logo
رحلة عبر تاريخ كرة اليد: من البدايات إلى العالمية

رحلة عبر تاريخ كرة اليد: من البدايات إلى العالمية

السوسنةمنذ 3 أيام
قبل أن نبدأ، تجدر الإشارة إلى أنّ بعض مواقع المراهنات مثل 1xBet تُتيح متابعة مباريات كرة اليد حول العالم مباشرة، بالإضافة إلى تقديم معلومات تحليلية عن أداء الفرق واللاعبين.
كرة اليد الحديثة وُلدت في أوروبا، وتحديدًا في أواخر القرن التاسع عشر. لكن الفكرة نفسها قديمة جدًا. هناك إشارات إلى ألعاب مشابهة في العصور الوسطى، حيث كان اللاعبون يتناقلون الكرة بأيديهم في ملاعب مفتوحة. في ألمانيا والدنمارك، بدأت اللعبة تأخذ شكلًا أكثر تنظيمًا مع نهاية القرن التاسع عشر، وكانت تُعرف بأسماء مختلفة مثل "هازيبال" و"هاندبول".
بحلول عام 1906، كتب الدنماركي هولجر نيلسن أول قوانين رسمية للعبة. وبعدها بسنوات قليلة، بدأت تظهر مباريات منتظمة داخل المدارس العسكرية والجامعات الأوروبية.
مع انتشار اللعبة، بدأت الحاجة إلى تنظيمها دوليًا. في عام 1928، تأسس الاتحاد الدولي لكرة اليد، وتم تنظيم أول بطولة دولية غير رسمية خلال دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في أمستردام.
وفي عام 1936، ظهرت اولمبياد كرة اليد للمرة الأولى في الألعاب الأولمبية في برلين، لكن اللعبة كانت تُلعب في الهواء الطلق. لم تدخل كرة اليد داخل الصالات الأولمبياد رسميًا إلا عام 1972 في ميونيخ للرجال، ثم في 1976 للسيدات.
كرة اليد تُلعب بين فريقين، كل فريق يتكوّن من سبعة لاعبين (ستة في الملعب وحارس مرمى). الهدف هو تسجيل أكبر عدد من الأهداف خلال شوطين مدة كل منهما 30 دقيقة.
هذه القواعد تجعل اللعبة سريعة وتحتاج تركيزًا عاليًا، وهو ما يجذب الملايين من المتابعين.
منذ إدراجها ضمن الألعاب الأولمبية، أصبحت كرة اليد تُلعب على أعلى مستوى من الاحتراف. شهدت البطولات الأولمبية مباريات حماسية ومنافسة بين أقوى المنتخبات مثل فرنسا، الدنمارك، ألمانيا، والنرويج. وفي السنوات الأخيرة، أصبحت منتخبات أفريقيا وآسيا تنافس بقوة، رغم أن أوروبا لا تزال تهيمن على أغلب الميداليات.
الدورة الأولمبية
الفائز رجال
الفائز سيدات
طوكيو 2020
فرنسا
فرنسا
ريو 2016
الدنمارك
روسيا
لندن 2012
فرنسا
النرويج
رغم أن كرة اليد ليست اللعبة الشعبية الأولى في الدول العربية، إلا أن بعض المنتخبات قدّمت أداءً رائعًا، خاصة في مصر وتونس وقطر. لكن يبقى اتحاد كرة اليد المصرى الأبرز على المستوى العربي. هذا الاتحاد كان له دور كبير في تطوير اللعبة من خلال إنشاء أكاديميات تدريب، وتنظيم دوري قوي، بالإضافة إلى المشاركات المتكررة في كأس العالم والأولمبياد.
شهدت السنوات الأخيرة طفرة كبيرة في مستوى منتخب مصر لكرة اليد. ففي بطولة العالم 2021 التي أُقيمت في مصر، وصل المنتخب إلى ربع النهائي وقدم مباراة بطولية أمام الدنمارك، خسرها فقط برميات الترجيح.
كما نال فريق الناشئين لقب بطولة العالم عام 2019، وهو إنجاز غير مسبوق في تاريخ كرة اليد المصرية والعربية.
داخل مصر، تبقى مباراة الأهلي والزمالك كرة اليد من أقوى المنافسات المحلية، إن لم تكن الأقوى على الإطلاق. هذا اللقاء يتجاوز فكرة الرياضة، فهو يمثل صراعًا جماهيريًا له طابع خاص.
ما يميز هذه المباريات:
تُعد هذه المباراة بوابة رئيسية لانتقال اللاعبين إلى المنتخبات الوطنية أو الاحتراف خارج مصر.
مع تطور التكنولوجيا، أصبح من السهل متابعة مباريات كرة اليد عبر الإنترنت. ومع انتشار الهواتف الذكية، يبحث الكثيرون عن طرق آمنة لمتابعة البطولات. هنا يأتي دور تنزيل برنامج 1xBet الاصلي، الذي يُوفر إمكانية مشاهدة المباريات بشكل مباشر، مع إحصائيات دقيقة، وتحليلات للمباريات، وحتى تحديثات فورية للنتائج.
هي بطولة الأندية الأقوى، تُشارك فيها أقوى الأندية الأوروبية مثل برشلونة، كييل الألماني، وباريس سان جيرمان. يشهد النهائي دائمًا منافسة عالية المستوى ويُعرض على قنوات رياضية عالمية.
رغم أن القواعد واحدة، إلا أن هناك بعض الفروق من حيث:
كرة اليد تجذب الناس لأنها:
نجاح المنتخبات لا يبدأ من القمة، بل من القاعدة. لهذا تُولي الدول المتقدمة في اللعبة اهتمامًا كبيرًا للمدارس والأكاديميات.
من اللاعبين الذين غيروا شكل اللعبة:
كرة اليد تستمر في النمو والتطور. القاعدة الجماهيرية تتوسع، وعدد الدول المشاركة في البطولات الكبرى في تزايد. وبينما كانت اللعبة أوروبية الطابع في الماضي، فهي الآن تنتشر في آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية. مع دعم المؤسسات، وتطوير الأكاديميات، وزيادة الحضور الجماهيري، يمكننا أن نتوقّع أن تصبح كرة اليد قريبًا واحدة من الرياضات الخمسة الأكثر شعبية في العالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة مأساوية للبطلة الأولمبية لورا دالمير
وفاة مأساوية للبطلة الأولمبية لورا دالمير

خبرني

timeمنذ 8 ساعات

  • خبرني

وفاة مأساوية للبطلة الأولمبية لورا دالمير

خبرني - لقيت الألمانية لورا دالماير، حاملة ذهبيتين أولمبيتين في رياضة البياثلون، مصرعها بعد تعرضها لحادث مأساوي. وأصيبت لورا دالماير بجروح خطيرة نتيجة سقوط صخور عليها في جبال باكستان، بحسب ما تأكد الأربعاء. وجعلت خطورة الموقع عمليات الإنقاذ "مستحيلة" بحسب ما قال فريقها، مؤكدا وفاتها. وقع الحادث ظهر يوم الإثنين على ارتفاع 5700 متر على قمة ليلى في سلسلة جبال كاراكورام، وفقا لبيان لفريقها نشره على مواقع التواصل الاجتماعي. وتابع البيان: "أخفقت محاولات إنقاذها وتم تعليق العملية". وتمكنت زميلة دالماير في التسلق من دق ناقوس الخطر بعد وصولها إلى بر الأمان. وأوضح البيان: "حاولت لساعات عدة إنقاذها، دون أن تنجح بسبب خطورة الموقع والسقوط المستمر للصخور"، مشيرا إلى أنها لم تلاحظ "أي علامة حياة على دالماير، مما دفعها إلى الانسحاب من منطقة الخطر ومواصلة النزول". وقال أريب أحمد مختار، المسؤول المحلي في مقاطعة غانشي حيث تقع السلسلة: "تبين أن عملية الإنقاذ عبر طائرة هليكوبتر غير ممكنة". وأضاف: "الظروف على الارتفاع الذي تعرضت فيه للإصابة كانت صعبة للغاية". بينما قال محمد علي، أحد المسؤولين في إدارة الكوارث، إن أحوال الطقس كانت "قاسية جدا" في المنطقة خلال الأسبوع الماضي، مع سقوط أمطار ورياح قوية وغيوم كثيفة. وكانت دالماير، المتسلقة المخضرمة البالغة من العمر 31 عاما، حاضرة في المنطقة منذ أواخر حزيران/ يونيو، وقد تسلقت مجموعة صخور "غريت تانغو تاور". وأصدر الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير بيانا، وصف فيه دالماير بأنها "سفيرة لبلادنا حول العالم وقدوة للسلام والتعايش السلمي والعادل حول العالم". من هي لورا دالمير؟ أحرزت لورا 7 ميداليات ذهبية في بطولة العالم وفي أولمبياد بيونغتشانغ 2018 الشتوي، وأصبحت أول رياضية في البياثلون تحرز ذهبية سباقي السبرينت والمطاردة في نسخة واحدة من الألعاب. اعتزلت خوض المنافسات الرسمية في 2019 عن 25 عاما، وتحولت إلى التعليق على منافسات البياثلون لدى الناقل الألماني "زد دي إف"، كما مارست رياضة التسلق. وكانت الراحلة مرشدة جبلية معتمدة للتزلج، وعضوا فاعلا في عمليات الإنقاذ الجبلية، وفقا لفريقها.

الفرنسي مارشان يحطم الرقم القياسي العالمي لسباق 200 م سباحة متنوعة
الفرنسي مارشان يحطم الرقم القياسي العالمي لسباق 200 م سباحة متنوعة

ملاعب

timeمنذ 8 ساعات

  • ملاعب

الفرنسي مارشان يحطم الرقم القياسي العالمي لسباق 200 م سباحة متنوعة

اضافة اعلان حطم الفرنسي ليون مارشان الرقم القياسي العالمي لسباق 200 م متنوعة الأربعاء في الدور نصف النهائي لمنافسات السباحة في بطولة العالم للألعاب المائية في سنغافورة مسجلا 1:52.69 دقيقة.ومحا السباح البالغ من العمر 23 عاما الرقم القياسي السابق للأمريكي راين لوكتي وهو 1:54.00 دقيقة وسجله في عام 2011 وسيخوض مارشان الدور النهائي الخميس في محاولة للفوز بلقبه العالمي السادس.وأظهر السباح ابن مدينة تولوز سيطرة مثيرة للإعجاب حيث تفوق في السباحات الأربع للسباق (حرة وصدرا وظهرا وفراشة) ولم يشعر بأي ضغط أبدا من منافسيه وكان متقدما بفارق ثانيتين تقريبا على الرقم القياسي الذي سجله لوكتي في سباق 100 م.وحذر مارشان عند وصوله إلى سنغافورة من أنه يسعى إلى تحطيم الرقم القياسي العالمي ثم أعلن في التصفيات صباح الأربعاء أنه يريد الاقتراب من رقمه القياسي الشخصي في الدور نصف النهائي.وكان مارشان عند وعده بالنزول بفارق 1.37 ثانية عن أفضل توقيت في مسيرته الاحترافية.وسيطر مارشان على التصفيات الصباحية بتسجيله 1:57 دقيقة وركز جهوده على النصف الأول من السباق قبل أن يبطئ من سرعته بعد 100 م.ويحمل الفرنسي الآن رقمين قياسيين عالميين في مسبح كبير (50 م) بعد سباق 400 م متنوعة الذي حطمه في نهائي بطولة العالم في فوكووكا عام 2023.

تعديل نظام بطولة «واف» تحت ٢٣ عاماً
تعديل نظام بطولة «واف» تحت ٢٣ عاماً

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

تعديل نظام بطولة «واف» تحت ٢٣ عاماً

ناقشت لجنة المسابقات في اتحاد غرب آسيا لكرة القدم «واف» تفاصيل النظام الجديد لبطولة تحت ٢٣ عاماً، المنتظر تنفيذه اعتباراً من النسخة السابعة القادمة. ويأتي تغيير نظام بطولة تحت ٢٣ عاماً، بعد تعديل الاتحاد الآسيوي لنظامه المتمثل بإلغاء تنظيم نهائيات كأس آسيا تحت ٢٣ عاماً غير المؤهلة إلى الألعاب الأولمبية. وبحسب قرار الاتحاد الآسيوي ستكون بطولة كأس آسيا القادمة في السعودية الأخيرة بالنظام القديم، وعلى أن تكون جميع البطولات القادمة مؤهلة للألعاب الأولمبية، ليتيح هذا التعديل لاتحاد غرب آسيا تنظيم بطولته لمنتخبات تحت ٢٣ عاماً على فترات زمنية أطول. واطلعت لجنة المسابقات على الآلية التي يعتزم اتحاد غرب آسيا اعتمادها في البطولة وذلك خلال الاجتماع الذي عقدته أمس تقنية الاتصال المرئي، بحضور عدنان درجال (العراق) رئيس اللجنة، سمعان الدويهي (لبنان) نائب رئيس اللجنة، فليح الدعجة (الأردن) إلى جانب الأمين العام لاتحاد غرب آسيا خليل السالم. وتتلخص فكرة النظام الجديد الذي عرضته عبير الرنتيسي مديرة المسابقات، بإقامة بطولة تحت ٢٣ عاماً على ثلاث مراحل بمشاركة ١٢ منتخبا يتم توزيعهم على ثلاث مجموعات، بحيث تقوم ثلاثة اتحادات خلال أيام الفيفا من شهر حزيران ٢٠٢٦ باستضافة المرحلة الأولى التي سيتم اعتبارها مرحلة الذهاب، ثم تقام المرحلة الثانية بنظام الإياب أيام الفيفا من شهر أيلول – تشرين الأول ٢٠٢٦ وبضيافة ثلاثة اتحادات أيضاً. وبالمقابل تخصص المرحلة الثالثة التي تقام أيام الفيفا من شهر تشرين الثاني/ ٢٠٢٦ للدورين قبل النهائي والنهائي بمشاركة أبطال المجموعات الثلاث وأفضل منتخب يحتل المركز الثاني، بضيافة اتحاد واحد. ويهدف هذا النظام إلى توفير مباريات ودية بشكل منتظم لهذه الفئة، وتعزيز الفرص التسويقية ضمن بطولات هذه الفئة، إلى جانب استغلال أيام الفيفا على مدار العام، وزيادة عدد المباريات ضمن فترات زمنية أطول، وكذلك إتاحة المجال أمام أكثر من مستضيف لمباريات البطولة. وأيدت لجنة المسابقات هذا المقترح وأوصت بتعميمه على الاتحادات الأهلية لإبداء الرأي أو تقديم أية مقترحات، ومن ثم المضي بتنفيذ النظام الجديد نظراً للأهداف التي ستتحقق منه، والمكتسبات التي تنعكس إيجاباً على البطولة نفسها من خلال ضمان استمراريتها، إلى جانب الفوائد الفنية لمنتخبات الإقليم وتوسع الفرص التسويقية للبطولة. وعلى صعيد متصل، راجعت اللجنة آخر المستجدات المتعلقة بأجندة بطولات اتحاد غرب آسيا للعامين ٢٠٢٥ – ٢٠٢٦ وكان درجال رئيس اللجنة رحب في بداية الاجتماع بالأعضاء وأشاد بالخطوات التي يقوم بها اتحاد غرب آسيا لديمومة بطولاته وتأدية مهامه في التطوير الفني والإداري على المستوى الإقليمي. وأكد رئيس وأعضاء اللجنة على أهمية البطولات المدرجة في الأجندة باعتبارها محطات ذات قيمة عالية للاتحادات الأهلية التي تنتظرها العديد من الاستحقاقات، كما شددت اللجنة على ضرورة توسيع رقعة الاتحادات المستضيفة للبطولات لتعميم الفائدة. وأعادت اللجنة التأكيد على ضرورة الاستمرار بخطوات توسيع مهام ومسؤوليات اتحاد غرب آسيا، من خلال رفع معايير التشاركية مع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وتحديداً على مستوى البطولات والنشاطات الإدارية والتطويرية، ومنح بطل بطولات اتحاد غرب آسيا مقعداً مباشراً في النهائيات الآسيوية، إلى جانب تنظيم تصفيات بطولات الفئات العمرية لكلا الجنسين من خلال الاتحادات الإقليمية. إلى ذلك، تشمل أجندة العام الحالي، تنظيم البطولة الرابعة للشباب، في موعد مقترح خلال أيام الفيفا بالفترة من ١٠ إلى ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥، وعلى أن يتم تحديد المستضيف بشكل رسمي لاحقاً. وإلى جانب ذلك، تشهد الأجندة البطولة الثانية عشرة للناشئين، واقتراح إقامتها من ٢١ إلى ٣٠ أيلول ٢٠٢٥ بحيث تسبق التصفيات الآسيوية لهذه الفئة والمقررة من ٢٢ إلى ٣٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥. ونقل عدنان درجال رغبة الاتحاد العراقي باستضافة بطولة الناشئين على مدار النسخ الثلاثة القادمة، وعلى أن يبحث اتحاد غرب آسيا مع الاتحاد العراقي هذا المقترح بكافة تفاصيله خلال الفترة القادمة. كما يعتزم اتحاد غرب آسيا تنظيم بطولة كرة القدم الالكترونية للرجال والسيدات خلال شهر تشرين الأول ٢٠٢٥، وبضيافة مدينة العقبة بالأردن، إضافة إلى بطولة كرة الصالات للرجال خلال شهر حزيران أو تموز أو آب ٢٠٢٥، وبطولة الكرة الشاطئية للرجال، خلال الربع الأخير من العام او الربع الأول من عام ٢٠٢٦، وعلى أن يتم تسمية الاتحادين المستضيفين للبطولتين لاحقاً. وفيما يتعلق بأجندة ٢٠٢٦، فقد تم الاطلاع على مستجدات بطولة الرجال العاشرة التي حالت الالتزامات القارية والدولية من إقامتها بعد النسخة الأخيرة التي جرت في العراق عام ٢٠١٩. ولا تزال المباحثات قائمة مع الاتحاد الكويتي لكرة القدم لاستضافتها في موعد مقترح خلال أيام الفيفا بالفترة من ٢٣ إلى ٣١ آذار ٢٠٢٦ وهو الموعد الذي يشكل مرحلة مناسبة لمنتخبات الإقليم وخصوصاً التي ستتمكن من التأهل إلى بطولة كأس العالم ٢٠٢٦.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store