
أخبار مصر : سعر الدولار اليوم 25-7-2025
نافذة على العالم - ثبت سعر الدولار مقابل الجنيه في أول تعاملات اليوم الجمعة الموافق 25- 7-2025؛ علي مستوي البنوك في مصر.
تحركات الدولار
قبل أيام تحرك سعر الدولار مقابل الجنيه؛ لتعرض لنزيف قوي في أداؤه مقابل صعود سعر الجنيه بقيمة تبلغ 28 قرشا في يوم واحد.
آخر تحديث لسعر الدولار
وصل آخر سعر سجله الدولار علي مستوي البنوك المصري ما يساوي 49 جنيه للشراء و 49.1 جنيه للبيع.
إجازة البنوك
مع انتهاء يوم الاربعاء الماضي، اعلن البنك المركزي المصري عن تعطل العمل في الجهاز المصرفي اعتبارا من اليوم الخميس حتي السبت المقبل؛ نظرا للاحتفال بذكري ثورة 23 يوليوي 1952 .
سعر الدولار في البنك المركزي
وبلغ آخر سعر سجله الدولار مقابل الجنيه أمام الجنيه داخل البنك المركزي المصري نحو 49.01 جنيه للشراء و 49.15 جنيه للبيع.
أقل سعر
بلغ أقل سعر دولار مقابل الجنيه نحو 48.95 جنيه للشراء و 49.05 جنيه للبيع في بنك التعمير والاسكان
ووصل ثاني اقل سعر دولار مقابل الجنيه نحو 49 جنيه للشراء و 49.1 جنيه للبيع في بنوك " أبوظبي الأول، الكويت الوطني، أبوظبي الأول".
بلغ سعر الدولار أمام الجنيه نحو 49.01 جنيه للشراء و 49.1 جنيه للبيع في بنوك " قطر الوطني QNB، الإمارات دبي، بيت التمويل الكويتي، كريدي أجريكول".
وصل سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 49.02 جنيه للشراء و 49.12 جنيه للبيع في بنكي التنمية الصناعية و ميد بنك".
متوسط السعر
بلغ متوسط سعر الدولار مقابل الجنيه في معظم البنوك الحكومية والخاصة نحو 49.03 جنيه للشراء و 49.13 جنيه للبيع في بنوك ' العقاري المصري العربي، المصرف المتحد، المصري لتنمية الصادرات،البركة، HSBC'.
وصل سعر الدولار أمام الجنيه نحو 49.04 جنيه للشراء و 49.14 جنيه للبيع في بنوك " قناة السويس، سايب، الاسكندرية، القاهرة، التجاري الدولي CIB، المصرف العربي الدولي، الأهلي الكويتي،الأهلي المصري، مصر، العربي الافريقي الدولي، فيصل الاسلامي".
أعلي سعر
وصل أعلي سعر دولار مقابل الجنيه نحو 49.14 جنيه للشراء و 49.24 جنيه للبيع في مصرف أبوظبي الاسلامي.
بلغ ثاني أعلي سعر دولار مقابل الجنيه نحو 49.06 جنيه للشراء و 49.16 جنيه للبيع في بنكي الزراعي المصري و نكست".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ دقيقة واحدة
- بوابة الأهرام
انتقادات أوروبية واسعة حول «الاتفاق الأكبر» مع واشنطن.. فرنسا تعتبره يوماً قاتماً.. وألمانيا تصفه بانتصار لترامب.. وروسيا :إهانة للأوروبيين
أثار الاتفاق التجارى الجديد بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى، الذي أُعلن عنه فى منتجع الجولف الخاص بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اسكتلندا، مزيجاً من الارتياح والحذر والانتقادات في العواصم الأوروبية المختلفة. فقد وصفته الحكومات والشركات الأوروبية بأنه اتفاق «غير متوازن»، محذرة من عواقبه السلبية، لكنه حال دون اندلاع حرب تجارية أوسع. ينص الاتفاق، الذى أبرم بين اقتصادين يمثلان نحو ثلث التجارة العالمية، على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك السيارات، وهو ما يقل عن التهديد السابق بفرض رسوم تصل إلى 30%، لكنه يظل أعلى بكثير من المتوسط الحالي البالغ 4.8%. كما يتضمن التزام الاتحاد الأوروبي باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، إضافة إلى مشتريات طاقة بقيمة 750 مليار دولار من السوق الأمريكية. وتسابق إدارة ترامب الزمن لإبرام اتفاقيات تجارية مع عشرات الدول قبل الأول من أغسطس، لتجنب فرض رسوم جمركية قد تصل إلى 50% على صادرات هذه الدول إلى السوق الأمريكية. من جانبه، وصف ترامب الاتفاق بأنه «الأكبر على الإطلاق» ،مؤكداً أنه سيحقق «الاستقرار ويعزز مكانة الصناعات الدفاعية الأمريكية». أما رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، التي وصفت ترامب بأنه «مفاوض صعب»، فعلقت قائلة إن الاتفاق كان «أفضل ما يمكن الحصول عليه». ورغم أن الاتفاق أزال خطر التصعيد التجاري، إلا أن قادة الأعمال في ألمانيا وفرنسا وألمانيا حذروا من عواقبه السلبية. ففي الوقت الذى أشاد فيه المستشار الألماني فريدريش ميرز بالاتفاق، معتبراً أنه جنّب العلاقات التجارية عبر الأطلنطي «تصعيداً غير ضروري» وحرباً تجارية محتملة، أبدى المصدرون الألمان تحفظاتهم. واعتبرت جمعية الصناعات الألمانية «بي دى آى» أن الاتفاق سيترك «آثاراً سلبية كبيرة». وفي فرنسا، وصف وزير الدولة المكلّف بشئون أوروبا بنجامين حداد الاتفاق بأنه «غير متوازن»، فيما أعرب رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو عن أسفه لما اعتبره «يوماً قاتماً أذعنت فيه أوروبا». أكد وزراء فرنسيون أن للاتفاق بعض الإيجابيات، مثل الإعفاءات التي يأملون في الحصول عليها لبعض القطاعات الفرنسية الرئيسية مثل قطاع المشروبات الروحية، لكنه في الوقت ذاته غير متوازن. وفي الوقت الذى انتقد فيه رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان الاتفاق ،قائلاً إنه «أسوأ» من الاتفاق الذي توصلت إليه بريطانيا، رحب رئيس الوزراء البلجيكي بارت دي ويفر بالخطوة قائلا: «هذه لحظة ارتياح وليست لحظة احتفال. ستزداد الرسوم الجمركية في عدة مجالات وما زالت هناك أسئلة أساسية بلا إجابة». في حين رحبت إيرلندا، أحد أكبر مصدري الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة، بالاتفاق لتوفيره «قدراً من اليقين المطلوب بشدة»، فيما أعرب نائب رئيس الوزراء سيمون هاريس عن «أسفه» إزاء الرسوم الأساسية المفروضة. وفي موسكو، اعتبر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف الاتفاق «مهيناً تماماً للأوروبيين»، مشيراً إلى أنه يخلق تكاليف إضافية للصناعة والزراعة الأوروبية ويعيد توجيه الاستثمارات نحو الولايات المتحدة. وقال إن «الأوروبيين العاديين يثيرون الشفقة في النفس فعلا: لقد حان الوقت لينتفضوا ويقتحموا بروكسل لشنق جميع المفوضين الأوروبيين على ساريات أعلام دول الاتحاد الأوروبي»،مشددا على أن «الصفقة» المذكورة «تتسم بطابع معاد لروسيا بشكل واضح، إذ تمنع شراء النفط والغاز من روسيا.» في المقابل، ما تزال الصين، التي هددت الولايات المتحدة بسلسلة من الرسوم العقابية، في طور التفاوض مع ترامب.


24 القاهرة
منذ 4 دقائق
- 24 القاهرة
وكيل لاعبين يكشف مفاجأة بشأن صفقة الزمالك الجديدة
أكد الباراجوياني ميكيل جونزاليس وكيل اللاعبين، أن نادي الزمالك أنهى التعاقد مع جناح أجنبي خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. رئيس اتحاد طنجة: الزمالك دفع أقل من الشرط الجزائي.. ومعالي فضل الأبيض عن الدنمارك اللاعب يرحب.. الزمالك يضع أكثر من سيناريو لمصير عمر فرج مع الفريق وكيل لاعبين يكشف مفاجأة بشأن صفقة الزمالك الجديدة وقال جونزاليس في تصريحات تليفزيونية: الزمالك أنهى التعاقد مع جناح أجنبي خلال الفترة الجارية وأضاف: هناك تكتم شديد على الجناح الأجنبي، سواء جنسيته وكل التفاصيل الخاصة به. وتابع: عقدنا عدد من الجلسات مع جون إدوارد وحسين لبيب رئيس نادي الزمالك خلال الأيام الماضية ومن المقرر أن أصل خلال أيام إلى مصر بصحبة اللاعب لإنهاء كافة تفاصيل انتقاله للزمالك. وتابع: اللاعب سيكون إضافة للفريق في حال إتمام التعاقد بشكل رسمي، وهناك اتفاق شبه نهائي على انتقال اللاعب إلى الزمالك. الزمالك ينتظر رد الروماني أندريه كورديا على عرضه المالي في وقت سابق، كشف مصدر من داخل نادي الزمالك عن آخر تطورات صفقة الروماني أندريه كورديا، بجانب تفاصيل العرض المالي المقدم من القلعة البيضاء وموقف اللاعب. وأوضح المصدر أن كورديا طالب في البداية بالحصول على ما يقرب من مليون ونصف المليون دولار سنويًا، وهو ما اعتبرته إدارة الزمالك رقمًا مبالغًا فيه، لا يتماشى مع سياسة النادي الحالية التي تهدف إلى تقليل الأعباء المالية، خاصة فيما يخص تعاقدات اللاعبين الأجانب. وأشار إلى أن الزمالك قدم عرضًا يتراوح بين 700 و800 ألف دولار كحد أقصى، أي ما يعادل نصف المبلغ المطلوب، مع وعد بمنح اللاعب امتيازات إضافية من خلال مكافآت أو بنود مالية تحفيزية. واختتم المصدر تصريحاته بالتأكيد على أن المفاوضات ما زالت جارية بين الطرفين، وأن النادي ينتظر الرد الرسمي من اللاعب ووكيله خلال الفترة المقبلة لحسم الصفقة بشكل نهائي.


24 القاهرة
منذ 5 دقائق
- 24 القاهرة
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي العام المقبل
قال الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبًا. اتفاق صندوق النقد الدولي وأضاف معيط، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي.. والمواطن يلمس ذلك كيف؟ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدًا ما مرينا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم. زأكمل معيط: المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال مرونة سعر الصرف وتحقق هدفها وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفق مالي في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة. وواصل معيط: المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت - على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة، ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود إلى وضعه الطبيعي، فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد، لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل وما إلى ذلك، وكل ذلك، يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.