logo
سورية تصدّر 14 ألف طن من الفوسفات إلى مصر

سورية تصدّر 14 ألف طن من الفوسفات إلى مصر

جريدة الاياممنذ 6 أيام
دمشق - د ب أ: بدأت في مرفأ طرطوس، أمس، عمليات تحميل شحنة جديدة من الفوسفات السوري معدة للتصدير إلى مصر.
ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عن مدير العلاقات في الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية، مازن علوش، قوله: إن الكمية تقدر بنحو 14 ألف طن، سيتم تصديرها إلى مصر خلال الأيام المقبلة، مبيناً أن كميات الفوسفات المصدرة منذ سقوط النظام البائد، بلغت 180 ألف طن.
ولفت علوش إلى أن "هذه الباخرة هي العاشرة من نوعها، التي تحمّل بالفوسفات السوري وتصدر عبر مرفأ طرطوس منذ تحرير البلاد من النظام البائد، ما يؤكد استعادة قطاع التصدير عافيته، ودور المرافئ السورية كمراكز فاعلة في حركة التجارة الإقليمية".
وأشارت الوكالة إلى أنه يجري استخراج الفوسفات من مناجم ريف حمص، ثم ينقل إلى مرفأ طرطوس لتجهيزه، وإتمام إجراءات تصديره، بالتنسيق بين الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية، والجهات المعنية في هذا المجال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ندوة متخصصة 'للفوسفات الأردنية ونقابة الجيولوجيين' حول الصناعات التحويلية ودورها في دعم الاقتصاد الوطني
ندوة متخصصة 'للفوسفات الأردنية ونقابة الجيولوجيين' حول الصناعات التحويلية ودورها في دعم الاقتصاد الوطني

وطنا نيوز

timeمنذ 27 دقائق

  • وطنا نيوز

ندوة متخصصة 'للفوسفات الأردنية ونقابة الجيولوجيين' حول الصناعات التحويلية ودورها في دعم الاقتصاد الوطني

وطنا اليوم:بدأت في عمّان اليوم أعمال الندوة العلمية المتخصصة التي تنظمها شركة مناجم الفوسفات الأردنية بالتعاون مع نقابة الجيولوجيين الأردنيين، تحت عنوان: 'الصناعات التحويلية للفوسفات الأردني: الواقع والتحديات ودورها في دعم الاقتصاد الوطني، ضمن رؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين'. وأكد رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية، الدكتور محمد الذنيبات، في كلمة له خلال رعايته لفعاليات هذه الندوة، أن الصناعات التحويلية تُشكّل ركيزة أساسية في رؤية الشركة، وتنسجم انسجامًا وثيقًا مع رؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين لتعظيم القيمة المضافة للموارد الطبيعية، وتعزيز قدرة الاقتصاد الوطني على النمو المتوازن. وأشار إلى أن الشركة تستلهم التوجيهات الملكية السامية في جذب الاستثمارات، وبناء الشراكات، والانفتاح على الأسواق العالمية، بما يعزز القيمة المضافة للصناعة الأردنية وقطاع التعدين بوجه خاص. وأضاف أن شركة مناجم الفوسفات الأردنية تركز ضمن خططها على الصناعات التحويلية بصفتها أداة إستراتيجية لتنويع مصادر الدخل، وخلق فرص عمل، وتعزيز الابتكار، والارتقاء بمستوى الصناعة الوطنية. وأكد الدكتور الذنيبات أن الشركة تمضي في تنفيذ مشاريع إستراتيجية نوعية لتطوير منشآتها وقدراتها الإنتاجية والفنية، وتحويل خام الفوسفات إلى منتجات متقدمة تلبي حاجات الأسواق المحلية والعالمية، مع التزامها بالجودة والابتكار، وتوسيع شراكاتها لتعزيز مكانة الأردن بصفته مركزًا إقليميًّا رائدًا في صناعة الأسمدة الفوسفاتية والمواد الكيميائية، بما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني والتنمية الصناعية المستدامة. وأضاف أن شركة مناجم الفوسفات الأردنية أحرزت تقدمًا نوعيًّا في التحول من تصدير الفوسفات الخام إلى تطوير صناعات تحويلية متقدمة، ترتكز على إنتاج الأسمدة والمواد الكيميائية ذات القيمة المضافة العالية، ضمن نهج إستراتيجي يُعزز استغلال الموارد الوطنية بكفاءة، ويرفع من تنافسية المنتج الأردني في الأسواق الإقليمية والدولية، ويُسهم في خلق بيئة صناعية متطورة تدعم الاقتصاد الوطني. وأكد أن تطوير الصناعات التحويلية يعد السبيل الأمثل لاستثمار مواردنا الطبيعية بكفاءة، ويُسهم في بناء اقتصاد قوي ومتوازن يعزز النمو الاقتصادي في الأردن. وقال إن الندوة العلمية التي تنظمها الشركة بالتعاون مع نقابة الجيولوجيين الأردنيين تشكل منصة حيوية لتبادل الخبرات، ومناقشة الفرص والتحديات التي تواجه الصناعات التحويلية. وتسليط الأوراق البحثية والنقاشات الضوء على أهمية الابتكار والتكنولوجيا الحديثة كركائز لتطوير القطاع وتعزيز تنافسيته. وعبر الدكتور الذنيبات عن تقديره العميق للمشاركين من خبراء ومتخصصين وجهات رسمية، الذين أسهموا بفاعلية في إثراء الحوار العلمي، مؤكداً أن التعاون والتكامل بين مختلف الأطراف هو السبيل لتحقيق الأهداف الوطنية، وبناء اقتصاد صناعي متين يدفع مسيرة النمو الاقتصادي المستدام. وأكد الدكتور الذنيبات أهمية مواصلة العمل والتكاتف بين جميع الأطراف المعنية لتحقيق تطلعات تطوير الصناعات التحويلية، بما يرسخ مكانة الأردن الاقتصادية ويضمن مستقبلًا مستدامًا ومزدهرًا لوطننا الغالي. وعرض الدكتور الذنيبات إنجازات الشركة على مختلف الصعد وما تحققه من نتائج مميزة، لا سيما في الأرباح والإنتاج والمبيعات، ودورها في دعم الاقتصاد الوطني، ومساهمتها عبر المسؤولية المجتمعية في رفد القطاعات الخدمية في المملكة وخاصة مناطق عمل الشركة في مجالات التعليم والصحة والرياضة والزراعة والجمعيات الخيرية والمشاريع الإنتاجية الصغيرة والمتوسطة. وأعرب عن تقدير الشركة لجهود العاملين في الشركة والشركات التابعةوالحليفة، مشيدا كذلك بدور النقابة العامة للعاملين في المناجم والتعدين وجهودها في دعم خطط الشركة وتوجهاتها. من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة مناجم الفوسفات الأردنية، المهندس عبد الوهاب الرواد، إن هذه الندوة تأتي في وقت محوري تتسارع فيه الجهود الوطنية نحو تعظيم القيمة المضافة لثرواتنا الطبيعية، وتوسيع القاعدة الصناعية في المملكة بما يواكب متطلبات المرحلة ويعزز تنافسية الاقتصاد الوطني. وأكد أن الفوسفات الأردني، بما يمثله من مورد إستراتيجي، يعد ركيزة أساسية في هذه المعادلة، مشيرًا إلى أن قطاع التعدين والصناعات التحويلية في الأردن يُعد من المحاور الحيوية في رؤية التحديث الاقتصادي، لما له من أثر مباشر في تعزيز الصادرات الوطنية وزيادة الإيرادات، وبناء اقتصاد قادر على مواجهة التحديات. وأوضح المهندس الرواد أن الشركة أدركت أهمية التحول من التصدير الخام إلى التصنيع المحلي، وعملت على تطوير مصانعها التحويلية وشراكاتها الإقليمية والدولية في إنتاج الأسمدة والمواد الكيميائية، مما يعكس التزامها بالابتكار، وتعزيز الكفاءة ضمن بيئة من الشفافية والحوكمة والمهنية العالية. وأعرب عن اعتزازه بالشراكة مع نقابة الجيولوجيين الأردنيين، انطلاقًا من رؤية مشتركة لتوظيف الخبرات العلمية والجيولوجية في خدمة مشاريع التنمية واستدامة الموارد المعدنية. وأشار إلى أن محاور الندوة تناولت التحديات والفرص والتقنيات الحديثة في الإنتاج، والبيئة التشريعية، وأهمية تحويل النقاشات إلى رؤى تطبيقية تواكب احتياجات السوق. وأعرب المهندس الرواد عن أمله في أن تخرج الندوة بتوصيات علمية ومهنية بناءة، تسهم في تطوير الصناعات التحويلية للفوسفات الأردني، وتعزيز دورها في دعم الاقتصاد الوطني، في إطار من الحرص المشترك لتحويل ما يُطرح من أفكار إلى برامج وخطط واقعية، تعزز تنافسية قطاع التعدين، وتضع الأردن في موقعه المستحق على خارطة الصناعات التحويلية إقليميًّا ودوليًّا. بدوره، قال نقيب الجيولوجيين الأردنيين، الدكتور خالد الشوابكة، إن قطاع التعدين في الأردن يمثل إحدى الركائز الرئيسة للاقتصاد الوطني، لما يتمتع به من إمكانيات غنية ومتنوعة في الموارد الطبيعية، ودوره الحيوي في النمو الاقتصادي. وأضاف إن شركة مناجم الفوسفات الأردنية تُمثل نموذجًا وطنيًا رائدًا في استثمار الثروات بكفاءة واقتدار، وأسهمت عبر أكثر من 75 عامًا في ترسيخ الاستقرار المالي للدولة، وتعزيز سلسلة القيمة، وخلق آلاف فرص العمل، ودعم المجتمعات المحلية في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية. وأكد الشوابكة أن الجيولوجيين الأردنيين كان لهم الدور الأبرز في بناء هذا الصرح الوطني، من خلال الاستكشاف والتحليل الجيولوجي، وتحديد الامتدادات الإستراتيجية لمكامن الفوسفات، ووضع الأسس الفنية لعمليات التعدين والتطوير. وأشار إلى أن الجيولوجيين لم يكونوا مجرد خبراء علوم، بل كانوا شركاء حقيقيين في صياغة قصة نجاح وطنية، داعيًا إلى مواصلة التكامل بين الخبرة العلمية والإدارية، لبناء قطاع تعدين أكثر تطورًا واستدامة. وأشاد بقيادة الشركة وكوادرها، وبما أحرزته من تطور مؤسسي ونهج إداري واضح، عزز من موقع الشركة على المستويين الوطني والدولي، وجعل منها أنموذجًا في التميز والإنتاجية والالتزام المجتمعي. وأعرب الشوابكة عن تقدير النقابة لشركة مناجم الفوسفات الأردنية لتوقيعها اتفاقيات تدريب الجيولوجيين في مناجم الشركة المختلفة على أيدي كوادر الشركة المؤهلة ورفدهم بالخبرات العملية اللازمة التي تؤهلهم للعمل في السوق المحلي والعربي والعالمي، ودعم النقابة ونشاطاتها المختلفة. وقال إن هذا الدعم يجسد إيمان الشركة العميق بأهمية الشراكة والتكامل مع المؤسسات المهنية الوطنية، ما أسهم في تمكين النقابة من أداء رسالتها العلمية والمهنية، وتعزيز قدرات الجيولوجيين الأردنيين، والمساهمة في تطوير قطاع الجيولوجيا والتعدين في المملكة. وحضر الندوة رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان المهندس فتحي الجغبير، ورئيس النقابة العامة للعاملين في المناجم والتعدين الأردنية خالد الفناطسة، وأعضاء مجلس نقابة الجيولوجيين ولجنتها العلمية، وعدد من المستثمرين، ومديرو الإدارات والمواقع في شركة مناجم الفوسفات الأردنية. وناقش المشاركون خلال جلستين علميتين، قدمها عدد من الخبراء والمختصين، موضوعات متعددة، شملت: الفوسفات وتطبيقات الطاقة النظيفة، والفوسفور الأصفر – الفرص والتحديات، والثروات الطبيعية والصناعات التحويلية، وخصائص خام الفوسفات في الأردن، ونظم المعلومات الجغرافية (GIS) في التنقيب، وصناعة الأسمدة المركبة، ورفع الطاقة الإنتاجية للشركة الهندية الأردنية وأثرها في الاقتصاد الوطني، إلى جانب البيئة التشريعية والتنظيمية، والتحديات التقنية واللوجستية، واستغلال الفوسفات منخفض التركيز. واختتمت الندوة بجملة من التوصيات العلمية والمهنية، ركزت على تطوير الصناعات التحويلية للفوسفات الأردني، وتعزيز مساهمتها في دعم الاقتصاد الوطني، من خلال خطط تنفيذية قابلة للتطبيق تخدم أهداف التنمية الصناعية المستدامة.

إخلاء بناية سكنية بسبب تصدعات ناتجة عن أعمال إنشائية
إخلاء بناية سكنية بسبب تصدعات ناتجة عن أعمال إنشائية

وطنا نيوز

timeمنذ 27 دقائق

  • وطنا نيوز

إخلاء بناية سكنية بسبب تصدعات ناتجة عن أعمال إنشائية

وطنا اليوم:أخلت كوادر الدفاع المدني وشرطة اربد، بناية سكنية مكونة من اربع طوابق في محافظة اربد بسبب تصدعات ناتجة عن وجود اعمال انشائية بجانبها ، وباشرت الجهات المختصة التحقيق واتخاذ الاجراءات اللازمة. واغلقت الأجهزة الأمنية وكوادر الدفاع المدني الشارع الرئيسي بعد اشارة دراوشة ضمن محيط ما يعرف بدوار الماسة خشية انهيار بناية سكنية. وأغلقت الأجهزة الأمنية الشوارع المؤدية إلى الدوار باتجاه الشمال والشرق كاجراء احترازي. وتتواجد الأجهزة المعنية في الموقع، حيث تم وضع شريط تحذيري كامل واغلاق المنطقة لحين اتخاذ الإجراءات اللازمة.

مظاهر الاحتفال بعيد استقلال الجزائر: يوم للوطن والذاكرة
مظاهر الاحتفال بعيد استقلال الجزائر: يوم للوطن والذاكرة

سائح

timeمنذ 27 دقائق

  • سائح

مظاهر الاحتفال بعيد استقلال الجزائر: يوم للوطن والذاكرة

يُعد يوم الخامس من يوليو مناسبة لا تشبه سواها في الجزائر، فهو يوم يعكس روح النصر والحرية ويجسد رحلة طويلة من الكفاح والتضحيات في سبيل الاستقلال. يحتفل الجزائريون بهذا اليوم تخليدًا لاسترجاع سيادتهم الوطنية عام 1962 بعد أكثر من 130 عامًا من الاستعمار الفرنسي، حيث أصبحت هذه الذكرى رمزًا للهوية الوطنية والوحدة الشعبية. ويتحول هذا التاريخ كل عام إلى احتفال وطني واسع يشمل مظاهر متعددة، تعبر عن اعتزاز الشعب بماضيه، وإصراره على بناء مستقبله. في الخامس من يوليو من كل عام، تتحول الجزائر إلى ساحة احتفال وطنية كبرى تعمّها مشاعر الفخر والاعتزاز. من أبرز المظاهر التي تلفت الأنظار في هذا اليوم، العروض العسكرية التي تُنظم في العاصمة وفي بعض المدن الكبرى، حيث تستعرض قوات الجيش الوطني الشعبي جاهزيتها، وتُعرض المعدات والتجهيزات في استعراض يرمز إلى قوة الدولة واستقلالها. في الميادين والشوارع، تنطلق المسيرات الشعبية التي يشارك فيها المواطنون بمختلف أعمارهم، حاملين الأعلام الجزائرية ويرددون الأناشيد الوطنية. وتشارك المدارس، والجامعات، والمجتمع المدني، والهيئات الرسمية في تنظيم هذه الفعاليات، ما يخلق أجواء من التلاحم والانتماء الوطني. المشهد يبدو مميزاً، خاصة في الجزائر العاصمة ووهران وقسنطينة، حيث تصطف الجماهير لمتابعة الفعاليات، وتُزين الساحات بالرايات وصور الشهداء. فعاليات ثقافية وفنية تحيي الروح الثورية لا يقتصر الاحتفال على الجانب الرسمي، بل يشمل أيضاً أنشطة ثقافية وفنية تعيد إحياء ذاكرة الثورة وتاريخ الجزائر النضالي. تُقام الأمسيات الشعرية والمسرحيات التاريخية التي تسرد قصص الشهداء وبطولات المقاومة، كما تُعرض أفلام وثائقية وسينمائية عن الاستعمار والكفاح الشعبي على شاشات التلفزيون وفي دور السينما العامة. الفرق الفلكلورية تجوب الأحياء، تقدم عروضاً تراثية تعكس تنوع الثقافة الجزائرية من الشمال إلى الجنوب. وتُفتح المتاحف مجاناً أمام الجمهور لزيارة معارض مؤقتة مخصصة لثورة التحرير، حيث تُعرض صور نادرة ووثائق تاريخية تعزز الوعي لدى الأجيال الجديدة. وفي الأحياء السكنية، تُقام احتفالات صغيرة تنظمها الجمعيات المحلية، تشمل مسابقات للأطفال، وورشات فنية، وألعاب نارية تضفي على الليل طابعاً احتفالياً خاصاً. رمزية اليوم وأثره في نفوس الجزائريين عيد الاستقلال ليس مجرد يوم للفرح، بل هو مناسبة تُستحضر فيها كل معاني التضحية والكرامة والسيادة. يحمل هذا اليوم رمزية خاصة لدى الجزائريين، إذ يُعيد إلى الأذهان أكثر من 130 عاماً من الاستعمار والمقاومة، وما رافقها من معاناة ودماء سالت من أجل الحرية. ولهذا فإن مظاهر الاحتفال ليست طقوساً شكلية، بل تعبيراً عميقاً عن الانتماء للوطن ووفاء لذكراه. يرتدي الأطفال ملابس بألوان العلم الجزائري، وتُعزف الأغاني الثورية في كل مكان، فيما تنشط وسائل الإعلام في تغطية الاحتفالات وبث رسائل وطنية تعزز قيم الوحدة والهوية. يوم الاستقلال يمثل لكل جزائري لحظة اعتزاز لا تُنسى، وفرصة لإعادة التأكيد على أهمية حماية الوطن ومواصلة البناء والتطور. عيد استقلال الجزائر يوم يحمل من التاريخ أكثر مما تحمله الصفحات، ومن المشاعر أكثر مما تصفه الكلمات. هو يوم تحتفل فيه الجزائر، شعبًا ودولة، بانتصار الإرادة على الاحتلال، وتؤكد من جديد أنها ماضية نحو المستقبل بثبات، دون أن تنسى جذورها وتضحيات أبطالها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store