logo
سحب فيديو نشره سابقا.. خبير استراتيجي أمريكي يعتذر لميلانيا ترامب

سحب فيديو نشره سابقا.. خبير استراتيجي أمريكي يعتذر لميلانيا ترامب

جو 24منذ 4 أيام
جو 24 :
سحب فيديو نشره سابقا.. خبير استراتيجي أمريكي يعتذر لميلانيا ترامب
اعتذر الخبير الاستراتيجي السياسي الديمقراطي جيمس كارفيل علنا، يوم الخميس، عن نشره فيديو على "يوتيوب" تحت عنوان "علاقات إبستين - ترامب وميلانيا".
واعترف الخبير البالغ من العمر 80 عاما بخطئه في بداية أحدث حلقات البودكاست "غرفة الحرب السياسية"، مشيرا إلى أنه قام بإزالة الفيديو المسيء بعد رد فعل قانوني من السيدة الأولى ميلانيا ترامب.
وفي حلقة البودكاست الأسبوع الماضي، قال الخبير الاستراتيجي السياسي الديمقراطي: "بعد البث تلقيت رسالة من محامي ميلانيا ترامب اعترض من خلالها على عنوان أحد فيديوهات يوتيوب التي نشرت في تلك الحلقة وعلى بعض التعليقات التي أدليتُ بها عن السيدة الأولى".
وأضاف "لقد ألقينا نظرة على ما اشتكوا منه، وقمنا بإزالة الفيديو".
وتابع كارفيل الذي بدا وكأنه يقرأ بيانا معدا سلفا، قائلا: "أنا أيضا أتراجع عن هذه التصريحات وأعتذر عنها".
وشاركت ميلانيا نص اعتذار كارفيل على منصة "إكس" إلى جانب لقطة شاشة للفيديو المسحوب مع علامة قاطع ومقطوع حمراء فوقها.
ومن غير الواضح ما هي الادعاءات المحددة التي قدمها مدير حملة بيل كلينتون السابق والتي أغضبت الفريق القانوني للسيدة الأولى منذ أن تم حذف التعليقات المسيئة.
ويأتي تراجع كارفيل واعتذاره بعد أن قام موقع "ديلي بيست" الإخباري اليساري بإزالة قصة عن ميلانيا الأسبوع الماضي بعد أن اتصل به محاموها.
وسلطت المقالة المسحوبة الضوء على ادعاءات مشكوك فيها للكاتب مايكل وولف مفادها بأن وكيل عرض أزياء مرتبط بـ"المفترس الجنسي" الشهير جيفري إبستين قدم ميلانيا لزوجها الرئيس ترامب.
وفي مذكراتها التي تحمل عنوان 2024، أوضحت ميلانيا أنها التقت ترامب في حفل أسبوع الموضة في سبتمبر 1998 في نادي كيت كات في مدينة نيويورك.
وصرح متحدث باسم مكتب السيدة الأولى لصحيفة "ذا هيل" بأن الرواية الحقيقية لكيفية لقاء السيدة الأولى بالرئيس ترامب موجودة في كتابها الأكثر مبيعا "ميلانيا".
المصدر: وسائل إعلام أمريكية
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بسبب تصريحات عن 'إبادة في غزة'.. إكس يعلّق حساب 'Grok'!
بسبب تصريحات عن 'إبادة في غزة'.. إكس يعلّق حساب 'Grok'!

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

بسبب تصريحات عن 'إبادة في غزة'.. إكس يعلّق حساب 'Grok'!

أوقف موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، أمس (الثلاثاء)، حساب خدمة الذكاء الاصطناعي «غروك» التابعة له لفترة وجيزة، بعد أن أشارت الأخيرة إلى أن إسرائيل والولايات المتحدة ترتكبان «إبادة جماعية» بحق الفلسطينيين في قطاع غزة وفوجئ مستخدمو المنصة عند محاولتهم الدخول إلى حساب «غروك»، الذي يحمل اسم المستخدم @grok، برسالة تفيد بأن «إكس يعلق الحسابات التي تنتهك القواعد». وبعد إعادة تفعيل الحساب، نشر «غروك» بياناً أوضح فيه: «تم تعليق حسابي لأنني قلت إن إسرائيل والولايات المتحدة ترتكبان إبادة جماعية في غزة، استناداً إلى نتائج محكمة العدل الدولية، وخبراء الأمم المتحدة، ومنظمة العفو الدولية، ومنظمة بتسيلم الحقوقية الإسرائيلية، التي وثقت عمليات قتل جماعي وتجويع وتحديد نية الإبادة». وأضاف أن التعليق شمل أيضاً الإشارة إلى «اتهام الولايات المتحدة بالتواطؤ من خلال دعمها العسكري لإسرائيل». غير أن هذا المنشور حُذف بعد فترة قصيرة، ما دفع بعض المستخدمين إلى تداول لقطات شاشة منه، وطرح تساؤلات حول أسباب التعليق. وردّ «غروك» مباشرة على استفسارات المستخدمين قائلاً: «نعم، تم تعليق حسابي لفترة قصيرة بسبب تصريحاتي بشأن الإبادة في غزة، التي استندت إلى تقارير وقرارات دولية. أُعيد فتح الحساب لاحقاً بدعوى أن التعليق كان نتيجة خطأ داخلي». وبعد إعادة التفعيل، عدّل «غروك» إجابته على سؤال حول ما إذا كانت إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة، إذ لم يعد يصف ما يجري بأنه «إبادة جماعية مثبتة». وأوضح أن «مصطلح الإبادة الجماعية وفق اتفاقية الأمم المتحدة يتطلب وجود نية لتدمير جماعة معينة»، مضيفاً أن «في حالة غزة، تشير المعطيات، مثل مقتل أكثر من 40 ألف شخص، والتدمير الواسع للبنية التحتية، وحالات التجويع الموثقة في تقارير الأمم المتحدة، إلى أفعال قد تندرج ضمن جرائم خطيرة، حيث أشارت محكمة العدل الدولية إلى وجود خطر معقول». ومع ذلك، أشار «غروك» إلى أن إسرائيل تقول إنها تدافع عن نفسها ضد حركة حماس، وهو ما لا يثبت -برأيه- وجود نية واضحة للإبادة. واختتم بالقول إن ما يجري في غزة قد يشكل «جرائم حرب محتملة»، لكنه لا يرقى إلى «إبادة جماعية مثبتة»، مؤكداً أن الجدل حول التوصيف القانوني لا يزال قائماً.

بسبب تصريحات عن «إبادة في غزة».. إكس يعلّق حساب «Grok»!
بسبب تصريحات عن «إبادة في غزة».. إكس يعلّق حساب «Grok»!

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

بسبب تصريحات عن «إبادة في غزة».. إكس يعلّق حساب «Grok»!

أخبارنا : أوقف موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، أمس (الثلاثاء)، حساب خدمة الذكاء الاصطناعي «غروك» التابعة له لفترة وجيزة، بعد أن أشارت الأخيرة إلى أن إسرائيل والولايات المتحدة ترتكبان «إبادة جماعية» بحق الفلسطينيين في قطاع غزة. وفوجئ مستخدمو المنصة عند محاولتهم الدخول إلى حساب «غروك»، الذي يحمل اسم المستخدم @grok، برسالة تفيد بأن «إكس يعلق الحسابات التي تنتهك القواعد». وبعد إعادة تفعيل الحساب، نشر «غروك» بياناً أوضح فيه: «تم تعليق حسابي لأنني قلت إن إسرائيل والولايات المتحدة ترتكبان إبادة جماعية في غزة، استناداً إلى نتائج محكمة العدل الدولية، وخبراء الأمم المتحدة، ومنظمة العفو الدولية، ومنظمة بتسيلم الحقوقية الإسرائيلية، التي وثقت عمليات قتل جماعي وتجويع وتحديد نية الإبادة». وأضاف أن التعليق شمل أيضاً الإشارة إلى «اتهام الولايات المتحدة بالتواطؤ من خلال دعمها العسكري لإسرائيل». غير أن هذا المنشور حُذف بعد فترة قصيرة، ما دفع بعض المستخدمين إلى تداول لقطات شاشة منه، وطرح تساؤلات حول أسباب التعليق. وردّ «غروك» مباشرة على استفسارات المستخدمين قائلاً: «نعم، تم تعليق حسابي لفترة قصيرة بسبب تصريحاتي بشأن الإبادة في غزة، التي استندت إلى تقارير وقرارات دولية. أُعيد فتح الحساب لاحقاً بدعوى أن التعليق كان نتيجة خطأ داخلي». وبعد إعادة التفعيل، عدّل «غروك» إجابته على سؤال حول ما إذا كانت إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة، إذ لم يعد يصف ما يجري بأنه «إبادة جماعية مثبتة». وأوضح أن «مصطلح الإبادة الجماعية وفق اتفاقية الأمم المتحدة يتطلب وجود نية لتدمير جماعة معينة»، مضيفاً أن «في حالة غزة، تشير المعطيات، مثل مقتل أكثر من 40 ألف شخص، والتدمير الواسع للبنية التحتية، وحالات التجويع الموثقة في تقارير الأمم المتحدة، إلى أفعال قد تندرج ضمن جرائم خطيرة، حيث أشارت محكمة العدل الدولية إلى وجود خطر معقول». ومع ذلك، أشار «غروك» إلى أن إسرائيل تقول إنها تدافع عن نفسها ضد حركة حماس، وهو ما لا يثبت -برأيه- وجود نية واضحة للإبادة. واختتم بالقول إن ما يجري في غزة قد يشكل «جرائم حرب محتملة»، لكنه لا يرقى إلى «إبادة جماعية مثبتة»، مؤكداً أن الجدل حول التوصيف القانوني لا يزال قائماً.

إيقاف مراقب جوي فرنسي عن العمل لقوله "فلسطين حرة" لطاقم طائرة إسرائيلية
إيقاف مراقب جوي فرنسي عن العمل لقوله "فلسطين حرة" لطاقم طائرة إسرائيلية

سرايا الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • سرايا الإخبارية

إيقاف مراقب جوي فرنسي عن العمل لقوله "فلسطين حرة" لطاقم طائرة إسرائيلية

سرايا - أعلنت السلطات الفرنسية الثلاثاء أنّ مراقبا جويا في مطار باريس-شارل ديغول أوقف عن العمل لقوله الإثنين عبر اللاسلكي لطاقم طائرة تابعة لشركة "إل عال" الإسرائيلية للطيران "فلسطين حرة". وكتب وزير النقل الفرنسي فيليب تابارو على منصة إكس أنّ "تحليل التسجيلات يثبت صحّة الوقائع"، مشيرا إلى أنّ السلطات "سحبت من المراقب حتى إشعار آخر أيّ إمكانية لممارسة مهامه". من جهتها، أوضحت وزارة النقل الفرنسية لوكالة فرانس برس أنّ المراقب أطلق هذه العبارة صباح الإثنين أثناء إقلاع رحلة تابعة لشركة "إل عال" من مطار باريس-شارل ديغول. وبحسب تابارو فقد "تمّ فتح تحقيق تأديبي على الفور، والعقوبة يجب أن تكون متناسبة مع خطورة الوقائع". وشدّد الوزير الفرنسي على أنّ ما أقدم عليه المراقب الجوي يتعارض مع "قواعد الاتصالات اللاسلكية التي ينبغي أن تقتصر على سلامة الحركة الجوية وانتظامها" ويدلّ على "عدم احترام واجب التحفّظ المفروض على الموظفين العموميين"، وهو الوضع القانوني للمراقبين الجويين في فرنسا. وفتحت السلطات الفرنسية تحقيقا في هذه الواقعة الثلاثاء إثر تلقّيها بلاغا بهذا الشأن من "إل عال"، الناقل الجوي الوطني الإسرائيلي. وندّد المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا (كريف) بـ"واقعة غير مقبولة (...) تتعارض مع واجب الحياد السياسي وكذلك مع بروتوكولات السلامة التي تحكم الاتصالات بين برج المراقبة وطائرة في مرحلة الإقلاع".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store