logo
نائب وزير الصناعة: تحديث 30 % من المصانع بالسعودية يحقق عائدًا 250 مليار ريال

نائب وزير الصناعة: تحديث 30 % من المصانع بالسعودية يحقق عائدًا 250 مليار ريال

أرقاممنذ يوم واحد

خليل بن سلمة نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة
توقع نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة، المهندس خليل بن سلمة، أن يحقق تحديث 30 % من المصانع السعودية، عائدا اقتصاديا بقيمة تصل إلى 250 مليار ريال.
وأوضح حسبما أوردت صحيفة الاقتصادية، على هامش تدشين مركز التصنيع والإنتاج المتقدم في الرياض، أن تحديث المصانع يحتاج استثمارات مالية كبيرة، مبينا أن العوائد الناتجة ستكون مجزية وضخمة.
وقال إنه بحلول نهاية العام الحالي سيكون إجمالي المصانع التي دخلت مرحلة التحول الصناعي نحو 4 آلاف مصنع، وسيتم استهداف نحو 3 آلاف مصنع خلال السنوات المقبلة.
وأشار إلى أن قيمة الاستثمارات التي تم إنفاقها على تحديث خطوط الإنتاج بلغت 800 مليون ريال حتى الآن، متوقعا أن تصل إلى ما بين 18 إلى 22 مليار ريال خلال السنوات المقبلة.
وأكد أن الوزارة ستقدم حوافز لتخفيف العبء على المصانع ما يمكنها من استعادة رأس المال بشكل أسرع.
وكشف نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة، أن برنامج منارات التصنيع يستهدف 1300 مصنعا للتطوير، مبينا أن 5% فقط منها تظهر مؤشرات حقيقية على الجاهزية للدخول في مسار التحول.
وبين أنه حتى الآن التزمت 10 مصانع بخطط استثمارية للتحول تمتد لعامين، بقيمة تراوح بين 600 و800 مليون ريال، بينها 5 مصانع -جميعها تابعة لأرامكو- في مراحل متقدمة من التنفيذ، ما يُظهر فاعلية النموذج.
وحسب بيانات أرقام ، دشن نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة المهندس خليل بن إبراهيم بن سلمة، أمس، مركزَ التصنيع والإنتاج المتقدم، الذي يستهدف تمكين أحدث تقنيات التصنيع المتقدمة لتعزيز التحول الصناعي في المملكة، ورفع مستوى تنافسية الصناعة السعودية إقليميًا وعالميًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"طاقة" تغير قيادتها تماشياً مع خطة نموها الاستراتيجية
"طاقة" تغير قيادتها تماشياً مع خطة نموها الاستراتيجية

الرياض

timeمنذ 16 دقائق

  • الرياض

"طاقة" تغير قيادتها تماشياً مع خطة نموها الاستراتيجية

أعلنت شركة التصنيع وخدمات الطاقة "طاقة"، الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة وخدمات النفط والغاز، عن تنحي المهندس خالد نوح عن منصبه كرئيس تنفيذي، اعتبارًا من 31 مايو 2025. ويأتي هذا القرار في إطار التطور المستمر للشركة وخطتها الاستراتيجية للنمو على المدى الطويل. ومنذ تسلمه القيادة في عام 2019، كان لـ خالد نوح دور جوهري في تحوّل شركة "طاقة" إلى منظومة عالمية موحدة ومتكاملة. ونجحت الشركة في عهده في دمج سلسلة من الاستحواذات الاستراتيجية ذات القيمة العالية، والتي شملت شركات مثل شركة تنديكا لحلول إكمال الآبار، وشركة أزار التقنية وشركة أو بي تي السعودية للكيماويات، وكوقار لحلول الحفر، بالإضافة إلى أويلدن التقنية، وشركة المنصوري للخدمات البترولبة. وقد أسهمت هذه الإستحواذات بشكل حاسم في ترسيخ مكانة "طاقة" كشركة رائدة ومزود متكامل لخدمات الطاقة، مدعومة بأكثر من اثنتي عشرة 12خدمة متخصصة وقوة عاملة تتجاوز 5,500 موظفًا عبر الأسواق العالمية. وخلال فترة توليه، قامت "طاقة" بدمج عملياتها التشغيلية تحت منصة موحدة، وأطلقت عدة مراكز للتميز في مجالات الحفر وإكمال الآبار والتدخل في الآبار. كما أسست شركة "طاقة جيوثيرمال"، بما يتماشى مع طموحات المنطقة للتحول نحو الطاقة المستدامة. علاوة على ذلك، ساهم خالد نوح بدور رئيسي في تمكين الشركة العربية للجيوفيزياء والمساحة "ارجاز" من دعم مبادرات استكشاف المعادن. وبذلك حققت الشركة نموًا ملحوظًا في الإيرادات، مدفوعًا بالتنفيذ الاستراتيجي والانضباط التشغيلي. وعلى هذا الأساس، تركز "طاقة" حاليًا على تسريع مرحلتها القادمة تشمل توسيع حضورها في الأسواق، ودفع عجلة الابتكار. وفي سعيها لقيادة هذه المرحلة الجديدة، قرر مجلس إدارة الشركة تعيين عادل الغضبان رئيسًا تنفيذيًا مكلفاً، اعتبارًا من 1 يونيو 2025. يشغل عادل الغضبان حاليًا منصب نائب الرئيس التنفيذي للاستثمار، ويتميّز بخبرة تتجاوز الثلاثة عقود في مختلف قطاعات الطاقة وخدماتها ويشمل ذلك إدارة المحافظ المالية والاستثمار والتمويل، اكتسبها خلال مسيرته عبر قطاعي التصنيع والطاقة، منها عقدان كاملان أمضاهما في "طاقة"، أسهم خلالها في تشكيل توجهاتها الاستثمارية وتعزيز نموها الاستراتيجي. وتولى الغضبان إدارة أقسام الشؤون القانونية والمخاطر والامتثال على مستوى المجموعة، إضافة إلى توجيه الاستراتيجية العامة للشركات التابعة لمحفظة "طاقة". كما يشغل عضوية مجالس إدارات عدد من الشركات الرئيسية التابعة، من بينها نائب رئيس مجلس إدارة "اركاس"، و"كوجر لخدمات الحفر"، و"طاقة لخدمات الحفر – كندا"، بالإضافة إلى توليه سابقا مناصب قيادية في مجالس إدارات كل من "ألار" و"جسكو". وقد صرّح خالد نوح، الرئيس التنفيذي السابق للشركة: "لقد كانت رحلة استثنائية وشرفًا عظيمًا لي أن أقود "طاقة" خلال فترة شهدت نموًا وتحولًا ملحوظين. أنا حقًا فخورٌ بما أنجزناه معًا؛ فقد نجحنا في بناء منظومة عالمية بقدرات راسخة تركز على النمو المستدام والمربح. والآن أتنحى عن هذا المنصب ولديّ كُل الثقة في مسار الشركة وقيادتها، كما أنني متحمس لرؤيتها تحقق إنجازات أكبر في المستقبل." كما صرح الأستاذ أحمد الزهراني، رئيس مجلس الإدارة: "بالنيابة عن المجلس، أود أن أتوجه بخالص الشكر إلى خالد نوح على رؤيته الاستثنائية وتفانيه الكبير. فقد أدى دورًا محوريًّا في تحويل "طاقة" إلى الريادة العالمية التي هي عليها اليوم، وذلك من خلال تنفيذ استراتيجيتنا بنجاح، وتعزيز محفظة خدماتنا، وتحويل المنظمة إلى كيان موحد ومتكامل. وبينما نواصل الخطى نحو المستقبل، فإننا على ثقة تامة من أن عادل الغضبان سيحرص على استمرارية هذا الإرث العظيم، من خلال التركيز الدقيق على تعزيز الأداء، ودعم الابتكار، وتحقيق النمو." من جانبه، علق عادل الغضبان، الرئيس التنفيذي المكلف قائلًا: "يشرفني تولي هذا الدور في هذه اللحظة الفارقة في مسيرة تطور "طاقة". وإني لأؤكد أننا نقف على أساس متين مدعوم برؤية استراتيجية واضحة وفرق عمل استثنائية في كافة أنحاء العالم. لذلك، فإني أتطلع قدمًا للعمل عن كثب مع جميع منسوبينا، وشركائنا، وعملائنا، بهدف الارتقاء بإنجازاتنا السابقة، والبناء عليها، ودفع عجلة نمونا الاستراتيجي بوتيرة غير مسبوقة. يشار إلى ان شركة "طاقة"، شركة دولية تأسست عام 2003 ومقرها الظهران، تُعد شركة رائدة في تقديم حلول الآبار المبتكرة لقطاع الطاقة. وتلتزم الشركة بتحقيق القيمة وتوفير الفرص لجميع أصحاب المصلحة. وتضم "طاقة" أكثر من 5,500 شخص في أكثر من 20 بلدًا وتقدم خدماتها لأسواق متعددة حول العالم. وتقدم الشركة مجموعة شاملة ومتكاملة من حلول الآبار، والتي تشمل: الأنابيب الملفوفة والتدخل في الآبار، التسميت، التسجيل السلكي الكهربائي، معاينة الآبار، التكسير الهيدروليكي، حفر الآبار، إكمال الآبار، اختبار الآبار، الخط السلكي، وسلامة الآبار.

"البيئة": نجاح تجاري لتجربة حصاد 3 أصناف مطورة من القمح المحلي بإنتاج 8 آلاف كجم للهكتار
"البيئة": نجاح تجاري لتجربة حصاد 3 أصناف مطورة من القمح المحلي بإنتاج 8 آلاف كجم للهكتار

صحيفة سبق

timeمنذ 16 دقائق

  • صحيفة سبق

"البيئة": نجاح تجاري لتجربة حصاد 3 أصناف مطورة من القمح المحلي بإنتاج 8 آلاف كجم للهكتار

كشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة، عن تحقيق نجاح تجاري لتجربة حصاد ثلاثة أصناف مطورة من القمح المحلي، دشّنها وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي في فبراير الماضي، بإنتاج بلغ (8000) كيلوجرام للهكتار، وذلك ضمن جهود الوزارة لتطوير أصناف محلية تتلاءم مع البيئة المحلية؛ لزيادة الإنتاج المحلي، والإسهام في تحقيق مستهدفات الأمن الغذائي. وأوضحت الوزارة، أن تجربة زراعة القمح المحلي التي استمرّت كتجارب علمية حوالي ثلاثة مواسم شملت ثلاثة أصناف مطورة؛ صنفين من القمح "الطري"، وصنفًا من القمح القاسي المعروف بـ "الديورم"، وتمت زراعة الأصناف الثلاثة على مساحة تجاوزت (45) هكتارًا في منطقة الجوف بشركة الجوف للتنمية الزراعية، باستخدام تقنيات زراعية، بالتعاون والتنسيق مع مؤسسة ريف الأهلية بمتابعة من مركز البذور والتقاوي. وبيّنت الوزارة، أن النتائج الميدانية لحصاد أصناف القمح، أظهرت أداءً إنتاجيًا عاليًا، حيث بلغت إنتاجية بعض الحقول نحو (8000) كيلوجرام للهكتار، وتميزت بميز نسبية تمثلت في الثبات في جودة الحبوب، والخصائص الوراثية للقمح؛ مما يعكس جاهزية الأصناف للتوسع في زراعتها تجاريًا، وإكمال سلسلة الإنتاج ومنافسة الأصناف المستوردة، وتقليص استيراد تقاوي القمح. يُذكر أن مشروع زراعة أصناف القمح المحلي المطورة، يأتي ضمن خطة مركز البذور والتقاوي؛ لتحسين الأصناف المحلية للقمح، ضمن مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للزراعة؛ لعكس التزام الوزارة بتعزيز استدامة القطاع الزراعي، ورفع كفاءة الإنتاج المحلي، وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

بعد أزمة الحشد.. السوداني يلتقي عون في بغداد
بعد أزمة الحشد.. السوداني يلتقي عون في بغداد

العربية

timeمنذ 21 دقائق

  • العربية

بعد أزمة الحشد.. السوداني يلتقي عون في بغداد

اجتمع رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني بالرئيس اللبناني جوزف عوف. وذكرت الدائرة الإعلامية للحكومة العراقية في بيان مقتضب، اليوم الأحد، أن السوداني "استقبل عون في بغداد". العراق بعد تصريحات عون عن الحشد الشعبي.. العراق يستدعي سفير لبنان ووصل الضيف اللبناني في وقت سابق اليوم إلى العاصمة العراقية على رأس وفد حكومي بارز في زيارة رسمية لبحث ملفات ثنائية في مجالات الطاقة وتجهيز لبنان بالوقود لتشغيل المحطات الكهربائية، فضلا عن ملفات سياسية واقتصادية مشتركة، وفق ما أفادت وسائل إعلام عراقية. أتت تلك الزيارة بعدما أعلن العراق، خلال انعقاد القمة العربية ببغداد منتصف الشهر الماضي، التبرع بملغ 20 مليون دولار للمساهمة في إعادة إعمار المدن اللبنانية التي تضررت جراء العدوان الإسرائيلي. "أزمة الحشد" كما جاءت بعد توتر عابر ساد العلاقة بين الجانبين، إثر تأكيد عون خلال مقابلة صحافية في أبريل الماضي، أن لبنان "لن يستنسخ تجربة الحشد الشعبي العراقي لاستيعاب حزب الله ضمن صفوف الجيش اللبناني". ما أثار حفيظة بغداد حينها التي استدعت السفير اللبناني في البلاد، وسلمته احتجاج الحكومة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store