
صحافة عربية: ترامب: إسرائيل وافقت على شروط هدنة غزة
* "القاتل الصامت" يجتاح أوروبا.. ودرجات الحرارة تسجّل أرقاماً غير مسبوقة.
* دعا «حماس» لقبولها.. ترامب: إسرائيل وافقت على شروط هدنة غزة.
* البنتاغون يخصص 3 مليارات دولار لتطوير الدفاع المضاد للصواريخ.
* ترامب: آمل أن نتوصل لاتفاق لوقف النار في غزة خلال الأسبوع المقبل.
* ترامب يوقع أمراً تنفيذياً برفع جزئي للعقوبات عن سورية.
* الكويت.. «التمييز» تؤيد إعدام حارس مدرسة هتك عرض معلمة بالإكراه.
* مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب يجتاز «العقبة الأولى» في مجلس الشيوخ.
* الاعتماد على الذات.. الخيار الاستراتيجي الأفضل لأوروبا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 11 دقائق
- 24 القاهرة
بنوك سويسرية ترفض فتح حسابات مصرفية لمؤسسة غزة الإنسانية.. ما القصة؟
رفض بنك UBS السويسري طلبًا من مؤسسة صندوق غزة الإنساني GHF لفتح حساب مصرفي في سويسرا، بينما لم تفضِ محادثات مماثلة مع بنك جولدمان ساكس إلى إنشاء حساب للمؤسسة، وفقًا لما أكده مصدران مطلعان على تفاصيل المناقشات لوكالة رويترز. وتُعد GHF منظمة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، بدأت في مايو تقديم مساعدات إنسانية مباشرة للمدنيين الفلسطينيين في غزة، متجاوزة القنوات التقليدية لتوزيع المساعدات، بما في ذلك الأمم المتحدة. سعت المؤسسة إلى فتح حساب مصرفي لكيان تابع لها مقره جنيف، بهدف تسهيل تلقي التبرعات من خارج الولايات المتحدة، بحسب مصدرين آخرين على دراية بخطط المؤسسة، وبدأت محادثات مع محامين وعدة بنوك، منها UBS وجولدمان ساكس، في خريف العام الماضي لمناقشة الهيكل القانوني لكيانها السويسري، قبل أن تقرر الانسحاب من سويسرا في مايو. ولم يحدد المصدران البنوك الأخرى التي تواصلت معها المؤسسة، كما لم تتمكن رويترز من التحقق بشكل مستقل من تلك المعلومات، ولم ترد GHF على أسئلة حول ما إذا كانت قد أجرت محادثات مع مؤسسات مالية أخرى. ووفقًا لمصدرين مطلعين، واجهت خطط المؤسسة لإنشاء فرع في جنيف عدة عقبات، من بينها قلة التبرعات واستقالة أعضاء مؤسسين من بينهم المدير التنفيذي السابق جيك وود، إلى جانب صعوبات في فتح حساب مصرفي في سويسرا، وأكد متحدث باسم المؤسسة أن الانسحاب من سويسرا لم يكن نتيجة عقبات، بل قرار استراتيجي بالتركيز على التواجد في الولايات المتحدة. وقال أحد المصادر إن من بين العقبات التي واجهت المحادثات مع البنوك، عدم وضوح مصادر تمويل المؤسسة، وهو أمر أساسي في عمليات التحقق التي تجريها البنوك قبل قبول العملاء لتحديد هويتهم وطبيعة أنشطتهم ومصادر أموالهم. ولم تفصح المؤسسة عن تفاصيل مالية، مكتفية بالإشارة إلى أن لديها تمويلًا أوليًا من أوروبا دون الكشف عن هوية الممولين حفاظًا على خصوصيتهم. وفي تقرير سابق نشرته رويترز في 24 يونيو، تبين أن الحكومة الأمريكية قررت منح 30 مليون دولار كمساهمة مالية أولى للمؤسسة، التي بات يقودها القس الدكتور جوني مور، المستشار السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد استقالة وود في مايو. ووفقًا لأحد المصادر، أُجري اتصال مع بنك UBS في أواخر عام 2024، وبعد عمليات فحص متعلقة بالامتثال والمخاطر والسمعة، قرر البنك عدم قبول المؤسسة كعميل، وامتنع ممثل عن UBS عن التعليق على أمور تخص عملاء حاليين أو محتملين أو سابقين. كما أكد مصدر آخر أن المؤسسة أجرت محادثات أولية مع بنك جولدمان ساكس بشأن فتح حساب في سويسرا، إلا أن البنك لم يُنشئ الحساب ولم تربطه أي علاقة مصرفية بالمؤسسة في الولايات المتحدة. وكانت وثيقة موجزة أعدتها المؤسسة دون تاريخ أو توقيع قد ذكرت أن جولدمان ساكس أعطى التزامًا شفهيًا بفتح حساب لكيان تابع في سويسرا، وصرّح متحدث باسم GHF أن الوثيقة قديمة وأن المؤسسة قررت عدم بدء نشاطها في سويسرا، وبالتالي أنهت المناقشات مع البنوك هناك، مؤكدًا أن المنظمة تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها وتعمل مع عدة شركاء مصرفيين موثوقين، دون الكشف عن أسمائهم. وتُظهر وثائق تأسيس المؤسسة أنها سُجلت في ولاية ديلاوير الأمريكية عام 2025، ولديها حساب مصرفي لدى بنك JPMorgan، بحسب مصدر مطلع، كما ذكرت وثيقة سابقة للمؤسسة أن لديها علاقات مصرفية مؤمنة مع JPMorgan وبنك Truist الذي يتخذ من ولاية كارولاينا الشمالية مقرًا له. فيما يخص توزيع المساعدات، تستخدم GHF شركات أمنية ولوجستية خاصة من الولايات المتحدة لإيصال المساعدات إلى غزة، حيث تنشط منذ مايو ضمن خطة توزيع وصفتها الأمم المتحدة بأنها غير آمنة بطبيعتها، وقد تخللت عملياتها حوادث عنف وفوضى، من بينها إطلاق نار أودى بحياة عدد من الفلسطينيين قرب مواقع توزيع الغذاء المحاطة بالقوات الإسرائيلية، بحسب ما أفادت به رويترز. وترفض الأمم المتحدة وعدة منظمات إنسانية التعامل مع المؤسسة، مشككة في حيادها ومنتقدة نموذج التوزيع الجديد الذي يعتبرونه عسكري الطابع ويؤدي إلى تهجير الفلسطينيين، وكان جيك وود قد استقال قبل إطلاق المؤسسة رسميًا في 26 مايو، معلنًا رفضه التخلي عن مبادئ الإنسانية والحياد والاستقلال. مؤسسة هند رجب تتعقب وزير دفاع إسرائيل.. والأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية في غزة رفقة زوجته وخمسة من أفراد أسرته.. وزير الأوقاف يدين اغتيال مدير المستشفى الإندونيسي بقطاع غزة


النبأ
منذ 40 دقائق
- النبأ
الذهب يتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية مع تصاعد المخاوف المالية وهبوط الدولار
ارتفعت أسعار الذهب العالمية والمحلية خلال تعاملات اليوم الجمعة 4 يوليو 2025، بدعم من تنامي الطلب على الملاذات الآمنة في ظل تصاعد المخاوف المالية عقب إقرار الكونجرس الأمريكي لقانون خفض الضرائب والإنفاق الذي اقترحه الرئيس دونالد ترامب، فضلًا عن تراجع قيمة الدولار الأمريكي. وسجلت أونصة الذهب في السوق العالمي ارتفاعًا بنسبة 0.5% لتصل إلى 3345 دولارًا، وهو أعلى مستوى لها منذ أكثر من أسبوعين، بعد أن افتتحت تداولات اليوم عند 3324 دولارًا، قبل أن تتداول حاليًا قرب مستوى 3342 دولارًا للأونصة ورغم التراجع الذي شهده الذهب أمس بنسبة 0.9% عقب صدور بيانات قوية من سوق العمل الأمريكي، إلا أن المعدن النفيس يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية تقارب 2.1%، وهي الأولى بعد أسبوعين متتاليين من الخسائر. كانت بيانات الوظائف الصادرة يوم الخميس قد أظهرت أن الاقتصاد الأمريكي أضاف 147 ألف وظيفة خلال يونيو، وهو ما تجاوز التوقعات، بينما انخفض معدل البطالة إلى 4.1%، هذه الأرقام عززت من موقف الفيدرالي الأمريكي في الإبقاء على أسعار الفائدة ثابتة، وهو ما ضغط على الذهب خلال جلسة الأمس، إذ إن تشديد السياسة النقدية يقلل من جاذبية الذهب كونه أصلًا غير مدر للعائد. الذهب تلقى دعمًا جديدًا بعد أن مرر الكونجرس مشروع قانون ترامب الذي من المتوقع أن يضيف نحو 3.4 تريليون دولار إلى الدين العام الأمريكي البالغ حاليًا 36.2 تريليون دولار خلال السنوات العشر المقبلة، القانون يكرّس إعفاءات ضريبية دائمة منذ 2017، ويموّل جانبًا من حملة ترامب ضد الهجرة، وهو ما دفع المستثمرين للاتجاه إلى الذهب كأداة تحوط ضد مخاطر العجز المالي وتراجع العملة الأمريكية. وفي الوقت نفسه، واصل مؤشر الدولار الأمريكي الهبوط متجهًا لتسجيل خسائر للأسبوع الثاني على التوالي، وهو ما يجعل الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى. وعلى صعيد السياسات التجارية، أعلن الرئيس ترامب أن واشنطن ستبدأ اعتبارًا من اليوم إصدار خطابات رسمية للدول الكبرى تتعلق بفرض رسوم جمركية جديدة على صادراتها، تتراوح بين 20% و30%، وهو ما يمهّد لإنهاء التفاوض مع أكثر من 170 دولة والاكتفاء باتفاقيات محدودة مع المملكة المتحدة وفيتنام، وتفاهم جزئي مع الصين، وإذا التزم ترامب بالموعد النهائي المقرر في 9 يوليو، فمن المرجح أن يتعرض الدولار لضغوط إضافية تدفع المستثمرين إلى الذهب كملاذ آمن. وفي ظل هذه المعطيات، أعلن مجلس الذهب العالمي أن البنوك المركزية حول العالم أضافت صافي 20 طنًا إلى احتياطيات الذهب خلال شهر مايو، رغم تباطؤ وتيرة الشراء مقارنة بالشهور السابقة. وتصدر بنك كازاخستان المركزي قائمة المشترين بإجمالي 7 أطنان، تلاه كل من تركيا وبولندا بمشتريات بلغت 6 أطنان لكل منهما، بينما سجلت سنغافورة مبيعات بلغت 5 أطنان. محليًا، عاد الذهب إلى الارتفاع خلال تداولات اليوم الجمعة، مدفوعًا بتحرك السعر العالمي، رغم استمرار الضغوط الناتجة عن تراجع سعر صرف الدولار أمام الجنيه. وسجل الذهب عيار 21 – الأكثر تداولًا في مصر – مستوى 4650 جنيهًا للجرام وقت كتابة التقرير الفني لجولد بيليون، بعد أن افتتح تداولاته عند 4655 جنيهًا، مرتفعًا بنحو 5 جنيهات مقارنة بإغلاق أمس الذي سجل 4645 جنيهًا. وكان الذهب المحلي قد تراجع أمس بنحو 30 جنيهًا متأثرًا بهبوط الذهب العالمي، إلا أن تحسّن سعر الأونصة صباح اليوم أعاد بعض الزخم إلى السوق المحلي. ورغم الاتجاه الصاعد، فإن استمرار تراجع الدولار في البنوك المصرية أمام الجنيه يلقي بظلاله على مكاسب الذهب المحلي، إذ يؤثر سلبًا على عملية تسعير الذهب ويحد من وتيرة الصعود. من جانب آخر، أشار صندوق النقد الدولي إلى عزمه إجراء المراجعتين الخامسة والسادسة لبرنامج التمويل المصري خلال خريف هذا العام، مشيرًا في تقريره الأخير إلى تحسن المؤشرات الاقتصادية، خاصة فيما يتعلق بالتضخم واحتياطات النقد الأجنبي. فنيًا، تراجع الذهب العالمي أمس إلى مستوى 3325 دولارًا للأونصة، وهو مستوى تصحيحي يمثل 38.2% من موجة الصعود السابقة، قبل أن يرتد اليوم صعودًا من جديد، لكنه لا يزال دون مستوى المقاومة 3350 دولارًا. وتبقى الأنظار على الإغلاق الأسبوعي لتأكيد الاتجاه. أما محليًا، فقد تماسك الذهب عيار 21 فوق مستوى 4650 جنيهًا، مدعومًا بعودة الصعود العالمي، لكن استمرار انخفاض الدولار يبقى عاملًا معيقًا لأي ارتفاعات كبيرة في السوق المحلي. ومع تصاعد المخاوف من ارتفاع الدين الأمريكي واحتمال فرض رسوم جمركية جديدة، يبقى الذهب مرشحًا لمزيد من الزخم كأداة تحوط في الأسواق العالمية، بينما يظل السوق المحلي رهينًا لتحركات العملة وسعر الأونصة في البورصات العالمية.


خبر صح
منذ 41 دقائق
- خبر صح
سوريا تطالب بثلث الجولان مقابل السلام مع إسرائيل دون سلام مجاني
أفادت تقارير إعلامية لبنانية، بأن سوريا لا تطالب إسرائيل بعودة أجزاء من مرتفعات الجولان التي احتلتها عام 1967 خلال المحادثات الجارية حول اتفاق السلام، حيث أشار التقرير إلى مصادر لم يتم تسميتها، بأن سوريا تطلب من إسرائيل الاعتراف بالنظام الجديد برئاسة أحمد الشرع، والانسحاب من المناطق التي سيطرت عليها في جنوب سوريا منذ بداية يناير الماضي، كما تدعو سوريا إلى إنشاء ترتيبات أمنية واضحة في جنوب سوريا والمثلث الحدودي بين الأردن وسوريا وإسرائيل، مع ضرورة الحصول على دعم أمريكي لسوريا، رغم أن طبيعة هذا الدعم لا تزال غير واضحة. سوريا تطالب بثلث الجولان مقابل السلام مع إسرائيل دون سلام مجاني من نفس التصنيف: الشرطة البريطانية تؤكد بقاء 11 شخصًا في المستشفى بعد حادث ليفربول الولايات المتحدة تعترف بمرتفعات الجولان لإسرائيل قامت إسرائيل بضم مرتفعات الجولان في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي، باستثناء الولايات المتحدة، حيث أدت المطالب السورية بانسحاب إسرائيل الكامل من الهضبة الاستراتيجية إلى تعقيد جهود السلام بين البلدين، ووفقاً لقناة i24NEWS، تطالب سوريا إسرائيل بتسليم ثلث أراضي هضبة الجولان التي احتلتها قبل اتفاقية الهدنة عام 1974، حيث قال مصدر مقرب من الرئيس السوري أحمد الشرع: 'لا سلام بلا مقابل'. السيناريوهات المتوقعة لتسوية هضبة الجولان أوضح المصدر السوري أن هناك سيناريوهين مطروحين حالياً للتوصل إلى تسوية سياسية مقبولة بين إسرائيل وسوريا، السيناريو الأول يتضمن احتفاظ إسرائيل بمناطق استراتيجية في مرتفعات الجولان تعادل ثلث أراضيها، وتسليم ثلثها لسوريا، واستئجار الثلث الآخر من سوريا لمدة 25 عاماً، بينما في السيناريو الثاني، تحتفظ إسرائيل بثلثي مرتفعات الجولان، وتسلم الثلث المتبقي لسوريا مع إمكانية استئجارها، ويتضمن هذا السيناريو تسليم مدينة طرابلس اللبنانية، القريبة من الحدود اللبنانية السورية، وربما أراضٍ لبنانية أخرى في شمال البلاد ووادي البقاع، إلى سوريا. شوف كمان: ترامب يوافق على دمج شركة الصلب الأمريكية باستثمار 14 مليار دولار سوريا تسعى لاستعادة سيادتها على طرابلس بحسب المصدر، تسعى سوريا لاستعادة سيادتها على طرابلس، إحدى المناطق الخمس التي عُزلت عن سوريا لتأسيس دولة لبنانية خلال فترة الانتداب الفرنسي، وينبغي أن تشمل التسوية أيضاً تسليم طرابلس وغيرها من الأراضي اللبنانية ذات الأغلبية السنية إلى سوريا، بشرط السماح لإسرائيل بمد خط أنابيب لنقل المياه من نهر الفرات إلى إسرائيل، كجزء من اتفاقية مياه تشمل تركيا وسوريا وإسرائيل، وأشار المصدر السوري إلى أن 'الرئيس السوري الجديد أظهر انفتاحاً غير مسبوق وفتح خطوط اتصال مباشرة مع إسرائيل للتنسيق الأمني والعسكري في جنوب سوريا'، وأضاف أن إعادة أجزاء من مرتفعات الجولان، إلى جانب تلك التي احتلتها إسرائيل في الأراضي السورية بعد سقوط نظام الأسد، تعتبر أمراً بالغ الأهمية لدعم الرأي العام المحلي لمثل هذه الخطوة، بينما قد يواجه الشرع مقاومة داخلية كبيرة إذا فشل في ذلك، وخلص إلى أن رفع العقوبات الأمريكية لا يمكن اعتباره 'دفعة إسرائيلية' للسلام مع سوريا، حيث قال: 'رفع العقوبات مسألة منفصلة'.