logo
لا مؤشرات على خطر تسونامي.. زلزال عنيف بقوة 6.3 درجات يضرب إندونيسيا

لا مؤشرات على خطر تسونامي.. زلزال عنيف بقوة 6.3 درجات يضرب إندونيسيا

رائجمنذ 13 ساعات
ضرب زلزال بلغت قوته 6.3 درجات على مقياس ريختر، اليوم، منطقة بابوا الواقعة في شرق إندونيسيا، دون أن يُسفر عن وقوع ضحايا أو أضرار مادية، كما لم تُسجل أي مؤشرات على احتمال حدوث موجات تسونامي.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن مركز الزلزال وقع على بُعد نحو 193 كيلومترًا شمال غرب بلدة أبيبورا، التابعة لمقاطعة بابوا، مشيرة إلى أن الهزة الأرضية لم تستدعِ إصدار أي تحذيرات من كوارث بحرية محتملة.
وتُعد إندونيسيا من أكثر الدول عرضة للنشاط الزلزالي، نظرًا لوقوعها ضمن "حلقة النار" في المحيط الهادئ، وهي منطقة تشهد نشاطًا بركانيًا وزلزاليًا كثيفًا.
اقرأ أيضاً:
10 أسرار مذهلة من الطبيعة تثير فضول العلماء.. أضواء الزلازل
تعرف على أكثر 10 دول عرضة للزلازل في العالم.. كيف تتصرف
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دبي توظف الذكاء الاصطناعي لصيانة الطرق.. مركبات ذكية ترصد العيوب وتصلحها بدقة
دبي توظف الذكاء الاصطناعي لصيانة الطرق.. مركبات ذكية ترصد العيوب وتصلحها بدقة

رائج

timeمنذ 8 ساعات

  • رائج

دبي توظف الذكاء الاصطناعي لصيانة الطرق.. مركبات ذكية ترصد العيوب وتصلحها بدقة

تواصل دبي ترسيخ مكانتها كإحدى المدن الأكثر تطوراً عالمياً في مجال البنية التحتية، عبر تبني أحدث الحلول التقنية لضمان شبكة طرق آمنة وعالية الجودة. وفي هذا الصدد، أعلنت هيئة الطرق والمواصلات عن اعتماد مركبات ذكية مزودة بالذكاء الاصطناعي وتقنيات الليزر للكشف الاستباقي عن مشكلات الطرق ومعالجتها بكفاءة، بما يضمن سلامة المستخدمين ويعزز كفاءة شبكة الطرق في الإمارة. مشروع إعادة تأهيل شارع الإمارات وخلال تنفيذ مشروع إعادة إعمار بطول 14 كيلومتراً على شارع الإمارات، استخدمت الهيئة أنظمة فحص متقدمة لتحديد التلفيات بدقة عالية، ومعالجتها قبل تفاقمها وضمان جودة الرصف. وقد رافق فريق إعلامي الهيئة في جولة ميدانية كشفت عن تفاصيل الإجراءات المتبعة، والتي تؤكد التزام دبي بالحفاظ على مكانتها كمدينة ذات بنية تحتية عالمية المستوى. تقنيات فحص ذكية لرصد العيوب بدقة وتعتمد الهيئة على نوعين من المركبات المتخصصة في تقييم حالة الطرق: نظام قياس تشققات الأسفلت بالليزر (LCMS): يستخدم هذا النظام كاميرات عالية الدقة، أجهزة ليزر، ومستشعرات بالأشعة تحت الحمراء لرصد 14 نوعًا من العيوب، منها الحفر والتشققات، مما يتيح التدخل الاستباقي قبل تفاقم التلفيات. مركبة قياس السلاسة: تقيس هذه المركبة نعومة سطح الطريق باستخدام المؤشر الدولي لخشونة الطريق (IRI)، وتضم 12 جهاز ليزر وأربع كاميرات لتسجيل بيانات دقيقة. وقد أشار عبد الله لوتاه، مدير إدارة صيانة الطرق والمنشآت، إلى أن قراءة مؤشر IRI في دبي تبلغ 0.9، ما يعكس مستوىً فائقًا من السلاسة. آلية الإصلاح وفق مؤشرات الجودة وأوضح عبد الله لوتاه، مدير إدارة صيانة الطرق والمنشآت بالهيئة، أن معيار جودة الرصف (PQI) يعد محدداً أساسياً لبدء أعمال الصيانة، حيث تُباشر الفرق الميدانية العمل عند انخفاض النسبة عن 90%، بهدف الحفاظ على مستوى جودة يتجاوز هذه النسبة. وأشار إلى أن الأعمال في شارع الإمارات شملت إزالة 14 سم من الطبقة السطحية القديمة في المسارات السريعة واستبدالها بثلاث أو أربع طبقات جديدة، بينما اكتفت المسارات البطيئة بطبقتين لتعزيز المتانة وتحمل الضغط المروري. تنفيذ مرحلي لتقليل الإزعاج يُنفذ المشروع على مراحل لضمان استمرار حركة المرور، حيث تُنجز كل مرحلة خلال 48 إلى 56 ساعة، تشمل تغطية 400 إلى 500 متر من الطريق. وأوضح لوتاه أن هذا الأسلوب يقلل من الإزعاج للسائقين ويضمن جودة عالية في التنفيذ. استراتيجية مستدامة لمراقبة الطرق تندرج هذه الإجراءات ضمن استراتيجية طويلة الأمد تتبناها الهيئة لمراقبة شبكة الطرق باستخدام أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والليزر. وأشار لوتاه إلى أن هذه الأدوات تتيح كشف التلفيات غير المرئية ومعالجتها قبل أن تتحول إلى مشكلات كبيرة، وهو ما يسهم في إطالة عمر الطرق وتقليل تكاليف الصيانة على المدى البعيد، مضيفاً: "هذه التقنيات تجسد التزام دبي بالتميز في البنية التحتية، وتدعم مكانتها بين أبرز مدن العالم في التطوير الحضري المستدام".

لا مؤشرات على خطر تسونامي.. زلزال عنيف بقوة 6.3 درجات يضرب إندونيسيا
لا مؤشرات على خطر تسونامي.. زلزال عنيف بقوة 6.3 درجات يضرب إندونيسيا

رائج

timeمنذ 13 ساعات

  • رائج

لا مؤشرات على خطر تسونامي.. زلزال عنيف بقوة 6.3 درجات يضرب إندونيسيا

ضرب زلزال بلغت قوته 6.3 درجات على مقياس ريختر، اليوم، منطقة بابوا الواقعة في شرق إندونيسيا، دون أن يُسفر عن وقوع ضحايا أو أضرار مادية، كما لم تُسجل أي مؤشرات على احتمال حدوث موجات تسونامي. وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن مركز الزلزال وقع على بُعد نحو 193 كيلومترًا شمال غرب بلدة أبيبورا، التابعة لمقاطعة بابوا، مشيرة إلى أن الهزة الأرضية لم تستدعِ إصدار أي تحذيرات من كوارث بحرية محتملة. وتُعد إندونيسيا من أكثر الدول عرضة للنشاط الزلزالي، نظرًا لوقوعها ضمن "حلقة النار" في المحيط الهادئ، وهي منطقة تشهد نشاطًا بركانيًا وزلزاليًا كثيفًا. اقرأ أيضاً: 10 أسرار مذهلة من الطبيعة تثير فضول العلماء.. أضواء الزلازل تعرف على أكثر 10 دول عرضة للزلازل في العالم.. كيف تتصرف

كشف أثري في الرياض يعود لـ 50 ألف سنة
كشف أثري في الرياض يعود لـ 50 ألف سنة

رائج

timeمنذ 2 أيام

  • رائج

كشف أثري في الرياض يعود لـ 50 ألف سنة

أنهت هيئة التراث، أعمال مشروع المسح والتنقيب الأثري في أحد المواقع الأثرية ببلدة القرينة شمال غرب مدينة الرياض، بمشاركة مجموعة من الخبراء السعوديين، في إطار جهودها في المسح والتنقيب الأثري لمواقع التراث الوطني وصونها والحفاظ عليها والتعريف بها، والاستفادة من تلك المحفظة التراثية الوطنية بوصفها موردًا ثقافيًا واقتصاديًا مهمًا للمملكة. ونقلًا عن وكالة الأنباء السعودية، سعى المشروع إلى جمع أكبر قدر من المعلومات لتعزيز الدراسات العلمية عن موقع القرينة، وذلك للتعرف على التسلسل الحضاري والتاريخي للموقع، فضلًا عن التعرف على الطرز المعمارية وطرق البناء، وتوثيق المعثورات الأثرية الناتجة من أعمال المشروع. وأسفرت أعمال المسح والتنقيب عن اكتشاف منشآت دائرية تشبه إلى حدٍ كبير مقابر الألف الثالث والثاني قبل الميلاد، إضافة إلى رصد طريقٍ أثريّ يمتد من الوادي إلى أعلى الهضبة في موقع القرينة وصولًا إلى مدينة الرياض، فضلًا عن اكتشاف العديد من القطع الفخّارية والأدوات الحجرية، التي يعود بعضها إلى ما قبل 50 ألف سنة في فترة العصر الحجري الوسيط. ويعدّ هذا الاكتشاف أحد ثمار مبادرة "اليمامة" التي أطلقتها هيئة التراث بهدف إعادة رسم الخريطة الأثرية لمنطقة الرياض والمناطق المجاورة، عبر تنفيذ مسوحات دقيقة باستخدام تقنيات بحثية متقدمة، لتوثيق المواقع غير المستكشفة سابقًا وتحليل أنماط الاستيطان البشري عبر العصور المختلفة، مما يعكس عمق الإرث الثقافي والحضاري للمنطقة. وأشارت هيئة التراث إلى أن أعمالها في مجال المسح والتنقيب الأثري في مناطق المملكة تعد استمرارًا لسعيها في حفظ المقدرات التراثية الوطنية، موضحة أن ما تحمله المملكة من تراثٍ ثقافيّ هو امتداد للحضارات المتعاقبة التي استوطنت على أراضيها عبر العصور المختلفة، وهذا يعكس ثراء المملكة بالموارد التراثية والثقافية والتاريخية. اكتشافات أثرية جديدة في موقع القرينة شمال غرب الرياض بعد أن أنهت هيئة التراث أعمال المسح والتنقيب الأثري: 🔸 منشآت دائرية شبيهة بمقابر الألف الثالث والثاني قبل الميلاد. 🔸 طريق أثري يمتد من الوادي إلى الهضبة وصولًا للرياض. 🔸 قطع فخارية وأدوات حجرية تعود لما قبل 50 ألف سنة.… — إمارة منطقة الرياض (@emara_alriyadh) August 10, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store