غزة: ارتفاع شهداء العمل الإنساني والطواقم الطبية إلى 1400 شهيد
أعلنت مصادر طبية في قطاع غزة ، أمس، أن أقسام العمليات والعناية المركزة والطوارئ باتت تعمل بأدوات طبية مستهلكة وفي ظل غياب أصناف حيوية، محذرة من أن هذا النقص الحاد في التجهيزات يعمّق الأزمة التي تعانيها المستشفيات ويعيق عمل الطواقم الطبية. وأوضحت المصادر ذاتها، أن المستشفيات في قطاع غزة باتت تفتقر إلى أجهزة الأشعة المتنقلة وأجهزة التخدير، كما لا تتوفر مستلزمات جراحية لإجراء عمليات تخصصية مثل: العظام، والأوعية الدموية، والعيون.
كما أشارت إلى نفاد غازات طبية أساسية مثل ثاني أكسيد الكربون، والأقمشة الطبية، والأسرّة، ومستلزمات مكافحة العدوى، في ظل انعدام الإمدادات الغذائية للطواقم العاملة على مدار الساعة، نتيجة الحصار المطبق الذي يفرضه الاحتلال على القطاع.
وأكدت أن «النقص الحاد في الأجهزة الطبية واللوازم العامة يزيد مضاعفة الأزمة المركبة التي تعانيها المستشفيات وتعيق عمل الفرق الطبية».
وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني عن ارتفاع عدد شهداء العمل الإنساني والطواقم الطبية في قطاع غزة إلى أكثر من 1400 شهيد منذ بدء العدوان.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 15 ساعات
- مصراوي
هؤلاء الأشخاص أكثر عرضة للدغات البعوض
بالرغم من عدم وجود تفسير علمي قاطع يوضح سبب تفضيل البعوض لدغ أشخاص ذوي فصائل دم معينة، إلا أن الدكتورة ألكسندرا فيليوفا تشير إلى أن حاملي فصيلة الدم "O" (الأولى) هم الأكثر عرضة للدغات. وأضافت: "كما أن حاملو الفصيلة الثانية أقل جذبا للبعوض، بينما لا يعاني حاملو الفصيلتين الثالثة والرابعة عمليا من لدغات البعوض، وفقا لموقع روسيا اليوم" ولا ينجذب البعوض إلى فصيلة الدم وحدها، بل يتفاعل أيضًا مع كمية ثاني أكسيد الكربون التي يطلقها الجسم." فعند ممارسة الرياضة، يتنفس الشخص بنشاط أكبر ويطلق المزيد من ثاني أكسيد الكربون، ما يجذب المزيد من الحشرات. وينطبق هذا أيضا على النساء الحوامل والأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، إذ يُطلقون كميات أكبر من ثاني أكسيد الكربون، إضافة إلى ذلك، قد ينجذب البعوض إلى روائح معينة. وتقول: "مثلا رائحة مرضى الكبد والكلى تشبه رائحة الأمونيا، ورائحة مرضى السكري تشبه رائحة الأسيتون. وكلتا الرائحتين تجذبان البعوض. كما أن درجة حرارة الجسم مهمة: فكلما ارتفعت، سهلت على البعوض امتصاص الدم. لهذا السبب، تفضل لدغ الشخص في منطقة الرقبة، وخلف الأذنين، وتحت الإبط، فهي أكثر الأماكن دفئا". وللحماية من البعوض في الطبيعة، يمكن استخدام المواد الطاردة للحشرات. ومن المنطقي أيضا ارتداء ملابس فاتحة اللون لأنها تسخن بدرجة أقل، ما يعني أن خطر التعرض للبعوض سيكون ضئيلا. وتوصي الطبيبة بعدم الاستهانة بالبعوض، لأنه أحيانا يحمل أمراضا خطيرة، مثل الملاريا وحمى الضنك وداء الفيلاريات وداء التولاريميا.


عمان اليومية
منذ يوم واحد
- عمان اليومية
"كل عُمان" تستعرض مشاريع تنموية وابتكارية في محافظة مسندم
"كل عُمان" تستعرض مشاريع تنموية وابتكارية في محافظة مسندم التأكيد على الفهم الواسع لـ "رؤية عُمان 2040" ودورها في التمكين اختُتمت بمحافظة مسندم فعاليات مشروع "كل عُمان" في محطته العاشرة، التي نُظمت بقاعة فرع غرفة تجارة وصناعة عُمان بالمحافظة، بتنظيم من وحدة متابعة تنفيذ رؤية عُمان 2040. وركزت الفعالية على الجهود المبذولة لتحقيق أهداف "رؤية عُمان 2040" فيما يتعلق بأولوية تنمية المحافظات والمدن المستدامة، حيث تضمنت عروضًا مرئية وحلقات عمل من أبرزها عرض تعريفي حول "رؤية عُمان 2040"، وبرنامج "رحلة التغيير"، وبرنامج "ملهمون"، بالإضافة إلى التعريف بمرحلة التطوير وأهم المنجزات. وفي ملتقى الشباب قدّم محمد بن منصور الريامي عرضًا تعريفيًا حول تقنية الابتكار، وهي أداة منهجية تُستخدم لتوليد الأفكار وتطوير الحلول، وتناول العرض الخطوات التقنية السبع وآلية توظيفها في معالجة التحديات العملية وتحسين المبادرات، إلى جانب تنفيذ نشاط تفاعلي ركّز على مفاهيم القيادة الابتكارية والتخطيط الاستراتيجي. وأسهم النشاط في تمكين المشاركين من ربط التفكير الإبداعي بالعمل الجماعي واتخاذ القرار، وسط تفاعل ملحوظ ونقاشات مفتوحة وتطبيقات عملية، وتأتي هذه الجلسة ضمن أهداف البرنامج في نشر أدوات الابتكار وبناء قدرات الشباب في التفكير التحليلي، بما ينسجم مع التوجهات الوطنية لتعزيز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال. كما شمل البرنامج تقديم نماذج مُلهمة من الإبداع والابتكار لعدد من المبتكرين العمانيين، حيث استعرضت إيمان الصلتية، صاحبة مشروع "زري خصب"، تجربة مشروعها وإنجازاته، وسلّطت الضوء على أثره الاقتصادي والاجتماعي في المحافظة ودوره في الترويج للتراث الثقافي، وأشارت إلى أن المشروع أسهم في تعزيز الوعي بأهمية المنتجات التراثية، وإبراز جماليات التراث الثقافي العماني محليًا ودوليًا، وتشجيع السياحة الثقافية في المحافظة من خلال منتجات ذات طابع تراثي أصيل. كما شارك بدر الشحي مستعرضًا تجربته في مجال الغوص، حيث خاض أول تجربة غوص من خلال عمله في مركز ألماني للغوص وحصوله على شهادة رخصة الغوص واعتماده كمرشد للغواصين، موضحًا سعيه إلى تأسيس مركز غوص متخصص يُبرز جمال البيئة البحرية بمحافظة مسندم، ويأمل بدر الشحي أن يشكل مركز الغوص الخاص منصة عالمية للتعريف بالسواحل العُمانية وثرواتها الطبيعية. أما خالد بن محمد الكمزاري فقد عرض أبرز ابتكاراته، وهو "روبوت إطفاء الحرائق فاير روبوت" المزود بحساسات اللهب والدخان والأشعة تحت الحمراء، حيث يعمل على تحديد موقع الحريق تلقائيًا وإطفائه باستخدام غاز ثاني أكسيد الكربون، كما يمكن التحكم به عن بُعد عبر البلوتوث، ويتميز بقدرته على العمل في الأماكن الضيقة مثل المصانع والمستشفيات، بالإضافة إلى جهاز "مراقبة الحافلات المدرسية"، وهو جهاز مزود بحساسات لرصد حركة الطلبة داخل الحافلة، ويُرسل إشعارات فورية لأصحاب الحافلات في حال تم احتجاز أي طالب داخل الحافلة، مما يُعزز من سلامة الطلبة أثناء تنقلاتهم، إضافة إلى ابتكاره الطبي "جهاز الإنعاش الذكي" لتوليد الأوكسجين، وهو جهاز طبي يستخدم تقنيات ذكية لاستخراج الأوكسجين من الهواء المحيط وتوفير الرعاية الطبية في حالات الطوارئ، مما يساعد في تحسين رعاية المرضى في المناطق التي تعاني من نقص في الإمدادات الطبية. وقال مانع بن عبدالله الشحي، مدير إدارة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة: إن زيارة فريق وحدة متابعة تنفيذ رؤية عُمان 2040 لمحافظة مسندم تُمثّل فرصة مهمة لتعزيز التواصل المباشر مع أبناء المحافظة، وتسليط الضوء على الفرص والتحديات التنموية، كما تُتيح اللقاءات معرفة تطلعات المجتمع المحلي ومناقشة أولويات التنمية، ونأمل أن تُثمر هذه اللقاءات في فهم أعمق لاحتياجات المحافظة، ومتابعة واقعية لترجمتها ضمن الخطط التنفيذية للرؤية، إلى جانب بناء شراكات مستدامة تُسهم في تحقيق الأهداف التنموية طويلة الأمد. وأضاف: لدينا فهم أوسع لمحاور "رؤية عُمان 2040"، التي تركز على الإنسان والمجتمع والاقتصاد والتنمية والحوكمة والبيئة المستدامة، ونُقدّر أن الرؤية تهدف إلى تمكين المجتمع من خلال المشاركة الفاعلة وتوفير التعليم الجيد وفرص العمل، والخدمات المتكاملة، مما يُعزز من دور المواطن في صناعة المستقبل والمساهمة الفاعلة في التنمية، وكل اللقاءات كانت ثرية وملهمة، حيث أتاح لنا الاطلاع على مستجدات تنفيذ الرؤية، وتبادل وجهات النظر مع فريق "رؤية عُمان 2040".

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
الأشخاص الأكثر عرضة للدغات البعوض
سرايا - توضح الدكتورة ألكسندرا فيليوفا أن العلم لم يتوصل بعد إلى تفسير قاطع لتفضيل البعوض لدغ الأشخاص ذوي فصيلة دم محددة. ومع ذلك، فإن حاملي فصيلة الدم الأولى هم الأكثر عرضة للدغات البعوض. ووفقا لها، حاملو الفصيلة الثانية أقل جذبا للبعوض، بينما لا يعاني حاملو الفصيلتين الثالثة والرابعة عمليا من لدغات البعوض. ولكن البعوض لا يتفاعل مع فصيلة الدم فقط، بل يتفاعل أيضا مع كمية ثاني أكسيد الكربون المنبعثة. فعند ممارسة الرياضة، يتنفس الشخص بنشاط أكبر ويطلق المزيد من ثاني أكسيد الكربون، ما يجذب المزيد من الحشرات. وينطبق الأمر نفسه على النساء الحوامل والأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، لأنهم يطلقون غاز ثاني أكسيد الكربون بكثافة أكبر من غيرهم. كما يمكن أن ينجذب البعوض إلى بعض الروائح. وتقول: "مثلا رائحة مرضى الكبد والكلى تشبه رائحة الأمونيا، ورائحة مرضى السكري تشبه رائحة الأسيتون. وكلتا الرائحتين تجذبان البعوض. كما أن درجة حرارة الجسم مهمة: فكلما ارتفعت، سهلت على البعوض امتصاص الدم. لهذا السبب، تفضل لدغ الشخص في منطقة الرقبة، وخلف الأذنين، وتحت الإبط، فهي أكثر الأماكن دفئا". ووفقا لها، للحماية من البعوض في الطبيعة، يمكن استخدام المواد الطاردة للحشرات. ومن المنطقي أيضا ارتداء ملابس فاتحة اللون لأنها تسخن بدرجة أقل، ما يعني أن خطر التعرض للبعوض سيكون ضئيلا. وتوصي الطبيبة بعدم الاستهانة بالبعوض، لأنه أحيانا يحمل أمراضا خطيرة، مثل الملاريا وحمى الضنك وداء الفيلاريات وداء التولاريميا. المصدر: RT