logo
بدعم من التحالف الدولي..عمليتان أمنيتان لقسد ضد مرتزقة داعش بالرقة

بدعم من التحالف الدولي..عمليتان أمنيتان لقسد ضد مرتزقة داعش بالرقة

بدعم من قوات التحالف الدولي، نفذت قوات سوريا الديمقراطية عمليتين أمنيتين منفصلتين ضد خلايا مرتزقة داعش في مدينة الرقة.
ففي وقت مبكر من فجر اليوم، نفذت قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي عملية إنزال جوي مشتركة في بلدة الكرامة شرقي الرقة، أسفرت عن إلقاء القبض على عنصر من مرتزقة داعش، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
كما ألقت قوات سوريا الديمقراطية القبض أول أمس القبض على 4 أشخاص ضمن حملة أمنية استهدفت مواقع يشتبه باستخدامها من قبل خلايا نائمة للمرتزقة في حي المشلب بمدينة الرقة.
وفي 3 تموز الجاري، نفذت قوات سوريا الديمقراطية بدعم من التحالف الدولي، عملية أمنية في مخيم الهول بريف الحسكة، أسفرت عن إلقاء القبض على عنصر تابع لخلايا المرتزقة.
ووفقًا للمعلومات، كان العنصر ينشط داخل المخيم في محاولات لتجنيد عناصر جديدة لصالح المرتزقة، كما شارك سابقاً في القتال ضد الجيش العراقي.
تأتي هذه العمليات ضمن مساعي قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي لملاحقة فلول المرتزقة في المنطقة ومنع إعادة نشاط خلاياها.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خصوصاً تجاه العراق.. إقرار بريطاني: السياسة الخارجية تولّد الإرهاب داخليا
خصوصاً تجاه العراق.. إقرار بريطاني: السياسة الخارجية تولّد الإرهاب داخليا

شفق نيوز

timeمنذ 32 دقائق

  • شفق نيوز

خصوصاً تجاه العراق.. إقرار بريطاني: السياسة الخارجية تولّد الإرهاب داخليا

شفق نيوز - ترجمة خاصة تتسبب السياسة الخارجية لبريطانيا في تعزيز النزعة الى الارهاب داخل بريطانيا، على غرار ما جرى قبل 20 عاما بالتمام من خلال الهجمات الارهابية التي استهدفت لندن وأوقعت مئات القتلى والجرحى، وذلك بحسب ما اشارت اليه صحيفة "الغارديان" البريطانية. ونقلت الصحيفة البريطانية عن القائد السابق لمكافحة الارهاب نيل باسو، في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز، قوله ان هناك صلة بين السياسة الخارجية لبريطانيا والتطرف، موضحا ان السياسة الخارجية كانت محركا وراء هجمات 7 تموز/يوليو 2005 على محطة القطارات في لندن، وهي هجمات خلفت إرثا "مدمرا للروح" من ارتفاع جرائم الكراهية. واعتبر باسو، بحسب ما لفتت اليه "الغارديان"، انه يتحتم على الحكومات الاقرار بان السياسة الخارجية، مثل موقف بريطانيا من الحرب بين اسرائيل وغزة، يمكن ان يكون لها أثر مباشر على الامن الداخلي. وبحسب المسؤول الامني السابق، فان الاقرار بوجود هذا الرابط، ليس تبريرا للعنف، الا انه يسمح لقادة الامن والجمهور، بالتخطيط لاي "رد فعل". ولفت التقرير البريطاني، الى ان تصريحات باسو تتزامن مع الذكرى ال20 للهجمات على شبكة النقل في لندن، ووصول ما وصفه التقرير بانه القتل الجماعي الاسلامي في العصر الحديث الى بريطانيا، حيث هاجم الانتحاريون ثلاثة قطارات تحت الارض وحافلة، مما اسفر عن مقتل 52 شخصا واصابة اكثر من 750 شخصا، مضيفا ان الصدمة كانت مضاعفة بعدما تم الكشف ان هذه الفظائع كانت الفظائع كانت من افعال ارهابيين مولودين في بريطانيا، وبدعم من تنظيم القاعدة لاسامة بن لادن. واشار التقرير الى ان باسو، كان رئيسا لمكافحة الارهاب حتى العام 2021، وهو يقول الان ان المستوى الحالي لتعرض بريطانيا الى هجوم ارهابي اعلى مما كان عليه في العام 2005، لافتا الى ان هجمات لندن جاءت بعد عامين على انضمام بريطانيا، وعبر طوني بلير كرئيس للوزراء، الى الغزو الامريكي للعراق، بحجة مفادها ان لديه اسلحة دمار شامل. ونقل التقرير عن باسو قوله ان "المحرك لهجمات 7 تموز/يوليو هو السياسة الخارجية والعراق، هذا لا يبرر بأي شكل من الاشكال ما فعلوه... وادى قرار السياسة الخارجية هذا الى تطرف ودفع الناس لهكذا فعل وهم ربما لم يكونوا متطرفين"، مضيفا ان ذلك لا يعني ان التهديد الارهابي يجب ان يملي السياسة الخارجية، ولكن الحكومات بحاجة الى ان تكون صادقة في مثل هذه القرارات". وتابع باسو قائلا كما لفتت "الجارديان"، انه "لا يوجد طريق واحد لاي فرد واحد للذهاب الى طريق ارهابي. هناك تعدد في المسارات، واحدها هو: انا على حق، انت مخطئ.. ويبدو الامر كانهم الى جانب الله، ونحن الى جانب الشيطان". وخلص التقرير، للإشارة إلى باسو قوله: "رد الفعل العنيف ضد المسلمين في بريطانيا، تآكل النسيج الاجتماعي، وصعود التطرف هي ما كان يامله الارهابيونن، حيث انه عندما يختبيء الارهابيون وراء دين لارتكاب فظائع، فان الناس تلقي المسؤولية على كل اتباع الدين والدين نفسه، ويجب ان نتوقف عن فعل ذلك".

التضارب في الوضع السوري!اضحوي جفال محمد
التضارب في الوضع السوري!اضحوي جفال محمد

ساحة التحرير

timeمنذ 34 دقائق

  • ساحة التحرير

التضارب في الوضع السوري!اضحوي جفال محمد

التضارب في الوضع السوري! اضحوي جفال محمد* لتركيا مطلبان ملحّان في سوريا: إزالة الكيان الكردي واعادة اللاجئين السوريين من تركيا إلى بلادهم. وكان بحكم المؤكد ان وصول حلفاء تركيا إلى الحكم في سوريا سيلبي المطلبين كليهما بصورة جذرية، لكن اللاجئين لم يعودوا بعد سبعة اشهر من التغيير وليسوا في وارد العودة طالما الأوضاع على هذا الحال. أما الكيان الكردي، والذي كان أقصى طموحه أن لا يتعرض لاستهداف عسكري في غمرة الحماس الثوري المصاحب لسقوط النظام، هذا الكيان اطمأن على مصيره وتحوّل من الدفاع إلى الهجوم.. فالمطروح الآن عملية عسكرية لملاحقة داعش في صحراء حمص، يشارك فيها جيش سوريا الحرة التابع لقاعدة التنف الأمريكية وقوات قسد (المقاتلون من المكون العربي فقط). داعش وكما هي دائماً ليست سوى ذريعة لإنجاز ما تحدثت عنه إسرائيل اكثر من مرة بايجاد تواصل بري لها مع شرق الفرات يحاذي الحدود الأردنية. والمؤشرات المتوفرة تقول ان الفصائل التابعة لدمشق لن تشارك، إما لان مقاتليها يرفضون مقاتلة تنظيم يحمل نفس العقيدة او لأن لها مهاماً باتجاه آخر. فعندما أعلن الشرع انه وإسرائيل لهما عدو مشترك اتجهت الأنظار نحو المقاومة كمقصد لهذا الإعلان . والمسألة هنا ليست مجرد تخمين وانما ممارسات لا تتوقف ينفذها نظام الشرع ضد المقاومة اللبنانية والفلسطينية. لقد كان الأمريكان يضغطون بشدة على الشرع لتنفيذ الشروط المعروفة وبينها طرد المقاتلين الاجانب . ثم وبشكل مفاجىء تخلوا عن هذا المطلب وراحوا يتواصلون مع الحكم الجديد على أعلى مستوى، وصار ترامب يثني عليه كحليف!. ولم يجد المراقبون مشقة في حل اللغز المكشوف، فالشرع اقترح أن يقاتل أعداء إسرائيل بواسطة اولئك الاجانب، فيضرب عصفورين بحجر واحد؛ من جهة يقدم للأمريكان خدمة جلّى تنقله بنظرهم من مجرد ارهابي إلى حليف فاعل، ومن الجهة الأخرى يتخلص من اولئك المقاتلين الذين باتوا عبئاً ثقيلاً عليه. والمعلومات المتوفرة تقول انهم الان يتمركزون بالقرب من الحدود اللبنانية تأكيداً لتمسك الشرع بوعوده. كل تلك الأشياء تستفز اردوغان في الصميم.. فمن غير المعقول أن يتنكر الشرع لخدماته الجمة ويتفرغ كلياً لخدمة اسرائيل! اردوغان يتعرض لضغوط داخلية هائلة ولا يمكن أن يسكت على هذا الجحود الشائن. من هنا يرى بعض المراقبين ان الاستهداف الذي نجا منه الشرع تقف وراءه تركيا. وحتى تفجير الكنيسة في دمشق يرجح انه بإيعاز تركي لتوجيه رسالة مزدوجة إلى كل من الشرع وسمير جعجع. سمير جعجع هو الأكثر تحمساً في كل لبنان لاستهداف المقاومة عسكرياً، ومستعد للمشاركة فعلياً من خلال الميليشيا التابعة له (القوات اللبنانية). فجاء تفجير الكنيسة ليقول لأتباعه من المسيحيين: هذا مصيركم إذا دخل الإيغور لبنان، فيجهض بذلك مخططات الشرع كعامل لإسرائيل من دون تركيا. ( اضحوي _ 2169 )

مشتركات حرب السويس والحرب على إيران!سالم بن محمد
مشتركات حرب السويس والحرب على إيران!سالم بن محمد

ساحة التحرير

timeمنذ 34 دقائق

  • ساحة التحرير

مشتركات حرب السويس والحرب على إيران!سالم بن محمد

مشتركات حرب السويس والحرب على إيران! سالم بن محمد العبري إذا كانت هذه حرب إسرائيل ومن ورائها على إيران تتوافق في السمت والهدف والغاية مع العدوان الثلاثي على مصر 1956م في المدى الزمني قرابة (12) يومًا؛ فإن المبررات العدوانية الاستعمارية واحدة، والغاية الاستعمارية واحدة، حيث قام المعتدي بالوكالة بهذه الحرب لبسط نفوذه في شرق أوسط يلفظه منذ وعد بلفور ويحاول التمكين لهيبته والإجهاز على كل محاولة للنهوض العلمي والاقتصادي لتبقى المنطقة كلها تحت سيطرته المباشرة العلمية والإنتاجية والتسويقية ليضمن تدفق مقدراتها وخيراتها في أسواقه بأقل كُلفة. وإذا كان رجال ثورة يوليو 1952م، لم يبلغوا عمر الكهولة حين دفعتهم الروح الثورية الوطنية الشبابية؛ ليعطوا مبررًا للعدوان الثلاثي (الإسرائيلي البريطاني الفرنسي) ذريعة تأميم شركة قناة السويس العالمية، ولم يكن لديهم النفس الاستراتيجي الإيراني ليصبروا عامًا واحدًا حتى ينتهي عقد الشراكة بين مصر وفرنسا وبريطانيا ومن ثم استعادة القناة دون حرب -كما يقول أعداء جمال عبد الناصر أخوة يوسف- من أذناب الاستعمار، فإن العدوان المُبيّت منذ عقود بل قرون لا يحتاج إلى أسباب ولو كانت موضوعيّة من قبل الإدارات الوطنية. لقد كشفت هذه الحرب الشبه نووية ضد إيران الإسلامية أن الاستعمار حين يقرر لا ينتظر مبررًا موضوعيًا أو قانونيًا، فهو في حرب الـ(12 يوما) ضد إيران برر لنفسه مستخدمًا روايات الكاذبة التي سوقها في الإعلام الغربيّ رشوة أو إرهابًا وتجاوز الأمم المتحدة، والقانون الدوليّ؛ بل نصَّب نفسه شرطيًا للعالم ومن ورائه أمريكا القوى الغاشمة صاحبة العصا الغليظة؛ فكان البادئ بالعدوان دون رحمة ورؤية، مستخدمًا صنيعته إسرائيل وقاعدته في الشرق الأوسط ومخازنها المكدسة بآلاف القنابل والدانات والطائرات والأسلحة الكيماوية والمحرمة دوليا، ولا أحد يستطيع مقاضاتها في انتهاك قوانين الشرعية الدولية وما تملكه من مفاعلات وقنابل نووية وهي تسير على خطى ربّتها أمريكا، أول من شرعن استخدام السلاح النووي ضد اليابان، وضرب مشاريع العراق وليبيا النووية وعادى كوريا، ودخل في صراعات مع إيران؛ إنهم يمثلون كهنة فرعون في العصر الحديث ويجيزون لأنفسهم ما لا يجيزونه لغيرهم، ويصادرون حق البشر العيش المشترك تحت لافتة كاذبة بعنوان: (شعب الله المختار) وهم شُذّاذ الآفاق الذين ألصقوا أنفسهم بالديانة اليهودية لأغراض سياسية واقتصادية وابتزاز العالم. وإذا كانت البداية في الحربين (على إيران وحرب السويس 1956م) متماثلة وأهدافها متطابقة، فإن إنهاءهما ظاهريا كان بأدوات متماثلة أيضا في حين عندما تشعر هذه القوى العدوانية أنها (تألم كما يألم المسلمون) تسارع إلى معاونيها من تحت الطاولة ومن فوقها إلى طلب المعدات وعقد الهدنات لتلتقط أنفسها وتتجهز لجولة جديدة تسبقها عمليات تمهيدية تقوم بالاغتيالات وتوظيف المخابرات في جمع المعلومات وتغذية الإعلام الغربي والموالي بمعلومات مضللة، وبعض القنوات الإعلامية الناطقة بالعربية ولسانها صهيوني استعماري، وما زال إلى الآن يطنطن هذا الإعلام ضد جمال عبد الناصر وثورة يوليو رغم أن نظامه وثورته انتهوا من نصف قرن. وإذا كانت حرب السويس قد أوقفها إنذار الاتحاد السوفييتي ضد دول العدوان على مصر، وتدخلت أيضا الولايات المتحدة الأمريكية لتوقف عدوان (بريطانيا وفرنسا وإسرائيل) بالضغط عليهم فهي كانت شريكتهم في العدوان على مصر من الباطن. إلا أن الحرب على مصر توقفت بمؤازرة معظم دول العالم التي أبدت استعدادها لدعم مصر بالسلاح والبشر فضلا عن التفاف الأمة العربية جميعها حول مصر وأجبرت قوات الأمم المتحدة على الانسحاب من (غزة) تحت حراك شعبي غزاويّ مكافح ومجاهد وكان إرسال جمال عبد الناصر محافظ السويس ليلا إلى غزة ومع طلوع الفجر كان قد سحب البساط من تحت قوات حفظ السلام لتنتصر مصر والأمة العربية والعالم الحر، وإن يروّج بعض المحللين أنه انتصار سلمي وليس عسكري، فبعيدا عن الجدال العقيم فإننا نؤكد انتصار مصر عسكريا وسياسيا بقيادة مصر وضباط ثورتها ودعم العالم الحر الذى وقف مع مصر التي دعمت حركات الشعوب والدول الحرة في سعيها للاستقلال. ثم جاء قرار إيقاف الحرب على إيران حين أثخنت إسرائيل جراحًا وتدميرًا وحسب المحللين الأمريكيين والغربين كانت إسرائيل على مرمى أسبوعين من التسليم وإعلان الهزيمة فأسرعت أمريكا بجسر جوي ليلي ووجهت ضربة أشعرتها بالانتشاء ليومين فقط لكن العقيدة الإيمانية التى نفثها فيها الإمام الخمنئي تحت (لينصرن الله من ينصره) جعلت القوة الايرانية القيادية لا تستسلم ولا تستكين وكان الرد تحت شعار (ومن يتوكل على الله فهو حسبه) فضربت قاعدة العديد الأمريكية في قطر، وهنا تحركت دواليب الهدنة. وأخيرا نقول احمدوا الله سرا وجهرا واستعدوا لجولة مرتقبة من بني صهيون بعد أسابيع أوسنوات، ولكن نأمل أن لا تتكرر نكسة حزيران ١٩٦٧م. ‎2025-‎07-‎07

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store