logo
سيناتور أميركي: إسرائيل ستفعل بغزة ما فعلناه في طوكيو

سيناتور أميركي: إسرائيل ستفعل بغزة ما فعلناه في طوكيو

صدى البلدمنذ 5 أيام
قال ليندسي غراهام السيناتور الجمهوري الأميركي ، اليوم الأحد، إنه لا توجد وسيلة آمنة لإسرائيل للتفاوض مع حماس لإنهاء الحرب، مبرزا أن إسرائيل ستفعل في القطاع مثلما فعلت الولايات المتحدة في طوكيو وبرلين بنهاية الحرب العالمية الثانية، بحسب "سكاي نيوز عربية".
و أضاف غراهام، في مقابلة ضمن برنامج "ميت ذا برس" على شبكة "إن بي سي نيوز"، "أعتقد أن ترامب (الرئيس الأميركي دونالد ترامب) توصل إلى هذه الخلاصة أيضا، وأنا بالتأكيد توصلت إليها، لا توجد وسيلة لإنهاء هذه الحرب بالتفاوض مع حماس".
وأشار إلى أنه يعتقد أن إسرائيل خلصت إلى "أنها لا تستطيع تحقيق هدف إنهاء الحرب مع حماس بطريقة تضمن أمن إسرائيل"، موضحا: "سيفعلون في غزة ما فعلناه في طوكيو وبرلين، سيأخذون المكان بالقوة ويبدؤون من جديد، مقدمين مستقبلا أفضل للفلسطينيين، على أمل أن يتولى العرب السيطرة على الضفة الغربية وغزة".
وعندما سئل غراهام عما إذا كانت السيطرة على غزة تعني أن الرهائن لن يعودوا أحياء، قال: "آمل ألا يكون الأمر كذلك".
وتابع: "أعتقد أن هناك من داخل حماس من قد يقبل المرور الآمن إذا أطلقوا سراح الرهائن. لو كنت مكان إسرائيل، سأقدم هذا العرض لمقاتلي حماس: يمكنكم المغادرة بأمان. نحن نريد رهائننا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ويتكوف يزور مركزاً لتوزيع الغذاء في مدينة رفح
ويتكوف يزور مركزاً لتوزيع الغذاء في مدينة رفح

صوت بيروت

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت بيروت

ويتكوف يزور مركزاً لتوزيع الغذاء في مدينة رفح

زار المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، صباح الجمعة، مركزا لتوزيع المساعدات الغذائية يتبع لما يعرف بـ'مؤسسة غزة الإنسانية' في مدينة رفح جنوبي القطاع. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، بينها هيئة البث الرسمية وقناة '12' الخاصة، أن قافلة ويتكوف وصلت إلى محور 'موراج' شمال رفح، حيث تفقد مركزا لتوزيع الغذاء. كما قالت يديعوت أحرونوت نقلأً عن مصادر أن السفير الأمريكي في إسرائيل مايك هكابي يشارك في زيارة ويتكوف إلى مركز المساعدات بغزة. واعتبرت حركة حماس، الخميس، زيارة ويتكوف لقطاع غزة 'استعراضا دعائيا' بهدف احتواء الغضب المتصاعد إزاء الشراكة الأمريكية الإسرائيلية في تجويع فلسطينيي القطاع. والخميس، وصل ويتكوف إلى إسرائيل في زيارة غير معلنة المدة، التقى خلالها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وقال البيت الأبيض أمس إن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف والسفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي سيتوجهان إلى غزة غدا الجمعة لتفقد سير عملية تسليم المساعدات الغذائية، وذلك في الوقت الذي يعمل فيه ويتكوف على وضع خطة نهائية لتسريع عمليات تسليمها إلى القطاع. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت لصحفيين إن المسؤولين سيتوجهان إلى غزة لتفقد مواقع توزيع الغذاء الحالية والعمل على خطة لإيصال المزيد من الغذاء إلى هناك ومقابلة سكان غزة 'للاطلاع بشكل مباشر على هذا الوضع المتردي'. ويؤكد الفلسطينيون أن آلية توزيع مساعدات عبر 'مؤسسة غزة الإنسانية'، المستمرة منذ 27 مايو/ أيار الماضي بدعم إسرائيلي، تهدف إلى تجميعهم وإجبارهم على التهجير من أراضيهم، تمهيدا لإعادة احتلال غزة. ومنذ بدء هذه الآلية وصل المستشفيات ألف و330 شهيدا فلسطينيا وأكثر من 8 آلاف و818 جريحا، جراء إطلاق الجيش الإسرائيلي بشكل متكرر النار على فلسطينيين ينتظرون الحصول على مساعدات، حسب وزارة الصحة.

"تسونامي سياسي"... هكذا تدهورت مكانة إسرائيل في العالم
"تسونامي سياسي"... هكذا تدهورت مكانة إسرائيل في العالم

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

"تسونامي سياسي"... هكذا تدهورت مكانة إسرائيل في العالم

تحوّل مصطلح "تسونامي سياسي" إلى واحد من أكثر العناوين تداولاً في الصحافة الإسرائيلية أخيراً، إذ بات يظهر بكثرة في التقارير والتحليلات، في ظل موجة الاعترافات الدولية المتصاعدة بدولة فلسطين. ويرى محللون وخبراء إسرائيليون أن هذا الانهيار في المكانة الدولية قد يكون حتمياً مع توالي هذه الاعترافات، إلا أنهم يشيرون إلى أن مستوى الذعر داخل إسرائيل يتجاوز في بعض الأحيان حجم الضغوط الفعلية، فـ"الأمواج التي ضربت الشاطئ لم تكن عالية بما يكفي"، وفق تعبيرهم. فبعد إعلان فرنسا، الأسبوع الماضي، عزمها على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لحقت بها كل من بريطانيا وكندا ومالطا والبرتغال، مع توقعات بانضمام مزيد من الدول ليصل العدد الإجمالي إلى نحو اثنتي عشرة دولة. ومع ذلك، تبقى هذه الاعترافات رمزية إلى حدّ كبير، في ظل واقعٍ مرير يعيشه الفلسطينيون على الأرض. وتتصاعد عزلة إسرائيل الديبلوماسية، سواء في المؤسسات الدولية أو على صعيد العلاقات الثنائية. حتى أنّ واشنطن وجّهت مؤخراً اللوم لتل أبيب بسبب تصاعد اعتداءات المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية، وآخرها اغتيال عودة الهذالين، أستاذ اللغة الإنكليزية والناشط وأحد منتجي فيلم "لا أرض أخرى" الحائز الأوسكار، في خربة أم الخير بمسافر يطا، على يد المستوطن يانون ليفي. أزمة سياسية متفاقمة ورأت صحيفة "زمن يسرائيل" اليمينية أن ما يجري يمثّل قبل كل شيء إذلالاً سياسياً لإسرائيل بسبب أفعالها في غزة والمشاهد الصادمة هناك. وأضافت أن الدول الأوروبية، من فرنسا مروراً ببريطانيا وكندا وصولاً إلى مالطا، لا تفعل شيئاً حقيقياً لسكان القطاع، فهي تكتفي بالمواقف الرمزية بينما يُدمَّر القطاع تدميراً شبه كامل. وتابعت الصحيفة: "الغرب اليوم لا يريد التدخل العسكري ولا استقبال اللاجئين. على الأكثر سيرسلون مساعدات رمزية بالمظلات. حتى في الحرب العالمية الثانية استغرق التدخل الأميركي ست سنوات، ولم يحدث إلا بعد هجوم بيرل هاربر رغم معرفة واشنطن بما كان يجري في أوروبا". لكن الضغوط الإنسانية المتصاعدة في غزة وحرب التجويع التي تشنها إسرائيل دفعت الدول الأوروبية إلى التحرّك، مع تزايد القناعة بأن السكوت بات غير ممكن. ورأى مراقبون، وفقاً لـ"زمن يسرائيل"، أن "مؤسسة غزة الإنسانية" تحوّلت في بعض الأحيان إلى أداة تُفاقم المأساة، إذ تُستخدم المساعدات كفخٍّ للفلسطينيين بدل أن تكون وسيلة إنقاذ. والنتيجة: "تدهورت صورة إسرائيل عالمياً وأصبحت في نظر الشعوب دولة منبوذة". ديبلوماسي أجنبي مطّلع على التحركات الأخيرة قال لصحيفة "هآرتس" إنّ "الوضع في غزة لا يُطاق. صور الأطفال الذين يقاتلون للحصول على طبق أرز وتقارير المجاعة الحقيقية، وحقيقة أن إسرائيل لا تبذل جهداً كافياً لإيصال المساعدات، تجعل من المستحيل الاستمرار في الوقوف مكتوفي الأيدي". أما الباحثة في معهد "ميتفيم" والجامعة العبرية، الدكتورة مايا تسيون تسيديكياهو، فصرحت للصحيفة: "لقد خرجت الرصاصة من فوهة البندقية. لا أحد يعلم إلى أين ستقود هذه الخطوة، لكنها بلا شك تسرّع تدهور وضع إسرائيل، التي أصبحت كدولة مصابة بالجذام تفقد أصدقاءها الأوروبيين الواحد تلو الآخر". منبوذون في الخارج انعكست الأزمة الخارجية مباشرة على الداخل الإسرائيلي. ففي أوساط اليمين المتطرّف، هناك من يدعو إلى استمرار سياسة التجويع ورفض تقديم أي مساعدات للفلسطينيين، بل المضي قدماً في الاستيطان والتهجير حتى تحقيق "نصر كامل". في المقابل، يرى المعارضون أن إسرائيل تواجه كارثة وطنية بعدما تحولت إلى دولة منبوذة عالمياً، وأن السفر إلى الخارج بات محفوفاً بالمخاطر والمقاطعات. والمفارقة، بحسب المعارضين، أن الأوروبيين الذين كانوا أكبر داعمي إسرائيل، وخصوصاً "البيض المسيحيين"، أصبحوا الآن في طليعة المنتقدين والرافضين لها، خلافاً لما تروّجه الدعاية الإسرائيلية بأن التعاطف مع الفلسطينيين يأتي فقط من المسلمين ودول الشرق الأوسط. وتشير التقارير إلى أن الحكومة الإسرائيلية كانت قد أوصت مواطنيها منذ العام الأول للحرب بالتكتّم عند السفر وعدم كشف هوياتهم، خاصة مع رفع قضايا ضد جنود متورطين في مجازر غزة من قبل مؤسسات حقوقية مثل "هند رجب". لكن كثيرين لم يلتزموا بهذه التعليمات ووجدوا أنفسهم في مواقف محرجة أو قانونية خارج البلاد. أخيراً، تداولت مواقع التواصل فيديوات لمؤثرين إسرائيليين يحذّرون من أن استمرار الوضع الحالي سيؤدي إلى تدهور أكبر في مكانة إسرائيل الديبلوماسية. فالقضية الإنسانية هي نقطة ضعفها الكبرى، فيما فشلت استراتيجيتها الإعلامية في مواجهة موجة التعاطف العالمي مع الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، حذرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" من أن إسرائيل قد تواجه قريباً محاولات لطردها من اتحادات رياضية مثل الفيفا، وربما حتى من مسابقة اليوروفيجن، إضافة إلى اتساع المقاطعات الأكاديمية والثقافية وتراجع الاستثمارات المتسارع.

محاكمة 6 للاشتباه في صلتهم بهجوم على مطعم يهودي بباريس قبل 43 عاماً
محاكمة 6 للاشتباه في صلتهم بهجوم على مطعم يهودي بباريس قبل 43 عاماً

تيار اورغ

timeمنذ ساعة واحدة

  • تيار اورغ

محاكمة 6 للاشتباه في صلتهم بهجوم على مطعم يهودي بباريس قبل 43 عاماً

قال مصدر قضائي إن قضاة فرنسيين أمروا اليوم الخميس بمحاكمة ستة مشتبهين أمام محكمة مختصة بقضايا الإرهاب على خلفية هجوم على مطعم يهودي في باريس قبل 43 عاماً قُتل فيه ستة أشخاص وأصيب 20 آخرون على الأقل. كان الهجوم بالقنابل وإطلاق النار على مطعم (جو غولدنبرغ) في قلب الحي اليهودي بمنطقة ماريه في أغسطس (آب) 1982 أكثر الهجمات المعادية للسامية دموية في فرنسا في ذلك الوقت منذ الحرب العالمية الثانية. وجاء ذلك الهجوم في خضم موجة من أعمال العنف التي شارك بها مسلحون فلسطينيون. ولم تبدأ من قبل أي محاكمة على صلة بهذه القضية. وكان مكتب الادعاء العام المعني بمكافحة الإرهاب قد طلب هذا الشهر محاكمة وليد عبد الرحمن أبو زايد الذي يشتبه في أنه أحد المسلحين الذين يقفون وراء هذا الهجوم والمحتجز في فرنسا منذ نهاية عام 2020. وصدرت مذكرات اعتقال بحق المشتبه بهم على الرغم من أن أربعة منهم لا يُعرف ما إن كانوا موجودين في فرنسا حاليا أم لا. ولم يتم تحديد موعد للمحاكمة ولا يزال أمام المشتبه بهم 10 أيام للطعن في هذا القرار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store