
شركات الطيران الدولية توقف رحلاتها للمنطقة
جفرا نيوز -
دفعت الهجمات واسعة النطاق التي نفذتها إسرائيل على إيران شركات الطيران الدولية إلى وقف رحلاتها إلى المنطقة.
وفيما يلي شركات الطيران التي ألغت رحلاتها من وإلى المنطقة:
– شركة طيران إيجه اليونانية:
ألغت الشركة جميع رحلاتها من وإلى تل أبيب بما في ذلك رحلة الصباح المبكرة ليوم 12 يوليو تموز، بالإضافة إلى جميع رحلاتها من وإلى بيروت وعمّان وأربيل حتى صباح يوم 28 يونيو حزيران.
– إير بالتيك:
قالت شركة الطيران من لاتفيا إنها ألغت رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى 23 يونيو حزيران.
– إيرفلوت:
قالت الشركة الروسية إنها ألغت رحلاتها بين موسكو وطهران، وأجرت تغييرات على مسارات أخرى تمر عبر الشرق الأوسط بعد الضربات الإسرائيلية على إيران.
– إير يوروبا
قالت شركة الطيران الإسبانية إنها ألغت رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 31 يوليو تموز.
– إير فرانس-كيه.إل.إم:
قالت إير فرانس إنها علقت رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر.
وقالت كيه.إل.إم إنها ألغت جميع رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى الأول من يوليو تموز على أقل تقدير، وأضافت أن بعض الرحلات من وإلى وعبر بيروت قد تتعطل.
وقالت شركة ترانسافيا إنها ألغت الرحلات من وإلى تل أبيب وعمّان وبيروت حتى يونيو حزيران.
– إير إنديا:
أعلنت الشركة أن العديد من الرحلات الجوية جرى تحويلها أو إعادتها إلى المدن التي أقلعت منها.
– أركيا
أعلنت شركة الطيران الإسرائيلية أركيا أنها ألغت جميع رحلاتها حتى 21 يونيو حزيران.
– بلوبيرد إيرويز
قالت الشركة اليونانية إنها ألغت جميع رحلاتها من وإلى إسرائيل من 13 إلى 21 يونيو حزيران (كاملة) وأوقفت الحجز للرحلات بين 22 و30 يونيو حزيران لحين اتضاح الوضع الأمني.
– دلتا إيرلاينز:
قالت شركة الطيران الأمريكية على موقعها الإلكتروني على الإنترنت إن السفر من وإلى تل أبيب أو عبرها قد يتأثر في الفترة من 12 يونيو حزيران إلى 31 أغسطس آب.
– شركة طيران العال الإسرائيلية:
أعلنت الشركة إلغاء جدول رحلاتها بالكامل لشركتي العال وسوندور حتى يوم الخميس 19 يونيو حزيران.
أعلنت الاتحاد للطيران أنها ألغت رحلاتها بين أبوظبي وتل أبيب حتى 22 يونيو حزيران.
– طيران الإمارات:
قالت الشركة إنها علقت مؤقتا جميع رحلاتها إلى الأردن (عمّان) ولبنان (بيروت) حتى يوم الأحد 22 يونيو حزيران، وإلى إيران (طهران) والعراق (بغداد والبصرة) حتى يوم الاثنين 30 يونيو حزيران.
أعلنت فلاي دبي تعليق رحلاتها إلى الأردن ولبنان حتى 16 يونيو حزيران ومينسك وسان بطرسبرج حتى 17 يونيو حزيران، وإلى إيران والعراق وإسرائيل وسوريا حتى 20 يونيو حزيران.
– إسرائيل إير
أعلنت شركة الطيران الإسرائيلية إلغاء جميع رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 30 يونيو حزيران.
– إيتا إيروايز:
قررت شركة الطيران الإيطالية تمديد تعليق الرحلات الجوية من تل أبيب وإليها حتى 31 يوليو تموز بما في ذلك رحلتين يوم الأول من أغسطس آب.
– مجموعة لوفتهانزا:
أعلنت لوفتهانزا تعليق جميع رحلاتها من وإلى تل أبيب وطهران حتى 31 يوليو تموز، ومن وإلى عمّان وأربيل وبيروت حتى 20 يونيو حزيران. وأضافت أنها ستتجنب أيضا المجال الجوي الإيراني والعراقي والإسرائيلي في الوقت الحالي.
– بيغاسوس
أعلنت شركة الطيران التركية أنها ألغت رحلاتها إلى إيران حتى 19 يونيو حزيران، ورحلاتها إلى العراق والأردن حتى 16 يونيو حزيران. وأضافت أنها ستُسيّر رحلاتها إلى لبنان خلال ساعات النهار فقط.
– الخطوط الجوية القطرية:
أعلنت الخطوط الجوية القطرية أنها ألغت رحلاتها مؤقتا من وإلى العراق وإيران وسوريا.
– رايان إير:
ألغت أكبر شركة طيران منخفض التكلفة في أوروبا رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى 30 سبتمبر أيلول.
-الخطوط الجوية الرومانية (تاروم):
أعلنت الشركة تعليق جميع رحلاتها التجارية من وإلى تل أبيب حتى 23 يونيو حزيران وإلى بيروت وعمّان حتى 20 يونيو حزيران.
– الخطوط الجوية التركية
قال وزير النقل التركي إن الخطوط الجوية التركية وشركات طيران تركية أخرى ألغت رحلاتها إلى إيران والعراق وسوريا والأردن حتى 16 يونيو حزيران.
– يونايتد إيرلاينز
قالت الشركة الأمريكية إن السفر من وإلى تل أبيب ربما يتأثر بين 13 يونيو حزيران والأول من أغسطس آب.
أعلنت الشركة تعليق عملياتها من وإلى تل أبيب وعمّان حتى 20 يونيو حزيران.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 22 دقائق
- جفرا نيوز
"الصواريخ الإيرانية" توجع "شيكلات" الاحتلال .. "خسائر بالملايين"!
جفرا نيوز - توقعت صحيفة هآرتس العبرية أن يعوض الاحتلال المواطنين بمبالغ غير مسبوقة حتى الآن مقابل الأضرار المباشرة نتيجة سقوط الصواريخ الإيرانية، متوقعة الصحيفة ان يصل حجم الأضرار بعد يومين فقط على الهجمات إلى مليار شيكل. سيتحمل صندوق التعويضات هذه التكلفة. وفي الحالة التي ستستمر فيها المعركة ضد إيران لفترة طويلة، تنوي وزارة المالية تطبيق برامج التعويض والمساعدة أيضاً عن الأضرار غير المباشرة مثل المس بالمصالح التجارية، والتكلفة التي قد تقفز أكثر في موازاة ذلك، بيع عدد أكبر من بوالص التأمين على المحتويات في يوم واحد مقارنة مع سنة واحدة. ويعمل صندوق التعويضات خارج ميزانية الدولة، ويمول بواسطة جزء من مداخيل ضرائب الأراضي. قبل فترة صغيرة على بداية حرب "السيوف الحديدية'، كان في الصندوق 18 مليار شيكل تقريباً، ومنذ 7 أكتوبر أنفق الصندوق حوالي 20.5 مليار شيكل مقابل تعويضات للمواطنين. حتى الآن، تقول وزارة المالية إن في صندوق التعويضات لمواطني الدولة 9.5 مليار شيكل، وإذا استمرت الحرب لفترة طويلة، فستضطر وزارة المالية إلى إيجاد مصادر تمويل أخرى لتمويل المساعدات المدنية والتعويضات، ما يستدعي زيادة العجز. تعويضات معركة عسكرية بهذا الحجم تنقسم إلى ضرر مباشر وغير مباشر. حسب الصور من الميدان، فإن الضرر المباشر الذي وقع الآن نتيجة أضرار مباشرة للصواريخ القادمة من إيران يبدو مرتفعاً مقارنة مع الأضرار التي وقعت من ضربات الصواريخ من غزة ولبنان واليمن، وفي الجولتين القصيرتين أمام إيران. في هذه الأثناء، الضرر الذي وقع في اليومين الأولين للحرب قدر بمئات ملايين الشواكل. حتى قبل المعركة الحالية أمام إيران، فإن 2.5 مليار شيكل من التعويضات التي دفعها الصندوق كانت مقابل الضرر المباشر، لكن على خلفية الأضرار الشديدة في المباني والممتلكات، ربما ترتفع النفقات على الضرر المباشر بشكل كبير. رجال صندوق التعويضات في مناطق سقوط الصواريخ الآن، ويحاولون قياس الضرر لتقديم مساعدة للمدنيين الذين تضرروا. في هذه المرحلة، لا تقييم دقيقاً للأضرار، لكن من الواضح أنها استثنائية مقارنة مع الحروب السابقة. الثلاثة آلاف صاروخ التي أطلقتها حماس في بداية حرب 7 أكتوبر أدت إلى تدمير بضعة مبان، في المقابل، في اليومين الأخيرين منذ بداية الحرب مع إيران، هناك كما يبدو أكثر من 10 مبان لا خلاف مهنياً فيما يتعلق بالحاجة إلى هدمها. مظهر المباني المدمرة يذكر بمشاهد الدمار في غزة. إعادة بناء هذه المباني التي دمرت حتى الآن تقدر بعشرات ملايين الشواكل. نتيجة الأضرار الكبيرة فإن نحو 600 عائلة تم إخلاؤها من بيوتها. السلطات المحلية تهتم بإسكانها في الفنادق على المدى القصير. الوضع الصعب في فرع الفنادق يسهل هذه المهمة: لا يوجد نقص في الغرف الشاغرة في منطقة المركز، رغم أن الكثير من السياح الذين وصلوا للاحتفال بأسبوع المثليين لم ينجحوا في مغادرة البلاد. الذين تم إخلاؤهم سيستأجرون الشقق. مبلغ استئجار الشقة مشابه للبيت الذي تضرر. وأجرة الشقة سيمولها صندوق ضريبة الأملاك. التكلفة الأعلى ربما تكون للتعويض غير المباشر. قالت وزارة المالية أمس، إن النية منح مساعدة مدنية واسعة حسب الحاجة. حسب مصادر في الوزارة، إذا كانت حاجة فسيتم بلورة برنامج مساعدات وغلاف اقتصادي لمواطني الدولة. مع ذلك، حتى الآن لا توجد خطة مساعدات سارية المفعول، وستضطر وزارة المالية إلى المرور بعملية تشريع أو تعديل في الكنيست للسماح بدفع التعويضات. في السابق، وجهت جهات أبحاث وجهات سياسية انتقاداً شديداً لعدم تفعيل إسرائيل برنامج مساعدات مدنية تلقائية في سيناريوهات الطوارئ، وهناك عدم يقين كبير. يتعلق المس الفوري بالمصالح التجارية بهؤلاء الذين تعد نشاطاتهم محدودة بسبب منع التجمع، سواء في القاعات وحدائق المناسبات والمطاعم والنشاطات الثقافية. أما في الدوائر الأوسع، فقد يصل الضرر إلى مصالح تجارية كثيرة بسبب تقليل النشاطات التجارية. وثمة قضية أخرى قد تطرح على جدول الأعمال، وهي: إذا استمرت المعركة لوقت طويل، فهل ستتدخل الدولة بطريقة ما في سوق العمل وتعمل مثلما في السابق بواسطة تمويل دفعات الإجازة بدون راتب، أو أنها ستعوض المشغلين بطريقة أخرى.


جفرا نيوز
منذ 22 دقائق
- جفرا نيوز
الدباس يكتب: التبعات الاقتصادية لانقطاع الغاز
جفرا نيوز - الأخطر اقتصادياً على الأردن جرّاء حرب "اسرائيل-ايران" ليس فقط موضوع انقطاع الغاز الطبيعي LNG الإسرائيلي، وتكليف الأردن بدفع فرق بالكلفة للتزود بالمصادر الأخرى للطاقة، مثل: الديزل والوقود الثقيل، أو شراء الغاز من السوق المفتوح Open Market لتشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية. الأخطر هو العرف السائد لأي اتفاقية Standard Form لتضمين بند خاص للظروف الطارئة، ومنها ما تضمنته إتفاقية الغاز "الأردنية-الإسرائيلية"، والتي من المتوقع لها في حال استمرار الحرب أن تلقي بظلالها الإقتصادية سلباً، وستحمل الموازنة العامة أعباءً إضافية من خلال شركة الكهرباء الوطنية (NEPCO) جراء عدم تعويض الأردن مالياً نتيجة للظروف الخارجة عن الإرادة، والتي ستتمسك بها كل من اسرائيل والمزودان للغاز من قبلهم مثل الإحتجاج بموضوع الظروف القاهرة مثل الهزات الأرضية والحروب كظروف (خارجة عن الإرادة)، وسيفسر أن ما يحصل من انقطاع للغاز الإسرائيلي ضمن الحالات الخارجة عن السيطرة Fault Mature، وليس عائدا لأمور فنية قاصرة لدى المزود بالغاز؛ وبالتالي فإن اسرائيل في هذه الحالة ستكون (غير معنية) بتعويض الأردن عن الفروقات السّعرية لكلف التوليد جرّاء انقطاع الغاز من طرفها وهنا تكمن المشكلة، مما قد يعرض الأردن الى التفكير بإعادة التعرفة الكهربائية لتعكس الكلف التشغيلية جرّاء فترة الإنقطاع للغاز الإسرائيلي. خلاصة القول فإنه يبدو للوهلة الأولى بأن إتفاقية الغاز الإسرائيلية-الأردنية قد انبنت على (مخاطرة) استراتيجية جرّاء اعتماد الأردن وبنسبة تتجاوز 60٪ على الغاز الإسرائيلي، في حين يتم توليد أكثر من 26٪ من الطاقة المتجددة وحوالي 12٪ من الصخر الزيتي وبعض من الشواهد النفطية في المملكة. مما يعني بأن انقطاع الغاز قد يؤدي الى اضطراب فني في الشبكة الوطنية للكهرباء بالإضافة الى آثار مالية واقتصادية.


جفرا نيوز
منذ 2 ساعات
- جفرا نيوز
"النتن ياهو" شخصيا في مرمى ايران
جفرا نيوز - في ظل تصاعد التوترات المتبادلة والحرب المفتوحة بين إيران وإسرائيل، باتت ممتلكات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هدفًا محتملاً للتهديدات الإيرانية. وبحسب شبكة «RT» ووسائل إعلام إسرائيلية، فإن القصف الإيراني استهدف سكن رئيس الوزراء، كما أن مسيرة إيرانية اخترقت الحدود الشرقية للأرض المحتلة ووصلت إلى قيساريا حيث منزل «نتنياهو»، قبل أن يُسقطها سلاح الجو الإسرائيلي. ويشير الحادث إلى أن الاستهدافات لم تعد تقتصر على المواقع العسكرية أو السياسية فحسب، بل امتدت لتشمل حياة ومساحات نتنياهو الشخصية، بما في ذلك فيلاته وشققه ومنازله التي تمثل رموزاً لحياته الخاصة وأسلوب حياته. ونستعرض أبرز المعلومات عن ممتلكات نتنياهو في الأرض المحتلة والمستهدفة من قبل إيران، وفقًا للمواقع العبرية «calcalist» و«zman» و«themarker». – يمتلك نتنياهو عقارات تُقدَّر قيمتها بنحو 35 مليون شيكل. – تشمل العقارات فيلا فاخرة في بلدة قيسارية التي يقيم فيها خلال عطلات نهاية الأسبوع وشقة «بنتهاوس» في شارع غزة بالقدس، ونصف منزل في شارع هبورتسيم في القدس، كان قد ورثه عن والده. – يعيش نتنياهو وعائلته حاليًا في المنزل الرئيسي بشارع بلفور في القدس، في مقر تابع لمجلس الوزارء الإسرائيلي، وذلك لأعمال ترميم بالفيلا.