
ظاهرة غير مألوفة تلقى رواجا.. نساء في الصين يدفعن المال للغرباء مقابل هذا الأمر!
ظاهرة غير مألوفة تلقى رواجا.. نساء في الصين يدفعن المال للغرباء مقابل هذا الأمر!
أفادت صحيفة 'South China Morning Post' بأن النساء الصينيات يدفعن 7 دولارات للرجال مقابل خمس دقائق من العناق.
وتشير الصحيفة، إلى أن هذه الظاهرة غير المألوفة تلقى روجًا متزايدًا في الصين، حيث تبين أن النساء الوحيدات على استعداد لدفع المال للرجال مقابل العناق.
ووفقا للنساء أنفسهن، تساعد بضع دقائق من العناق على التخلص من التوتر والشعور بالدعم، حتى لو كان من شخص غريب، وتبلغ تكلفة هذه الخدمة 7 دولارات لخمس دقائق.
وتقول إحدى النساء إنها تدفع للرجال مقابل العناق لتخفيف التوتر الناتج عن كتابة أطروحة.
أما إحدى الفتيات فتقول: 'أشعر بالأمان عندما أعانق'.
وتشير امرأة أخرى إلى أنها تستخدم هذه الخدمة بعد يوم عمل شاق. وأن رجلا غريبا عندما عانقها ربت على كتفها بلطف بينما كانت تشتكي من رئيسها.
وكقاعدة تجري هذه اللقاءات في أماكن عامة، حيث يمكن لقاء 'خبراء العناق'، مثلا في محطة ميترو أو مركز تجاري.
وتنصح الدكتورة ماريا كيسيليوفا، أخصائية علم النفس، الأشخاص الذين يعانون من التوتر بتعلم تقييم ما يحدث بعقلانية. مشيرة إلى أهمية تقييم مدى التهديد الحقيقي الذي يشكله الحدث على الشخص، وما إذا كان قد واجهه من قبل، وكيف تعامل معه في المرة الأخيرة.
وتشير كيسيليوفا، إلى أن تناول الكحول والأكل غير الصحي وتناول الأدوية هي أساليب سيئة للتعامل مع التوتر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 11 ساعات
- أخبار السياحة
ظاهرة غير مألوفة تلقى رواجا.. نساء في الصين يدفعن المال للغرباء مقابل هذا الأمر!
ظاهرة غير مألوفة تلقى رواجا.. نساء في الصين يدفعن المال للغرباء مقابل هذا الأمر! أفادت صحيفة 'South China Morning Post' بأن النساء الصينيات يدفعن 7 دولارات للرجال مقابل خمس دقائق من العناق. وتشير الصحيفة، إلى أن هذه الظاهرة غير المألوفة تلقى روجًا متزايدًا في الصين، حيث تبين أن النساء الوحيدات على استعداد لدفع المال للرجال مقابل العناق. ووفقا للنساء أنفسهن، تساعد بضع دقائق من العناق على التخلص من التوتر والشعور بالدعم، حتى لو كان من شخص غريب، وتبلغ تكلفة هذه الخدمة 7 دولارات لخمس دقائق. وتقول إحدى النساء إنها تدفع للرجال مقابل العناق لتخفيف التوتر الناتج عن كتابة أطروحة. أما إحدى الفتيات فتقول: 'أشعر بالأمان عندما أعانق'. وتشير امرأة أخرى إلى أنها تستخدم هذه الخدمة بعد يوم عمل شاق. وأن رجلا غريبا عندما عانقها ربت على كتفها بلطف بينما كانت تشتكي من رئيسها. وكقاعدة تجري هذه اللقاءات في أماكن عامة، حيث يمكن لقاء 'خبراء العناق'، مثلا في محطة ميترو أو مركز تجاري. وتنصح الدكتورة ماريا كيسيليوفا، أخصائية علم النفس، الأشخاص الذين يعانون من التوتر بتعلم تقييم ما يحدث بعقلانية. مشيرة إلى أهمية تقييم مدى التهديد الحقيقي الذي يشكله الحدث على الشخص، وما إذا كان قد واجهه من قبل، وكيف تعامل معه في المرة الأخيرة. وتشير كيسيليوفا، إلى أن تناول الكحول والأكل غير الصحي وتناول الأدوية هي أساليب سيئة للتعامل مع التوتر.

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- أخبار السياحة
اليابان.. ابتكار عدسات لاصقة تحمي العين من الموجات الكهرومغناطيسية
أعلن المكتب الإعلامي لجامعة واسيدا اليابانية أن علماء الفيزياء ابتكروا طلاء نانويا شفافا للعدسات اللاصقة، يسمح بمرور الضوء، ويحمي العيون من الموجات الكهرومغناطيسية. ويقول البروفيسور تاكيو مياكي: 'تحظى فكرة ابتكار عدسات لاصقة 'ذكية' مزودة بأجهزة إلكترونية مدمجة باهتمام كبير. وإذا ما ظهرت هذه التقنيات، فإن ذلك يعني أن أعيننا ستتعرض مباشرة للموجات الكهرومغناطيسية الناتجة عن أنظمة الاتصالات الخاصة بهذه العدسات. وللحماية من هذه الموجات، ابتكرنا طلاء خاصا من مواد ثنائية الأبعاد'. ولحل هذه المشكلة، تم ابتكار طريقة تسمح بتطبيق أغشية MXenes ثنائية الأبعاد على سطح العدسات اللاصقة العادية. وتتكون هذه الأغشية من فلز انتقالي وذرات كربون، وغالبا ما تحتوي على النيتروجين أو الفلور أو الأكسجين. وتتميز بخصائص فريدة تجعلها مشابهة للمعادن. وقد تمكن العلماء من اختيار بنية وخصائص أغشية MXene بالاعتماد على كربيد التيتانيوم، تسمح بمرور 90 بالمئة من موجات الضوء المرئي، وفي الوقت نفسه تمنع مرور أشكال التذبذبات الكهرومغناطيسية التي يمكن أن تولدها العدسات اللاصقة 'الذكية' أثناء استخدامها. واختبر الباحثون عدة نماذج أولية للعدسات المغلفة بطبقة نانوية، ودرسوا خصائصها الوقائية عمليا. وقد أظهرت نتائج اختبارها على الحيوانات، أن الطلاء يشتت حوالي 93 بالمئة من الموجات الكهرومغناطيسية ويحولها إلى أشعة تحت الحمراء، التي هي أقل ضررا على مكونات العيون بما فيها الشبكية. ويشير العلماء، إلى أنه يمكن استخدام هذه الطريقة على المواد الأخرى خاصة وأنها تتميز بتوافق حيوي عال جدا. أي يمكن استخدام هذه المادة في صنع طلاءات واقية، ليس فقط للعدسات اللاصقة، بل لمختلف الإلكترونيات الحيوية، والغرسات الطبية، وغيرها من الأجهزة التي تلامس جسم المريض. المصدر: تاس

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- أخبار السياحة
دواء لعلاج أعراض سن اليأس يظهر نتائج واعدة في خفض نمو سرطان الثدي
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة نورث وسترن أن دواء يستخدم لتخفيف أعراض سن اليأس المنهكة قد يقلل أيضا من خطر الإصابة بسرطان الثدي. وأظهرت النتائج الأولية أن دواء 'دوفاي' (Duavee) قد يلعب دورا مزدوجا في تحسين حياة النساء بعد انقطاع الطمث، حيث لا يخفف فقط من الأعراض المزعجة لسن اليأس، بل قد يسهم أيضا في تقليل خطر تطور سرطان الثدي إلى أشكاله الغازية الخطيرة. وتستهدف هذه الدراسة بشكل خاص النساء المصابات بسرطان القنوات الموضعي (DCIS)، وهو نوع غير غازي من سرطان الثدي يتم اكتشافه عادة خلال فحوصات صورة الثدي الشعاعية (الماموغرام) الروتينية. ورغم أن هذا النوع من السرطان يتمتع بمعدل شفاء مرتفع يصل إلى 98% عند استئصاله جراحيا، إلا أن العديد من المريضات يخضعن لعلاجات إضافية وقائية مثل الإشعاع والعلاج الهرموني، والتي غالبا ما تكون مصحوبة بآثار جانبية منهكة. وفي هذا السياق، يأتي دواء 'دوفاي'، كحل محتمل لهذه المعضلة، حيث يجمع بين هرمون الإستروجين ومادة بازيدوكسيفين التي تعمل كمنظم ذكي لمستقبلات الإستروجين في الجسم. والميزة الفريدة لهذا الدواء تكمن في قدرته على التصرف بشكل انتقائي حسب نوع النسيج، ما يجعله فعالا في تخفيف أعراض سن اليأس دون تحفيز النمو السرطاني في أنسجة الثدي. وخلال التجربة السريرية التي شملت 141 امرأة في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث، لاحظ الباحثون تراجعا ملحوظا في النمو الخلوي غير الطبيعي في أنسجة الثدي لدى المجموعة التي تناولت الدواء، مقارنة بالمجموعة التي تلقت العلاج الوهمي. والأهم من ذلك، أن المشاركات لم يعانين من الآثار الجانبية الشائعة للأدوية المضادة للسرطان، بل على العكس، سجلن تحسنا في جودة الحياة المرتبطة بأعراض سن اليأس. وهذه النتائج تفتح بابا جديدا للأمل، خاصة للنساء اللائي يعانين من أعراض سن اليأس المزعجة ولكن لديهن تاريخ مع آفات سرطانية سابقة أو عوامل خطر وراثية تمنعهن من استخدام العلاجات الهرمونية التقليدية. ومع أن الباحثين يؤكدون الحاجة إلى مزيد من الدراسات على نطاق أوسع لتأكيد هذه النتائج، إلا أنهم يعتبرونها خطوة مهمة نحو تطوير استراتيجيات أكثر أمانا للوقاية من سرطان الثدي وإدارة أعراض سن اليأس في آن واحد.