إسرائيل.. انشقاقات الحريديم تهز ائتلاف نتنياهو وتثير قلقاً حول مستقبل الحكم
ويشكل الحزبان معا تحالف 'يهدوت هتوراه' الذي لديه 7 مقاعد بالكنيست (البرلمان)، ما يترك للحكومة 61 مقعدا من أصل 120، وهو الحد الأدنى المطلوب للحفاظ على بقائها.
وقالت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية: 'عقب إعلان ديغيل هتوراه، أعلن فصيل (حزب) أغودات يسرائيل انسحابه من الحكومة والائتلاف'.
ويمثل تحالف 'يهدوت هتوراه' المتدينين الإسرائيليين 'الحريديم' من ذوي الأصول الغربية.
وجاءت الاستقالة على خلفية عدم تقديم الحكومة مشروع قانون يسمح للمتدينين الإسرائيليين بالحصول على استثناءات من الخدمة العسكرية، وفق الصحيفة.
في السياق، قال القناة 12 الإسرائيلية، إن حزب 'شاس' الديني يعتزم أيضا الاستقالة من حكومة نتنياهو الخميس، على خلفية أزمة تجنيد الحريديم.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- ليبانون 24
تقرير لصحيفة إسرائيليّة: "دولارات" تصل إلى "حزب الله" من بلدٍ افريقيّ
ذكر موقع " الإمارات 24"، أنّ صحيفة " يديعوت أحرونوت" الإسرائيليّة زعمت أنّ " حزب الله" يُوسّع شبكته الماليّة في افريقيا، بسبب ضعف الرقابة والإقتصادات غير الرسميّة هناك". وادعى آشر لوبوتسكي الباحث في معهد العلاقات الإسرائيلية - الأفريقية والمحاضر في قسم العلوم السياسية في جامعة هيوستن، أنّ "الشبكات المالية لـ"حزب الله" تمتدّ عبر جزء كبير من أفريقيا ، وتُغذّي عملياته في الشرق الأوسط ، وأنّ دولاً مثل ساحل العاج وغينيا وسيراليون ذُكرت كلّها في تحقيقات كشبكة عابرة للحدود". وزعم لوبوتسكي أنّ "أحد أبرز معاقل "حزب الله" في أفريقيا جمهورية الكونغو الديمقراطية". وقال إنّ "الوقت قد حان لتتوقف الولايات المتحدة عن معاملة كينشاسا كشريك هشّ، وتبدأ في محاسبتها كفاعل متواطئ". وادعى أنّ "حزب الله" يعتمد على شبكة تمويل عالمية لدعم عملياته العسكرية ونفوذه الإقليمي، ولسنوات، لعبت جمهورية الكونغو الديمقراطية دوراً هادئاً ولكنه حاسماً، حيث تُقدم بيئة أعمال خالية من القانون". وأضاف أنّ "وزارة الخزانة الأميركية كشفت مراراً عن الوجود المالي لـ"حزب الله" في جمهورية الكونغو الديمقراطية، ففي عام 2018، فرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية عقوبات على العديد من الأفراد والشركات المتمركزة في هذا البلد الافريقيّ، وعلى المتورطين في توليد عشرات الملايين من الدولارات لـ"الحزب". وزعم كاتب المقال أنّ "كلّ دولار يتمّ غسله في كينشاسا يُساعد "حزب الله" على تمويل تعافيه من الحرب مع إسرائيل ، وأنّ استجابة الولايات المتّحدة حتى الآن كانت غير كافية، لأن جمهورية الكونغو الديمقراطية استمرت في تلقي مئات الملايين من المساعدات الأميركية والدعم الدبلوماسي، حتى مع رفضها التصرف ضدّ ممولي "الحزب".
القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
أحمد الشرع تعرّض لـ3 مُحاولات إغتيال... صحيفة تكشف تفاصيلها
ذكر موقع "عربي 21"، أنّ صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيليّة، تطرّقت في تقريرٍ لها، إلى 3 مُحاولات إغتيال تعرّض لها الرئيس السوري أحمد الشرع، خلال سبعة أشهر". وكشفت الصحيفة الإسرائيليّة أنّ "محاولة الإغتيال الأولى حصلت في آذار الماضي، عندما رصدت قوّة تركية تحركات مشبوهة لدى مغادرة الشرع قصر الشعب، وتشبث به ثلاثة حراس أمن وألقي القبض على إرهابيّ، واقتيد إلى التحقيق واستُجوب، ولم يُعلن عن القضية علنا بأوامر من الرئيس السوريّ، الذي أراد أن يرسم لنفسه صورة إيجابية كقائد لا منافس له". وفي ما يتعلّق بمحاولة الإغتيال الثانيّة، أعلنت "يديعوت أحرونوت" أنّها "كانت أكثر تعقيدا"، وقالت: "عندما غادر الشرع إلى درعا، لاحظ حراسه السوريون والأتراك، شخصين مشبوهين، وحرصوا على تغيير مسارهما في اللحظة الأخيرة". ولفتت الصحيفة الإسرائيليّة، إلى أنّ محاولة الإغتيال الثالثة "كادت أن تنتهي بالقتل"، وكشفت أنّ القاتل نصب كميناً للرئيس السوريّ في دمشق، على طريق كان يُخطّط للمرور به أثناء توجّهه إلى القصر الرئاسيّ. وأضافت أنّه "لم يتم الكشف بعد عن التفاصيل الكاملة للمحاولة الأخيرة، ولكنها أثارت شائعات حول رحيل الشرع المتسرع من العاصمة". (عربي 21) انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- ليبانون 24
أحمد الشرع تعرّض لـ3 مُحاولات إغتيال... صحيفة تكشف تفاصيلها
ذكر موقع "عربي 21"، أنّ صحيفة " يديعوت أحرونوت" الإسرائيليّة، تطرّقت في تقريرٍ لها، إلى 3 مُحاولات إغتيال تعرّض لها الرئيس السوري أحمد الشرع ، خلال سبعة أشهر". وكشفت الصحيفة الإسرائيليّة أنّ "محاولة الإغتيال الأولى حصلت في آذار الماضي، عندما رصدت قوّة تركية تحركات مشبوهة لدى مغادرة الشرع قصر الشعب، وتشبث به ثلاثة حراس أمن وألقي القبض على إرهابيّ، واقتيد إلى التحقيق واستُجوب، ولم يُعلن عن القضية علنا بأوامر من الرئيس السوريّ، الذي أراد أن يرسم لنفسه صورة إيجابية كقائد لا منافس له". وفي ما يتعلّق بمحاولة الإغتيال الثانيّة، أعلنت " يديعوت أحرونوت" أنّها "كانت أكثر تعقيدا"، وقالت: "عندما غادر الشرع إلى درعا ، لاحظ حراسه السوريون والأتراك، شخصين مشبوهين، وحرصوا على تغيير مسارهما في اللحظة الأخيرة". ولفتت الصحيفة الإسرائيليّة، إلى أنّ محاولة الإغتيال الثالثة "كادت أن تنتهي بالقتل"، وكشفت أنّ القاتل نصب كميناً للرئيس السوريّ في دمشق ، على طريق كان يُخطّط للمرور به أثناء توجّهه إلى القصر الرئاسيّ.
