
جامعة بنها تطلق ماراثون مشروعات التخرج الثاني تحت شعار "نحن نستثمر في المعرفة"
محاور علمية وتطبيقية
وأوضح "الجيزاوي" أن الماراثون يشمل عدة محاور علمية وتطبيقية، أبرزها:
المحور التقني والهندسي: يشمل تخصصات الهندسة والحاسبات وتكنولوجيا المعلومات، في مجالات الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، تطبيقات الموبايل، أمن المعلومات، البلوك تشين، والطاقة المتجددة.
المحور الطبي والبيولوجي: يضم تخصصات الطب والعلاج الطبيعي والطب البيطري، ويركز على تطوير أجهزة طبية مبتكرة، التكنولوجيا الحيوية، والنمذجة الحاسوبية للأدوية
المحور الصناعي والإنتاجي: يشمل الزراعة والطب البيطري والنانو تكنولوجي، في مجالات الزراعة الذكية، إعادة تدوير النفايات، وتحسين الإنتاج الحيواني والمستدام.
المحور الاقتصادي والإداري: يتضمن تخصصات الاقتصاد وإدارة الأعمال والتجارة، ويركز على الذكاء الاقتصادي، المحاسبة الذكية، البنوك الرقمية، ودراسات الجدوى الاستثمارية.
المحور البيئي والتنمية المستدامة: يتناول مشروعات الطاقة الخضراء، إدارة المياه، الذكاء الاصطناعي في التنمية، والعدالة البيئية.
المحور الفني والإبداعي: يشمل الفنون التطبيقية والتصميم والعمارة، ويضم مشاريع تصميم أبنية ذكية، الألعاب التعليمية، والرسوم المتحركة.
المحور الاجتماعي والتنموي: يعالج قضايا مثل البطالة والزيادة السكانية، ويشجع على تطوير المحتوى التعليمي الإلكتروني وتعزيز السياحة والتراث.
من جهتها، أكدت الدكتورة جيهان عبد الهادي، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، أن هذه المبادرة تدعم توجهات الدولة نحو الابتكار المجتمعي والمعرفي.
وصرّح الدكتور أيمن سمير، مدير مركز الابتكار وريادة الأعمال، أن الماراثون يستهدف طلاب السنة النهائية بكليات الجامعة، بشرط أن تكون الفرق مكونة من 3 إلى 5 طلاب، وأن تكون المشاريع معتمدة ولها نموذج أولي وقابلة للتطبيق، ويُراعى فيها الابتكار والأثر المجتمعي.
وتُمنح جوائز مالية للفائزين في كل محور:
- المركز الأول: 10،000 جنيه
- المركز الثاني: 8،000 جنيه
- المركز الثالث: 6،000 جنيه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
التعليم العالي تعلن حصاد أداء الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء للعام المالي 2024–2025
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء، تلعب دورًا محوريًا في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، مشيدًا بالجهود المتميزة التي بذلتها الهيئة خلال العام المالي 2024-2025، مشيرًا إلى دورها الهام كمؤسسة وطنية في مجال الاستشعار من البعد والبحث العلمي. وأشار الدكتور أيمن عاشور إلى أن الهيئة نظمت 15 زيارة علمية لطلاب المعاهد العليا، بمعدل زيارة أسبوعيًا خلال فترة الإجازة الصيفية، شملت تدريب مئات الطلاب على تقنيات الاستشعار من البعد ونظم المعلومات الجغرافية، كما استضافت الهيئة برنامجًا تدريبيًا إقليميًا حول موارد المياه والري، بمشاركة 17 متدربًا من 15 دول إفريقية. ومن جانبه، أكد الدكتور إسلام أبو المجد، رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء، أن الهيئة قامت بتنفيذ 27 مشروعًا بحثيًا في المجالات التالية: (المياه - التربة - العلوم الزراعية - الدراسات البيئية - الحاسبات والمعلومات - استخدامات الأراضي – علوم الفضاء – الجيولوجيا - علوم البحار – المساحة – النمذجة العددية - بناء القدرات – الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية)؛ بهدف تنمية الموارد البشرية ورفع قدرات الباحثين بالهيئة، ولخدمة مشروعات التنمية الشاملة بالدولة، وحققت الهيئة موارد ذاتية تخطت 45 مليون جنيه من المشروعات التعاقدية مع الوزارات والهيئات والمحافظات أو مع القطاع الخاص. وعلى المستوي العلمي والأكاديمي، نشرت الهيئة أكثر من 135 بحثًا وتقدمت في ترتيبها على مستوى ترتيب سيماجو للمراكز والهيئات البحثية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بـ 20 مركزًا، لتتقدم إلى المركز 44 بدلًا من المركز 65. كما نظمت الهيئة تدريبات صيفية للطلاب، حيث عقدت 35 دورة وتم تدريب اكثر من 3000 طالب، ومنحت الهيئة 35 منحة لأوائل الخريجين وطلاب السنة الرابعة، للعمل لمدة 3 أشهر أو 6 أشهر، وذلك لبناء قدراتهم وتأهيلهم لسوق العمل، وكذلك شاركت الهيئة في مشروعات التخرج للطلاب مع العديد من الجامعات المصرية. ووقّعت الهيئة 9 اتفاقيات تعاون رئيسية، حيث تم توقيع بروتوكول تعاون مع محافظة الفيوم لتطوير 13،000 فدان حول بحيرة قارون ووادي الريان باستخدام تقنيات نظم المعلومات الجغرافية، وتوقيع بروتوكول تعاون مع اتحاد المستثمرات العرب لدعم الزراعة المستدامة والاستثمار الأخضر، وكذلك تم توقيع اتفاقية تعاون بين الهيئة وكلية الآداب بجامعة قناة السويس، وبروتوكول تعاون مع محافظة دمياط، وكلية الهندسة بجامعة المنصورة، وجامعة بني سويف الأهلية، وجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة الملك سلمان الدولية، والمركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة (أكساد). وشاركت الهيئة في تنفيذ 6 تكليفات من الدولة من أجل التنمية المستدامة مثل تدقيق وتوثيق مسار خروج سيدنا موسى والتجلى الأعظم وإنتاج أطلس فضائي مصور لرحلة المناداة والتجلي الأعظم في سيناء، ومشروع العيون الكبريتية بحلوان، ودراسات أكسيد الاسترونشيوم لتطوير مواد صباغة فسفورية للطلاء على الطرق السريعة وكذلك إنتاج خريطة قاعية لتطوير وتاهيل بحيرة البرلس، وكذلك دراسة لمساحة 16 ألف فدان بالوادي الجديد للمجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي. كما شارك أعضاء الهيئة البحثية ومعاونوهم في أكثر من 20 ورشة عمل ومؤتمرًا دوليًا، وما يقرب من 10 ورش عمل ومؤتمرات محلية، ومن المؤتمرات الدولية، مؤتمر إفريقيا للصحة "Africa Health ExCon 2025"، ومؤتمر eAGE24 بتونس. وحققت الهيئة إنجازات على المستوى التقني، ومن أبرزها تطوير وتركيب غرفة نظيفة لتجميع واختبار الاقمار الصناعية الصغيرة وكذلك تطوير محطة الاستقبال بأسوان واستقبال أول بيانات من القمر الصناعي NEXTSAT 1. وأعرب الدكتور إسلام أبو المجد عن سعادته بهذه الإنجازات التقنية والبحثية، مشيرًا إلى أنه مع توقيع أي بروتوكول أو القيام بزيارة علمية، يتم التأكيد على قدرة الهيئة على تحويل بيانات الفضاء إلى حلول تنموية واقتصادية مستدامة تلبي احتياجات الدولة والمجتمع. كما أكد أن هذه الأرقام والحقائق تُعد دليلًا ملموسًا على التطور النوعي الذي شهدته الهيئة خلال العام المالي 2024–2025، معربًا عن تطلع الهيئة إلى تعميق التعاون الدولي وتوسيع أثرها في دعم البحث العلمي وخدمة المجتمع.


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
أطس «التجلي الأعظم» وتوثيق مسار خروج سيدنا موسى من سيناء
أ ش أ أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء قامت بتنفيذ 6 تكليفات مباشرة من الدولة خلال العام المالي 2024–2025، وذلك في إطار دورها كمؤسسة وطنية رائدة في مجال الاستشعار من البعد وتطبيقاته التنموية والبحثية. موضوعات مقترحة وأوضح وزير التعليم العالي ، خلال استعراضه تقرير حصاد أداء الهيئة،أن هذه التكليفات شملت عددا من المشروعات القومية البارزة، من بينها مشروع توثيق وتدقيق مسار خروج سيدنا موسى والتجلي الأعظم، إلى جانب إعداد أطلس فضائي مصور لرحلة المناداة والتجلي في سيناء، وهو مشروع يعزز من البعد الروحي والثقافي في قراءة الجغرافيا المقدسة في مصر. وأشار عاشور إلى أن الهيئة ساهمت كذلك في تنفيذ عدد من المشروعات التطبيقية التي تلبي احتياجات قطاعات مختلفة، ومنها مشروع تطوير العيون الكبريتية بمنطقة حلوان، ودراسات حول استخدام أكسيد الاسترونشيوم في تطوير مواد صباغة فسفورية لاستخدامها في الطلاء على الطرق السريعة، ما يعزز من إجراءات السلامة المرورية ،كما أنتجت الهيئة خريطة قاعية متكاملة لدعم جهود تطوير وتأهيل بحيرة البرلس، بالإضافة إلى إجراء دراسة متكاملة لمساحة 16 ألف فدان في الوادي الجديد لصالح المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي، وهي دراسات تعتمد على أحدث تقنيات التحليل الفضائي ونظم المعلومات الجغرافية. ومن جانبه،أوضح الدكتور إسلام أبوالمجد رئيس الهيئة أنه في إطار دعم الطلاب والباحثين الشباب خلال العام، تم تنظيم 15 زيارة علمية لطلاب المعاهد العليا والجامعات، بمعدل زيارة أسبوعية خلال فترة الإجازة الصيفية، لتدريب مئات الطلاب على تقنيات الاستشعار من البعد ونظم المعلومات الجغرافية،كما استضافت الهيئة برنامجا تدريبيا إقليميًا حول موارد المياه والري، شارك فيه 17 متدربًا من 15 دولة إفريقية، ما يعكس دور الهيئة كمنصة إقليمية للتعاون وبناء القدرات . وأكد أبو المجد أن الهيئة نفذت خلال العام المالي 27 مشروعا بحثيا في مجالات المياه والتربة والعلوم الزراعية والدراسات البيئية والحاسبات والمعلومات واستخدامات الأراضي وعلوم الفضاء والجيولوجيا وعلوم البحار والمساحة والنمذجة العددية، بالإضافة إلى مشاريع بناء القدرات وتطوير نظم الاستشعار من البعد ونظم المعلومات الجغرافية . وأوضح أن تلك المشروعات ساهمت في تنمية الموارد البشرية بالهيئة ورفع كفاءة كوادرها البحثية، كما حققت الهيئة من خلالها موارد ذاتية تجاوزت 45 مليون جنيه من خلال التعاون مع مؤسسات حكومية وخاصة. وعلى الصعيد العلمي، أشار أبو المجد إلى أن الهيئة نشرت أكثر من 135 بحثًا علميًا خلال هذا العام، مما ساهم في تقدم ترتيبها على مؤشر "سيماجو" للمراكز والهيئات البحثية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بـ20 مركزا، حيث قفزت من المركز 65 إلى المركز 44، وهو تقدم يعكس جودة الأبحاث وإسهامها في الإنتاج المعرفي الإقليمي والدولي. وفي إطار دعمها للطلاب والكوادر الواعدة، نظمت الهيئة 35 دورة تدريبية صيفية شارك فيها أكثر من 3000 طالب، ومنحت 35 منحة لأوائل الخريجين وطلاب السنة النهائية للتدريب العملي داخل الهيئة لمدة تتراوح بين 3 و6 أشهر، وذلك بهدف تأهيلهم لسوق العمل وربط الدراسة الأكاديمية بالتطبيق العملي. كما شاركت الهيئة في مشروعات التخرج بالاشتراك مع عدد من الجامعات المصرية. وعلى مستوى الشراكات المؤسسية، وقعت الهيئة 9 اتفاقيات تعاون جديدة، أبرزها بروتوكول تعاون مع محافظة الفيوم لتطوير 13 ألف فدان حول بحيرة قارون ووادي الريان باستخدام نظم المعلومات الجغرافية، وبروتوكول تعاون مع اتحاد المستثمرات العرب لدعم الزراعة المستدامة والاستثمار الأخضر، إلى جانب اتفاقيات تعاون مع كلية الآداب بجامعة قناة السويس، ومحافظة دمياط، وكلية الهندسة بجامعة المنصورة، وجامعة بني سويف الأهلية، وجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة الملك سلمان الدولية، والمركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة (أكساد). كما شارك باحثو الهيئة في أكثر من 20 ورشة عمل ومؤتمرًا دوليًا، وما يقرب من 10 مؤتمرات محلية، من بينها مؤتمر "Africa Health ExCon 2025"، ومؤتمر "eAGE24" المنعقد بتونس، ما يعزز من حضور الهيئة العلمي والتقني على المستويين الإقليمي والدولي. وفيما يتعلق بالإنجازات التقنية، تمكنت الهيئة من تطوير وتركيب غرفة نظيفة لتجميع واختبار الأقمار الصناعية الصغيرة، في خطوة نوعية نحو دعم برامج الفضاء الوطنية، كما قامت بتطوير محطة استقبال الأقمار الصناعية في أسوان، وتمكنت من استقبال أول بيانات من القمر الصناعي المصري NEXTSAT 1. وأكد الدكتور إسلام أبو المجد أن الهيئة تسعى باستمرار إلى تحويل تقنيات الاستشعار من البعد وعلوم الفضاء إلى حلول عملية تخدم أولويات الدولة التنموية والاقتصادية، مشيرًا إلى أن الأرقام والحقائق تعكس التطور النوعي للهيئة خلال العام المالي 2024–2025، وأنها تتطلع إلى تعزيز التعاون الدولي، وتوسيع نطاق مساهماتها في دعم البحث العلمي وخدمة المجتمع على نحو أوسع.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
عاشور: توثيق مسار خروج سيدنا موسى من سيناء..وأطلس مصور لـ"التجلي الأعظم"
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء قامت بتنفيذ 6 تكليفات مباشرة من الدولة خلال العام المالي 2024–2025، شملت عددا من المشروعات القومية البارزة، من بينها مشروع توثيق وتدقيق مسار خروج سيدنا موسى والتجلي الأعظم، إلى جانب إعداد أطلس فضائي مصور لرحلة المناداة والتجلي في سيناء، وهو مشروع يعزز من البعد الروحي والثقافي في قراءة الجغرافيا المقدسة في مصر. جاء ذلك في إطار دور الهيئة كمؤسسة وطنية رائدة في مجال الاستشعار من البعد وتطبيقاته التنموية والبحثية. وأوضح وزير التعليم العالي ، خلال استعراضه تقرير حصاد أداء الهيئة، أن الهيئة ساهمت كذلك في تنفيذ عدد من المشروعات التطبيقية التي تلبي احتياجات قطاعات مختلفة، ومنها مشروع تطوير العيون الكبريتية بمنطقة حلوان، ودراسات حول استخدام أكسيد الاسترونشيوم في تطوير مواد صباغة فسفورية لاستخدامها في الطلاء على الطرق السريعة، ما يعزز من إجراءات السلامة المرورية ،كما أنتجت الهيئة خريطة قاعية متكاملة لدعم جهود تطوير وتأهيل بحيرة البرلس، بالإضافة إلى إجراء دراسة متكاملة لمساحة 16 ألف فدان في الوادي الجديد لصالح المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي، وهي دراسات تعتمد على أحدث تقنيات التحليل الفضائي ونظم المعلومات الجغرافية. من جانبه، أوضح الدكتور إسلام أبوالمجد رئيس الهيئة أنه في إطار دعم الطلاب والباحثين الشباب خلال العام، تم تنظيم 15 زيارة علمية لطلاب المعاهد العليا والجامعات، بمعدل زيارة أسبوعية خلال فترة الإجازة الصيفية، لتدريب مئات الطلاب على تقنيات الاستشعار من البعد ونظم المعلومات الجغرافية،كما استضافت الهيئة برنامجا تدريبيا إقليميًا حول موارد المياه والري، شارك فيه 17 متدربًا من 15 دولة إفريقية، ما يعكس دور الهيئة كمنصة إقليمية للتعاون وبناء القدرات . وأكد أبو المجد أن الهيئة نفذت خلال العام المالي 27 مشروعا بحثيا في مجالات المياه والتربة والعلوم الزراعية والدراسات البيئية والحاسبات والمعلومات واستخدامات الأراضي وعلوم الفضاء والجيولوجيا وعلوم البحار والمساحة والنمذجة العددية، بالإضافة إلى مشاريع بناء القدرات وتطوير نظم الاستشعار من البعد ونظم المعلومات الجغرافية . وأوضح أن تلك المشروعات ساهمت في تنمية الموارد البشرية بالهيئة ورفع كفاءة كوادرها البحثية، كما حققت الهيئة من خلالها موارد ذاتية تجاوزت 45 مليون جنيه من خلال التعاون مع مؤسسات حكومية وخاصة.