
مقتل نائبة ديمقراطية وزوجها في هجوم مسلح.. وترامب يتوعّد
أدان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حادثة إطلاق النار المميتة التي استهدفت سياسية ديمقراطية وزوجها في ولاية مينيسوتا، السبت.
وكتب ترامب على منصة "إكس": "تم إطلاعي على حادثة إطلاق النار المروعة التي وقعت في مينيسوتا، والتي يبدو أنها هجوم موجه استهدف نوابا في الولاية".
وبحسب بيان صادر عن البيت الأبيض، فقد تم تكليف مكتب التحقيقات الاتحادي والنائب العام بام بوندي بالتحقيق في الحادث.
وقال ترامب: "لن يتم التسامح مع مثل هذا العنف المروع في الولايات المتحدة الأميركية".
وكان ترامب يشير إلى حادثة إطلاق النار التي قتلت فيها السياسية الديمقراطية ميليسا هورتمان وزوجها في هجوم يبدو أن له دوافع سياسية.
وتم إطلاق النار على هورتمان، الرئيسة السابقة لمجلس نواب ولاية مينيسوتا، وزوجها، مما أدى إلى مقتلهما فجر السبت في منزلهما بمدينة بروكلين بارك.
وفي حادثة إطلاق نار ثانية وقعت في مكان قريب، أصيب النائب الديمقراطي في الولاية جون هوفمان وزوجته بجروح خطيرة، وهما يخضعان حاليا للعلاج الطبي.
وعثرت الشرطة الأميركية على أسماء عدة أعضاء بمجلس النواب ومسؤولين آخرين مكتوبة في سيارة الشرطة المزيفة التي يعتقدون أن مشتبها به استخدمها عند إطلاق النار على النائبين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 3 ساعات
- الوطن
«واشنطن بوست»: واشنطن تدرس تقييد دخول مواطني 36 دولة بينها مصر
تدرس الولايات المتحدة تقييد دخول مواطني 36 دولة إضافية إلى أراضيها، في ما قد يُمثل توسعاً كبيراً في حظر السفر الذي أعلنته إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مطلع هذا الشهر، وفقاً لمذكرة صادرة عن وزارة الخارجية الأميركية اطلعت عليها صحيفة "واشنطن بوست". وبحسب الصحيفة، من بين الدول الجديدة التي قد تواجه حظراً على التأشيرات أو قيوداً أخرى، 25 دولة أفريقية، بما في ذلك شركاء مهمون للولايات المتحدة مثل مصر وجيبوتي، بالإضافة إلى دول في منطقة بحر الكاريبي وآسيا الوسطى والعديد من دول جزر المحيط الهادي. ولم يعلّق البيت الأبيض أو وزارة الخارجية الأميركية على هذه الأنباء. ووفقاً للصحيفة، "من شأن هذه الخطوة أن تشكل تصعيداً آخر في الحملة التي تشنها إدارة ترامب على الهجرة" غير الشرعية. وجاء في المذكرة، التي وقّعها وزير الخارجية ماركو روبيو، وأرسلها يوم السبت إلى الدبلوماسيين الأميركيين العاملين في الدول المعنية، أن حكومات الدول المدرجة على القائمة مُنحت مهلة 60 يوماً "للوفاء بالمعايير والمتطلبات الجديدة" التي وضعتها وزارة الخارجية. وطالبت المذكرة الدول المعنية بتقديم خطة عمل أولية لتلبية هذه المتطلبات، وذلك بحلول صباح يوم الأربعاء المقبل. وحددت المذكرة معايير متنوعة فشلت هذه الدول في استيفائها، مؤكدةً أن بعض هذه البلدان "ليس لديها سلطة حكومية مركزية كفؤة أو متعاونة لإصدار وثائق هوية موثوقة أو وثائق مدنية أخرى"، ومضيفةً أن بعض الدول المعنية عانت من "احتيال حكومي واسع النطاق". وقالت المذكرة إن دولاً أخرى لديها أعداد كبيرة من المواطنين الذين انتهت مدد تأشيراتهم في الولايات المتحدة ولم يغادروها. وشملت الأسباب الأخرى مزاعم عن قيام أجانب منتمين لبعض هذه الدول بـ"نشاط معاد للسامية ومعادي لأميركا داخل الولايات المتحدة". من جهة أخرى، لحظت المذكرة أنه يمكن التخفيف من القيود على التأشيرات إذا أعربت أي من هذه الدول عن استعدادها لقبول رعايا دول ثالثة يتم ترحيلهم من الولايات المتحدة. يذكر أنه لم يتضح على الفور متى سيتم تطبيق قيود السفر المقترحة إذا لم يتم تلبية مطالب واشنطن.


الوطن
منذ 9 ساعات
- الوطن
«هدف إيران الأصعب».. هل تنجح إسرائيل في الرهان الكبير؟
كشف مسؤولون إسرائيليون، السبت، أن إسرائيل ستواصل عملياتها العسكرية، وتوجيه ضرباتها ضد إيران حتى القضاء تماما على موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم، وأنها تأمل في انضمام الولايات المتحدة لها في هجماتها. وأفاد موقع "أكسيوس" بأن إسرائيل ترى أن تدمير منشأة فوردو هو معيار نجاحها في هجماتها ضد إيران، لكنها ستحتاج "إلى براعة تكتيكية غير متوقعة، أو إلى مساعدة أميركية لتدمير المنشآت النووية، وهي مفاعل بُني داخل جبل، وفي أعماق تحت الأرض". وأضاف الموقع أنه "إذا بقيت المنشأة سليمة، فقد يتسارع البرنامج النووي الذي تسعى إسرائيل إلى القضاء عليه". وتأمل الحكومة الإسرائيلية أن تقرر إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الانضمام إلى عملية إسرائيل، في وقت قال فيه السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل لايتر، لقناة "فوكس نيوز"، الجمعة: "يجب أن تستكمل العملية بأكملها... بالقضاء على فوردو". وحسب "أكسيوس"، لا تمتلك إسرائيل القنابل الخارقة للتحصينات اللازمة لتدمير هذه المنشأة، ولا القاذفات الاستراتيجية التي يمكنها حملها، وهي أدوات تمتلكها الولايات المتحدة. ونقل الموقع عن مسؤول إسرائيلي، قوله "إن الولايات المتحدة قد تنضم إلى العملية، وأن الرئيس ترامب لمح إلى أنه سيفعل ذلك إذا لزم الأمر، خلال محادثة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في الأيام التي سبقت الهجوم". كلام المسؤول الإسرائيلي قابله نفي من مسؤول أميركي قال لـ"أكسيوس": "الولايات المتحدة لا تنوي حاليا التورط بشكل مباشر". ووفقا لـ"أكسيوس"، قد تحاول إسرائيل محاكاة تأثير القنابل الخارقة للتحصينات من خلال قصف الموقع نفسه بشكل متكرر، أو اتباع نهج خطير بإرسال قوات خاصة لمداهمة المنشأة.


الوطن
منذ 9 ساعات
- الوطن
ترامب: الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء السبت، إن الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي. وذكر ترامب، في تغريدة على حسابه في منصة «تروث سوشال»: «اتصل بي الرئيس بوتين هذا الصباح ليهنئني بعيد ميلادي، والأهم من ذلك، ليتحدث عن إيران، البلد الذي يعرفه جيدا». وأضاف: «تحدثنا مطولا. خصصنا وقتا أقل بكثير للحديث عن روسيا وأوكرانيا، ولكن هذا سيكون للأسبوع المقبل». وتابع: «أنه (بوتين) يُجري حاليا عمليات تبادل الأسرى المُخطط لها - حيث يتم تبادل أعداد كبيرة من الأسرى من كلا الجانبين». وأوضح: «استمرت المكالمة حوالي ساعة. يشعر (بوتين)، كما أشعر أنا، بأن هذه الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي، وقد أوضحتُ له أن حربه يجب أن تنتهي أيضا». وكشف الكرملين، السبت، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أجرى اتصالا هاتفيا مع ترامب، حيث تناول الطرفان الوضع في الشرق الأوسط والبرنامج النووي الإيراني. وقالت وكالة أنباء روسية نقلا عن مصدر في الكرملين إن الاتصال شهد مناقشات معمقة حول التصعيد العسكري في المنطقة.