
LADE: إشكالات أمنية وضغوط وخروقات للصمت الانتخابيّ
أصدرت "لادي" تقريرها الأوّل عن عملية مراقبة الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظات بيروت والبقاع وبعلبك - الهرمل.
للاطلاع عليه كاملًا اضغط هنا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
المرتبة الاولى لفريقي جامعة الروح القدس - الكسليك والجامعة اللبنانية - الفرع الثاني في مسابقة "ترافعي"
نظم "كرسي الأبحاث للأونيسكو في التربية على ريادة الأعمال والتنمية المستدامة - UNESCO/USEK""، النسخة السنوية الثانية من مسابقة "ترافعي"، بالتعاون مع كلية الحقوق والعلوم السياسية في جامعة الروح القدس الكسليك ونقابتي المحامين في بيروت وطرابلس، برعاية اللجنة الوطنية للأونيسكو برئاسة المحامي الدكتور شوقي ساسين. واوضح بيان لـ"الكرسي" أن مسابقة هذا العام، "تمحورت حول "حقوق المرأة والطفل في النزاعات المسلحة والسبل القانونية لحمايتهما، بالاستناد إلى القانون الدولي الإنساني، والقانون الجنائي الدولي، بالإضافة إلى التطوّرات القانونيّة التي عرفتها اجتهادات كلّ من محكمة العدل الدوليّة في لاهاي والمحكمة الجنائيّة الدوليّة في الآونة الأخيرة لهذه الجهة. وشاركت في هذه النسخة نخبة من الجامعات اللبنانية، وهي، جامعة الروح القدس – الكسليك، جامعة الحكمة، الجامعة اللبنانية بفرعيها الأول والثاني وجامعة بيروت العربية. وقد جرت المسابقة في جو من الحماسة الأكاديمية والتنافس الراقي". ولفت الى ان المنافسة "انتهت بفوز فريقي جامعة الروح القدس – الكسليك والفرع الثاني للجامعة اللبنانية - جل الديب بالمرتبة الأولى بالتساوي. كما جرى اختيار أفضل مترافع من كل فريق مشارك، وذلك في أجواء أكاديمية وثقافية مميزة، وبحضور عدد من أساتذة الجامعات المشاركة، وعميد كلية الحقوق والعلوم السياسية في جامعة الروح القدس – الكسليك الأب الدكتور وسام الخوري، ورئيس اللجنة الوطنية للأونيسكو المحامي الدكتور شوقي ساسين، وحامل كرسي الأونيسكو البروفسور غابي شاهين". وتألفت لجنة التحكيم من القاضية مارلين الجر (رئيسة)، المحامي الدكتور ألكسندر صقر (منتدبا من اللجنة الوطنية لليونسكو)، الأستاذة لينا سحمراني (ممثلة نقابة المحامين في طرابلس) والأستاذة مايا الزغريني (ممثلة نقابة المحامين في بيروت). وفي ختام المسابقة، تم تقديم جائزتين نقديتين قيمتين للفريقين الفائزين مقدمتين من جامعة الروح القدس – الكسليك، بالإضافة إلى توزيع شهادات مشاركة لكل الفرق المتبارية، وشهادات تقدير لأفضل المترافعين.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
المطران عودة… والخيار الخاطئ
سقطت المناصفة في بيروت، عبر خرق رئيس لائحة "بيروت بتحبّك" العميد المتقاعد محمود الجمل للائحة "بيروت بتجمعنا" التي جمعت حولها أحزاباً ونوّاباً. ليس الخرق هو الأمر اللافت الوحيد، بل اللافت أكثر هو هويّة العضو الخاسر. أصرّ المطران إلياس عودة، عند تشكيل اللائحة، على تسمية ايلي أندريا لمنصب نائب الرئيس. اعترض كثيرون على هذا الخيار، انطلاقاً من تجربة أندريا الثابت في المجالس البلديّة المتتالية، بناءً على إصرار عودة الذي، يُفترض، ألا يكون طرفاً في انتخابات بلديّة إذ يجب أن يكون لجميع أبناء أبرشيّته ولا يجوز أن يميّز بينهم، وفق ما قال في أكثر من مناسبة. هذا الإصرار، الذي لا مبرّر له سوى أنّ أندريا شقيق مساعدة المطران، والتي تملك نفوذاً وتأثيراً معروفاً، أدّى الى ردّة فعل لدى كثيرين، خصوصاً من الأرثوذكس الذين شطب بعضهم اسم أندريا، من دون أن يضعوا اسماً بديلاً له في كثيرٍ من الأحيان، فبات نقطة ضعف اللائحة وخسر الانتخابات وفُقدت معه المناصفة. وهذا كلّه عائد الى سوء خيار المطران عودة الذي قام بما لا يفعله سائر المطارنة من المذاهب المختلفة الذين اختاروا الوقوف على الحياد في المنافسات الانتخابيّة البلديّة. جميعهم إلا "سيّدنا الياس"… ومساعدته! انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
"الثنائي" "والقوات" أكبر الرابحين... والمجتمع المدني أول الخاسرين
فيما كان رئيس الجمهورية جوزاف عون في القاهرة، يستشرف معالم المرحلة الاقليمية المقبلة مع الرئيس المصري عبد الفتح السيسي، القلق من محاولة «تهميش» دور مصر المحوري في المنطقة، كانت الارقام البلدية والاختيارية في البقاع وبيروت محور اهتمام داخلي وخارجي، بعدما شكلت النتائج رسائل مهمة على اكثر من مستوى. وكانت «القوات اللبنانية» قد اكتسحت الانتخابات في زحلة، وسجلت انتصارا على كافة القوى المسيحية المناوئة لها، واثبتت انها الاكثر تنظيما في المدينة، بعدما استقطبت نحو 2000صوت من خارج البلوك الانتخابي المحسوب عليها، بفعل استنفار العصب المسيحي، مقابل هشاشة الائتلاف وسوء ادارته للمعركة. وخسرت «القوات» بلدية رأس بعلبك امام «التيار الوطني الحر»، لكنها ثبتت حضورها في القاع. واذا كانت هذه النتائج قد استنفرت القوى المحلية لاجراء حساباتها وفق هذه الوقائع، فان المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت والبقاع، افضت الى تثبيت وقائع سياسية شيعية لا يمكن تجاهلها او تجاوزها، حيث بدأت القوى السياسية المحلية كافة، اضافة الى الرعاة الاقليميين والدوليين، اجراء مراجعات باتت ضرورية للتعامل مع النتائج، بعدما نجح «الثنائي» في هذه الجولة في اكتساح كافة القوى المناوئة له في الساحة الشيعية بقاعا، خصوصا في مدينة بعلبك حيث تجاوز منافسيه باكثر من 6400 صوت، فيما ثبت موقعه الحامي للمناصفة في العاصمة بيروت، من خلال بلوك من 19 الف صوت، عوّض من خلاله الدور الذي كان يؤديه تيار «المستقبل» قبل عزوفه. ولولا هذا الالتزام لكانت لائحة «بيروت بتحبك» حققت خرقا باكثر من مرشح. واذا كانت المناصفة قد تعرضت للاهتزاز، بحلول محمود الجمل مكان مرشح متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأورثوذكس المطران الياس عودة إيلي أندريا، الذي كان من المفترض أن ينتخب في المرحلة التالية كنائب رئيس المجلس البلدي، على غرار المجلس السّابق، فان التوازن داخل المجلس البلدي لن يختل على نحو فاقع، بوجود 13 مسلما مقابل 11 مسيحيا، خصوصا ان ثمة اجماعًا من قبل القوى المتحالفة، على ان الجميع بذل الجهد المطلوب وفق قدراته لحماية المناصفة. ويبقى على كل القوى قراءة الرسالة من ابناء بيروت السنّة، الذين يدورون في فلك تيار «المستقبل» من خلال هذا الخرق، الذي اعتبره رعاة اللائحة انتصارا؟! وفي هذا السياق، يسجل ايضا تراجع تأثير قوى المجتمع المدني في بيروت، من 26 الف صوت في الانتخابات السابقة الى 10 آلاف الان، مع ملاحظة تراجعه في البقاع ايضا، في مقابل تقدمه في المناطق الدرزية على الرغم من الفوز الذي حققته لوائح الحزب «التقدمي الاشتراكي». نتائج بيروت في بيروت حسمت الانتخابات البلدية لمصلحة تحالف الأحزاب والشخصيات السياسية ضمن لائحة «بيروت بتجمعنا»، مع خرق وحيد للمنسّق السابق لـ «تيّار المستقبل» في بيروت محمود الجمل، رئيس لائحة «بيروت بتحبك»، المدعومة من النائب نبيل بدر و «الجماعة الإسلامية». وبحسب النتائج حلّ المحامي الدّكتور محمّد بالوظة، مرشح «اتحّاد جمعيات العائلات البيروتيّة» في المرتبة الأولى، بعدما حصل على نحو 46 ألف صوت، فيما حصل مرشّح حزب «الهنشاك» هوفيك بوكاكجيان، على أدنى عدد أصوات نحو 37 ألف صوت. في المقابل، تمكّن الجمل من الفوز بحصوله على نحو 38 ألف صوت، على حساب مرشّح متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة إيلي أندريا، الذي كان من المفترض أن ينتخب في المرحلة التالية كنائب رئيس المجلس البلدي، على غرار المجلس السّابق. «الثنائي» رافعة اللائحة وقد سجّلت في بيروت نسبة اقتراعٍ مشابهة لما سجّلته في عام 2016 (20.14 %)، مع فارق بسيط لم يتعدّ الـ1% هذه المرّة، بوصول النسبة إلى نحو 21 في المئة. وقد تقصّد «الثنائي الشيعي» اثبات انه حامي المناصفة، من خلال تجيير «بلوك» وصل إلى نحو 19 ألف ناخب لمصلحة «بيروت بتجمعنا». ووفق مصادر مراقبة، فانه لولا «الثنائي» لخسرت كامل اللائحة، وهو اراد ان يثبت أنّه الوحيد القادر على حماية المسيحيين والأقليّات، بعد غياب «تيار المستقبل» عن الساحة. وبعدما وعد بتأمين عشرة آلاف صوت للائحة، رفع نسبة حضور جمهوره الى 19 الفًا، من دون عمليّات استنفار عام، وتم التركيز فقط على الناخبين القاطنين قرب العاصمة. وكانت ماكينة حزب الله الأكثر حضوراً على صعيد تأمين النقل من بيروت وخارجها. سنيا، امنت ماكينة جمعية «المشاريع» البلوك الانتخابي السني الذي وعدت به. في المقابل، بدت ماكينة النائب فؤاد مخزومي مبتدئة عاجزة عن استقطاب الشارع السنّي. خرق الجمل في المقابل، تمكنت لائحة «بيروت بتحبك» برئاسة العميد المتقاعد محمود الجمل، مدعوماً من النائب نبيل بدر و الجماعة الإسلاميّة»، من حصد ارقام سنية وازنة، نجحت في ايصاله الى المجلس البلدي بفارق نحو 1300 صوت، وقد تولت «الجماعة الاسلامية» نقل الناخبين الموجودين خارج بيروت. الاقتراع المسيحي وأظهرت نسب الاقتراع مسيحيا، تقاربها مع نسب الاقتراع في عام 2016 ، لكن اللافت ان مزاج النّاخب المسيحي لم يكن هذه المرة لمصلحة لائحة «بيروت مدينتي»، التي حصدت نحو 60% من أصوات المقترعين في الدورة الاخيرة. وكان لافتا البلوك الذي امنه حزب «الطاشناق» بنحو 4 آلاف صوت ، لمصلحة لائحة «بيروت بتجمعنا»، حيث ارتفع عدد الناخبين الأرمن عمّا كان عليه في عام 2016، بوصول العدد إلى أكثر من 5 آلاف و500، وقد فشلت النائبة بولا يعقوبيان في التأثير في الصوت الأرمني. انتخابات البقاع شيعيا، حقق حزب الله فوزا في مدن وقرى البقاع، ولم تنجح حملة قوى المجتمع المدني في تحقيق اي خرق، خصوصا في بعلبك، حيث تراجع حضورها عن الانتخابات السابقة من نحو 4000 صوت الى 2000. في المقابل حقق الحزب «التقدمي الاشتراكي» فوزا واضحا في البقاع الغربي، لكن الارقام في راشيا خصوصا، اظهرت تقدم لائحة المجتمع المدني بالارقام 6 ، وبعد ان كان قد حقق الفوز ب6 بلدات بالتذكية ، فان الفارق في راشيا كان 200 صوت فقط على حساب لائحة المجتمع المدني . معركة زحلة في هذا الوقت، بدأت القوى السياسية في اجراء جردة حساب لما حصل في زحلة، بعد ان حققت «القوات اللبنانية» فوزا منفردا في مواجهة سائر الاحزاب مجتمعة ، خصوصا ان مجموع الارقام التي بلغت للائحة «قلب زحلة»، ضعف ارقام اللائحة المنافسة «زحلة رؤية وقرار»، واللافت حلول رئيس البلدية الحالي اسعد زغيب في المرتبة ما قبل الاخيرة بـ 7886. باسيل: لاجراء مراجعة وفي هذا السياق، لفت رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل، خلال مؤتمر صحافي حول الانتخابات البلدية والاختيارية، الى ان «زحلة لها أهمية كبيرة وتركنا الخيار لأهلها، وفي النهاية أهلها اختاروا ومبروك لخيارهم ونحترمه ونقرؤه بكل احترام». اضاف: «اصطدمنا بعائقين في زحلة: رفض للتعاون من «القوات» معنا، لأنهم يعتبرون أنهم يربحون من دوننا، ولدينا مشكلة مع اسعد زغيب. وكان واضحا ان «القوات» هي القوة الكبرى، ونعترف بذلك بكل موضوعية وبرافو عليهم». وقال: «لدينا مسؤولية مراجعة لأدائنا السياسي والشعبي في زحلة، ونحن نشكل القوة الشعبية الثانية بعد «القوات» بفارق كبير، وعلينا مسؤولية استنهاض قوتنا ونرفض الأداء الإلغائي». ولفت باسيل الى ان «التيار أثبت وجوده في البقاع من الهرمل إلى بعلبك وقضاء زحلة وراشيا، وفي راشيا ما زلنا الاقوى عند المسيحيين، وفي البقاع الغربي كنا وراء التفاهمات، وفي قرى قضاء زحلة نتمتع بوجود وازن، ونحن خسرنا في القاع بسبب الانقسامات. وفي مقابل القاع ربحنا في رأس بعلبك وجديدة الفاكهة بما يمثلان من وزن انتخابي، وفي الهرمل ورغم وجودنا المحدود، فزنا ببعض المخاتير. جعجع: «ع زحلة ما بيفوتوا» وتعليقا على نتائج زحلة، أعلن رئيس حزب «القوّات اللبنانيّة» سمير جعجع فوز لائحة «قلب زحلة» من المقر العام للحزب في معراب، في إطلالة مباشرة عبر الشاشة على المتجمهرين في ساحة الشهداء في زحلة، ليبدأ كلمته بعدها بالقول: «ع زحلة ما بيفوتوا، ع زحلة لا فاتوا، ولا رح بيفوتوا، لا هلأ ولا بعدين». ووجه جعجع تحيّة كبيرةً جداً «باسم الكثير من اللبنانيين وباسمي لزحلة وأهلها وشيبها وشاباتها وشبابها، ولكل من تعب وعمل واجتهد لكي تقوم زحلة بما قامت به اليوم»، وقال: «اليوم زحلة، طلعت قد الكل لوحدها، من دون أي لبس أو غموض، زحلة اختارت التقدّم والتغيير والحضارة والسيادة والشهداء ولبنان». وتوجّه لكل من آثروا منذ سنوات الكلام على «قرار زحلة» بالقول: «هل رأيتم اليوم قرار زحلة أين؟ هل تأكدتم اليوم من هم قرار زحلة؟ وهل تأكّدتم اليوم «إنو مش زحلة قوات» لا بل إن «القوّات» هي زحلة؟». ابراهيم ناصر الدين -الديار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News