
ترامب يخير كندا: الانضمام إلى أمريكا أو دفع 61 مليار دولار للاستفادة من "القبة الذهبية"
الخط : A- A+
إستمع للمقال
خيّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كندا بين دفع 61 مليار دولار أو الانضمام إلى الولايات المتحدة، وذلك بعدما قدم ترامب عرضا للسلطات في كندا للاستفادة من نظام الدفاع الصاروخي 'القبة الذهبية'.
وكتب ترامب في منشور على منصة 'تروث سوشيال': 'أخبرت كندا، التي ترغب بشدة في الانضمام إلى منظومة القبة الذهبية الرائعة، أن الأمر سيكلفها 61 مليار دولار إذا بقيت أمة منفصلة، وغير مكافئة لنا، لكنها لن تدفع شيئا إذا أصبحت ولايتنا الحادية والخمسين العزيزة، إنهم يدرسون العرض'.
وكان ترامب قد أعلن سابقا أن الإدارة الأمريكية اختارت التصميم الهندسي لنظام 'القبة الذهبية' للدفاع الصاروخي الذي تبلغ تكلفته حوالي 175 مليار دولار، حيث يشمل النظام أنظمة أرضية وبحرية، مع توقع دخوله الخدمة قبل نهاية ولايته الرئاسية الثانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ 2 ساعات
- بلبريس
أزمة تمويل: مفوضية اللاجئين تنهي عقود موظفيها بالصحراء
أبلغت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) موظفيها العاملين في مكتبها بمدينة العيون بقرار إنهاء عقود عملهم بحلول تاريخ 30 شتنبر 2025. ويأتي هذا الإجراء في إطار خطة تقليص عالمية واسعة للموارد البشرية تطبقها الوكالة الأممية لمواجهة أزمة تمويل خانقة. وتشمل هذه التخفيضات، التي أعلنت عنها المفوضية سابقاً، تقليص عدد موظفيها بنسبة قد تصل إلى 30% على مستوى العالم، وهو ما يعادل ما بين 3,000 و4,000 وظيفة من إجمالي 15,000 موظف. ويعود السبب الرئيسي لهذه الأزمة إلى انخفاض حاد في مساهمات الدول المانحة، وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية. وكانت الولايات المتحدة، وفقاً للمفوض السامي فيليبو غراندي، تغطي سابقاً نحو 40% من الميزانية السنوية للمفوضية، أي ما يقارب 2 مليار دولار. وتعكس هذه الإجراءات التحديات المالية الكبيرة التي تواجهها العديد من المنظمات الإنسانية وبعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، حيث تُعد مفوضية شؤون اللاجئين من بين أكثر الوكالات تضرراً، خصوصاً بعد أن قلّصت الولايات المتحدة إسهاماتها بشكل كبير ضمن خطة تقشفية واسعة تبنتها الإدارة الأمريكية السابقة بقيادة الرئيس دونالد ترامب. وفي هذا السياق، أشار المتحدث باسم المفوضية، ماثيو سولتمارش، إلى أن التخفيضات في الميزانية ستطال "تكاليف الموظفين بنسبة تصل إلى 30%"، وأن التصور الجديد للهيكل التنظيمي للمفوضية سيُستكمل بحلول شهر أكتوبر 2025.


هبة بريس
منذ 3 ساعات
- هبة بريس
ترامب لماكرون بعد فيديو "دفع بريجيت": احرص على إبقاء الباب مغلقًا
علّق الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على مقطع الفيديو الذي أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي ظهرت فيه بريجيت، زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وهي تدفع وجهه أثناء نزولهما من الطائرة خلال زيارة رسمية إلى العاصمة الفيتنامية هانوي. وفي مؤتمر صحفي عقد في البيت الأبيض، تلقى ترامب سؤالًا من الصحفيين حول ما إذا كان لديه أي نصيحة زوجية يقدمها لماكرون، فتوقف للحظة قبل أن يرد مبتسمًا: 'احرص على إبقاء الباب مغلقًا'، واصفًا الحادثة بأنها 'ليست جيدة'. وأضاف ترامب: 'لم يكن ذلك جيدًا. لا. تحدثت إليه، وهو بخير، وهما بخير. إنهما شخصان رائعان بالفعل'، مشيرًا إلى أنه قضى هو وزوجته ميلانيا وقتًا طويلاً مع الرئيس الفرنسي وزوجته خلال عدد من المناسبات الرسمية. من جهته، قلل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أهمية الفيديو، وقال للصحفيين عقب انتشاره: 'هناك مقطع يظهرني وأنا أمازح زوجتي، وبطريقة ما، يتحول ذلك إلى ما يشبه كارثة جيولوجية عالمية، حيث يبدأ الناس في نسج نظريات حوله'. وأثار الفيديو موجة تفاعلات كبيرة على الإنترنت، وتناقلته وسائل الإعلام العالمية، وسط تعليقات تراوحت بين الطرافة والتحليل السياسي، قبل أن يخرج الطرفان بتصريحات تؤكد أن العلاقة بين ماكرون وزوجته بخير، وأن ما حدث كان في إطار المزاح العائلي ليس أكثر. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 3 ساعات
- هبة بريس
ترامب لماكرون بعد فيديو 'دفع بريجيت': احرص على إبقاء الباب مغلقًا
علّق الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على مقطع الفيديو الذي أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي ظهرت فيه بريجيت، زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وهي تدفع وجهه أثناء نزولهما من الطائرة خلال زيارة رسمية إلى العاصمة الفيتنامية هانوي. وفي مؤتمر صحفي عقد في البيت الأبيض، تلقى ترامب سؤالًا من الصحفيين حول ما إذا كان لديه أي نصيحة زوجية يقدمها لماكرون، فتوقف للحظة قبل أن يرد مبتسمًا: 'احرص على إبقاء الباب مغلقًا'، واصفًا الحادثة بأنها 'ليست جيدة'. وأضاف ترامب: 'لم يكن ذلك جيدًا. لا. تحدثت إليه، وهو بخير، وهما بخير. إنهما شخصان رائعان بالفعل'، مشيرًا إلى أنه قضى هو وزوجته ميلانيا وقتًا طويلاً مع الرئيس الفرنسي وزوجته خلال عدد من المناسبات الرسمية. من جهته، قلل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أهمية الفيديو، وقال للصحفيين عقب انتشاره: 'هناك مقطع يظهرني وأنا أمازح زوجتي، وبطريقة ما، يتحول ذلك إلى ما يشبه كارثة جيولوجية عالمية، حيث يبدأ الناس في نسج نظريات حوله'. وأثار الفيديو موجة تفاعلات كبيرة على الإنترنت، وتناقلته وسائل الإعلام العالمية، وسط تعليقات تراوحت بين الطرافة والتحليل السياسي، قبل أن يخرج الطرفان بتصريحات تؤكد أن العلاقة بين ماكرون وزوجته بخير، وأن ما حدث كان في إطار المزاح العائلي ليس أكثر.