
الحدود الشمالية.. 17 ألف م² لتشييد مشروع بيطري يحمي 7.5 ملايين رأس ماشية
ويقام المشروع على مساحة تتجاوز 17 ألف متر مربع، ويضم عددًا من المرافق المتخصصة الجاري العمل عليها، تشمل المباني الإدارية، ومختبرات التشخيص البيطري، والحظائر، والثلاجات المركزية، ومباني المعرفة، إضافة إلى المرافق التشغيلية كسكن العمال والخزانات ومرافق الكهرباء، وذلك وفق أعلى المعايير الفنية والهندسية، وبميزانية تُقدّر بنحو 29,636,570 ريالًا.
وتبرز أهمية المشروع نظرًا لما تشهده منطقة الحدود الشمالية من كثافة في الثروة الحيوانية، حيث تُعد من أكبر المناطق الرعوية في المملكة، إذ بلغ إجمالي الثروة الحيوانية في المنطقة نحو 7,551,997 رأسًا، منها: 7,258,950 رأسًا من الضأن، و235,814 رأسًا من الماعز، و56,925 رأسًا من الإبل، و308 رؤوس من الأبقار.
ويهدف المشروع إلى توفير بيئة علمية متقدمة تدعم الباحثين والممارسين البيطريين، وتطوير وسائل مكافحة الأمراض الحيوانية العابرة للحدود، وتعزيز منظومة الأمن الغذائي والصحة الحيوانية، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في التنمية المستدامة للقطاع الزراعي والبيئي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 10 ساعات
- الرياض
أيتام المملكة يبتكرون المشروعات العلمية
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر -محافظ الأحساء رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالأحساء- شهد وكيل المحافظة معاذ الجعفري ختام برنامج "تحدي البقاء" الإثرائي، الذي ينفذه مركز تكامل بالشراكة مع جمعية بصمات لرعاية وتنمية الأيتام، من خلال زيارة معرض مشروعات المشاركين، المقام في مبنى عمادة شؤون الطلاب بجامعة الملك فيصل. ويضم المعرض قرابة 50 مشروعًا علميًا مبتكرًا أنجزها أكثر من 400 مشارك ومشاركة من الأيتام، يمثلون 14 جمعية متخصصة في رعاية وتنمية الأيتام من مختلف مناطق المملكة. وتتناول المشروعات قضايا محورية في البيئة الزراعية، مكافحة التصحر، حلول الآفات، ترشيد استهلاك المياه، والحفاظ على التربة، باستخدام تقنيات ذكية ومستدامة. وأشاد الجعفري بالدعم الكبير والاهتمام المستمر الذي يوليه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء لمبادرات وبرامج رعاية الأيتام وتنمية قدراتهم، مؤكدًا أن هذا الدعم يُترجم إلى أثر ملموس في تمكين هذه الفئة الغالية وفتح آفاق جديدة أمامها. وأشار إلى أن ما شاهدناه بالمعرض من مشروعات علمية مبتكرة وجهود تنظيمية متميزة، يعكس حجم العمل المتقن والرؤية الطموحة التي يحملها البرنامج، وهو ما يدعو للفخر والاعتزاز، ويؤكد على أهمية استمرار مثل هذه المبادرات النوعية التي تستثمر في عقول الشباب وتحفزهم نحو الابتكار والإبداع. ويُعد "تحدي البقاء" برنامجًا نوعيًا يُعنى بتمكين الأيتام في مجالات البيئة، الزراعة، والتقنية، من خلال منهجية التعلم بالممارسة والابتكار، بهدف بناء جيل واعٍ ومُلمّ بالتحديات البيئية والحلول المستدامة.


صحيفة سبق
منذ 16 ساعات
- صحيفة سبق
القادري لـ"سبق": الذكاء الاصطناعي ضرورة وليس ترفًا.. والإذاعات العربية أمام فرصة تاريخية
أكد رئيس الإذاعة اليمنية بالمملكة، صلاح علي القادري، أن الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا إعلاميًا، بل تحول إلى ضرورة ملحّة لتطوير المحتوى وتوسيع نطاق التأثير الإذاعي، مشيرًا إلى أن الإذاعات العربية أمام فرصة تاريخية لتحديث أدواتها ومواكبة التحولات التكنولوجية. وقال القادري في حديثه لـ'سبق': 'الإعلام العربي يمر اليوم بمنعطف تكنولوجي كبير، وعلينا الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات، وفهم سلوك المستمعين، وتوليد النصوص الإخبارية بشكل فوري، إلى جانب تقديم خدمات بث ذكي تتكيّف مع اهتمامات الجمهور لحظة بلحظة'. وأضاف: 'من التقنيات المتاحة حاليًا ما يتيح التلخيص التلقائي، وترجمة البث المباشر، وتحسين جودة الصوت، بل وإنتاج أصوات رقمية تحاكي صوت المذيع في الحالات الطارئة، دون أن يؤثر ذلك على جوهر الرسالة الإعلامية أو يطمس الهوية الثقافية'. وشدد القادري على ضرورة تبنّي رؤية استراتيجية في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، تقوم على تسخيره لخدمة الرسالة الإعلامية، لا استبدالها، داعيًا إلى بناء شراكات مع مراكز الابتكار وتدريب الكوادر الإعلامية على أدوات المستقبل. واختتم بقوله: 'الاستثمار في الذكاء الاصطناعي ليس مجرد تطوير تقني، بل خطوة لترسيخ مكانة الإعلام العربي عالميًا، وعلى الإعلاميين العرب أن يكونوا جزءًا من صناعة المستقبل، لا مجرد متلقين له، وأن يحافظوا على صوتهم الأصيل ليبقى حاضرًا ومؤثرًا'.


الرياض
منذ 17 ساعات
- الرياض
في ختام "تحدي البقاء"بالأحساء..400 يتيمًا من مختلف مناطق المملكة يقدّمون 50 مشروعًا علميًّا مبتكرًا
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالأحساء، شهد وكيل المحافظة الأستاذ معاذ الجعفري، مساء أمس، ختام برنامج "تحدي البقاء" الإثرائي، الذي ينفذه مركز تكامل بالشراكة مع جمعية بصمات لرعاية وتنمية الأيتام، وذلك من خلال زيارة معرض مشاريع المشاركين، المقام في مبنى عمادة شؤون الطلاب بجامعة الملك فيصل. ويضم المعرض قرابة 50 مشروعًا علميًا مبتكرًا، أنجزها أكثر من 400 مشارك ومشاركة من الأيتام، يمثلون 14جمعية متخصصة في رعاية وتنمية الأيتام من مختلف مناطق المملكة. وتتناول المشاريع قضايا محورية في البيئة الزراعية، مكافحة التصحر، حلول الآفات، ترشيد استهلاك المياه، والحفاظ على التربة، باستخدام تقنيات ذكية ومستدامة. وأشاد الجعفري بالدعم الكبير والاهتمام المستمر الذي يوليه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء لمبادرات وبرامج رعاية الأيتام وتنمية قدراتهم، مؤكدًا أن هذا الدعم يُترجم إلى أثر ملموس في تمكين هذه الفئة الغالية وفتح آفاق جديدة أمامها، مشيرا إلى أن ما شاهدناه بالمعرض من مشاريع علمية مبتكرة وجهود تنظيمية متميزة، يعكس حجم العمل المتقن والرؤية الطموحة التي يحملها البرنامج، وهو ما يدعو للفخر والاعتزاز، ويؤكد على أهمية استمرار مثل هذه المبادرات النوعية التي تستثمر في عقول الشباب وتحفزهم نحو الابتكار والإبداع. ويُعد "تحدي البقاء" برنامجًا نوعيًا يُعنى بتمكين الأيتام في مجالات البيئة، الزراعة، والتقنية، من خلال منهجية التعلم بالممارسة والابتكار، بهدف بناء جيل واعٍ ومُلمّ بالتحديات البيئية والحلول المستدامة.