logo
بالأرقام .. معطيات إسرائيلية ترصد حصيلة 12 يومًا من الحرب على إيران

بالأرقام .. معطيات إسرائيلية ترصد حصيلة 12 يومًا من الحرب على إيران

خبرنيمنذ 6 ساعات

بعد 12 يومًا من الحرب المباشرة وغير المسبوقة بين إسرائيل وإيران، والتي انتهت بوقف هش لإطلاق النار على أساس المعادلة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في ظل إعلان كل طرف تحقيق "نصر" في المواجهة، نشرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، ما قالت إنها حصيلة شاملة للمواجهة، التي اتسمت بتبادل ضربات حتى اللحظة الاخيرة بين الجانبينخبرني - .
وتستعرض المعطيات، المنسوبة إلى مصادر عسكرية إسرائيلية، حجم الأضرار التي لحقت بالجبهة الداخلية في إسرائيل، مقابل ما تصفه تل أبيب بـ"تفكيك منظومة الردع الإيرانية"، من خلال استهداف منشآت نووية، واغتيال قيادات بارزة في الحرس الثوري وعلماء نوويين، وتدمير مئات الصواريخ الباليستية.
وبحسب "حصيلة" الحرب التي عرضتها إذاعة الجيش الإسرائيلي، فإن الخسائر داخل إسرائيل وُصفت بأنها "محدودة نسبيًا"، واقتصرت على الجبهة الداخلية. وقد أسفرت الضربات الإيرانية عن مقتل 28 إسرائيليًا، وإصابة 1319 آخرين، بينهم 17 بحالة خطيرة، و29 بحالة متوسطة، إضافة إلى دمار واسع شمل مئات الشقق السكنية، وخسائر مادية لم يتم حصرها بعد.
ويأتي ذلك في ظل تعتيم مشدد تفرضه الرقابة العسكرية الإسرائيلية على حجم الخسائر والأضرار، لا سيّما في المواقع العسكرية والبنى التحتية الحيوية والإستراتيجية التي استُهدفت في الهجمات الصاروخية الإيرانية خلال أيام الحرب.
وفيما يلي التفاصيل الكاملة، وفق الرواية الإسرائيلية:
الخسائر الإسرائيلية:
• أُطلق ما بين 500 إلى 550 صاروخًا باليستيًا من إيران باتجاه أهداف إسرائيلية.
• شنت إيران أكثر من 1,000 هجوم بطائرات مسيّرة باتجاه إسرائيل.
• قُتل 28 شخصًا في إسرائيل، بينهم 27 مدنيًا وجندي، وأُصيب مئات آخرون جراء الضربات الإيرانية.
• تسببت الصواريخ في أضرار جسيمة لعشرات المواقع في العمق الإسرائيلي، وألحقت دمارًا بمئات المنازل، ما أدى إلى تشريد مئات العائلات.
• أسقطت الدفاعات الإيرانية طائرتين مسيّرتين تابعتين لسلاح الجو الإسرائيلي.
• تعرضت مواقع إستراتيجية في إسرائيل للقصف، من بينها منشآت شركة "بازان" (المسؤولة عن إدارة مصفاة تكرير النفط في حيفا)، ومعهد وايزمان في رحوفوت.
النتائج التي تدّعي إسرائيل أنها حققتها:
أولًا: في المجال السياسي–الإستراتيجي
• انضمام الولايات المتحدة إلى الهجوم على إيران، ليس فقط دفاعيًا، بل هجوميًا، بما في ذلك تنفيذ ضربات ضد منشآت نووية، أبرزها المنشأة تحت الأرض في "فوردو".
• فشل تفعيل المحور الإيراني في المنطقة: "تحييد" حزب الله، والميليشيات الموالية لطهران في العراق، كنا أن الحوثيين أطلقوا خلال 12 يومًا صاروخين فقط.
• دعم دولي واسع النطاق للحرب الإسرائيلية على إيران خاصة من الدول الغربية.
ثانيًا: في المجال النووي
• استهداف ثلاث منشآت نووية رئيسية: نطنز، فوردو، وأصفهان. وتشير التقديرات الأولية إلى أن الضربات كانت "مؤثرة بشكل كبير"، لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت قد طاولت مخزونات اليورانيوم المخصب.
• تنفيذ هجمات على عشرات المنشآت المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، من بينها مقر البرنامج في طهران ومرافق لإنتاج أجهزة الطرد المركزي.
• اغتيال 15 عالمًا نوويًا إيرانيًا بارزًا، من ضمنهم قيادات "مجموعة السلاح" المسؤولة عن المسار العسكري للبرنامج النووي.
ثالثًا: في المجال الصاروخي
• تدمير 65% من قواعد إطلاق الصواريخ الباليستية في إيران.
• تدمير ما بين 800 إلى 1,000 صاروخ باليستي من أصل الترسانة الإيرانية، قبل إطلاقها، وفق التقديرات الإسرائيلية.
• تُقدّر إسرائيل أن ما تبقى لدى إيران هو بين 1,000 و1,500 صاروخ باليستي فقط، أي نصف ما كانت تملكه قبل الحرب.
• تم إخراج وحدات الإطلاق في غرب إيران عن الخدمة، ما أجبر إيران على إطلاق الصواريخ من وسط البلاد وشرقها.
رابعًا: في عمليات الاغتيال
• اغتيال 4 من كبار قادة الجيش الإيراني، وهم قائد الحرس الثوري، قائد الأركان العامة، قائد غرفة الطوارئ، ونائبه.
• اغتيال قائد القوة الجوفضائية، وكامل القيادة العليا لسلاح الجو في الحرس الثوري.
• اغتيال اثنين من قادة فيلق القدس: سعيد إيزادي وبهنام شهرياري.
• مقتل مئات من عناصر الباسيج والحرس الثوري في سلسلة هجمات طاولت مقارّهم في طهران.
خامسًا: في مجال الدفاع الجوي
• نسبة اعتراض الصواريخ تراوحت بين 80% إلى 90%، بينما أصاب ما بين 50 إلى 60 صاروخًا العمق الإسرائيلي، أدت 8 منها إلى سقوط قتلى.
• اعتراض 99% من الطائرات المسيّرة، ولم يصب سوى واحدة فقط منطقة بيت شان دون إصابات.
• استمرارية كاملة في عمل البنى التحتية الحيوية (كهرباء، مياه، طاقة)، وتجنب أسوأ السيناريوهات الذي كانت تخشاها الأجهزة الأمنية.
سادسًا: في التفوق الجوي
• بحسب مسؤول رفيع في سلاح الجو الإسرائيلي، تم تدمير أكثر من 80% من قدرات الدفاع الجوي الإيرانية.
• لم يُسجّل إسقاط أي طائرة مأهولة إسرائيلية فوق إيران، ولم تكن هناك حاجة لأي عمليات إنقاذ للطيارين.
• وتدمير أكثر من 80 بطارية صواريخ أرض–جو إيرانية في هجمات إسرائيلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البنتاغون يختبر رادارا يمكن ربطه بـ(القبة الذهبية)
البنتاغون يختبر رادارا يمكن ربطه بـ(القبة الذهبية)

خبرني

timeمنذ 35 دقائق

  • خبرني

البنتاغون يختبر رادارا يمكن ربطه بـ(القبة الذهبية)

خبرني - أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) نجاح اختبار رادار بعيد المدى في ألاسكا يمكن استخدامه للاستشعار في منظومة الدفاع الصاروخية التي أطلق عليها اسم القبة الذهبية واكتشاف التهديدات الصاروخية من روسيا أو الصين. وقالت الوزارة، الثلاثاء، إن الرادار نجح في رصد الأهداف الصاروخية وتعقبها والإبلاغ عنها، وذلك من بين المهام الرئيسية للقبة الذهبية. وأجرت وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية إلى جانب قوات الفضاء والقيادة الشمالية الاختبار في محطة كلير سبيس فورس في ألاسكا أمس الاثنين. وبنت شركة لوكهيد مارتن الرادار التابع لوزارة الدفاع الأميركية في وسط ألاسكا ضمن نظام الدفاع الصاروخي الأرضي القائم حاليا (ميدكورس ديفينس). وصُمم النظام لزيادة فاعلية الصواريخ الاعتراضية المتمركزة في ألاسكا وكاليفورنيا، والمتأهبة حاليا للتعامل مع "التهديدات الصاروخية المحتملة من إيران أو كوريا الشمالية". وخلال الاختبار، أُطلق هدف طورته وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية فوق شمال المحيط الهادي وحلق على بُعد ألفي كيلومتر قبالة ساحل ألاسكا الجنوبي حيث تعقبه نظام تحديد المواقع الدفاعية الأرضية. ويهدف مشروع القبة الذهبية إلى إنشاء شبكة من الأقمار الصناعية لاكتشاف الصواريخ القادمة وتعقبها واعتراضها، وفق ما أوردته رويترز. ويواجه المشروع المستوحى من القبة الحديدية الإسرائيلية تدقيقا سياسيا وعدم يقين يتعلق بالتمويل بسبب كلفته المتوقعة، وسط توقعات بتشغيله بحلول يناير/كانون الثاني 2029. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب كشف أواخر الشهر الماضي عن خطط بناء درع صاروخية تحت مسمى "القبة الذهبية" بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مؤكدا أنها ستوضع في الخدمة مع نهاية ولايته الحالية.

تقرير: الضربات الأميركية لم تدمر برنامج إيران النووي بالكامل
تقرير: الضربات الأميركية لم تدمر برنامج إيران النووي بالكامل

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

تقرير: الضربات الأميركية لم تدمر برنامج إيران النووي بالكامل

عمون - كشفت 4 مصادر، لشبكة CNN، عن تقييم استخباراتي أمريكي أولي خلص إلى أن الضربات العسكرية الأمريكية على 3 منشآت نووية إيرانية نهاية الأسبوع الماضي لم تُدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بل من المرجح أن تؤدي إلى تأخيره بضعة أشهر فقط. ووفقا لأحد المصادر، فإن هذا التقييم، الذي لم يُنشر سابقا، أعدته وكالة استخبارات الدفاع، الذراع الاستخباراتية لوزارة الدفاع )البنتاغون)، يستند إلى تقييم لأضرار المعارك أجرته القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) في أعقاب الضربات. ولا يزال تحليل الأضرار التي لحقت بالمواقع وتأثير الضربات على طموحات إيران النووية مستمرًا، وقد يتغير مع توافر المزيد من المعلومات الاستخبارية. لكن النتائج الأولية تتعارض مع مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتكررة بأن الضربات "دمرت تمامًا" منشآت التخصيب النووي الإيرانية. وأعلن وزير الدفاع بيت هيغسيث، الأحد، أيضا بأن طموحات إيران النووية "قد قُضي عليها". وأكد اثنان من المصادر المطلعة على التقييم أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يُدمر، وقال أحدهما إن أجهزة الطرد المركزي "سليمة" إلى حد كبير. وأضاف: "إذن، فإن تقييم وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية هو أن الولايات المتحدة أخرتها بضعة أشهر على الأكثر". وأقر البيت الأبيض بوجود التقييم، لكنه أبدى عدم موافقته عليه. وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، لـCNN في بيان: "هذا التقييم المزعوم خاطئ تماما، وصنف على أنه سري للغاية، ولكن مع ذلك سُرب إلى CNN من قِبل شخص مجهول، ضعيف المستوى، في مجتمع الاستخبارات". وأضافت: "تسريب هذا التقييم المزعوم هو محاولة واضحة لتشويه سمعة الرئيس ترامب، وتشويه سمعة الطيارين المقاتلين الشجعان الذين نفذوا مهمةً مُحكمة التنفيذ للقضاء على البرنامج النووي الإيراني، ويعلم الجميع ما يحدث عندما تُسقط 14 قنبلة، وزنها 30 ألف رطل، على أهدافها بدقة: تدمير كامل". وأكد الجيش الأمريكي أن العملية سارت كما هو مُخطط لها، وأنها حققت "نجاحا باهرا". لا يزال من المبكر جدًا بالنسبة للولايات المتحدة تكوين صورة شاملة عن تأثير الضربات، ولم يصف أيٌّ من المصادر كيفية مُقارنة تقييم وكالة استخبارات الدفاع بآراء الوكالات الأخرى في مجتمع الاستخبارات. وتواصل الولايات المتحدة جمع المعلومات الاستخباراتية، بما في ذلك من داخل إيران، في إطار تقييمها للأضرار. وكانت إسرائيل تشن غارات على منشآت نووية إيرانية لأيام سبقت العملية العسكرية الأمريكية، لكنها زعمت حاجتها إلى قنابل أمريكية خارقة للتحصينات، وزنها 30 ألف رطل، لإنجاز المهمة. وبينما أسقطت قاذفات B-2الأمريكية أكثر من 12 قنبلة على منشأتين نوويتين، هما مصنع فوردو لتخصيب الوقود ومجمع نطنز لتخصيب اليورانيوم، إلا أن هذه القنابل لم تُدمّر أجهزة الطرد المركزي واليورانيوم عالي التخصيب في الموقعين بشكل كامل، وفقًا لأشخاص مطلعين على التقييم. وأضافت المصادر أن التأثير على المواقع الثلاثة - فوردو ونطنز وأصفهان - اقتصر إلى حد كبير على الهياكل فوق الأرض، والتي تضررت بشدة. ويشمل ذلك البنية التحتية للطاقة في المواقع وبعض المنشآت فوق الأرض المستخدمة لتحويل اليورانيوم إلى معادن لصنع القنابل. وقال هيغسيث لـ CNN : "بناءً على كل ما رأيناه - وقد رأيته أنا شخصياً – فإن القصف قضى على قدرة إيران على إنتاج أسلحة نووية، وأصابت قنابلنا الضخمة المكان الصحيح تماماً لكل هدف، وعملت بكفاءة عالية، وتأثير تلك القنابل موجود تحت جبل من الأنقاض في إيران؛ لذا فإن أي شخص يدّعي أن القنابل لم تكن مدمرة إنما يحاول تقويض الرئيس ونجاح المهمة." والثلاثاء، كرّر ترامب اعتقاده بأن الضرر الناجم عن الضربات كان كبيراً، وقال: "أعتقد أنها دُمرت بالكامل"، مضيفا: "لقد أصاب الطيارون أهدافهم، لقد مُحيت تلك الأهداف، ويجب أن يُنسب الفضل للطيارين." وعندما سُئل عن إمكانية إعادة إيران بناء برنامجها النووي، أجاب ترامب: "هذا المكان تحت الصخور. هذا المكان مُدمر." وبينما كان ترامب وهيغسيث متفائلين بشأن نجاح الضربات، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة دان كين، الأحد، إنه بينما لا يزال تقييم الأضرار جاريًا، سيكون "من السابق لأوانه" التعليق على ما إذا كانت إيران لا تزال تحتفظ ببعض القدرات النووية. واتفق جيفري لويس، خبير الأسلحة والأستاذ في معهد ميدلبري للدراسات الدولية، الذي راجع عن كثب صور الأقمار الصناعية لمواقع الضربات، مع التقييم القائل بأن الهجمات لا يبدو أنها أنهت البرنامج النووي الإيراني. وقال لويس، في إشارة إلى وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران الذي أعلنه ترامب، الاثنين: "جاء وقف إطلاق النار دون أن تتمكن إسرائيل أو الولايات المتحدة من تدمير العديد من المنشآت النووية الرئيسية تحت الأرض، بما في ذلك بالقرب من نطنز وأصفهان وبارشين". وبارشين هو مجمع نووي منفصل بالقرب من طهران. وذكر: "يمكن أن تُشكل هذه المنشآت أساسًا لإعادة بناء البرنامج النووي الإيراني بسرعة". والثلاثاء، أُلغيت جلسات إحاطة سرية لمجلسي النواب والشيوخ بشأن العملية، ولم يتضح على الفور سبب تأجيلها. وقال النائب الديمقراطي بات رايان عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا) إن "ترامب ألغى للتو إحاطة سرية في مجلس النواب بشأن الضربات على إيران دون أي تفسير، السبب الحقيقي؟ يزعم أنه دمر "جميع المنشآت والقدرات النووية، ويعلم فريقه أنهم لا يستطيعون دعم ثرثرته وهراءه". وكما ذكرت CNN، لطالما طُرحت تساؤلات حول ما إذا كانت القنابل الأمريكية الخارقة للتحصينات، المعروفة باسم "القنابل الخارقة للتحصينات الضخمة"، قادرة على تدمير المواقع النووية الإيرانية شديدة التحصين، المدفونة في أعماق الأرض، تدميرًا كاملًا - وخاصةً في فوردو وأصفهان، أكبر مجمع للأبحاث النووية في إيران. ومن الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة ضربت منشأة أصفهان بصواريخ توماهوك أُطلقت من غواصة بدلًا من قنبلة خارقة للتحصينات. ويرجع ذلك إلى أن القنبلة لن تنجح على الأرجح في اختراق الطبقات السفلى من منشأة أصفهان، المدفونة على عمق أكبر من فوردو، وفقًا لأحد المصادر. ووفقًا لمصدرين مطلعين على الأمر، يعتقد المسؤولون الأمريكيون أن إيران تحتفظ أيضًا بمنشآت نووية سرية لم تُستهدف في الضربة، ولا تزال عاملة. المصدر: CNN

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store