
الجيش العراقي يعلن مقتل 6 من عصابة داعش شمالي البلاد
أعلن الجيش العراقي، اليوم الجمعة، مقتل 6 من عصابة داعش الإرهابية، بضربة جوية في محافظة صلاح الدين، شمالي البلاد.
وأوضحت العمليات المشتركة للجيش العراقي في بيان صحافي، أنه على إثر معلومات استخبارية دقيقة واعتمادًا على المراقبة والرصد، نفذت القوة الجوية بواسطة طائرات F-16 ضربات جوية على المكان الذي تتواجد فيه مجموعة مكونة من 6 عناصر إرهابية ودُمّر بالكامل'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 44 دقائق
- الغد
إصابة حداد تدفع "النشامى" للحذر.. والمنتخب يغادر إلى سلطنة عمان اليوم
مهند جويلس اضافة اعلان عمان – شكلت إصابة قائد المنتخب الوطني لكرة القدم إحسان حداد، قبل انطلاق المباراة الودية أمام المنتخب السعودي أول من أمس، مصدر قلق داخل صفوف 'النشامى'، حيث انعكست سلبا على أداء اللاعبين الذين تجنبوا الدخول في التحامات قوية خشية التعرض لإصابات، قد تحرمهم من المشاركة في المباراتين الحاسمتين أمام عُمان والعراق، في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.وكان حداد تعرض لإصابة خلال تدريبات الإحماء التي سبقت مواجهة السعودية، وتبين لاحقا إصابته بقطع في وتر العرقوب بالقدم اليمنى، ما فرض عليه الابتعاد عن المعسكر، وسط حالة من الحزن والدعم من قبل زملائه في المنتخب.وعبر اللاعبون عن تضامنهم مع زميلهم من خلال زيارات فردية ورسائل دعم نشروها عبر منصات التواصل الاجتماعي فور عودتهم من المباراة، فيما من المقرر أن يعود حداد إلى عمان اليوم لتلقي العلاج.ويمثل غياب حداد ضربة معنوية وفنية، نظرا لدوره القيادي داخل الفريق، حيث يعد أكثر اللاعبين تمثيلا للمنتخب الوطني حاليا برصيد 90 مباراة دولية. وقد عرف بتأثيره الكبير داخل المعسكرات وبين اللاعبين، خصوصا مع قربه من الغالبية بحكم مشواره الطويل معهم سواء في الأندية أو المنتخب، ما جعله عنصرا أساسيا في تشكيلة 'النشامى' في السنوات الأخيرة، رغم غيابه لفترة قصيرة عن التشكيل الأساسي لنادي الحسين إربد.وسيكون الجهاز الفني بقيادة المدرب المغربي جمال سلامي أمام خيارات عدة، لتعويض حداد في مركز الظهير الأيمن، إذ يبرز اسم أدهم القريشي وأحمد عساف كبديلين محتملين، إلى جانب إمكانية الاعتماد على يوسف أبو الجزر لشغل هذا المركز عند الحاجة.وكان حداد غاب عن مباراة واحدة فقط في الدور الحاسم من التصفيات، وهي مواجهة الكويت في عمان، التي تم تعويض غيابه فيها عبر الاعتماد على محمود مرضي، إلا أن الأخير سيغيب بدوره عن لقاء عُمان بسبب تراكم البطاقات الصفراء.وبحسب التوقعات، فإن شارة القيادة ستُمنح للنجم موسى التعمري خلال المباراتين المقبلتين، كونه ثاني أكثر لاعبي المنتخب حضورا في المباريات الدولية، بعد مشاركته في 80 مباراة مع 'النشامى'.وكشفت مصادر مطلعة لـ'الغد' أن المباراة الودية أمام السعودية أُقيمت بنظام ثلاثة أشواط، مدة كل شوط 30 دقيقة، إذ شارك اللاعبون الأساسيون في الشوطين الأول والثاني، بينما أجرى الجهاز الفني تغييرات شاملة في الشوط الثالث بإشراك 11 لاعبا بديلا، ما منح سلامي الفرصة لاختبار أكبر عدد ممكن من العناصر. وتشير التوقعات إلى أن التشكيلة التي بدأت اللقاء هي الأقرب للاعتماد عليها في مواجهتي عُمان والعراق.وحافظ اتحاد الكرة على سرية التشكيلة الأساسية، لتجنب كشف الأوراق أمام المنافسين، وهي الاستراتيجية نفسها التي اعتمدها الجانب السعودي، الذي اكتفى بالإعلان عن صاحبي هدفي المباراة دون الكشف عن تفاصيل إضافية.ويغادر المنتخب الوطني اليوم إلى العاصمة العُمانية مسقط، لبدء مرحلة الإعداد الأخيرة قبل مواجهة أصحاب الأرض يوم الخميس المقبل عند الساعة السابعة مساء بتوقيت الأردن، ضمن منافسات الجولة التاسعة من المجموعة الثانية في التصفيات المونديالية.وتضم قائمة 'النشامى' للمباراتين المقبلتين كلا من: يزيد أبو ليلى، عبدالله الفاخوري، نور الدين بني عطية، محمد العمواسي، عبدالله نصيب 'ديارا'، يزن العرب، يوسف أبو الجزر، هادي الحوراني، سليم عبيد، حسام أبو الذهب، محمد أبو النادي، أدهم القريشي، أحمد عساف، نزار الرشدان، إبراهيم سعادة، نور الدين الروابدة، رجائي عايد، عامر جاموس، محمد الداوود، محمد أبو حشيش، مهند أبو طه، علي علوان، محمود مرضي، مهند سمرين، محمد أبو زريق 'شرارة'، علي العزايزة، موسى التعمري، إبراهيم صبرة، ويزن النعيمات.ويحتل المنتخب الوطني المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 13 نقطة، خلف منتخب كوريا الجنوبية المتصدر بـ16 نقطة، ويتقدم على العراق الثالث بنقطة واحدة، فيما يحل المنتخب العُماني رابعًا بـ10 نقاط.ومن المنتظر أن تكتمل صفوف المنتخب الوطني اليوم بانضمام المدافع يزن العرب، لاعب إف سي سيول الكوري الجنوبي، الذي اختتم أمس مشاركته مع فريقه أمام جيجو في الدوري الكوري.ويعد العرب، البالغ من العمر 29 عاما، أحد أبرز المدافعين في تشكيلة 'النشامى'، وقد نال جائزة أفضل لاعب في آخر مباراتين للتصفيات أمام فلسطين وكوريا الجنوبية، ما يجعله عنصرا أساسيا في خط دفاع المنتخب الوطني خلال المواجهات المقبلة.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
الجيش العراقي يعلن مقتل 6 من عصابة داعش شمالي البلاد
أعلن الجيش العراقي، اليوم الجمعة، مقتل 6 من عصابة داعش الإرهابية، بضربة جوية في محافظة صلاح الدين، شمالي البلاد. وأوضحت العمليات المشتركة للجيش العراقي في بيان صحافي، أنه على إثر معلومات استخبارية دقيقة واعتمادًا على المراقبة والرصد، نفذت القوة الجوية بواسطة طائرات F-16 ضربات جوية على المكان الذي تتواجد فيه مجموعة مكونة من 6 عناصر إرهابية ودُمّر بالكامل'.


البوابة
منذ 2 أيام
- البوابة
" داعش " يتبنى أول هجوم ضد الجيش السوري الجديد منذ سقوط نظام الأسد
أعلن تنظيم "داعش" تبنيه أول هجوم ضد القوات الحكومية السورية الجديدة، في تطور أمني هو الأول من نوعه منذ سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد. ووفقًا لما نقله موقع "سايت إنتلجينس" المتخصص في مراقبة التنظيمات المتشددة، قال التنظيم في بيان إن "جنود الخلافة فجروا عبوة ناسفة استهدفت آلية تابعة لقوات النظام المرتد في محافظة السويداء"، حسب تعبيره. ويمثل هذا الهجوم أول عملية يتبناها تنظيم "داعش" رسميًا ضد القوات الحكومية السورية بعد تولي الرئيس أحمد الشرع السلطة، ما يشير إلى تحول جديد في خارطة المواجهات داخل البلاد. يأتي هذا التطور بعد أيام من إعلان السلطات السورية اعتقال خلية تابعة لـ"داعش" قرب دمشق، كانت تخطط لهجمات داخل العاصمة. وفي عملية أمنية أخرى بمدينة حلب، قُتل عنصر من الأمن العام إلى جانب ثلاثة مسلحين من التنظيم. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، نور الدين البابا، في تصريحات لتلفزيون سوريا، إن نشاط التنظيم المتطرف تزايد بشكل ملحوظ عقب سقوط النظام السابق، مشيرًا إلى أن التنظيم تمكن من الحصول على أسلحة من مخلفات الجيش المنحل. وكشف البابا أن خلايا تابعة لـ"داعش" حاولت التسلل إلى مواقع عسكرية تابعة لوزارة الدفاع، كما سعت لضم عناصر من فلول النظام السابق إلى صفوفها، في محاولة لإعادة بناء قدراتها القتالية. وأكد أن العملية الأمنية الأخيرة التي أُجريت ضد عناصر التنظيم شاركت فيها عدة أجهزة أمنية سورية، في خطوة تعكس تغيرًا في تنسيق العمل الأمني. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن تبني "داعش" لهذا الهجوم يُعد مؤشرًا على بداية مواجهة مباشرة مع الجيش السوري الجديد، خاصة أن التنظيم كان قد ركز سابقًا على مهاجمة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في شمال وشرق البلاد. وفي سياق متصل، ذكر "معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى" في دراسة بحثية أن "داعش" نفذ هجومًا آخر في 18 مايو/أيار الجاري باستخدام سيارة مفخخة استهدفت مركزًا أمنيًا في بلدة "ميدان الشرقية"، ما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص، دون أن يتبنى التنظيم العملية رسميًا. وخلص التقرير إلى أن التنظيم، رغم فقدانه الكثير من نفوذه الميداني، لا يزال يشكل تهديدًا أمنيًا حقيقيًا في سوريا، مشيرًا إلى ضرورة عدم التقليل من قدرته على تنفيذ عمليات إرهابية مستقبلاً.