logo
المستشفى الجهوي بقبلي : تركيز وحدة متطورة وحديثة للفحص في مجال أمراض الحلق والأنف والاذنين

المستشفى الجهوي بقبلي : تركيز وحدة متطورة وحديثة للفحص في مجال أمراض الحلق والأنف والاذنين

إذاعة قفصةمنذ 2 أيام
جهوي
تم بالمستشفى الجهوي بقبلي تركيز وحدة متطورة وحديثة للفحص في مجال أمراض الحلق والأنف والاذنين.
و تتضمن هذه الوحدة تجهيزات طبية دقيقة تمكّن الطبيب من القيام بفحوصات متقدمة.
المدير الجهوي للصحة بقبلي جوهر المكني يضيف في تصريح لماجدة عمارة

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خمس خطوات لتجنب نزلات البرد الصيفية المزعجة
خمس خطوات لتجنب نزلات البرد الصيفية المزعجة

الصحراء

timeمنذ 3 ساعات

  • الصحراء

خمس خطوات لتجنب نزلات البرد الصيفية المزعجة

كيف يمكن أن تظهر أعراض البرد في غير موسم البرد والإنفلونزا؟ وهل من طريقة لتجنب زكام الصيف؟ يمكن أن تحدث أعراض البرد في الصيف بسبب ما يزيد على 200 فيروس مختلف، كل منها يسبب العطاس وحكة الحلق وسيلان الأنف، وهي العلامات الأولى لنزلات البرد. وتوضح الدكتورة سمية إسلام، أخصائية طب الأسرة في مستشفى هنري فورد في الولايات المتحدة وفقا للموقع الإلكتروني للمستشفى: "تنتشر فيروسات مختلفة في أوقات مختلفة من السنة، وعادة ما تسبب فيروسات الأنف نزلات البرد في الشتاء، ولكن مع حلول الصيف تصبح الفيروسات المعوية غير المسببة لشلل الأطفال هي فيروس البرد الرئيسي". وتضيف أن "هناك أكثر من 200 سلالة مختلفة من الفيروسات المعوية غير المسببة لشلل الأطفال. وعندما يصادف جسمك سلالة غير مألوفة يمكن أن تصاب بالمرض مرة أخرى". وهو ما يعني أنه وإن أصيب الشخص بنزلة برد صيفية عدة مرات، فلن يكون محصنا ضد الإصابة بها مرة أخرى. ولكن كيف يمكن أن يحمي المرء نفسه من الإصابة بواحدة من هذه الفيروسات المسببة لنزلات البرد ويستمتع بإجازته مع عائلته؟ حافظ على رطوبة جسمك قد يصعّب الصيف الحفاظ على رطوبة جسمك أكثر مما قد يكون عليه في غيره. فقد حذّرت أخصائية التغذية الرياضية في مركز الأداء الصحي بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة سارة أدلر وفقا لصحيفة إندبندنت البريطانية، من أن العطش قد لا يبدأ إلا بعد الإصابة بالجفاف. ويزيد ارتفاع درجات الحرارة من إفراز العرق، وزيادة التعرق تزيد الحاجة لشرب الماء للحفاظ على مستويات السوائل في الجسم. وأضافت أدلر أن "حوالي 60% من أجسامنا تتكون من الماء. لذلك علينا التأكد من تعويض ما فقدناه، خاصة مع زيادة التعرق في الصيف". اغسل يديك أو أَحضر معقما لليدين يقول خبراء إن غسل اليدين المتكرر في المطارات والفنادق وأي مكان آخر يمكن أن يساعد في الحماية من انتشار الأمراض، إذ إن إصابة الناس بالعدوى عن طريق لمس الأسطح الملوثة واردة. تقول الأستاذة في كلية الطب بجامعة مينيسوتا في الولايات المتحدة الدكتورة جيل فوستر: "كان الجميع بارعين في حمل معقم اليدين معهم وغسل أيديهم خلال جائحة كوفيد، لذا فإنه يجب أن نحاول جاهدين تعزيز ذلك مرة أخرى". نم جيدا قد يكون النوم الجيد صعبا خلال فصل الصيف، خصوصا عندما تكون الليالي حارة، ولكنّ الحصول على قسط كاف من النوم أمر بالغ الأهمية لحماية الصحة. فـالجهاز المناعي يُنتج بروتينات تعرف باسم السيتوكينات أثناء النوم، وتساعد هذه البروتينات على النوم، وتحتاج إلى المزيد منها عند الإصابة بعدوى. وقد يؤدي عدم الحصول على قسط كاف من النوم إلى تقليل إنتاج هذه السيتوكينات الواقية. فالنوم المنتظم يقوي جهاز المناعة، مما يسمح بأداء مناعي متوازن وفعال، وقد تُضعف قلةُ النوم جهازَ المناعة وفقا لموقع مؤسسة النوم الأميركية. لا تلمس وجهك تُعتبر هذه النصيحة جيدة لأي وقت من السنة، إذ يمكن نقل الجراثيم والبكتيريا من الأسطح إلى الأنف والفم بمجرد لمس الوجه. ابتعد عن مكيف الهواء إن استطعت في ظل درجات الحرارة المرتفعة، يزداد الطلب على مكيف الهواء، ولكن حاول ألا تقضي وقتا طويلا حوله. فقد حذرت وزارة الصحة في غرب تينيسي في الولايات المتحدة من ذلك قائلة: "قد يكون مكيف الهواء نعمة حقيقية في حرارة الصيف، إلا أنه قد ينشئ أيضا بيئة باردة وجافة تحبها الفيروسات، وقد يصاب حلقك أيضا بالجفاف". المصدر: إندبندنت + مواقع إلكترونية نقلا عن الجزيرة نت

هيئة السلامة الصحية للمنتوجات الغذائية بباجة تدعو الى تجنّب استعمال نقاط المياه المتاحة للعموم غير المراقبة
هيئة السلامة الصحية للمنتوجات الغذائية بباجة تدعو الى تجنّب استعمال نقاط المياه المتاحة للعموم غير المراقبة

إذاعة الكاف

timeمنذ 3 ساعات

  • إذاعة الكاف

هيئة السلامة الصحية للمنتوجات الغذائية بباجة تدعو الى تجنّب استعمال نقاط المياه المتاحة للعموم غير المراقبة

اكد المنسق الجهوى للهيئة الجهوية للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، مراد الفرشيشي، لصحفية وكالة تونس افريقيا للانباء بباجة، ان عددا هاما من نقاط المياه العمومية غير صالحة للاستعمال منبّاه الى ضرورة تجنّب استعمال نقاط المياه غير المراقبة. ودعا الفرشيشي الى تجنّب استعمال نقاط المياه المتاحة للعموم بكل المناطق الفلاحية اعتبارا لتاثرها بتراكم استعمال المواد الكيميائية ومادة النيترات المستعملة فى الانتاج الفلاحي. وابرز ضرورة استعمال المياه المراقبة الشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه والمجامع المائية، التى اعتبرها انها مياه صالحة للاستعمال وتخضع لرقابة الهيئة عبر تحليل مياهها دوريا من خلال مخابر معتمدة، وتطهير مياهها بمادة الكلور دوريا. كما تعمل الهيئة على لفت النظر لزيادة او تقليص مادة الكلور "الجفال"، وفق قوله وكانت الهيئة الجهوية للسلامة الصحية للمنتوجات قد نبّهت فى جوان المنقضي، الى عدم صلوحية نقاط مياه وعيون بعمدون للشرب. واكدت عدم مطابقتها للمواصفات وانها تمثل خطرا على صحة المواطنيين مما جعل بلدية عمدون تصدر فى 4 جويلية الجاري بلاغا تحذيريا الى متساكنيها والعابرين من نقاط المياه عين الزاوية وعين مهران وعين القوس اعتبارا لاحتوائها على انواع من الجراثيم ولتجاوز مستوى تركيز النيترات بها.

Tunisie Telegraph روائح قاتلة؟ العطور المقلّدة تغزو السوق التونسية
Tunisie Telegraph روائح قاتلة؟ العطور المقلّدة تغزو السوق التونسية

تونس تليغراف

timeمنذ 3 ساعات

  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph روائح قاتلة؟ العطور المقلّدة تغزو السوق التونسية

تتواصل في الأسواق التونسية، ظاهرة انتشار العطور المقلّدة والمغشوشة التي تُباع بأسعار مغرية على الأرصفة، وفي المحلات العشوائية، وعبر الإنترنت، مستهدفة فئات واسعة من المستهلكين، وخاصة الشباب والنساء. ومع أن المظهر الفاخر والسعر المنخفض لهذه المنتجات قد يوهمان البعض بأنها 'صفقة رابحة'، إلا أن الحقيقة مختلفة تمامًا. فلا يحتاج أي مستهلك إلى ذكاء خارق، وهو يرى الفرق الفاضح بين أسعار العطور الأصلية والمقلّدة، حتى يدرك أنه أمام عملية تحيّل واضحة لا تستهدف جيبه فقط، بل صحته وسلامته بشكل مباشر. فالمكونات مجهولة المصدر، وغياب أي ترخيص أو مراقبة صحية رسمية، يفتح الباب أمام عواقب صحية وخيمة. أضرار تتجاوز الجلد… وتُنهك الجيب تُشير شهادات من أطباء أمراض الجلد والحساسية في تونس إلى ارتفاع الحالات المرتبطة بالتعرض لمواد كيميائية مجهولة، خاصة بين النساء والشباب الذين يستخدمون مستحضرات وعطورًا من مصادر غير موثوقة. وغالبًا ما تتراوح الأعراض بين التهابات جلدية مزمنة، وحساسية مفرطة، وحالات اختناق وتشنجات تنفسية، تستوجب تدخلًا طبيًا عاجلًا. وهنا تبرز المفارقة الصادمة: ما يُشترى بعشرة دنانير من الأسواق العشوائية، قد يُكلّف صاحبه مئات الدنانير في شكل زيارات طبية، وتحاليل مخبرية، واقتناء أدوية الحساسية والجلد، التي تُعد من بين الأغلى ثمنًا في الصيدليات، وغير مشمولة كليًا في منظومة التأمين الصحي العمومي أو الخاص. فاتورة صحيّة باهظة يدفعها المواطن وحده الرقابة الصحية، ورغم جهودها، تجد نفسها أمام شبكة من التوزيع الموازي يصعب تطويقها بالكامل، في ظل توسّع التجارة الإلكترونية وتهريب المواد التجميلية غير المرخصة عبر الحدود. وهنا، لا يُسجَّل فقط اعتداء على صحة المواطن، بل يتعداه إلى إغراق المنظومة الصحية بأعباء إضافية. فالطبيب، والتحاليل، والأدوية، تشكّل سلسلة من النفقات الاضطرارية التي تنهك العائلة التونسية ذات الدخل المتوسط أو المحدود. وهو ما يؤكده أطباء في القطاعين العمومي والخاص، حيث يسجَّل ارتفاع متزايد في الإقبال على أقسام الأمراض الجلدية والحساسية خلال الأشهر الأخيرة، نتيجة استخدام مستحضرات مقلّدة أو مجهولة المصدر. في ظلّ هذا الواقع، يتطلب تكثيف المراقبة على نقاط البيع المشبوهة، وبإجبارية التراخيص الصحية لكل منتج عطري أو تجميلي يتم ترويجه في السوق التونسية، سواء كان محلًّا أو إلكترونيًا. كما تدعو إلى مراجعة القوانين الزجرية لمكافحة الغش التجاري، ومنح صلاحيات أكبر لمصالح وزارة الصحة والتجارة والجمارك. ولا يقلّ وعي المستهلك أهمية عن التدخل الرسمي، فالسلوك الاستهلاكي الواعي هو خط الدفاع الأول. فالإغراء بالسعر المنخفض قد يكون بوابة لمتاعب صحية ومصاريف لا تُطاق. ومن هنا، فإن الشراء من مصادر موثوقة، وتجنّب المنتجات المشكوك فيها، يُعد مسؤولية فردية لا تقلّ أهمية عن الرقابة القانونية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store