logo
نائب رئيس الهيئة الإعلامية لأنصار الله (الحوثيين): عمليات إسناد غزة لن تتوقف إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عنها.

نائب رئيس الهيئة الإعلامية لأنصار الله (الحوثيين): عمليات إسناد غزة لن تتوقف إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عنها.

الديارمنذ 10 ساعات
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
07:18
نائب رئيس الهيئة الإعلامية لأنصار الله (الحوثيين): عمليات إسناد غزة لن تتوقف إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عنها.
07:18
نائب رئيس الهيئة الإعلامية لأنصار الله (الحوثيين): العدوان الصهيوني لم ولن يستطيع إيقاف الضربات اليمنية على عمقه.
00:03
تقدّم نادي الرياضي (2-0) في سلسلة نهائي بطولة لبنان لكرة السلة بفوزه في الشوط الإضافي على نادي الحكمة بنتيجة 77-71
23:43
تعادل نادي الحكمة ونادي الرياضي بنتيجة 67-67 في الوقت الأصلي... والمباراة تتجه للشوط الإضافي
23:19
محلقة "اسرائيلية" ألقت قنبلة صوتية في بلدة مارون الراس في قضاء بنت جبيل جنوبي لبنان
22:55
تحليق مسيرتين "إسرائيليتين" بين الزهراني وصيدا على علو منخفض
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخطيب: المقاومة ضمانة الكرامة والسيادة
الخطيب: المقاومة ضمانة الكرامة والسيادة

المركزية

timeمنذ 34 دقائق

  • المركزية

الخطيب: المقاومة ضمانة الكرامة والسيادة

المركزية - اختتم مفتي صور وجبل عامل، العلامة القاضي الشيخ حسن عبدالله، المجالس العاشورائية التي أقامها بدعوة من معهد الإمام الصادق، بإحياء مجلس حسيني حاشد في مدينة الغازية، بحضور نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب، وممثل آية الله العظمى السيد علي السيستاني، الحاج حامد الخفاف، وممثل المرجع الشيخ بشير النجفي فضيلة الشيخ علي بحسون، إلى جانب حشد من العلماء ورجال الدين، والمعاون السياسي للرئيس نبيه بري النائب علي حسن خليل، والنائب علي خريس، وعضو هيئة الرئاسة في حركة "أمل" خليل حمدان، ورئيس المكتب السياسي لحركة "أمل" جميل حايك، وعدد من أعضاء المكتب السياسي والهيئة التنفيذية، وممثلين عن "حزب الله" وقيادات من كشافة الرسالة الإسلامية، ومواطنين . وألقى الخطيب كلمة قال فيها: "السلام عليك سيدي ومولاي يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلّت بفنائك وأناخت برحلك، عليك سلام الله أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهار. السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أنصار الحسين، السلام على أبي الفضل العباس وعلى الحوراء زينب وعلى أنصار الحسين الذين بذلوا مهجهم دونه. السلام عليكم أيها الأخوة المؤمنون، الأخ المفتي الشيخ حسن عبد الله، الحضور الكريم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أعظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب ابي عبد الله الحسين". وأضاف: "لا بدّ لي في البداية أن أتوجه بالشكر الكبير لهذه الهامات وهذه الرؤوس المرفوعة التي تعلّقت روحها بآل بيت رسول الله وبالإمام الحسين، تقيم له هذا العزاء تعبيراً عن هذا الولاء وعن هذا الارتباط المستمر والسير على هذا الخط الى أن يرث الله الأرض ومن عليها، ما أنتم ومن أنتم؟ بعد هذه التضحيات الكبيرة والشهداء والدمار وبعد هذه الحرب التي شُنت عليكم ثم أنتم واقفون في نفس المكان لم يزحزكم الارهاب والحملات الاعلامية والحرب والقتل والدمار، ما أنتم؟ إنه سر الارتباط بالله سبحانه وتعالى وبرسوله وبدينه وبأئمة أهل البيت، إنه سرّ عاشوراء، هذا سر من أسرار عاشوراء، في كل مرحلة من المراحل نكتشف عظمة من جانب من جوانب مجتمعنا، وكان من المفترض أن تكون هذه المجالس ليست مجالس شيعية وإنما مجالس إنسانية، الإمام الحسين ليس للشيعة مثل الاسلام ليس لجهة أو قبيلة أو لجهة وإنما للناس، والحسين هو الذي قال: "بنا فتح الله وبنا يختم" بنا فتح الله بمحمد وبنا يختم بمحمد، هي ثورة كانت للأمة". وتابع: "أتساءل في بعض الأحيان لماذا كانت عاشوراء؟ لماذا استشهد الإمام الحسين واستفرد في كربلاء؟ الأمة لم تقف الى جانبه ولم تواجه السلطة المنحرفة والظالمة، هذا الخطاب الذي نكرره دائماً أنه لم يقم من أجل غايات شخصية وإنما قام من أجل الأمة، كما قال: "ما خرجت أشراً ولا بطراً ولا ظالماً ولا مفسداً وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي"، الأمة منكفئة عن الحسين وليس بالضرورة أن يكون شكل التكريم للإمام الحسين والتعظيم لهذه الثورة بالشكل الذي نصنعه نحن، هذا العمل كان من أجل الأمة وللمسلمين جميعاً بل يتعدى المسلمين الى كل هذا المجتمع العربي والاسلامي بكل تنوعاته في الجزيرة العربية من أجل تحقيق العدالة ومن أجل مواجهة الانحراف والفساد، النظام في الاسلام هو نظام مدني، في موضوع الحاكمية والإمامة الحكم هو حكم مدني من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية ومن أجل مواجهة الظلم والجهل ومن أجل نشر العلم والمعرفة، و مواجهة الفساد الفكري والثقافي والسلوكي والأخلاقي وكل انواع الفساد في المجتمع، هو لمصلحة الأمة جميعاً بكل تنوعاتها". وأردف: "دائماً حينما يكون هناك صراع بين طرفين، كل طرف ينظر الى نقاط القوة للطرف الآخر وينظر على نقاط الضعف، ما هي نقطة الضعف التي عانى منها الإمام الحسين أو عانت منها الأمة في موضوع كربلاء، ثورة كربلاء بين الأمة وبين السلطة، ما هي نقطة الضعف؟ لماذا لم يقف الناس الى جانب الامام الحسين وواجهت الامام الحسين فريداً ( ألا واني زاحف بأسرتي) لم يكون هناك أحد ولم يقف مع الامام الحسين أحد، السلطة كانت تدرك قوة موقع أهل البيت وخطورة موقف وموقع الامام الحسين في الأمة، لذلك كل طرف يحاول أن يضعف وينهي ويمزق نقاط القوة للطرف الآخر ويستغل نقاط الضعف، هل أن رسول الله وقبل رسول الله، حينما صنع هذه الأمة (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر) ألم يُحكم بنيانها؟ توفي رسول الله ص وبدأت المشاكل والنزاعات والأطماع تظهر من أجل السلطة ومواجهة خط أهل البيت، ما هي المشكلة؟ الله يختبر الأمة، وكما قال الامام الصادق: أن الله ابتلانا بكم وابتلاكم بنا، هو امتحان". وقال: "اذاً ، الموضوع ليس موضوعاً تكوينياً، ولكن الله أنزل من الآيات والبيّنات والأدلة والخطط ما يحكم به بنيان الأمة ما لو تمسكت به، قال رسول الله للمسلمين: "إني تارك فيكم الثقلين ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي"، الأمان، كان الأمان للأمة هو رسول الله ثم جعل اماناً بعده هم أهل البيت، (مثل أهل بيتي فيكم كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى)، الأمان موجود لكن الطامعين يستغلون بساطة الناس وجهل الأكثرية من الناس وعوامل الضعف من القبلية والمصالح والخوف من السلطة، كل هذه العوامل يستغلها الطرف المبطل الذي اعتبر أن الخلافة هي موضوع دنيوي وزمني وليس موضوعاً الهياً أو دينياً أو اسلامياً وأن هناك نصّا على علي ابن أبي طالب وأئمة أهل البيت، اذاً استغلت نقاط الضعف من قبل السلطة، وهناك نقاط القوة أيضاً كوحدة الأمة وهناك مشاهد كثيرة حتى في التشريعات أكد عليها الاسلام التي تؤكد على أهمية وحدة المجتمع مثل الحجّ كمظهر من مظاهر الأمة وليس مظهر للأفراد، مثلاً: صلاة الجماعة التي للأسف أهلنا لا يهتمون بها كثيراً وهذا مظهر سيء وعادة سيئة من عادات أهلنا وإخواننا، في حين انها مظهر من مظاهر القوة، وهكذا..، هناك تشريعات كثيرة تؤكد على وحدة الأمة كمظهر لقوة الأمة، أراد الله سبحانه وتعالى أن تخرج هذه التشريعات الى العلن أمام القوى الأخرى ثم ليؤكد أنها تعطي هوية لهذه الأمة أنها أمة مرتبطة بالله، الأمة العابدة لله، وانها البوصلة لها في مسيرتها وفي حياتها ، هي بوصلة نحو الله والعبودية لله، كما قلنا موضوع القبلية، موضوع المصالح، موضوع الخوف من السلطة (لأنها تمتلك مصادر القوة)، الناس يفكرون أن أكلهم وشربهم مرتبط بالسلطة واذا لم تذعنوا للسلطة تذهب الوظيفة وتموتون من الجوع، أصبحت السلطة عندهم هي الحاكم وهي الرازق وهي المحيي وهي المميت، هذا الضعف الانساني يوصل الانسان في بعض الأحيان للتخلي عن كرامته لكي يحافظ على وظيفته، الحفاظ على الوظيفة أمر أساسي وعلى الانسان أن يسعى ولكن حينما يبلغ الأمر أن يستخدم كما حصل في الحكم اليزيدي أن يُستخدم جهاز الدولة في مواجهة الحق وفي مواجهة الإمام الحسين (ع)، تستخدم السلطة هذا الإسلوب في التخويف والتجويع والملاحقة في الاتهامات وفي القتل وفي السجن والتعذيب و حبس الأعطيات وعوامل الفرقة وعوامل التجزئة، لقد جزئت الأمة بهذا الشكل الى قبائل والى أصحاب مصالح الى أناس خائفة حينئذ لم يبق إلا القليل، عامل القوى انتهى". وأضاف: "لهذا أيها الأخوة الاعزاء، في بلد مثل لبنان، وأي بلد يحاول أن يظهر مظاهر القوة ليحفظ نفسه في مواجهة الأعداء، هناك بعض الناس نفوسها ضعيفة دائماً تظهر جانب الضعف والمسكنة لتستعطف الآخرين، في بلدنا هناك الفئات على هذا الشكل وعلى هذا النمط، يظهرون البلد بمظهر الضعف ومظهر الحاجة للآخرين وبالتالي يعطون هذه الصورة المهينة عن بلدهم وشعبهم، نحن نعيش في بلد للأسف ليس فيه دولة، يتكلمون عن السيادة وعن الدولة، أين هي الدولة؟ أنتم مجموعة من الممسكين بمصالح الناس وتتقاسمونها بينكم، أنتم لستم دولة، ما هي مهمة الدولة؟ هي الدفاع عن سيادتها وعن حدودها وعن مصالح شعبها والدفاع في مواجهة العدو الذي يريد مهاجمتها واحتلال أرضها، أو إيجاد مصالح جديدة من أجل أبنائها كالمدارس والتعليم غيره،، دائماً يتسولون من الخارج ويستعطفونه ويبيعونه مستقبل البلد ويبيعونه شعبهم ويتخلون عن كرامتهم وعن كرامة شعبهم، يبيعونه أغلى شيء عندهم، في هذا الوضع بلبنان، ما هو أغلى شيء لدينا؟ هو الأمان لشعبنا والاستقرار والسيادة، هذا أهم شيء، من يحافظ على هذه السيادة مصدر قوة للبلد، هل فعلوا شيء بهذا المجال؟ لولا أن شعبنا حي، شعب يحيي كربلاء ويتمسك بكربلاء، ومظاهر عاشوراء. و مع الاوضاع التي مررنا بها ومع الجراح الكبيرة التي أصبنا بها من الشهداء والبيوت والخسائر، هذه الجماعة المتسولة والمستغلة لمصالح الناس والمرتهنة للخارج لا يناسبها ان تكون المقاومة موجودة وقوية تقدم التضحيات وتحفظ الوطن و هل هناك أغلى من حفظ لبنان وأمان لبنان واستقرار لبنان وكرامة الشعب اللبناني، حققوا هذه الأشياء لكي تتخلى المقاومة عن سلاحها، السلاح ليس مقدّساً كما ذكرت قدسيته من قدسية القضية التي هي الحفاظ على الحدود اللبنانية والشعب اللبناني، إذا قمتم بهذه المهمة هل نحن مضطرون بعد أن نعلم أبناءنا في الجامعات وبعد ان نرسل أبناءنا الى المهجر ليعيشوا الغربة لكي يجمعوا بعض المال من أجل إعمار بيوتهم، هل وفّرتم لهم الحياة الكريمة؟ تريدون بيع المقاومة مقابل ماذا؟ مقابل ولاء فقط، أنهم موالون للولايات المتحدة الأمريكية وللغرب، ماذا قدمت لنا أميركا؟ كل مصائبنا من الولايات المتحدة الأمريكية ومن مبعوثيها الذين يأتون الى لبنان لتهديدنا إما السلة وإما الذلة، نحن نعيش في كربلاء، نحن قمنا بهذه المواجهة دون خوف أو وجل، لا تخوفونا، نحن متمسكون بقول الله: (الَّذِينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزادَهُمْ إِيماناً وَقالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ)، الذين يسارعون الى المطالبة بنزع سلاح المقاومة (بإصرار على التعبير بنزع سلاح المقاومة) بخلفية الحقد والكسر، من أنتم؟ في تاريخكم بلبنان ماذا فعلتم غير أنكم أدخلتم البلد في حروب أهلية، الذين يأخذون على الثنائي الشيعي الوطني وعلى مقاومتنا بأنهم متمسكون بالسلاح، نعم متمسكون بالسلاح لأنكم لستم أهلاً أن تحملوا هذه المسؤولية". وختم: "نؤكد اليوم وغداً وبعد غد بأن هذه التعبيرات غير لائقة، هذا السلاح هو موضع حوار داخلي بين اللبنانيين، الحل بالاتفاق حول مصالح البلد، وكل التهويل من الداخل مرفوض". ثم تلا السيرة الحسينية الشيخ يوسف كركي، في مشهد إيماني مؤثر استحضر المأساة الكربلائية ومعاني الفداء والتضحية.

الحكومة لـ النواب: جاهزون لتطبيق البكالوريا ولدينا خطة لتعيين 100 ألف معلم
الحكومة لـ النواب: جاهزون لتطبيق البكالوريا ولدينا خطة لتعيين 100 ألف معلم

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

الحكومة لـ النواب: جاهزون لتطبيق البكالوريا ولدينا خطة لتعيين 100 ألف معلم

أكد محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم ، أن الوزارة جاهزة لتطبيق نظام البكالوريا . و أضاف الوزير، خلال الجلسة العامة لمجلس النواب: "المدارس جاهزة على أعلى مستوى ، بجاهزية أكثر من 90 % من المدارس الخاصة". وقال: "المدارس جاهزة منذ 5 سنوات سابقة ، و مشكلة المدارس الثانوية كان غياب الطلبة ، و استطعنا ، نرجع طلبة أولى و ثانية ثانوي و مع تطبيق النظام الجديد سنرجع طلبة ثالثة ثانوي ، و طبعا ان شاء الله جاهزين" . و ردا على مطالب بعض النواب بجعل النجاح في التربية الدينية بنسبة 50 % بدلا من 70 % ، قال " عبد اللطيف ": " هل لو تركت لهم مواد الدين بـ 50 % ، حتى لا تصل للطالب رسالة انها مواد قيمتها أقل ، وانما نريد ان نوصل لهم انها اهم من اي مادة ثانية و مادة مهمة و النجاح فيها باعلى درجة بـ 70 %. و أوضح الوزير ، تفاصيل نظام البكالوريا ، قائلا : " الطالب هيدرس في أولى ثانوي زي النظام العادي ،و الاختلاف انه في ثانية ثانوي بيدرس 4 مواد في 4 مسارات ، تشمل طب و علوم حياة و هندسة و حاسبات ، و قطاع الاعمال لمن يريد ان يدخل كلية تجارة و لكن بدراسة رياضة اقل شوية من المسار الهندسي ، و قسم فنون و اداب لمن يريد دراسة الاداب الفنون . وأضاف: "ووضعنا 4 مواد أساسية الجميع يدرسها ، اللغة العربية ، و التاريخ و اللغة الاجنبية الاولى ،و الطالب هو من يتحكم في حياته وليس مكتب التنسيق. و حول أعداد المعلمين ، قال " عبد اللطيف :" المعلمين لدينا من أفضل المعلمين في المنطقة والعالم و على قدر من الكفاءة العلمية و الثقافية و مؤهلين على أعلى الدرجات من دول اخرى" . و قال :" عدد المعلمين 843 ألف ، و كان عندنا عجز 496 ألف معلم العام الماضي ، حاليا لا يوجد فصل مادة أساسية ينقصه معلم في مصر، و نحن بنعين و لدينا خطة تعيين أكثر من 100 ألف معلم لأن هناك نسبة كبيرة ستخرج معاش ، و ليس معنى ان استعنت بمعلم الحصة ان هناك عجز و لكن لتحسين جودة و اطور المعلم" . و حول التعليم الفني قال :" التعليم الفني لدينا نموذج ناجح ، هو مدارس التكنولوجيا الطبية ، و لدينا أكثر من 100 مدرسة و نعمل حاليا على شراكات دولية ، و الاتجاه ان يكون بمعايير دولية لفتح مجال لاستثمار الشركات الدولية التى تاتي للعمل في مصر".

منشورات تهديدية باسم "لواء أنصار السنة" تستهدف المسيحيين في سوريا
منشورات تهديدية باسم "لواء أنصار السنة" تستهدف المسيحيين في سوريا

النشرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • النشرة

منشورات تهديدية باسم "لواء أنصار السنة" تستهدف المسيحيين في سوريا

ظهرت في الساعات الأخيرة منشورات تهديدية في عدد من المناطق السورية موقعة باسم "لواء أنصار السنة"، تتضمن ​ تهديدات ​ مباشرة للمواطنين المسيحيين، ما أثار حالة من القلق والاستنكار في الأوساط المحلية. وجاء في المنشوارت :"بإذن الله يا أهل الشام الشيخ أبو محمد الجولاني تائبٌ من الله اهجروا الأستكانة، واصبروا واثبتوا واستعدوا للجهاد وتهيّؤوا وانسحبوا بأسلحتكم كاملة جهاراً نهاراً والأجر العظيم في جنات النعيم حان الوقت لتعود الشام إلى أهلها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store