logo
محيوص يودّع شباب بلوزداد برسالة مؤثرة بعد انتقاله إلى شبيبة القبائل

محيوص يودّع شباب بلوزداد برسالة مؤثرة بعد انتقاله إلى شبيبة القبائل

النهارمنذ يوم واحد
نشر المهاجم الدولي الجزائري، أيمن محيوص، رسالة وداع مؤثرة لجماهير شباب بلوزداد، بعد إعلان رحيله رسميًا عن النادي والتحاقه بـشبيبة القبائل.
خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وعبّر محيوص من خلال منشور على حسابه الشخصي بمواقع التواصل الاجتماعي 'أنستغرام' عن امتنانه العميق لإدارة النادي، الطاقم الفني، اللاعبين، وكذا الأنصار الذين ساندوه منذ أول يوم له مع الفريق.
وقال محيوص في رسالته: 'اليوم أودع نادي شباب بلوزداد، الفريق الذي قدّم لي الفرصة لأبرز قدراتي وساعدني على التطور كلاعب وكشخص. عشت مع هذا الفريق لحظات لا تُنسى، من ألقاب وبطولات، وستبقى محفورة في قلبي إلى الأبد'.
وأضاف اللاعب:'شرف عظيم أني تقمصت يومًا ألوان الكيان العظيم البليوزدادي الذي لم يبخل من جهد فيه يومًا'.
كما خاطب الأنصار بكلمات مؤثرة:'أودعكم بعبارات لا تستطيع التعبير عن مشاعري اتجاه مكونات هذا الكيان من جمهور، إدارة، لاعبين، طاقم فني، إداري وطبي'.
وأردف هداف 'السياربي' الموسم المنقضي:'يبقى هذا الموسم الاستثنائي راسخًا في قلبي، فائق بالاحترام والتقدير'.
كما أعرب اللاعب عن فخره بالمرحلة التي قضاها في الفريق، مشيرًا إلى أن التجربة كانت مليئة بالدروس، وأنه سيظل ممتنًا لكل من ساندوه في مشواره.
وأكد محيوص أن رحيله يأتي في إطار بداية تحدٍ جديد مع 'الكناري'، إذ قال: ' محطة جديدة في مشواري، وأعتبر نفسي جزءًا من نقطة انطلاق الفريق نحو تطلعات أكبر. أؤمن أن هذا الكيان يستحق أفراحًا وألقابًا جديدة، وإن شاء الله يكون الموسم المقبل مليئًا بالنجاحات'.
ويُعد انضمام المهاجم، أيمن محيوص، إلى شبيبة القبائل صفقة من العيار الثقيل. بالنظر إلى الخبرة التي راكمها اللاعب مع شباب بلوزداد، إتحاد العاصمة، وإحترافه بسويسرا، بالإضافة مع المنتخب الوطني. حيث يأمل أنصار 'الكناري' أن يكون المهاجم الجديد إضافة قوية لخط الهجوم في الموسم المقبل.
خاصة و أن اللاعب السابق لشباب بلوزداد السابق، أيمن محيوص، بصم على تسجيل 23 هدفاً في منافسات البطولة الوطنية، رابطة الأبطال، كأس السوبر، و كأس الجزائر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محرز 'أشعر بقرب من الله في السعودية وسعيد جدا في الأهلي'
محرز 'أشعر بقرب من الله في السعودية وسعيد جدا في الأهلي'

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

محرز 'أشعر بقرب من الله في السعودية وسعيد جدا في الأهلي'

تحدث الدولي الجزائري رياض محرز عن تجربته وعيشه في السعودية، مشيدًا بالأجواء الروحية والثقافية التي يعيشها هناك، كما تطرق إلى الفارق بين اللعب في الدوري السعودي وناديه السابق مانشستر سيتي. وقال محرز في في مقابلة حصرية مع قناة Carre Football، اليوم الأحد 'في السعودية، أشعر بقربٍ من الله، فالمساجد منتشرة في كل مكان، وهي بيئة مثالية لإيماني وثقافتي. في إنجلترا، كان الوضع جيدًا أيضًا. هناك العديد من المساجد، والجميع يمارسون شعائرهم الدينية بحرية. فرنسا مختلفة. بالطبع، هناك مساجد، لكن في إنجلترا، الاحترام أكبر بكثير'. و قارن محرز بين تجربته السابقة في الدوري الإنجليزي الممتاز وتحدياته الحالية قائلاً: 'المستوى هنا أقل من مستوى السيتي، هذا طبيعي، السيتي هو المعيار. لكن هنا، أجد متعة مختلفة، أن أكون قائدًا، وأرشد اللاعبين الشباب'. وأضاف محرز 'حققنا إنجازًا تاريخيًا بفوزنا بدوري أبطال آسيا، وهو أول لقب في تاريخ النادي. هذا شعور خاص ومسؤولية كبيرة'.

الصعوبات المالية وشح الأسماء تختزل الأهداف القارية لعب البطولة فقط
الصعوبات المالية وشح الأسماء تختزل الأهداف القارية لعب البطولة فقط

الشروق

timeمنذ 3 ساعات

  • الشروق

الصعوبات المالية وشح الأسماء تختزل الأهداف القارية لعب البطولة فقط

تصل فترة الانتقالات الصيفية يومها الـ28، والغريب هذا الموسم هو حالة الركود التي لم تشهدها سوق اللاعبين في الجزائر منذ مدة طويلة، حتى في أسوء أيام الكرة الجزائرية، ماجعل الجميع يطرح التساؤل حول الأسباب الحقيقية لحالة الركود بين الصعوبات المالية التي تواجهها الفرق، أو غياب الأسماء الرنانة التي تشفي غليل المناصر الجزائري. أندية منتصف الترتيب في الجزائر، شرعت مبكرا في الإمضاء للاعبين وانطلقت في التحضيرات، مثل المواسم الماضية، لكن رباعي المقدمة أظهر حقيقة سوق الانتقالات في الجزائر، فحامل اللقب، سرح 7 من لاعبيه دفعة واحدة، بينما قام بانتداب وحيد يتعلق بأيمن بوقرة ظهير شباب قسنطينة، نفس الشيء لشباب بلوزداد الذي ضمن خدمات اللاعب يونس واسع قادما من أولمبيك أقبو، في حين إتحاد الجزائر لم يعين بعد مدربه الجديد، فيما كسر شبيبة القبائل الحاجز بانتداب الظهير حميدي، والظفر بخدمات ثاني هدافي البطولة أيمن محيوص بعقد يمتد لثلاث سنوات. ورغم أن المنتخب المحلي يحوز في صفوفه أسماء جيدة، إلا أن أغلبها مرتبط بعقد مع ناديه، إلا إيهاب بلحوسيني لاعب شبابقسنطينة الذي أصبح محل أطماع كل من إتحاد الجزائرومولودية العاصمة، بالإضافةشبيبة القبائل، غير أن الوجهة لن تتضح في الوقت الراهن، إلى غاية عودة المنتخب المحلي من منافسة كأس أمم إفريقيا، في انتظار أسماء قد يصطادها رؤساء الأندية في النفس الثاني من الميركاتو الصيفي. وبالعودة إلى الموسمين الماضيين، فإن البطولة الوطنية، عرفت كيف تلفت الأنظار وتستقطب عديد المتتبعين، من كل أقطار العالم، بفضل الأسماء التي عادت إلى المحترف الأول، في صورة يوسف بلايلي وجمال بلعمري مع مولودية الجزائر، أو مبولحي وعدلان قديورة مع شباب بلوزداد رغم عدم نجاحهما، إلا أنهما يعتبران لاعبان لهما قيمة في العالم الكروي، ليليها الموسم الماضي، الذي شهد عودة معظم الأسماء المميزة، على غرار غشة وشتي وبن عياد، بالإضافة إلى جلب لاعبين من تي بي مازمبي، شأنهم شأن شبيبة القبائل التي ظفرت بخدمات رياض بودبوز والمدرب زينباور،وحامل اللقب الذي قام باستقدامات جيدة على غرار ديلور، دراوي وأكرم بوراس، وكلها أسماء لها وزن في الكرة الجزائرية، رغم عدم نجاح بعضها عن الأخر. رغم أن ميركاتو الموسم الماضي، كان اكثر صعوبة للأندية في انتداب لاعبين، بالنظر لارتباطهم مع أنديتهم إلا أن الأندية القوية في الجزائر، سعت بقوة للظفر بأحد الأسماء الكبيرة، أما الصيف الحالي، فالجميع كان يراه أسهل للفرق بالنظر لتواجد عدة أسماء في نهاية عقودهم، على غرار لاعبين كانوا مطلب الأنصارسابقا، في صورة امير سعيود الذي كان حرا، فريد الملالي الذي انتهت مغامرته مع نادي أنجي الفرنسي، أو حتى ادم وناس الذي انتهى عقده مع نادي السد القطري، دون نسيان أسماء أخرى تستطيع التواجد في البطولة الوطنية المحترفة لكرة القدم، ليبقى التساؤل مطروح، حول السبب الحقيقي لركود الميركاتو بين رفض اللاعبين العودة إلى البطولة الوطنية، أم أن الشركات المالكة ترفض سياسة النجوم في فرقها. إذا تواصلت وتيرة الميركاتو بهذا الشكل، ستعطي صورة مسبقة عن الموسم المقبل، في التنافس على لقب البطولة الوطنية والألقاب المحلية فقط، أما على المستوى القاري، فلن نأمل في رؤية نادي جزائري يفوز بالتاج الإفريقي، مادام التقشف سيد الموقف في الأندية الجزائرية، وهاجس الخروج من الأدوار الأولى سيعود، فلن تستطيع الأسماء الصغيرة مجابهة الحيتان العملاقة، ولن يستطيع أي نادي جزائري، يجد صعوبة في إمضاء للاعب متوسط المستوى، في المنافسة على لقب أمام نوادي قيمة لاعب واحد تعادل ميزانية فريق كامل، وخير دليل نادي بيراميدز المصري.

تكريم تاريخي لعميد المسيرين الكرتيلي والزاكي بادو وعدد من المسيرين المرجعيين
تكريم تاريخي لعميد المسيرين الكرتيلي والزاكي بادو وعدد من المسيرين المرجعيين

حدث كم

timeمنذ 6 ساعات

  • حدث كم

تكريم تاريخي لعميد المسيرين الكرتيلي والزاكي بادو وعدد من المسيرين المرجعيين

نظمت جمعية المدينة لضفة أبي رقراق بالعاصمة الرباط برئاسة العضو الجامعي السابق حسن الفزواطي الرجل الرياضي المخضرم وأحد المسيرين الذين عاشوا ملاحم الكرة الوطنية عندما كان رئيسا للجنة الشبان بالجامعة والتاريخ يحتفظ له بوصول المنتخب الوطني للشبان للمرتبة الرابعة عالميا، د بهولندا ومعه بعض الفعاليات الرياضية بالعاصمة الرباط حفلا تكريميا كبيرا على شرف عدد من المسيرين المرجعيين الذين سبق لهم أن ترأسوا عدة أندية وطنية وذلك بمناسبة إحتفالات الشعب المغربي بذكرى عيد العرش المجيد وتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله على عرش أسلافه الميامين وفي طليعتهم عميد المسيرين المغاربة وأسد التسيير محمد الكرتيلي العضو الجامعي السابق ونائب رئيس المجموعة الوطنية سابقا والذي كان قد تقلد عدة مسؤوليات منها رئيس اللجنة التقنية بالجامعة، كما كان عضوا بالإتحاد العربي لكرة القدم. وتميز الحفل التكريمي الذي إختار له المنظمون شعار:' ليلة التكريم والعرفان' بتكريم عدة وجوه من أبرزها الناخب الوطني السابق ومدرب منتخب النيجر حاليا الزاكي بادو صاحب الإنجاز التاريخي مع الفريق الوطني في مكسيكو 1986 بالتأهل للدور الثاني ثم الوصول للمباراة النهائية مع الفريق الوطني كناخب وطني في كأس إفريقيا 2004 بتونس. كما تم تكريم عبد الله أبو القاسم رئيس عصبة سوس ماسة درعة، عبد المالك أبرون الرئيس السابق للمغرب التطواني والعضو الجامعي، أحمد عموري الرئيس السابق للرشاد البرنوصي، سعد أقصبي الرئيس السابق للمغرب الفاسي، محمد بنصغير الرئيس السابق للمجموعة الوطنية للهواة، عبد الله التومي الرئيس السابق للدفاع الجديدي والإداري السابق بعصبة الغرب إدريس العلمي، وخالد مجاور الرئيس الحالي لليوسفية الرباطية، حكيم دومو رئيس عصبة الغرب ورئيس الكاك، زهير بلافريج الرئيس السابق للفتح الرياضي، بوشعيب بندرويش الرئيس السابق لإتحاد يعقوب المنصور، عبد المالك مرزاق، ومحمد الناصري، سميرة العبدي المديرة العامة السابقة لمولودية وجدة ثم عائشة موزون والإعلاميين حميد الزموري، محمد أبوسهل وإبراهيم أيت سمر. وقال حسن الفزواطي رئيس جمعية المدينة لضفة أبي رقراق:' حضور هذه الرموز وعلى رأسها العميد والأسد محمد الكرتيلي والناخب الوطني السابق الزاكي بادو وباقي المسيرين والصحفيين والمدربين عنوان نبيل ورسالة وفاء وعنوان للأصالة والإنتماء للأسرة الرياضية، هذه تجربة أولى في إنتظار النسخ القادمة سنكرم فيها وجوها أخرى بإذن الله، أود أن أشكر الجميع على الحضور وإنشاء الله نلتقي في النسخة القادمة تكريسا لثقافة التكريم في حق كل من أسدى خدمات جليلة للكرة الوطنية'. ح.جلول

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store