
وزير الخارجية البريطاني يعلن فتح السفارة في طهران لضمان سلامة المواطنين
وزير الخارجية البريطاني يعلن فتح السفارة في طهران لضمان سلامة المواطنين
ممكن يعجبك: خبير عراقي يسلط الضوء على ضعف الأمن الروسي بعد الهجوم الأوكراني في موسكو
وفي تصريحاته، أوضح فالكونر أننا 'فتحنا سفارتنا في طهران بعد إغلاق مؤقت'، مؤكداً أن بلاده وضعت خطة عمل شاملة لضمان سلامة المواطنين البريطانيين في إيران، وأضاف: 'سنواصل أداء دورنا الكامل لضمان توفير الأمان للمواطنين البريطانيين المتواجدين في إيران'
إيران جنّدت عشرات المستوطنين لصالحها في إسرائيل
كشفت صحيفة الجرديان البريطانية عن معلومات أمنية خطيرة تشير إلى أن إيران تمكنت من اختراق واسع داخل إسرائيل، من خلال تجنيد عشرات المستوطنين للعمل كجواسيس لصالحها، وذلك قبل انطلاق العدوان الإسرائيلي على إيران الشهر الماضي.
وبحسب التقرير، تفاجأت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بحجم التورط في شبكة التجسس التي تم كشفها، حيث لم تُعلن وسائل الإعلام سوى عن جزء محدود من التفاصيل.
وأظهرت وثائق محكمة أن أكثر من 30 مستوطناً وُجهت إليهم اتهامات بالتعاون مع الاستخبارات الإيرانية منذ الهجوم الصاروخي الإيراني الواسع في أبريل/نيسان 2024.
ووفقاً للوثائق، بدأ التواصل مع المشتبه بهم برسائل نصية مجهولة المصدر، تضمنت عروضاً مالية مقابل مهام بسيطة، قبل أن تتصاعد قيمة المبالغ والمخاطر المرتبطة بالمهام.
اقرأ كمان: وزير الخارجية السوري يؤكد على تقديم المزيد من الإنجازات ومكانة تليق بسوريا
وتضمن أحد الأمثلة رسالة من جهة تدّعي أنها 'وكالة أنباء'، تطلب معلومات عن الحرب، وتزود المستلمين بروابط لتطبيق 'تلغرام' لاستكمال المحادثة.
وتنوّعت المهام بين البحث عن حقيبة مدفونة في حديقة عامة مقابل ألف دولار، إلى مهام تتعلق بتوزيع منشورات ولافتات تحمل شعارات مناهضة لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مثل: 'كلنا ضد بيبي'، و'بيبي جلب إلينا حزب الله'
وفي حالة أخرى، جنّد مستوطن من أصول أذرية أقاربه لتصوير مواقع استراتيجية داخل إسرائيل، شملت ميناء حيفا، قاعدة نيفاتيم الجوية في النقب، مقر الموساد في غليلوت، وعدة مواقع لمنظومة القبة الحديدية، وهي معلومات استخدمتها إيران لاحقاً في تحديد أهداف هجماتها الصاروخية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 17 دقائق
- الدستور
القبض على رجل هدد بإطلاق النار على ترامب ومسؤولين كبار آخرين
أُلقي القبض على رجل من ولاية رود آيلاند، بعد أن هدد بإطلاق النار وقتل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومسؤولين كبار آخرين في منشور مليء بالألفاظ النابية على منصة "تروث سوشال". القبض على رجل هدد بإطلاق النار على ترامب ووفقًا لشكوى فيدرالية، اعتقلت السلطات الفيدرالية كارل د. مونتاجو، البالغ من العمر 37 عامًا، الأربعاء، بعد أن نشر تهديدًا بالقتل ضد ترامب، ووزيرة العدل بام بوندي، ونائب رئيس موظفي البيت الأبيض ستيفن ميلر، على منصة "تروث سوشال"، المملوكة للرئيس ترامب. قد أبلغت شركة "ترامب ميديا آند تكنولوجي"، الشركة الأم للمنصة، جهاز الخدمة السرية الأمريكي بالتهديد في 27 يونيو. وتمكنت أجهزة إنفاذ القانون من تعقب بيانات مونتاغو الإلكترونية إلى شقة في مدينة بروفيدنس، وبحلول 30 يونيو، عثر العملاء عليه "مختبئا في حوض الاستحمام" داخل شقة رجل آخر. اعتراف "مونتاجو" بإطلاق التهديدات وحسب الشكوى، بدأ مونتاجو "بالاعتراف بإطلاق التهديدات قبل أن يتمكن العملاء من التعريف بأنفسهم أو شرح سبب حضورهم". وأبلغ مونتاجو السلطات أنه كان يدخن الكثير من الماريجوانا وقت نشر التهديد، وادّعى أنه حذف حسابه على "تروث سوشال" بعد ذلك، بحسب الوثائق. وأشارت الشكوى إلى أن مونتاجو "كان مستاء من الوضع السياسي الحالي وعبّر عن إحباطه من خلال تروث سوشال". وأضاف أنه لم يكن لديه سبب محدد لتوجيه تهديده إلى بوندي أو ميلر، بل صادف أنه رأى اسميهما في منشورات أخرى كان يطالعها في الوقت نفسه، بل وأكد أنه لا يستطيع التعرف على وزيرة العدل. وأكد مونتاجو أنه لم يكن ينوي إطلاق النار أو ارتكاب أي عنف ضد مسؤولين حكوميين، مشددًا على أنه لا يملك أو يمكنه الوصول إلى أي سلاح. كما ذكرت الشكوى أن مونتاجو "عبّر عن ندمه" على ما كتبه. وقد وُجّهت إليه تهم بتهديد الرئيس، وتهديدات بين الولايات، وتهديد بالاعتداء أو الخطف أو القتل لمسؤول أمريكي أو قاضٍ أو موظف في إنفاذ القانون. ويأتي اعتقال مونتاجو بعد يومين من اقتراب امرأة من بوابة الجنوب في منتجع "مار-آ-لاغو" قرابة الساعة العاشرة مساء يوم الإثنين، زاعمة أنها تحمل "رسالة عاجلة إلى رئيس الولايات المتحدة"، بحسب إفادة خطية. شرطة بالم بيتش تحقق مع كارولين شو ووصلت شرطة بالم بيتش بعد أن أبلغت الخدمة السرية بأنها تحقق مع المرأة، وتدعى كارولين شو، ووصفتها بأنها "شخص مشبوه". وذكرت شو للضباط أن بحوزتها أسلحة نارية في سيارتها، التي قادتها إلى مار-آ-لاغو رغم أن رخصة قيادتها كانت معلّقة، بحسب الإفادة. وقد تم اعتقالها ووجهت إليها تهم بقيادة مركبة برخصة معلّقة وعدم تسجيل السيارة، وأظهرت السجلات أنها دفعت ببراءتها من التهم. وحدّد القاضي كفالة مالية بقيمة 2000 دولار، وأصدر أمرًا بمنعها من الاتصال بترامب، كما حُظرت من دخول مار-آ-لاغو، والممتلكات المجاورة له، و"أي ممتلكات أخرى مملوكة لترامب"، بحسب نص القرار القضائي. وكان ترامب قد تعرض لمحاولتي اغتيال قبل عودته إلى البيت الأبيض، من بينها واحدة في باتلر، بنسلفانيا، حيث أصيب في أذنه برصاصة بعد دقائق من بدء تجمع انتخابي.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
ترامب يصف محاكمة بولسونارو ب"العار" ويقر رسوماً جمركية 50% على البرازيل
وجه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عبر رسالة إلى نظيره البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، انتقادات حادة ضد محاكمة الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، واصفاً إياها بأنها "مطاردة سياسية يجب أن تتوقف فوراً"، معلناً في الوقت نفسه، فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على جميع الواردات البرازيلية إلى الولايات المتحدة اعتباراً من 1 أغسطس المقبل. وأشاد ترامب ببولسونار الذي يُحاكم بتهمة التخطيط لانقلاب لمنع لولا من تولي الحكم في يناير 2023، قائلاً إنه "قائد يحظى باحترام كبير في العالم"، معتبراً أن الطريقة التي يُعامل بها من قبل القضاء البرازيلي تمثل "فضيحة دولية".وأضاف: "هذه المحاكمة لا يجب أن تحدث، إنها مطاردة سياسية ويجب أن تنتهي فوراً"، مشيراً إلى أن قرار فرض الرسوم يأتي أيضاً رداً على ما وصفه ب"الهجمات الخبيثة التي تشنها البرازيل على الانتخابات الحرة وحرية التعبير".وكان لولا دا سيلفا أكد، الاثنين الماضي، أن بلاده "لن تقبل التدخل من أي جهة"، وذلك بعد أن دافع ترامب سابقاً عن الرئيس البرازيلي السابق، مضيفاً في بيان دون ذكر ترامب بالاسم، أن "الدفاع عن ديمقراطية البرازيل هو شأن يخص البرازيليين. نحن دولة ذات سيادة.. ولدينا مؤسسات راسخة ومستقلة".ولفت ترامب في رسالته، إلى أن المحكمة العليا البرازيلية أصدرت أوامر رقابية "سرية وغير قانونية" ضد منصات التواصل الاجتماعي الأمريكية، وهددت بفرض غرامات وإخلاء هذه المنصات من السوق البرازيلية.وتشمل الرسوم الجديدة جميع المنتجات البرازيلية المصدرة إلى الولايات المتحدة، على أن تُفرض بشكل منفصل عن أي رسوم ضد قطاعات أخرى، بينما ستُفرض رسوم أعلى على السلع التي يُعاد تصديرها بهدف التهرب من النسبة المقررة.وأوضح ترامب، أن العلاقة التجارية مع البرازيل "غير متكافئة"، وأن السياسات الجمركية وغير الجمركية التي تطبقها برازيليا أسهمت في عجز تجاري واسع لصالحها على حساب الولايات المتحدة، واصفاً هذا العجز بأنه "تهديد للاقتصاد الأمريكى والأمن القومي".وذكر أن نسبة ال50% لا تعكس حجم الإجراءات المطلوبة لتصحيح "الظلم الكبير القائم"، مشيراً إلى أن الشركات البرازيلية التي تختار التصنيع داخل الولايات المتحدة ستُعفى من هذه الرسوم، وأن بلاده ستسهل عملية الموافقة على استثماراتها في غضون أسابيع قليلة.وترجع جذور الأزمة بين الجانبين، إلى انتقاد ترامب، الأحد الماضي، قمة مجموعة "بريكس" للدول النامية، التي استضافتها مدينة ريو دي جانيرو، واصفاً إياها بأنها "معادية للولايات المتحدة"، مهدداً بفرض رسوم إضافية بنسبة 10% على دول المجموعة، بما فيها البرازيل.ورداً على تلك التصريحات، أبدى الرئيس البرازيلي موقفاً متحدياً في ختام القمة، قائلاً: "العالم تغيّر. نحن لا نريد إمبراطوراً"، مضيفاً: "نحن دول ذات سيادة، وإذا كان يريد فرض رسوم، فإن للدول الأخرى الحق في الرد بالمثل".ويأتي هذا التصعيد رغم أن العلاقات التجارية بين البلدين سجّلت في عام 2024 أحد أعلى مستوياتها التاريخية، إذ بلغت قيمة التبادل التجاري بين البرازيل والولايات المتحدة نحو 80.9 مليار دولار، بحسب بيانات رسمية، وهو ثاني أعلى رقم في تاريخ العلاقات الاقتصادية بين الجانبين.كما سجّلت واشنطن فائضاً طفيفاً في الميزان التجاري مع برازيليا بلغ 253 مليون دولار، فيما بقيت الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك تجاري للبرازيل بعد الصين.كما حذر ترامب من أن أي محاولة من البرازيل لفرض "رسوم انتقامية" ستُقابل بإضافة تلك النسب إلى ال50% المفروضة.ولفت إلى أنه بسبب الهجمات الرقمية التي تمارسها البرازيل ضد شركات أمريكية، والممارسات التجارية "غير العادلة"، فقد أمر الممثل التجاري الأمريكى جايمسون جرير ب"فتح تحقيق رسمي" ضد البرازيل.وختم ترامب رسالته بالتأكيد على أن الولايات المتحدة ستعيد النظر في الرسوم الجمركية في حال فتحت البرازيل أسواقها المغلقة وأزالت الحواجز الجمركية وغير الجمركية، قائلاً: "لن تشعروا بخيبة أمل من الولايات المتحدة".في المقابل، استدعت وزارة الخارجية البرازيلية، في وقت سابق الأربعاء، القائم بالأعمال في السفارة الأمريكية بالعاصمة برازيليا لتقديم توضيحات بشأن بيان أصدرته السفارة عبّر بشكل غير مباشر عن دعم للرئيس السابق جايير بولسونارو، والذي يخضع لتحقيقات قضائية جارية.ووصفت الخارجية البرازيلية البيان الأمريكى، بأنه "غير لائق" ويمثل "تدخلاً في الشؤون الداخلية"، معتبرة أنه يهدد العلاقة المؤسسية بين البلدين، خاصة بعد أنباء عن زيارة مرتقبة لسياسيين برازيليين من أنصار بولسونارو إلى الولايات المتحدة.وفي تصريحات للصحافيين خلال فعالية في البيت الأبيض بحضور عدد من قادة غرب إفريقيا، قال الرئيس الأمريكى، إن "البرازيل لم تكن جيدة معنا.. لم تكن جيدة إطلاقاً"، معتبراً أن معدلات الرسوم الجديدة تستند إلى "وقائع جوهرية للغاية وسوابق تاريخية".


خبر صح
منذ 3 ساعات
- خبر صح
رقص على دماء الجنود واحتدام الأوضاع في إسرائيل بعد ظهور سموتريتش في حفل راقص
عاش الاحتلال الإسرائيلي يومًا مأساويًا بعد تشييع جثامين أربعة جنود إسرائيليين قُتلوا في كمين بيت حانون شمال قطاع غزة على يد حماس، كما أثار وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش موجة من الغضب بعد ظهوره في حفل غنائي وهو يرقص ويحتفل برفقة اثنين من أبنائه. رقص على دماء الجنود واحتدام الأوضاع في إسرائيل بعد ظهور سموتريتش في حفل راقص من نفس التصنيف: محمد صلاح يتوج بلقب أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي للمرة الثانية انتقادات واسعة في الأوساط الإسرائيلية جاءت مشاركة سموتريتش، وعدد من أعضاء الكنيست والوزراء من الائتلاف الحاكم، في عرض فني كبير أقيم في 'بركة السلطان' بالقدس مساء الثلاثاء، بالتزامن مع جنازات الجنود القتلى، مما أثار انتقادات واسعة في الأوساط الإسرائيلية، خاصة أن الجنود الأربعة الذين سقطوا في الكمين ينتمون لكتيبة 'نتساح يهودا' وقد دفنوا قبل بدء الحفل بوقت قصير. ورغم أن المغني الحريدي الشهير أبراهام فريد، الذي أحيا الحفل، خصّص افتتاح عرضه لغناء عدد من الأغاني تخليدًا لذكرى الجنود القتلى، إلا أن ظهور سموتريتش بعد ذلك وهو يشارك في الرقصات أثار تساؤلات حول احترام الحكومة لمشاعر عائلات القتلى والمجتمع الإسرائيلي عمومًا في وقت الحرب. ممكن يعجبك: خسائر الحوثي تصل إلى 1.3 مليار دولار مع اتهامات لإسرائيل وأمريكا بجرائم حرب بينما برّر مقربون من الوزير حضوره بأنه التزام عائلي مُسبق مع أبنائه، لم يكن سموتريتش الوحيد في المناسبات الاحتفالية تلك الليلة، إذ أقيم أيضًا حفل 'بار ميتسفا' لنجل فريدي مالك، نائب رئيس بلدية 'نشر' سابقًا وعضو مركز حزب الليكود، بحضور عدد كبير من مسؤولي الحزب. شخصيات بارزة من الليكود شهد الحفل حضور وزراء وشخصيات بارزة من الليكود، منهم: ياريف ليفين، نير بركات، عيديت سيلمان، ماي غولان، وأعضاء كنيست آخرين، بالإضافة إلى الوزير زئيف إلكين من حزب 'المعسكر الوطني' يُذكر أن الجيش الإسرائيلي أعلن، الثلاثاء، عن مقتل خمسة من جنوده في عملية عسكرية ببلدة بيت حانون شمال غزة، وإصابة جنديين بجروح حرجة، و16 آخرين بجروح متفاوتة، في كمين أوقع خسائر كبيرة في صفوف القوات الإسرائيلية.