logo
لبنان يجهد لتجنّب نيران الحرب

لبنان يجهد لتجنّب نيران الحرب

IM Lebanonمنذ 10 ساعات

جاء في 'نداء الوطن':
لا يزال الصراع الإسرائيلي – الإيراني في واجهة الأحداث التي تهيمن على الساحة الإقليمية والدولية، وسط ترقّب لمساره المتصاعد وتداعياته على المنطقة والعالم.
وقد شهدت الساعات الماضية جولات جديدة من القصف الصاروخي والجوّي المتبادل، استهدفت خلالها إسرائيل للمرة الأولى البنية التحتية لقطاع النفط والغاز الإيراني.
في وقت يبدو أنّ الجانبين مصرّان على التصعيد، حيث هدّدت طهران بشنّ هجمات عنيفة ومدمّرة، وتوعّد رئيس الحكومة الإسرئيلية بنيامين نتنياهو بضرب كل موقع وهدف إيراني، مضيفاً أنّ 'ما شعروا به حتى الآن لا يقارن بما سيحدث لهم في الأيام المقبلة'.
وفي تطوّر لافت دخل على الخط، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعد مكالمة هاتفية استمرت نحو ساعة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، أنّهما توافقا على ضرورة وضع حدّ للحرب الإيرانية – الإسرائيلية.
وعلى خط المفاوضات النووية، أعلنت سلطنة عُمان رسمياً إلغاء جولة المحادثات الأميركية – الإيرانية التي كانت مقرّرة اليوم الأحد في مسقط.
وهو ما أكده أيضاً مسؤول كبير في إدارة ترامب، مشيراً إلى التزام واشنطن المستمرّ بإجراء المحادثات.
على وقع هذه التوترات الإقليمية، ترأس رئيس الجمهورية جوزاف عون، اجتماعاً وزارياً أمنياً في قصر بعبدا، انتهى باتخاذ عدد من الاجراءات للمحافظة على الاستقرار في البلاد وتأمين سلامة الطيران المدني والحركة الجوية. وشدد الرئيس عون على أهمية الجهوزية الأمنية والإدارية لمتابعة الموقف من جوانبه كافة، لاسيما لجهة المحافظة على الاستقرار والأمن في البلاد. وتقرّر إبقاء الاجتماعات مفتوحة لتقييم التطورات تباعاً.
هذا وأكدت مصادر سياسية متابعة لـ 'نداء الوطن' أنّ الدولة اللبنانية فعّلت اتصالاتها الداخلية والخارجية، لضمان إبعاد شبح الحرب عن لبنان، ومنع تمدّد نيران الاشتباك الإيراني – الإسرائيلي وتداعياته إلى البلاد، كما تعمل على منع انتهاك الأجواء اللبنانية وتعريض حياة اللبنانيين للخطر.
واعتبرت المصادر نفسها أنّ 'الاتصالات مع 'حزب الله' نجحت حتى الساعة في التزامه النأي بالنفس عمّا يحصل، وعدم التدخل لمساندة إيران كما فعل مع اندلاع معركة 'طوفان الأقصى'، وهو عامل يجنّب لبنان مواجهة عسكرية جديدة هو بغنى عنها لأنّه لم ينهض بعد من تداعيات الحرب الأخيرة'.
هذا وتلقّى الرئيس عون اتّصالاً من نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي جدّد التزام باريس الثابت بدعم لبنان، وضمان أمنه واستقراره وسيادته، مشدداً على وقوف بلاده إلى جانب الشعب اللبناني في هذه المرحلة الحساسة.
في حين شكر الرئيس اللبناني نظيره الفرنسي على موقفه، مؤكداً استمرار التشاور والتنسيق لمواكبة المستجدات.
كما تلقّى رئيس الجمهورية اتصالاً من نظيره القبرصي نيكوس كريستودوليدس، الذي أكد دعم بلاده الجهود المبذولة لاعادة الهدوء إلى المنطقة.
واتفق الجانبان على ضرورة وقف التصعيد العسكري وتفعيل المفاوضات لتجنيب المنطقة المزيد من الإضطرابات التي تزعزع الاستقرار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإنذار الإسرائيلي لإيران: حرب استخباراتية تترافق مع توسيع الأهداف
الإنذار الإسرائيلي لإيران: حرب استخباراتية تترافق مع توسيع الأهداف

المدن

timeمنذ 2 ساعات

  • المدن

الإنذار الإسرائيلي لإيران: حرب استخباراتية تترافق مع توسيع الأهداف

أدرجت القراءات العسكرية والإعلامية العبرية، الإنذار الذي وجهه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، للمواطنين الإيرانيين لإخلاء المناطق القريبة من المنشآت العسكرية والمؤسسات الداعمة لها، في سياق توسيع دائرة الأهداف ضمن خطة متدرجة ومتصاعدة للحرب على إيران. ما معنى إنذار الإخلاء الإسرائيلي؟ وقال التلفزيون العبري الرسمي "مكان"، إن المقصود بالمنشآت المطلوب إخلاء السكان الإيرانيين من محيطها، هي "مواقع تصنيع الأسلحة" تحديداً. ولكن ما يثير تساؤلاً بشأن دوافع الإنذار الإسرئيلي، أنه لا يمكن لمواطنين إيرانيين أن يعلموا بالضرورة بأنهم قريبون من مواقع "سرية" لتصنيع صواريخ ومعدات عسكرية تحت الأرض أو فوقها! لا يُستبعد أن يكون الإنذار لعبة استخباراتية، أي محاولة إسرائيلية لاستغلال الإنذار؛ علّه يكشف أهدافاً عسكرية غير معلومة لديه، وذلك عبر التسبب بحركة بشرية ملحوظة بعد الإنذار، تقود إلى كشف مواقع عسكرية، ثم المباشرة باستهدافها. وبالطبع، يرتبط الإنذار أيضاً بعامل نفسي بتشديد الضغط على الإيرانيين ونظامهم. أهداف متدحرجة.. كماً ونوعاً وفي السياق، قالت الإذاعة العبرية الرسمية إن الضربات الإسرائيلية في العمق الإيراني في تصاعد وتتوسع ليس فقط كمّاً وحجماً، بل أيضاً من ناحية نوعية الأهداف التي يتم اختيارها، خصوصاً على ضوء الخسائر البشرية والمادية الكبيرة التي تخلفها الصواريخ الباليستية التي تطلقها إيران نحو إسرائيل. ونقلت الإذاعة العبرية عن مصادر بالجيش، أن الخطة التي أُعدت متدحرجة ولها أهداف متعددة وكثيرة، وأننا سنشهد تصعيداً للضربات لحظة بعد أخرى، مدللاً على ذلك بقصف منشآت حقل "بارس" للغاز في بوشهر وأهداف حيوية أخرى بالساعات الماضية. خطة الحرب.. مراحل وأهداف! وقال المراسل العسكري لهيئة البث العبرية إن خطة الهجوم على إيران تتكون من عدة مراحل، حيث بدأت باغتيال قادة عسكريين بارزين وعلماء بالطاقة النووية، ثم انتقلت إلى تمهيد الطريق الجوي إلى إيران بعد ما وصفته ب"شلّ" قدراتها الدفاعية من الغرب إلى الشرق، بمعنى تمكين الطائرات الإسرائيلية من التحرك بحرية "نسبية" أكبر فوق طهران وجميع المناطق الأخرى. وبينما انتقلت إسرائيل إلى مرحلة جديدة من توسيع دائرة الأهداف لتطال مرافق عسكرية وحيوية واقتصادية، فإن جيشها واستخباراتها يبذلان جهوداً كبيرة في هذه المرحلة لتقليص عدد الصواريخ الباليستية التي تطلقها إيران تجاه إسرائيل، وتشويش عملية الإطلاق، وفق ما أوردته مصادر عسكرية وأمنية إسرائيلية للإعلام العبري. حجم الخسائر.. يسرّع المراحل وربط مسؤولون إسرائيليون أيضاً توسيع دائرة الأهداف بما أحدثته الصواريخ الإيرانية من خسائر بشرية ومادية غير مسبوقة في حروب إسرائيل منذ نشوئها. وهنا، قال محللون عسكريون إسرائيليون إن الخسائر لم تفاجئ القيادة العسكرية، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مهّد لها في كلمته فور بدء الهجوم، لكنهم أكدوا أن ارتفاع الخسائر الإسرائيلية يسرّع من توسيع العملية واستهداف رموز السلطة في إيران وبنى تحتية اقتصادية وحيوية أشمل. في حين، قال وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن "إيران تجاوزت الخطوط الحمراء باستهدافها المدنيين الإسرائيليين"، ثم كتب: "إيران تحترق"، في إشارة إلى توسيع دائرة النيران الإسرائيلية، كإجراء انتقامي ضد النظام الإيراني ولتشديد الضغط العسكري عليه. "إيران الجبهة المركزية.. لا غزة" وبموازاة الترويج لتدحرج الخطة الإسرائيلية بخصوص إيران، قال المراسل العسكري لتلفزيون "مكان" العبري إيال عاليما، إن "الشيء الأهم" هو أن إسرائيل اعتبرت إيران الآن "الجبهة المركزية وليست غزة"، وذلك بعد أن عدّت جبهة غزة على مدار 20 شهراً هي الجبهة المركزية. ووفق عاليما، فإنّ هذا الاعتبار "ليس شكلياً" بعرف الجيش الإسرائيلي، وإنما له دلالات عملياتية عسكرية، أبرزها أن معظم الطاقات والقدرات العسكرية والاستخباراتية موجهة نحو جبهة إيران في هذه الأثناء. وبشأن ما إذا كان هذا التصنيف مؤشراً لطول المعركة، أوضح المراسل العسكري في إفادته التلفزيونية: "ليس بالضرورة"، وإنما معناه أن كل الأنظار العسكرية والأمنية مُركزة على طهران، لكن مواقع عسكرية عبرية قدّرت أن الحرب ستستمر لأسابيع. وفي سياق الأهداف التي ضربتها إسرائيل أخيراً، ادعت وسائل إعلام عبرية أن قصف موقع تخزين للوقود في طهران، يشمل 11 حاوية عملاقة؛ جاء لكونه "جزءاً من صناعة البرنامج النووي الإيراني بالترافق مع استهداف موقع آخر للبنية التحتية النووية". ما هدف إسرائيل النهائي؟ وتزعم إسرائيل أن الضربات المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، خصوصاً استهداف البنية المعرفية عبر اغتيال علماء مؤثرين، تهدف إلى منع حصول طهران على قدرات نووية، لكن الدوائر الأمنية والعسكرية في تل أبيب، تقرّ بأنه لا يمكن القضاء على البرنامج النووي بضربات جوية، حتى لو مكثت شهراً كاملاً متواصلاً. وهنا، أفاد مراسلون عسكريون للقنوات العبرية، بأن إسرائيل تريد من خلال توسيع ضرباتها في إيران، أن تؤدي بالنهاية ليس إلى القضاء على برنامجها النووي، وإنما إجبارها على إعادة التفكير بكل ما يتعلق بالمعركة، وأن تعود طهران إلى اتفاق نووي وفق شروط إسرائيلية تضمن إزالة "التهديد الصاروخي والنووي". بينما ذكرت أقلام عسكرية أن إسرائيل تسعى إلى مشاركة الولايات المتحدة بضرب مفاعل "فوردو" النووي، نظراً لامتلاكها قنابل متخصصة لذلك، ثم السعي بعدها إلى وقف الحرب. مع العلم، أن معلومات أمنية رصدتها "المدن"، في موقع "علما" المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية، نوهت بأن إسرائيل استهدفت حتى اللحظة مكونات محددة في مفاعل "فوردو"، فيما ألحقت ضرراً أكبر بمنشأتي نطنز وأصفهان.

7 أكتوبر 2023 و13 يونيو 2025 تاريخان غيرا قواعد اللعبة في الشرق الأوسط: هنا شريط الأحداث بينهما
7 أكتوبر 2023 و13 يونيو 2025 تاريخان غيرا قواعد اللعبة في الشرق الأوسط: هنا شريط الأحداث بينهما

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

7 أكتوبر 2023 و13 يونيو 2025 تاريخان غيرا قواعد اللعبة في الشرق الأوسط: هنا شريط الأحداث بينهما

ينضم 13 حزيران (يون ي و) 2025 الى 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023 في لائحة التواريخ التي غيرت قواعد اللعبة والتي تعيد تشكيل الشرق الأوسط ، جنباً غلى جنب مع محطات تاريخية أخرى منذ الحرب العالمية الثانية. وفي ما يلي شريط الأحداث التي حصلت في أقل من سنتين فصلت بين الموعدين التاريخيين. 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023 شنت حماس هجومًا مفاجئًا على إسرائيل، مما أسفر عن مقتل ما يقرب من 1200 إسرائيلي وأسر حوالي 250 رهينة. وسرعان ما بدأت ميليشيات إيرانية أخرى، مثل حزب الله في لبنان، بإطلاق الصواريخ على إسرائيل مع بدء حرب غزة. 1 نيسان (أبريل) 2024 قصفت إسرائيل السفارة الإيرانية في دمشق، العاصمة السورية. وأسفر الهجوم عن مقتل سبعة ضباط إيرانيين، من بينهم الجنرال محمد رضا زاهدي، قائد فيلق القدس، الجناح العسكري للحرس الثوري الإسلامي. 13 نيسان 2024 أطلقت إيران أكثر من 300 طائرة مسيرة وصاروخ على إسرائيل، وهي أول ضربة على منافستها من أراضيها. وبمساعدة حلفائها، أسقطت إسرائيل جميع الصواريخ والطائرات المسيرة تقريبًا. وبعد خمس ليالٍ، قصفت إسرائيل قاعدة جوية بالقرب من أصفهان في وسط إيران، على الرغم من أنها لم تُعلّق علنًا على الهجوم. 31 تموز (يوليو) 2024 اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران في عملية أعلنت إسرائيل مسؤوليتها عنها لاحقًا. 17 أيلول (سبتمبر) 2024 شنت إسرائيل هجومًا على حزب الله، حيث انفجرت آلاف أجهزة النداء التي يستخدمها مسؤولو الحزب في أنحاء لبنان وسوريا. بعد عشرة أيام، قتلت إسرائيل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، في غارة على مقر للحزب في العاصمة اللبنانية. 1 تشرين الأول 2024 شنت إيران هجومًا مباشرًا ثانيًا على إسرائيل، وأطلقت حوالي ٢٠٠ صاروخ باليستي. يُعتقد أن 20 صاروخًا على الأقل اخترق الدفاعات الجوية الإسرائيلية هذه المرة. 24 تشرين الأول 2024 نفذت إسرائيل أول هجوم معلن رسميًا على إيران، حيث أطلقت صواريخ على منشآت دفاع جوي ومصانع ذخيرة في ثلاث محافظات. وتجنبت الضربات المواقع النووية ومحطات تصدير النفط. 12 نيسان 2025 بعد عودة دونالد ترامب إلى منصبه، بدأت أميركا وإيران السعي للتوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني. عُقدت خمس جولات من المحادثات على مدار شهرين دون إحراز تقدم يُذكر؛ وكان من المقرر عقد جولة سادسة اليوم في ١٥ حزيران (يونيو). 12 حزيران 2025 صوّتت الوكالة الدولية للطاقة الذرية على إدانة إيران، قائلةً إنها لم تُقدّم معلومات كافية حول موادها ومنشآتها النووية غير المُعلنة. قدّمت أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا القرار. 13 حزيران 2025 شنّت إسرائيل عمليات واسعة النطاق ضد المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية، بالإضافة إلى ضربات مُوجّهة ضد كبار القادة العسكريين والخبراء النوويين، فيما أسمته عملية "الأسد الصاعد". وقالت إسرائيل إن إيران أطلقت حوالي 100 طائرة مُسيّرة على أراضيها ردًا على ذلك.

تغيير اسم شارع "خالد إسلامبولي" إلى "سيد حسن نصرالله"
تغيير اسم شارع "خالد إسلامبولي" إلى "سيد حسن نصرالله"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

تغيير اسم شارع "خالد إسلامبولي" إلى "سيد حسن نصرالله"

ناقش أعضاء مجلس طهران في جلستهم اليوم الأحد تغيير أسماء عدد من الممرات في العاصمة، حيث أكدت نرجس معدني بور، رئيسة لجنة التسمية في المجلس، أنه تم النظر في تسميات جديدة لممرات المدينة، وفق ما ذكرت "وكالة مهر للأنباء". وأشارت الوكالة إلى أن تغييرات الأسماء ستشمل المناطق 6، 3، 10، 11، 16، 17، و20. وفي تفاصيل تغييرات الأسماء، ذكرت أن شارع خالد إسلامبولي، الذي يمتد من شارع شهيد بهشتي إلى بداية شارع غاندي في المنطقة 6، سيُطلق عليه اسم شارع سيد حسن نصرالله. وفي الختام، صادق أعضاء مجلس مدينة طهران على تغيير أسماء 11 ممراً في العاصمة. وحسن نصر الله هو الأمين العام الثالث لـ"حزب الله". ولد عام 1960، وتولى منصبه يوم 16 شباط/ فبراير 1992 خلفاً للأمين العام السابق عباس موسوي، الذي اغتالته إسرائيل بإطلاق صاروخ على موكبه. وفي أيلول/ سبتمبر 2024 اغتالت إسرائيل نصرالله في غارة جوية على الضاحية الجنوبية لبيروت. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store