوح بين 10 دراهم و85 درهماً، موضحة أن الدار تتنوع في إصداراتها ما بين كتب الثقافة العامة وكتب الأطفال، وذلك لتلبية احتياجات مختلف شرائح القراء. وأكد محمد شلول، صاحب دار «الكتاب الثقافي للنشر» الأردنية، أن اهتمام الدار لا يقتصر فقط على عرض الكتب وإنما يمتد إلى اختيار الإصدارات التي تواكب اهتمامات القراء المعاصرين. وحول الأسعار، أوضح شلول أن الدار تعتمد سياسة تسعير مدروسة توازن بين جودة الإصدار وسهولة اقتنائه، مع تقديم عروض خاصة للزوار خلال أيام المعرض. أوضح عبدالفتاح الرفاعي، مدير تسويق دار «ميديا بروتيك للنشر والتوزيع»/ مصر أن معارض الكتب تشهد منافسة قوية بين دور النشر، وهو ما يدفعها إلى تقديم خصومات خاصة لتشجيع الإقبال على القراءة.