logo
انفجار مروع يحوّل مستودع ألعاب نارية إلى موقع مأساوي في كاليفورنيا

انفجار مروع يحوّل مستودع ألعاب نارية إلى موقع مأساوي في كاليفورنيا

تحوّل مستودع للألعاب النارية في شمال كاليفورنيا إلى موقع مأساوي بعد العثور على رفات عدد من الضحايا بين الأنقاض إثر انفجار يوم أمس أسفر عن اختفاء 7 أشخاص
.
وأظهرت لقطات مصورة لحظة الانفجار الذي هز المنطقة تاركا وراءه دمارا شاملا
.
ولم تكشف السلطات بعد عن عدد الضحايا أو الظروف التي أدت إلى هذه الكارثة، بينما لا تزال عمليات البحث والتحقيق جارية لتحديد الأسباب الكامنة وراء هذا الحادث المأساوي
.
ويأتي هذا الحادث ليذكر بمخاطر تخزين المواد القابلة للاشتعال، خاصة مع اقتراب مواسم الأعياد والاحتفالات التي تشهد استخداما مكثفا للألعاب النارية
.
المصدر: وكالات
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأردن يحبط تهريب مخدرات بواسطة بالونات على الحدود الشرقية
الأردن يحبط تهريب مخدرات بواسطة بالونات على الحدود الشرقية

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

الأردن يحبط تهريب مخدرات بواسطة بالونات على الحدود الشرقية

أعلنت القوات المسلحة الأردنية، اليوم الأحد، إحباط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة بالونات موجّهة عن بعد على الواجهة الحدودية الشرقية للبلاد. وقال مصدر عسكري مسؤول في بيان، نشرته وسائل إعلام محلية، إن "قوات حرس الحدود في المنطقة العسكرية الشرقية، وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة مكافحة المخدرات، رصدت مجموعة بالونات ضمن منطقة المسؤولية، حيث تم اعتراضها وإسقاطها وحمولتها داخل الأراضي الأردنية". وأضاف أنه "بعد تفتيش المنطقة تبين أن البالونات مزودة بأجهزة توجيه عن بعد ومحملة بمواد مخدرة وجرى تحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة". وأكد المصدر أن "القوات المسلحة الأردنية ستواصل استخدام جميع إمكاناتها العسكرية والتكنولوجية لحماية الحدود ومنع تهريب المخدرات وكل ما من شأنه المساس بأمن الوطن واستقراره". وأعلنت القوات المسلحة الأردنية، الثلاثاء الماضي، أن "المنطقة العسكرية الشرقية أحبطت محاولة تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة قادمة من "الأراضي السورية". وأوضح مصدر عسكري أردني مسؤول أن "قوات حرس الحدود، بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية ومكافحة المخدرات، رصدت تحركات لمجموعة مهربين حاولت اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة، فتم تحريك دوريات رد الفعل السريع وتطبيق قواعد الاشتباك، ما أجبرهم على التراجع داخل الأراضي السورية". وأضاف المصدر الأردني أنه "تم ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة خلال عمليات التفتيش، وتم تسليمها للجهات المختصة"، مؤكدًا استمرار الجيش الأردني في التصدي لمحاولات تهريب المخدرات وحماية أمن المملكة، وفقا لقناة "المملكة" الأردنية. وفي شهر مايو/ أيار 2025، أعلنت مديرية الأمن العام الأردنية، عن إحباط محاولة تهريب 200 ألف حبة مخدرة عبر معبر "جابر" الحدودي مع سوريا، وذلك بالتعاون مع الجمارك الأردنية والأجهزة الأمنية. وفي يناير/ كانون الثاني 2025، شهدت بادية محافظة السويداء جنوبي سوريا، غارات جوية من قبل سلاح الطيران الأردني، استهدفت مواقع تابعة لأحد تجار المخدرات في بلدة الشعاب.

تفجير المنازل سلاح الحوثيين لترهيب المعارضين في 17 محافظة
تفجير المنازل سلاح الحوثيين لترهيب المعارضين في 17 محافظة

الحركات الإسلامية

timeمنذ 2 ساعات

  • الحركات الإسلامية

تفجير المنازل سلاح الحوثيين لترهيب المعارضين في 17 محافظة

في أحدث تقاريرها الصادرة كشفت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات عن جانب خطير من ممارسات مليشيات الحوثي بحق الممتلكات العامة والخاصة في اليمن، تحت عنوان "تفجير المنازل.. غريزة إرهابية مستمرة لدى مليشيات الحوثي"، حيث وثقت من خلال فريقها الميداني (1232) عملية تفجير طالت منازل ومرافق مدنية وتعليمية ودينية وتجارية في أنحاء متفرقة من البلاد، وذلك منذ اجتياح الجماعة للعاصمة صنعاء في سبتمبر 2014 وحتى 1 مارس 2025. هذا التقرير يعيد تسليط الضوء على نمط متصاعد من الانتهاكات التي تندرج تحت جرائم الحرب، وتشكّل اعتداءً ممنهجًا على النسيج الاجتماعي اليمني، ومؤشرًا على تصاعد الطبيعة الانتقامية للمليشيا المدعومة من إيران تجاه كل من يرفض مشروعها الطائفي والانقلابي. وبحسب التقرير فقد تركزت عمليات التفجير على المنازل السكنية التي بلغت (987) منزلاً من أصل إجمالي (1232) منشأة مستهدفة، بما يعادل 80% من مجموع الحالات، وهو ما يكشف عن استهداف مباشر للمدنيين العُزّل ومساكنهم، كما طالت هذه الجرائم (76) مسجداً ودوراً لتحفيظ القرآن الكريم، ما يشير إلى استهداف دور العبادة ومحاولة فرض نمط عقائدي خاص على حساب التنوع الديني والمذهبي في البلاد، ولم تسلم المرافق التعليمية من تلك الأعمال الإرهابية، إذ سجل التقرير تفجير (39) مدرسة ومرفقاً تعليمياً، إلى جانب (9) مرافق صحية، و(4) معالم أثرية، و(29) مبنى حكومياً، و(18) مقراً حزبياً، فضلاً عن (63) مزرعة وبئر ماء، و(156) جسراً وطريقاً عاماً، كما شملت الانتهاكات (37) مركزاً ومحلاً تجارياً، ما يشير إلى نزعة عدائية نحو البنية التحتية الاقتصادية والاجتماعية. فيما توزعت هذه الانتهاكات على نطاق جغرافي واسع شمل 17 محافظة يمنية، كان أبرزها محافظة تعز التي احتلت الصدارة بتسجيل (181) حالة تفجير، تلتها محافظة البيضاء بـ(132) حالة، ثم محافظة إب بـ(120) حالة، تليها صنعاء وأمانة العاصمة بمعدل (74) حالة، ومأرب بـ(62) حالة، والحديدة بـ(52) حالة، كما سُجّلت (37) حالة تفجير في صعدة، و(31) في حجة، و(39) في الضالع، و(23) في الجوف، في حين توزعت باقي الحالات بنسب متفاوتة على محافظات عدن، ولحج، وشبوة، وأبين، وذمار، وريمة، ورغم صعوبة الوصول إلى بعض المناطق، فقد تمكن فريق الرصد التابع للشبكة من جمع هذه البيانات وسط بيئة أمنية شديدة الخطورة، نتيجة استمرار المواجهات والنزاع المسلح، ما يجعل التقرير من أبرز الوثائق الحقوقية الميدانية المعنية بتوثيق جرائم الحرب في اليمن. وتؤكد المعطيات التي أوردها التقرير أن عمليات التفجير لم تكن نتيجة معارك أو ملاحقات عسكرية، بل جاءت في سياق العقاب الجماعي، واستُخدمت كسلاح للترهيب وتصفية الحسابات ضد المعارضين، سواء من المدنيين أو من النخب الاجتماعية والقبلية والسياسية المناهضة للمليشيا. ويعزز هذا النمط من الانتهاكات التوصيف القانوني لهذه الأعمال باعتبارها جرائم إرهابية ترتكب خارج نطاق القانون، وخرقًا سافرًا لاتفاقيات جنيف، خاصة المادة 53 من اتفاقية جنيف الرابعة التي تحظر تدمير ممتلكات الأفراد أو الجماعات دون مبرر عسكري. ويرى المراقبون أن هذا التقرير يعيد طرح ملف الجرائم الحوثية على طاولة النقاش الدولي، ويكشف عن الفشل المستمر للمجتمع الدولي في ردع المليشيا أو تحميلها أي تبعات قانونية أو سياسية، فالكمّ الكبير من المنشآت التي جرى تفجيرها، والطبيعة الانتقائية لهذه العمليات، تضع المليشيا ضمن خانة التنظيمات الإرهابية التي لا تختلف في سلوكها عن الجماعات المتطرفة الأخرى، كما أن استهداف المساجد والمدارس والمراكز الصحية، إلى جانب المرافق الحكومية والمعالم الأثرية، يشير إلى محاولة ممنهجة لطمس هوية الدولة اليمنية، وضرب بنيتها المؤسسية، في سبيل إحلال نظام شمولي قمعي بديل. وحذّر المراقبون من أن استمرار هذه الجرائم بلا محاسبة يُعد تواطؤاً دولياً غير مباشر، ويشكّل رسالة سلبية للضحايا وذويهم، الذين فقدوا منازلهم وأمانهم الاجتماعي دون وجود أي أفق للعدالة، كما أشاروا إلى أن استهداف البنية التعليمية والدينية ينطوي على بعد أيديولوجي خطير، يسعى إلى فرض هوية دينية وسياسية معينة، من خلال الإخضاع بالقوة والتدمير الممنهج لكل ما يتعارض مع مشروع الجماعة، ويرى البعض أن هذا السلوك الدموي والمتكرر لا يمكن فصله عن التأثير الإيراني الأيديولوجي والعسكري على قيادة المليشيا، التي تتبنى نهجاً طائفياً واضحاً ومستورداً من نموذج الحرس الثوري الإيراني في التعامل مع المجتمعات المحلية. وفي ضوء هذه النتائج الكارثية، تطالب الشبكة اليمنية للحقوق والحريات الأمم المتحدة، والمبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، وكافة الهيئات والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان، بإدانة صريحة لهذه الجرائم، والتحرك العاجل لحماية المدنيين وممتلكاتهم، ومحاسبة المسؤولين عنها. كما دعت إلى إدراج هذه الانتهاكات ضمن جرائم الحرب، وفتح تحقيق دولي مستقل وشامل، يفضي إلى تقديم المتورطين إلى العدالة، باعتبارهم مجرمي حرب، كما شددت الشبكة على ضرورة إنشاء صندوق تعويضات حكومي ودولي خاص بالمتضررين من تفجير المساكن، وإعادة بناء المنشآت المدمرة، بما يحقق جزءاً من العدالة الانتقالية التي يتطلع إليها ملايين اليمنيين، لقد أصبح السكوت عن هذه الجرائم أشبه بإضفاء الشرعية على إرهاب يتغذى على الصمت ويتمدّد في ظل غياب المحاسبة.

بدعم من التحالف الدولي..عمليتان أمنيتان لقسد ضد مرتزقة داعش بالرقة
بدعم من التحالف الدولي..عمليتان أمنيتان لقسد ضد مرتزقة داعش بالرقة

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ 3 ساعات

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

بدعم من التحالف الدولي..عمليتان أمنيتان لقسد ضد مرتزقة داعش بالرقة

بدعم من قوات التحالف الدولي، نفذت قوات سوريا الديمقراطية عمليتين أمنيتين منفصلتين ضد خلايا مرتزقة داعش في مدينة الرقة. ففي وقت مبكر من فجر اليوم، نفذت قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي عملية إنزال جوي مشتركة في بلدة الكرامة شرقي الرقة، أسفرت عن إلقاء القبض على عنصر من مرتزقة داعش، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. كما ألقت قوات سوريا الديمقراطية القبض أول أمس القبض على 4 أشخاص ضمن حملة أمنية استهدفت مواقع يشتبه باستخدامها من قبل خلايا نائمة للمرتزقة في حي المشلب بمدينة الرقة. وفي 3 تموز الجاري، نفذت قوات سوريا الديمقراطية بدعم من التحالف الدولي، عملية أمنية في مخيم الهول بريف الحسكة، أسفرت عن إلقاء القبض على عنصر تابع لخلايا المرتزقة. ووفقًا للمعلومات، كان العنصر ينشط داخل المخيم في محاولات لتجنيد عناصر جديدة لصالح المرتزقة، كما شارك سابقاً في القتال ضد الجيش العراقي. تأتي هذه العمليات ضمن مساعي قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي لملاحقة فلول المرتزقة في المنطقة ومنع إعادة نشاط خلاياها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store