
رغم الاتفاق على وقفها..أوكرانيا: هجوم روسي يقطع الكهرباء عن 45 ألف ساكن في خيرسون
24 - أ ف ب
24 - أ ف ب
24 - أ ف ب
قال وزير الخارجية الأوكراني أندريي سيبيغا، أن ضربة روسية استهدفت مدينة خيرسون في جنوب البلاد صباح الثلاثاء قطعت الكهرباء عن 45 ألفاً، متهما موسكو بـ"انتهاك" اتفاق الهدنة المحدودة مرة أخرى.
وقال الوزير إن "روسيا تواصل انتهاك هذا الاتفاق"، في إشارة إلى التسوية الهشة التي أعلنتها واشنطن الأسبوع الماضي بعد محادثات منفصلة بين كييف وموسكو. وأضاف في مؤتمر صحافي مع نظيره الليتواني "هذا الصباح، أدت ضربة روسية أخرى إلى تضرر محطة للطاقة في خيرسون، ما أدى إلى حرمان 45 ألف شخص من الكهرباء".
⚡️ #Russia has repeatedly violated the ceasefire on energy facilities.
"Energy facilities in #Kherson, #Kharkiv, and the #Poltava Oblast have already been damaged. This morning, another #Russian strike hit an energy facility in Kherson, leaving 45,000 residents without… — UkraineWorld (@ukraine_world) April 1, 2025
وبعد مفاوضات منفصلة بين الأوكرانيين والروس استمرت عدة أيام، أصدرت الولايات المتحدة بيانين منفصلين الأسبوع الماضي عن وقف الضربات على منشآت الطاقة، دون ذكر أي تاريخ، أو شروط في هذا الصدد.
وتتبادل كييف وموسكو منذ ذلك الحين الاتهامات بانتهاك الاتفاق.
خرقت التزامها بوقف الضربات..روسيا تتهم أوكرانيا بمهاجمة منشآت للطاقة - موقع 24اتهمت روسيا، الإثنين، أوكرانيا بمهاجمة مواقع للطاقة، وبانتهاك التزامها بوقف مثل هذه الضربات.
ومن جانبها، أكدت وزارة الدفاع الروسية مجدداً اليوم أن القوات الأوكرانية هاجمت منشآت للطاقة في منطقة بيلغورود الحدودية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
حرب أوكرانيا.. موسكو تريد حلاً لجذور الصراع
نقلت وسائل إعلام رسمية عن نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف قوله أمس، إن روسيا تدرس بجدية المقترحات الأمريكية لإنهاء الحرب في أوكرانيا، لكنها تريد منها أن تأخذ في الاعتبار الأسباب الجذرية للصراع. وقال ريابكوف في تصريح نقلته وكالة تاس للأنباء «نحن نأخذ النماذج والحلول التي اقترحها الأمريكيون على محمل الجد، لكننا لا نستطيع قبولها كلها بشكلها الحالي». وأضاف «حتى الآن لا يوجد مكان في المقترحات لمطلبنا الرئيس، وهو حل المشاكل المتعلقة بالأسباب الجذرية لهذا الصراع». ونقل عنه قوله «هذا الأمر غائب تماماً ويجب التوصل لحل بشأنه». وقال ريابكوف، المتخصص في العلاقات الأمريكية الروسية، إن موسكو لم تتمكن بعد من المضي قدماً في التوصل إلى اتفاق. بدون شروط طالبت أنالينا بيربوك وزيرة الخارجية في حكومة تصريف الأعمال الألمانية، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بوقف إطلاق النار في أوكرانيا من دون أي شروط مسبقة. وخلال لقاء مع نظيرها الأوكراني أندريه سيبيها أثناء زيارتها الوداعية لكييف، قالت بيربوك إن «أوكرانيا أوضحت أنها ليست فقط مستعدة لذلك، بل إنها تقبل وقف إطلاق النار من دون شروط مسبقة». وخلال زيارتها التاسعة وربما الأخيرة إلى أوكرانيا منذ بداية الحرب في فبراير 2022، وعدت بيربوك كييف بمزيد من المساعدات الألمانية. دور بناء في بكين، أعلن وزير الخارجية الصيني وانغ يي لوكالة ريا نوفوستي الروسية أنّ بلاده مستعدّة لأداء «دور بنّاء» في سبيل إنهاء الحرب في أوكرانيا مع دعمها موسكو في دفاعها عن «مصالحها». ولاحقاً، أكد وانغ خلال لقاء مع نظيره الروسي سيرغي لافروف أن بلاده ستعمل مع روسيا من أجل «تقديم إسهامات جديدة في قضية السلام والتنمية للبشرية». وأضاف إن «التعاون الشامل بين الصين وروسيا في العصر الجديد سيتجدد بالتأكيد ويكتسب حيوية جديدة ويرتقي إلى مرحلة جديدة». وقال الوزير الصيني في المقابلة التي أجرتها معه ريا نوفوستي إن بلاده «مستعدّة، مع الأخذ في الاعتبار تطلّعات الأطراف المعنية، لأداء دور بنّاء مع المجتمع الدولي... في حلّ» النزاع الدائر منذ أكثر من ثلاث سنوات في أوكرانيا. بدون درون في كييف، قالت القوات الجوية الأوكرانية إن أوكرانيا شهدت أول ليلة بدون هجمات بطائرات الدرون منذ ديسمبر العام الماضي، في حين أنها أشارت إلى أن القوات الروسية أطلقت صاروخين من طراز كروز. وتهاجم القوات الروسية منذ ديسمبر الماضي أهدافاً أوكرانية يومياً بالآلاف من طائرات الدرون، التي عادة ما يتم إطلاقها ليلاً. ووفقاً للبيانات التي أصدرتها كييف، فإنه تم إطلاق أكثر من 10 آلاف و700 طائرة درون قتالية ووهمية - بهدف دفع الدفاعات الجوية الأوكرانية لإطلاق النار - منذ بداية العام. وأوضحت البيانات أنه تم إرسال أكثر من 4200 طائرة درون خلال مارس وحده. وأعلن وزير الخارجية الأوكراني أندري سيبيغا أن ضربة روسية استهدفت مدينة خيرسون في جنوبي البلاد حرمت 45 ألف شخص من الكهرباء. وبعد مفاوضات منفصلة مع الأوكرانيين والروس استمرت أياماً عدة، أصدرت الولايات المتحدة بيانين منفصلين الأسبوع الماضي بشأن وقف الضربات على منشآت الطاقة. لكن لم يتم ذكر أي تاريخ ولا أي شروط في هذا الصدد. وتتبادل كييف وموسكو منذ ذلك الحين الاتهامات بانتهاك الاتفاق.


موقع 24
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- موقع 24
رغم الاتفاق على وقفها..أوكرانيا: هجوم روسي يقطع الكهرباء عن 45 ألف ساكن في خيرسون
24 - أ ف ب 24 - أ ف ب 24 - أ ف ب قال وزير الخارجية الأوكراني أندريي سيبيغا، أن ضربة روسية استهدفت مدينة خيرسون في جنوب البلاد صباح الثلاثاء قطعت الكهرباء عن 45 ألفاً، متهما موسكو بـ"انتهاك" اتفاق الهدنة المحدودة مرة أخرى. وقال الوزير إن "روسيا تواصل انتهاك هذا الاتفاق"، في إشارة إلى التسوية الهشة التي أعلنتها واشنطن الأسبوع الماضي بعد محادثات منفصلة بين كييف وموسكو. وأضاف في مؤتمر صحافي مع نظيره الليتواني "هذا الصباح، أدت ضربة روسية أخرى إلى تضرر محطة للطاقة في خيرسون، ما أدى إلى حرمان 45 ألف شخص من الكهرباء". ⚡️ #Russia has repeatedly violated the ceasefire on energy facilities. "Energy facilities in #Kherson, #Kharkiv, and the #Poltava Oblast have already been damaged. This morning, another #Russian strike hit an energy facility in Kherson, leaving 45,000 residents without… — UkraineWorld (@ukraine_world) April 1, 2025 وبعد مفاوضات منفصلة بين الأوكرانيين والروس استمرت عدة أيام، أصدرت الولايات المتحدة بيانين منفصلين الأسبوع الماضي عن وقف الضربات على منشآت الطاقة، دون ذكر أي تاريخ، أو شروط في هذا الصدد. وتتبادل كييف وموسكو منذ ذلك الحين الاتهامات بانتهاك الاتفاق. خرقت التزامها بوقف الضربات..روسيا تتهم أوكرانيا بمهاجمة منشآت للطاقة - موقع 24اتهمت روسيا، الإثنين، أوكرانيا بمهاجمة مواقع للطاقة، وبانتهاك التزامها بوقف مثل هذه الضربات. ومن جانبها، أكدت وزارة الدفاع الروسية مجدداً اليوم أن القوات الأوكرانية هاجمت منشآت للطاقة في منطقة بيلغورود الحدودية.


العين الإخبارية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
الصين تزيد إنفاقها العسكري.. هل تلحق بواشنطن؟
تزيد الصين إنفاقها العسكري عاما بعد عام، في ظل اضطرابات جيوسياسية متصاعدة، ما يطرح سؤال السباق مع الولايات المتحدة بقوة. وأعلنت الصين، الأربعاء، زيادة ميزانيتها العسكرية للعام 2025 بنسبة 7,2%، في ظل التوترات الجيوسياسية المتصاعدة مع الولايات المتحدة وتايوان، فيما اعتبر بعض الخبراء هذه النسبة معتدلة. وصدر هذا الإعلان عند افتتاح الدورة السنوية للبرلمان بمشاركة آلاف المندوبين في بكين. وتعتزم الصين إنفاق 1784,7 مليار يوان (245,7 مليار دولار) على الدفاع وهو مبلغ أدنى بثلاث مرات من الميزانية العسكرية الأميركية، لكن الزيادة مساوية لزيادة العام الماضي. وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اقترح في فبراير/شباط أن يخفض الأمريكيون والروس والصينيون ميزانياتهم العسكرية إلى النصف. واعتبر نظيره الروسي فلاديمير بوتين هذه الفكرة "جيدة"، لكن وزارة الدفاع الصينية أبدت شكوكا بشأنها. كذلك، صدر الإعلان في وقت يعتزم الأوروبيون زيادة ميزانياتهم العسكرية بوجه انسحاب الولايات المتحدة من القارة. وتؤكد الصين أنها تعتمد سياسة عسكرية "دفاعية" تهدف فقط إلى الحفاظ على سيادتها. "منطقي" وتبرر الصين زيادة إنفاقها العسكري بضرورة تحسين أوضاع جنودها وإجراء تدريبات وتوفير معدات أفضل. وقال أدم ني، المحلل الأسترالي، إن "النفقات تتمحور على تطوير المستوى التكنولوجي وإعادة هيكلة القوات وتوسيع القدرات البحرية والفضائية"، إضافة إلى "الردع النووي". ويتحتم على الصين على سبيل المثال، تمويل إرسال طائرات عسكرية يوميا إلى محيط تايوان بهدف إبقاء الضغط على سلطات الجزيرة. وعلى المستوى العالمي، تخصص الولايات المتحدة أعلى ميزانية عسكرية بلغت 916 مليار دولار عام 2023، بفارق كبير عن الصين (296)، بحسب المعهد الدولي لأبحاث السلام. وتليهما روسيا (109 مليار دولار) والهند (83,6 مليار دولار) والسعودية (75,8 مليار دولار)، والمملكة المتحدة (74,9)، وألمانيا (67)، وأوكرانيا (66,8)، وفرنسا (61,3). إلى ذلك، يشتبه محللون أجانب، بأن الإنفاق العسكري الصيني الحقيقي أعلى من الأرقام المعلنة، في وقت تزيد بكين ميزانيتها باستمرار منذ عقود بموازاة نموها الاقتصادي. ورأى نيكلاس سفانستروم مدير معهد سياسة الأمن والتنمية للأبحاث ومقره في ستوكهولم، أن الميزانية الصينية "منطقية، لا سيما وأن الأوروبيين أيضا يزيدون إنفاقهم في ظل الحرب الروسية في أوكرانيا والتهديدات للأمن الأوروبي". ولفت إلى أن الصين "قوة سياسية واقتصادية متنامية بحاجة إلى الدفاع عن مصالحها"، موضحا أنه في ظل "تصاعد نقاط التوتر الجيوسياسي" بين الصين والولايات المتحدة، وفي بحر الصين الجنوبي ومحيط تايوان لا يمكن لبكين "إبطاء إنفاقها العسكري". خلف واشنطن ويبقى هذا الإنفاق متواضعا بالمقارنة مع وزن الصين الاقتصادي، وكان يمثل عام 2023 نسبة 1,67% من ناتجها المحلي الإجمالي، بفارق كبير خلف روسيا (5,86%) والولايات المتحدة (3,36) وفرنسا (2,06). بالمقارنة، يدعو الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأوروبيين إلى زيادة هذه النسبة إلى "حوالى 3 أو 3,5%". وفي ظل كل هذه الاعتبارات، هل ترتقي بكين قريبا إلى مستوى واشنطن عسكريا؟ للإجابة عن ذلك، قال جيمس شار الأستاذ في جامعة التكنولوجيا في نانيانغ (سنغافورة) إنه على صعيد الأسلحة، فإن الصين "حسنت نفسها كثيرا، لكنها تبقى خلف الجيش الأمريكي على عدة أصعدة، ولا سيما بشأن امتلاك قاذفة إستراتيجية شبح خاصة بها"، إذ لا يزال نموذجها قيد التطوير. كذلك، لا تملك الصين سوى قاعدة عسكرية واحدة في الخارج، في جيبوتي، فيما تملك واشنطن مئات القواعد. ولفت أدام ني إلى أن الولايات المتحدة لديها "جيش مصمم لتنفيذ عمليات في الخارج وامتلاك نفوذ على صعيد العالم أجمع" في حين أن الصين تسعى "بالمقام الأول لتكون قوة عسكرية إقليمية". aXA6IDMxLjU2LjEyNy4xNTcg جزيرة ام اند امز US