مساعد قائد فيلق القدس لشؤون التنسيق الإيراني: سلاح حزب الله والشعب اللبناني هو وسيلة الدفاع عن أرضه والمقاومة لن تكون منزوعة السلاح أبدا
أبرز الأحداث
"رويترز": إدارة ترامب تجمد 584 مليون دولار من التمويل الفيدرالي لجا...
2025-08-07 12:52:02 أبرز الأحداث
وزارة الداخلية السورية: تفكيك خلية تابعة لتنظيم داعش في منطقة حارم ...
2025-08-07 12:46:20 أبرز الأحداث
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 25 دقائق
- النهار
"ترامب برغر"… القصة الحزينة للبناني مهدد بالترحيل وفلسطيني ينتظر نهاية"حلمه الأميركي"
المفارقة استأهلت كل الضجة التي أحدثتها: صاحب سلسلة مطاعم "ترامب برغر" في ولاية تكساس تبيّن أنه مقيم غير شرعي، وهو بانتظار جلسة محكمة في تشرين الأول/نوفمبر المقبل، قد تنتهي بترحيله. إلى أين؟ إلى لبنان. رونالد محرز بعيني (28 سنة)، اللبناني الذي جاء إلى أميركا بتأشيرة غير مهاجر، بقي في البلاد بعد الحد الأقصى القانوني، إذ كان يفترض أن يغادر في شباط/فبراير العام الفائت. في أيار/مايو من العام الحالي ألقت دائرة الهجرة والجمارك القبض عليه، واحتجز حتى حزيران/يونيو حين أخلي سبيله بكفالة، بانتظار استماع قاضٍ إليه. تنبه الإعلام إلى قصة بعيني في جلسة محكمة تشهد نزاعاً بينه وبين مالك مبنى أحد مطاعم السلسلة الذي استعاد المبنى بعد حصوله على حكم بأن المستأجر (بعيني) أخل بشروط السلامة في عقد الإيجار. مالك المبنى أبقى المطعم على حاله، وغيّر الإسم من "ترامب برغر" إلى "ماغا برغر". خلال جلسة الاستماع، عُلم أن بعيني قيد الاحتجاز في مركز لدائرة الهجرة. نزاع قضائي ثانٍ يخوضه بعيني ضد شريكه أيّاد أبو الهوا، أو كما يعرف باسم إيدي هوا. نزاع على الشركة المحدودة المالكة للعلامة التجارية والمطاعم. بعيني يزعم أنه يملك نصفها بعدما دفع 65 ألف دولار لشريكه أبو الهوا عام 2019. الأخير يقول إن ليس لدى بعيني ورقة رسمية تثبت ادعاءه، وقد رفع دعوى مضادة يطالب فيها بمليون دولار تعويضاً عن تشويه السمعة. بعيني ليست لديه إقامة دائمة (غرين كارد) بحسب الجهات المختصة، كما أن طلبه المقدم للحصول على الإقامة من خلال الزواج رُفض لأن لا إثبات على أنه يعيش مع زوجته، ما يعني أنه زواج مدبر بقصد حصوله على الجنسية. بعيني، باختصار، في مأزق. الشاب اللبناني وجد نفسه خارج المطاعم، ومن دون مسوّغ قانوني يبقيه في البلد، وعرضة لتشفي خصوم ترامب وسخريتهم من الترامبي الذي انقلبت ترامبيته عليه، خصوصاً أن إدارة ترامب استغلت القبض عليه للقول إنها لا تميز في إنفاذ القانون بناء على التوجهات السياسية للمشتبه بهم. كما أضافت أن بعيني لديه زيجات متعددة زائفة، وتهمة اعتداء لم توضح فحواها، لكن الأرجح أنها ستظهر لاحقاً. بعيني الذي قد يكون ضحية "معلومة" تطوّع "فاعل خير" بإيصالها إلى دائرة الهجرة، هو أيضاً ضحية المفارقة البرّاقة إعلامياً للمهاجر غير الشرعي الذي يستغل اسم ترامب، عدو الهجرة والمهاجرين الأول، في سلسلة مطاعم تلاقي رواجاً كبيراً لدى هواة النوع من الماغاويين في الولاية الجنوبية التي كانت معقل الجمهوريين قبل أن تتحول إلى عرين ترامب الأكبر في أميركا. وبعيني بريء في الأصل من فكرة المطعم نفسها. في عام 2016، قرر إياد أبو الهوا وزوجته سو، تغيير اسم مقهى يديرانه في "بيلفيل" إلى "ترامب كافيه". يبدو أن إياد التقط في حينها ما لم يلتقطه الإعلام الليبرالي، أو تغاضى عنه، أي الصعود الجماهيري الصاروخي لدونالد ترامب في أميركا، فكيف في تكساس، وقرر اقتناص الفرصة، في ذروتها، خلال الأشهر السابقة لموعد الانتخابات الرئاسية. يشرح تقرير نشر في وسيلة إعلامية محلية ذاك العام، أن أبو الهوا مسلم "إسرائيلي" مهاجر من القدس، قرر "أمركة" قائمة الطعام تماماً كما أمركة كل شيء في المكان حتى الـ"تي شيرتات" التي يبيعها للزبائن. هذه الأمركة كانت ترامبية حصراً وجذبت الجمهور من تكساس ومن ولايات أخرى بعيدة قادوا لساعات لعيش التجربة الفريدة لالتهام همبرغر مختوم باسم ترامب. أبو الهوا اعتبر في المقابلة بأن ترامب ليس ضد المسلمين ولا الأقليات، وأضاف أنه يؤيد بقوة بناء جدار بين الولايات المتحدة والمكسيك. "في بلدي"، قال، "لدينا حدود". "هناك جدار هائل بين القدس والضفة الغربية. الجميع يريدون حماية بلدهم". الكافيه تحوّل في عام 2019 إلى "ترامب برغر"، المطعم الأول من السلسلة في مدينة بيلفيل، تملأ صور ترامب وعباراته الجدران كما يختم خبز الشطيرة بكلمة ترامب. وفي قائمة الطعام نجد شريحة باسم "ترامب تاور"، وأخرى باسم "ميلانيا كريسبي تشكن". على القائمة نرى أيضاً صورة الرئيس السابق جو بايدن، مشطوبة بعلامة إكس حمراء، فوق اسم "بايدن برغر"، وهو مكوّن من "أونصة واحدة من اللحم (28 غراماً)، مع بندورة قديمة وأعتق خبز لدينا، وغير متوافر بسبب الغش والتضخم، وثمنه 51 دولاراً". نكتة لإضحاك الزبائن. ليس واضحاً حتى الآن ما الدور الذي لعبه بعيني في تكاثر المطاعم التي تستخدم شبيهاً لترامب يمشي بين الطاولات مقترباً من الزبائن اللاتينيين، ليقلد الرئيس وهو يسألهم ما إذا كانوا مقيمين شرعيين، إلى غيرها من أساليب التسلية التي تعتمدها السلسة في الترويج لمطعمها. لكن الأيام الذهبية لسلسلة المطاعم يبدو أنها تمضي إلى نهايتها. قبل أن تخرج قضية بعيني إلى العلن وتنكشف السلسلة بهذه الطريقة الفاقعة، كانت منظمة ترامب التي تمثل الأعمال التجارية للرئيس أرسلت خطاباً قانونياً تطلب فيه من السلسلة إيقاف استخدام اسم ترامب والعلامة التجارية المسجلة باسمه، لأن الاستخدام ينتهك حقوق الملكية الفكرية للمنظمة ويضلل الجمهور. وطالبت المالكين بتقديم تقرير كامل عن جميع الإيرادات الناتجة من الاستخدام غير القانوني لاسم ترامب، أي، عملياً، كل دولار أدخلته الشركة إلى رصيدها من المبيعات. وهددت المنظمة باتخاذ اجراءات قانونية إذا لم تمتثل شركة المطاعم للطلب. وبينما لا معلومات ما إذا كانت المنظمة قد رفعت دعوى قضائية أو بعد، فإن المطاعم وأصحابها باتوا تحت الضوء. الأول، بعيني، لبناني مهاجر غير شرعي، والآخر، أبو الهوا، يتشابه اسماً وسناً ومواصفات ومكان إقامة مع محكوم عليه في عام 2007 بالسجن 46 شهراً في إدارة عملية تزوير 1600 لقاح أعطيت لموظفي شركة بترول بصفتها ضد الرشح، بينما كانت مملوءة مياهاً مقطرة. هذه القصة لم تنته فصولاً. وهي واحدة من القصص الأميركية المثالية، يتداخل فيها الحلم الأميركي بالمبالغة في التذاكي والتحايل على كل شيء من أجل تحقيقه، وفي الصراعات التي تدور في متنه بين أبناء الجلدة نفسها، وفي الشطارة المذهلة باستغلال اسم دونالد ترامب نفسه رئيساً وزعيم أيديولوجيا باتت سمة العصر الأميركي الحالي لبيع همبرغر ثمنه 13 دولاراً.


MTV
منذ ساعة واحدة
- MTV
11 Aug 2025 06:35 AM ضمانات أميركيّة لترسيم الحدود...
القرار الجريء الذي اتخذه مجلس الوزراء بحصرية السلاح بيد الدولة، يشكّل فاتحة سياسية منطقية لسلسلة من التطوّرات والقرارات ذات الصلة، تأكيدًا على فصل لبنان عن الصراع الإقليمي الطاحن، ليس لمصلحة التطبيع مع إسرائيل، بل لمصلحة تحييده عن حسابات المحاور وأخصّها محور الممانعة الذي لم يستجلب للبنان سوى الويلات، بعدما أعاده عقودًا عدّة إلى الوراء وأغرقه في الكوارث والمآسي. ومنذ اليوم، وبحسب ما تلتقي عليه أوساط كنسية وحقوقية في مجلس خاص لقراءة الموقف وتقييم آفاق المرحلة، يمكن الكلام على إطلاق مساعٍ جدية لتكريس تحييد لبنان، بدلًا من المراوحة عند عبارة الحياد التي تحول دون بلورتها عمليًا عقبات وتعقيدات كثيرة وإجراءات وخطوات دولية تحتاج إلى إجماع، بينما التحييد هو أقرب إلى موقف توافقي داخلي، يتعزّز بتأييده عربيًا ودوليًا. والتحييد، وهو واقعيًا ما دعا إليه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي مرارًا، ولاقاه في هذه الدعوة كثيرون من أهل السياسة والرأي، فإنه يقترب من التحوّل إلى حالة سياسية وربما وطنية، بما تعنيه من حماية للسلم الأهلي اللبناني ومن فرصة للانصراف بطمأنينة وراحة إلى إعادة بناء الدولة والمؤسسات بحسب ما يتوافق عليه اللبنانيون بإرادة حرّة وبعيدًا من أي ضغوط خارجية وتهويل أو استقواء لفئة على أخرى. ومن البديهي أن تنطلق على خط موازٍ عملية الإصلاح الجدي والجذري والتي لا بدّ أن تلحظ المحاسبة لما حفلت به المرحلة الماضية من ارتكابات وفظائع كي يكون الإصلاح مبنيًا على قواعد متينة وثابتة وتوحي بالثقة. أما عندما تستوي الأمور ويطمئن اللبنانيون إلى غدهم، انطلاقًا من توافقهم على إبعاد بلدهم عن الصراعات والنزاعات التي يمكن أن تستغلّ التنوّع اللبناني لتحويله إلى خلاف يستتبع التدخل الخارجيّ، فإنّ الاهتمام سينصبّ على النهوض الاقتصادي والخروج من الأزمة المالية التي استولدت أزمات أخرى لا سيّما على الصعد الاجتماعية، فاقمت ظواهر الفقر والركود والشلل والتضخم والبطالة وهجرة الشباب واليد العاملة المتخصصة والأدمغة، والأموال، في موازاة تعطيل مجالات الاستثمار. وفي هذا الإطار، تلفت أوساط اقتصادية عليمة، إلى أنّ الأموال اللبنانية المستثمرة في الخارج تفوق حتمًا المئة مليار دولار وقد تصل إلى مئة وخمسين مليارًا، وهي تعود لأصحاب الثروات والأعمال والشركات الكبيرة، كما تعود لأفراد أسّسوا أعمالًا صغيرة ومتوسطة ناجحة. وقد أدّت الأزمات المتلاحقة إلى تفاقم هجرة أموال اللبنانيين إلى الخارج، ولو أنّ البعض يجادل في مشروعية انتقالها، لكنّ الأكيد أن لبنان تحوّل في مرحلة معيّنة إلى مقبرة الأعمال وإلى منطقة شديدة الخطر ماليًا واستثماريًا. ومعلوم أنّ الأموال اللبنانية في الخارج بعيد نهاية الحرب في لبنان كانت تقدّر بنحو أربعين مليار دولار، لكنها تصاعدت تدريجًا لتبلغ اليوم ثلاثة أضعاف هذا الرقم. واللافت، أن العديد من رجال الأعمال والمتموّلين اللبنانيين الذين يوظفون أموالهم في الخارج كما أصحاب المشاريع المتوسطة، يرغبون في معظمهم في العودة إلى الاستثمار في لبنان ولو بجزء من إمكاناتهم، إذا ما توافر المناخ السياسي والأمني الملائم واستعادت الدولة الثقة بنفسها وثقة الداخل والخارج بها. وبناء عليه، فإنّ مئات من رجال الأعمال اللبنانيين ينتظرون استكمال الخطوات العملية لتطبيع الوضع الداخلي اللبناني، وبالأخصّ في ما يتعلّق بالقضاء وما يجب أن يتمتع به من استقلالية ونزاهة انطلاقًا من شموله بالورشة الإصلاحية، كي يركنوا إليه كضمانة تقيهم وتقي أعمالهم من المخاطر والفوضى والتدخلات والمحسوبيات. وتشير الأوساط إلى أنّ الأوضاع الاقتصادية في الكثير من الدول الغربية بخاصة، ليست بأفضل ممّا هي عليه في لبنان، لكن الفارق هو الشعور المتوافر بالأمن والأمان وبالثقة بوجود سلطات ومؤسّسات جديرة وقضاء مستقل وقانون لا يقبل التأويل والتلاعب. ولذلك، لن يتأخر المستثمرون اللبنانيون في العودة ولو تدريجًا وجزئيًا إلى لبنان، علمًا أنهم بقدراتهم وبالتعاون مع القطاع الخاص المحلي، يمكنهم المساهمة في إنهاض الاقتصاد اللبناني من الحاجة إلى الكثير من المساعدات، إلّا ما خصّ إعادة الإعمار وإصلاح الإدارة العامة. ولعلّ أكثر ما يلقي الطمأنينة في القلوب وفي الجيوب، هو الرهان على تطبيع الأوضاع الحدودية بين لبنان وسوريا والعودة إلى اتفاق الهدنة مع إسرائيل، انطلاقًا من إنهاء ملف ترسيم الحدود، بما يحول دون حصول نزاعات وإشكالات أمنية ويمنع التهريب الفاضح لا سيّما بين لبنان وسوريا. وبحسب الأوساط نفسها، فإنّ تأكيدات دبلوماسية تجزم بأن واشنطن مستعدّة لمواكبة عمليات ترسيم الحدود بضمانات جدية لإيصالها إلى خواتيمها، لا سيّما أن التعاطي انقلب رأسًا على عقب مع سوريا بعد رحيل نظام بشار الأسد وتنامي التنسيق مع نظام الرئيس أحمد الشرع على مختلف الصعد.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
كوريا الجنوبية... تراجع عدد أفراد الجيش 20% في 6 سنوات
أفاد تقرير اليوم الأحد بأن عدد أفراد الجيش الكوري الجنوبي تقلص بنسبة 20 بالمئة في السنوات الست الماضية ليصل إلى 450 ألف جندي. ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الانخفاض الحاد في عدد الذكور في سن التجنيد بالخدمة العسكرية الإلزامية في البلد الذي يعاني من أقل معدل مواليد في العالم. وقالت وزارة الدفاع في التقرير إن الانخفاض الحاد في عدد الذكور المتاحين للخدمة العسكرية يسبب أيضا نقصا في عدد الضباط، وقد يؤدي إلى صعوبة في العمليات إذا استمر هذا التراجع. وتم تقديم التقرير إلى عضو البرلمان عن الحزب الديموقراطي الحاكم تشو مي-إي، وأصدره مكتبها. وانخفض عدد أفراد الجيش الكوري الجنوبي بشكل مطرد منذ أوائل العقد الأول من هذا القرن عندما كان العدد نحو 690 ألف جندي. وتسارعت وتيرة التراجع في أواخر العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، ووصل عدد الجنود والضباط في الخدمة فعليا إلى حوالي 563 ألفا في عام 2019. أما في كوريا الشمالية فيُعتقد أن عدد أفراد الجيش في الخدمة فعليا يبلغ حوالي 1.2 مليون جندي، وفقا لأحدث تقديرات وزارة الدفاع في عام 2022. ووفقا لبيانات الحكومة، انخفض عدد الذكور في العشرينيات بنسبة 30 بالمئة إلى 230 ألفا في الفترة ما بين عامي 2019 و2025، وهو العمر الذي يلتحق فيه معظم الرجال الذين يجتازون الفحص البدني بالخدمة العسكرية، والتي تبلغ مدتها الآن 18 شهرا. وأرجع الجيش السبب الرئيسي في تقصير فترة الخدمة إلى تحسين القدرات، وهو ما أصبح ممكنا بفضل التحالف العسكري مع الولايات المتحدة وتطور قطاع الصناعات الدفاعية الذي أصبح من أكبر مصدري الأسلحة. أدى الرجال الأصحاء الخدمة العسكرية لمدة 36 شهرا في عام 1953 حين انتهت الحرب الكورية بهدنة. وتُقدر ميزانية الدفاع في كوريا الجنوبية لعام 2025 بما يزيد على 61 تريليون وون (43.9 مليار دولار)، وهي ميزانية تفوق حجم اقتصاد كوريا الشمالية وفق التقديرات. إلا أن الوزارة في سول قالت إن الجيش لا يزال يعاني من عجز يصل إلى 50 ألف جندي مقارنة بالعدد المطلوب لضمان الجاهزية الدفاعية. وأشارت إلى أن نحو 21 ألفا من هذا العجز يقع ضمن فئة ضباط الصف. تعد كوريا الجنوبية واحدة من أسرع المجتمعات شيخوخة في العالم ولديها أدنى معدل خصوبة في العالم عند 0.75 في عام 2024، وهو ما يشير إلى متوسط عدد الأطفال الذين من المتوقع أن تنجبهم المرأة خلال حياتها الإنجابية. وتشير توقعات الحكومة في كوريا الجنوبية إلى أن عدد السكان، الذي بلغ ذروته عند 51.8 مليون نسمة في عام 2020، من المرجح أن يتراجع إلى 36.2 مليون نسمة بحلول عام 2072. (الدولار = 1388.6900 وون)