logo
مبيعات ماكدونالدز تتحسن في الربع الأخير من 2024 بدعم من الشرق الأوسط والصين

مبيعات ماكدونالدز تتحسن في الربع الأخير من 2024 بدعم من الشرق الأوسط والصين

Economy Plus١١-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت شركة الوجبات السريعة ماكدونالدز عن زيادة مفاجئة في مبيعاتها العالمية خلال الربع الأخير من العام الماضي، بدعم من الطلب على سلعها في الشرق الأوسط واليابان والصين.
بدأ ضغط الطلب على سلاسل الوجبات السريعة العاملة في الشرق الأوسط في التراجع بعد مقاطعة شعبية واسعة النطاق للسلاسل الغربية بسبب موقفها المؤيد لإسرائيل في عدوانها على قطاع غزة، بحسب وكالة 'رويترز'.
كما أعلنت شركة 'Yum Brands'، الشركة الأم لسلسلة مطاعم كنتاكي، الأسبوع الماضي، نموًا إيجابيًا في المبيعات في الشرق الأوسط، لنفس الفترة.
ارتفع سهم ماكدونالدز بنحو 5% في التعاملات المبكرة في الولايات المتحدة، أمس الاثنين.
زادت مبيعات متاجر ماكدونالدز العالمية بنسبة 0.4% في الربع الأخير من 2024، وهي زيادة مفاجئة مقارنةً بانخفاض بنسبة 0.63%، وفقًا لتوقعات شركة البنية التحتية والبيانات للأسواق المالية (LSEG)، وهي شركة رائدة في الخدمات المالية.
ارتفعت مبيعات ماكدونالدز في الأسواق الدولية المرخصة للشركة (الفرنشايز) بنسبة 4.1% في الربع المنتهي من العام الماضي، متجاوزةً التقديرات التي توقعت انخفاضًا بنسبة 0.43%، مدعومةً بتحسن أسواق الشرق الأوسط واليابان.
أما الأسواق الدولية التي تديرها الشركة، فحققت نموًا ضئيلًا في نفس الربع بنسبة 0.1% بسبب ضعف الطلب في بريطانيا، وفقًا لموقع 'يو إس توداي'.
عوض النمو المفاجئ للمبيعات في الشرق الأوسط ضعف الطلب في الولايات المتحدة، أكبر سوق لماكدونالدز، مع تسجيل الشركة انخفاض بنسبة 1.4%، وهو أكبر تراجع لها منذ جائحة كوفيد-19 قبل ما يقرب من خمس سنوات، عندما اقتصرت المطاعم على عمليات الخدمة عبر السيارة والتوصيل.
عانت ماكدونالدز من ضعف زيارات العملاء في أعقاب تفشي بكتيريا الإشريكية القولونية، الذي بدأ في 22 أكتوبر الماضي، وأجبر الشركة على تعليق مبيعات 'برجر كوارتر باوندر' مؤقتًا في خمسة مطاعم من إجمالي 14 ألف مطعم تابع لها في الولايات المتحدة.
أغلق 'مركز السيطرة على الأمراض والوقاية' في الولايات المتحدة، في ديسمبر الماضي، التحقيق في تفشي الإشريكية القولونية، الذي أدى إلى إصابة المئات ومقتل شخص واحد على الأقل.
تم الإبلاغ عن تفشي المرض لأول مرة في 22 أكتوبر، حيث توفي شخص واحد بسبب العدوى الناتجة عن تناول البصل المقطع الذي قُدم مع البرجر.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركة نفطية أجنبية تنسحب وابن بريك يوجه بتشكيل إدارة لقطاع العقلة النفطي ويحدد الجهة التي يوجه إليها الانتاج
شركة نفطية أجنبية تنسحب وابن بريك يوجه بتشكيل إدارة لقطاع العقلة النفطي ويحدد الجهة التي يوجه إليها الانتاج

يمرس

timeمنذ 3 ساعات

  • يمرس

شركة نفطية أجنبية تنسحب وابن بريك يوجه بتشكيل إدارة لقطاع العقلة النفطي ويحدد الجهة التي يوجه إليها الانتاج

وجاء التوجيه بعد قرار شركة "OMV" النمساوية للطاقة إنهاء استثماراتها في اليمن بحلول نهاية مايو/آيار الجاري. وطلب بن بريك من وزير النفط "سرعة تنفيذ التوجيهات السابقة بتشكيل مجلس إدارة للقطاع اعتبارًا من 1 يونيو/حزيران 2025″، يضم ممثلين عن وزارة النفط والمعادن، والمؤسسة العامة للنفط والغاز، ومحافظة شبوة ، وهيئة استكشاف وإنتاج النفط، مع تكليفه بإعادة تشغيل القطاع خلال شهر يونيو/حزيران القادم، وتوجيه إنتاجه لصالح محطة الكهرباء الرئيسية في مدينة عدن الساحلية، وفقا لوكالة رويترز. وتضمنت توجيهات ابن بريك التفاوض مع الشركة النمساوية لبدء الإجراءات وإدارة العمليات البترولية بشكل نهائي من قبل وزارة النفط. تم

بعد تقديمها 600 مليار دولار لترامب.. السعودية تعلن بيع جزء من أصول 'أرامكو'
بعد تقديمها 600 مليار دولار لترامب.. السعودية تعلن بيع جزء من أصول 'أرامكو'

يمني برس

timeمنذ 3 ساعات

  • يمني برس

بعد تقديمها 600 مليار دولار لترامب.. السعودية تعلن بيع جزء من أصول 'أرامكو'

في أعقاب التراجع الحادّ في عائدات النفط السعودية، تم تكليف شركة 'أرامكو' ببيع جزء من أصولها لتأمين السيولة النقدية؛ قرار يتجاوز في أبعاده مجرد صفقة تجارية عابرة. ونقلت وكالة 'رويترز' عن مصدرين مطلعين أن شركة 'أرامكو' السعودية تدرس بيع جزء من أصولها لتأمين التمويل، وذلك في وقت تسعى فيه الشركة لتوسيع حضورها الدولي والتغلب على تداعيات انخفاض أسعار النفط الخام. وتعتبر 'أرامكو' – أكبر شركة منتجة للنفط في العالم وعماد الاقتصاد السعودي – على وشك تخفيض أرباحها الموزعة هذا العام بنحو الثلث، وذلك بعد تراجع إيراداتها بسبب هبوط أسعار النفط. وأفاد المصدران بأن 'أرامكو' طلبت من بنوك الاستثمار تقديم مقترحات لخيارات تمويلية تعتمد على أصول الشركة، دون الكشف عن تفاصيل الأصول المعنية أو أسماء البنوك المشاركة. بدورهما، أكد مصدران آخران لـ'رويترز' أن 'أرامكو' تعمل على تحسين كفاءتها التشغيلية وخفض التكاليف، مشيرين إلى أن بيع الأصول أحد الخيارات المطروحة. وطلب جميع المصادر عدم الكشف عن هوياتهم لعدم حصولهم على تصريح بالتحدث للإعلام أرقام صادمة كشفت البيانات المالية عن تراجع أرباح 'أرامكو' بنسبة 4.6% خلال الربع الأول من العام الجاري، لتصل إلى 97.54 مليار ريال سعودي (26.01 مليار دولار)، بسبب انخفاض المبيعات وارتفاع النفقات التشغيلية. وتلعب هذه الشركة العملاقة دور المحرك الرئيسي للاقتصاد السعودي، حيث امتدت استثماراتها إلى قطاعات الطيران والبناء وحتى الرياضة. بيع مع الاحتفاظ بالسيطرة عادةً ما حافظت 'أرامكو' على حصص الأغلبية في عمليات بيع الأصول السابقة، كما في صفقات بنيتها التحتية لأنابيب النفط حيث احتفظت بالحصة المسيطرة. ضغوط مالية متصاعدة تمارس الحكومة السعودية ضغوطًا على قطاعاتها لتعزيز الربحية في ظل انخفاض أسعار النفط، بينما تستثمر عائدات الهيدروكربونات في قطاعات جديدة لتقليل الاعتماد الاقتصادي على النفط. وحذر صندوق النقد الدولي من أن السعودية تحتاج إلى أن يتجاوز سعر النفط حاجز 90 دولارًا للبرميل لتحقيق توازن مالي، في حين ظلت الأسعار حول 60 دولارًا في الأسابيع الأخيرة. نقود السعودية نضبت.. البحث عن النقود في جيوب 'أرامكو' في أعقاب التراجع الحادّ في عائدات النفط السعودية، تم تكليف شركة 'أرامكو' ببيع جزء من أصولها لتأمين السيولة النقدية؛ قرار يتجاوز في أبعاده مجرد صفقة تجارية عابرة. ونقلت وكالة 'رويترز' عن مصدرين مطلعين أن شركة 'أرامكو' السعودية تدرس بيع جزء من أصولها لتأمين التمويل، وذلك في وقت تسعى فيه الشركة لتوسيع حضورها الدولي والتغلب على تداعيات انخفاض أسعار النفط الخام. وتعتبر 'أرامكو' – أكبر شركة منتجة للنفط في العالم وعماد الاقتصاد السعودي – على وشك تخفيض أرباحها الموزعة هذا العام بنحو الثلث، وذلك بعد تراجع إيراداتها بسبب هبوط أسعار النفط. وأفاد المصدران بأن 'أرامكو' طلبت من بنوك الاستثمار تقديم مقترحات لخيارات تمويلية تعتمد على أصول الشركة، دون الكشف عن تفاصيل الأصول المعنية أو أسماء البنوك المشاركة. بدورهما، أكد مصدران آخران لـ'رويترز' أن 'أرامكو' تعمل على تحسين كفاءتها التشغيلية وخفض التكاليف، مشيرين إلى أن بيع الأصول أحد الخيارات المطروحة. وطلب جميع المصادر عدم الكشف عن هوياتهم لعدم حصولهم على تصريح بالتحدث للإعلام. أرقام صادمة كشفت البيانات المالية عن تراجع أرباح 'أرامكو' بنسبة 4.6% خلال الربع الأول من العام الجاري، لتصل إلى 97.54 مليار ريال سعودي (26.01 مليار دولار)، بسبب انخفاض المبيعات وارتفاع النفقات التشغيلية. وتلعب هذه الشركة العملاقة دور المحرك الرئيسي للاقتصاد السعودي، حيث امتدت استثماراتها إلى قطاعات الطيران والبناء وحتى الرياضة. بيع مع الاحتفاظ بالسيطرة عادةً ما حافظت 'أرامكو' على حصص الأغلبية في عمليات بيع الأصول السابقة، كما في صفقات بنيتها التحتية لأنابيب النفط حيث احتفظت بالحصة المسيطرة. ضغوط مالية متصاعدة تمارس الحكومة السعودية ضغوطًا على قطاعاتها لتعزيز الربحية في ظل انخفاض أسعار النفط، بينما تستثمر عائدات الهيدروكربونات في قطاعات جديدة لتقليل الاعتماد الاقتصادي على النفط. وحذر صندوق النقد الدولي من أن السعودية تحتاج إلى أن يتجاوز سعر النفط حاجز 90 دولارًا للبرميل لتحقيق توازن مالي، في حين ظلت الأسعار حول 60 دولارًا في الأسابيع الأخيرة. توسع دولي.. بثمن باهظ سعت 'أرامكو' في السنوات الأخيرة لتوسيع وجودها العالمي عبر استثمارات تشمل: شراكات في مصافٍ صينية حصص في شركة 'إيسماكس' التشيلية لتجارة التجزئة بالوقود شركة 'ميد أوشن' الأمريكية العاملة في مجال الغاز المسال كما أعلنت 'أرامكو' هذا الشهر توقيع 34 اتفاقية أولية بقيمة 90 مليار دولار مع شركات أمريكية، وذلك بعد زيارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للسعودية. إنذار خطر للاقتصاد السعودي رغم أن بيع الأصول قد يُؤمّن سيولة قصيرة الأجل لتمويل المشاريع الدولية والحفاظ على أرباح المساهمين، إلا أنه يعكس ضغوطًا مالية متصاعدة على الاقتصاد السعودي. وكشفت وزارة المالية السعودية مؤخرًا أن الدين العام تجاوز 1.1 تريليون ريال (290 مليار دولار) بنهاية الربع الأول من 2025، مسجلاً ارتفاعًا كبيرًا مقارنة بالعام الماضي. هذا الارتفاع في المديونية، إلى جانب تراجع العائدات النفطية وزيادة الإنفاق الحكومي الطموح على مشاريع 'رؤية 2030″، يُظهر تحوّل السعودية بشكل متزايد نحو الاقتراض وبيع الأصول الاستراتيجية – وهو مسار قد يهدد الاستقلال الاقتصادي للبلاد على المدى الطويل.

اليمن يسرع خطوات إعادة تشغيل قطاع العقلة النفطي بعد انسحاب شركة «أو إم في» النمساوية
اليمن يسرع خطوات إعادة تشغيل قطاع العقلة النفطي بعد انسحاب شركة «أو إم في» النمساوية

مستقبل وطن

timeمنذ 6 ساعات

  • مستقبل وطن

اليمن يسرع خطوات إعادة تشغيل قطاع العقلة النفطي بعد انسحاب شركة «أو إم في» النمساوية

وجه رئيس الحكومة اليمنية سالم بن بريك، وزير النفط، بتسريع تشكيل لجنة حكومية جديدة لإدارة قطاع العقلة النفطي في محافظة شبوة الواقعة جنوب شرقي البلاد، وذلك اعتباراً من الأول من يونيو المقبل. ويأتي هذا التوجيه عقب قرار شركة أو إم في النمساوية للطاقة إنهاء استثماراتها في اليمن. وجاء في وثيقة رسمية، اطلعت عليها وكالة "رويترز"، وممهورة بتوقيع رئيس الوزراء وموجهة إلى وزير النفط، ضرورة التنفيذ السريع للتوجيهات السابقة المتعلقة بتشكيل مجلس إدارة القطاع بدءاً من 1 يونيو 2025، بهدف ضمان استمرار إدارة القطاع بفعالية. تشكيل مجلس إدارة جديد ومسؤولياته يضم المجلس الجديد ممثلين عن وزارة النفط والمعادن، والمؤسسة اليمنية العامة للنفط والغاز، ومحافظة شبوة، وهيئة استكشاف وإنتاج النفط. وتكمن مهمة هذا المجلس في إدارة قطاع العقلة النفطي والعمل على إعادة تشغيله والإنتاج خلال شهر يونيو 2025. كما يُتوقع من المجلس توظيف النفط المنتج في تشغيل محطة الكهرباء الرئيسية في مدينة عدن الساحلية، مما يساهم في تعزيز استقرار الطاقة في المنطقة. وتضمنت التوجيهات أيضاً التفاوض مع شركة أو إم في النمساوية، للبدء في الإجراءات التي تسمح بانتقال إدارة العمليات البترولية بشكل نهائي إلى وزارة النفط اليمنية. ويأتي هذا الإجراء في إطار الخطط الحكومية لتأمين استمرارية العمل في القطاع بعد انسحاب الشركة الأجنبية. تعزيز إمدادات النفط لمحطات الكهرباء في عدن وجه رئيس الوزراء شركتي "صافر" و"بتر مسيلة" بمواصلة إرسال أقصى كميات ممكنة من النفط الخام يومياً إلى محطات توليد الكهرباء في مدينة عدن، العاصمة المؤقتة للبلاد ومقر الحكومة. وتأتي هذه الخطوة في ظل المعاناة من انقطاعات متكررة وطويلة في التيار الكهربائي، حيث تهدف إلى تخفيف الأزمة وتحسين استقرار التزويد بالطاقة. قرار شركة أو إم في النمساوية بإنهاء عملياتها وتأثيره على القطاع في بداية الشهر الجاري، أعلنت شركة أو إم في النمساوية، المشغلة لقطاع العقلة النفطي إس2، قرارها إنهاء عملياتها في القطاع وتسريح جميع موظفيها اليمنيين اعتباراً من 31 مايو/ أيار. وأوضحت الشركة أن هذا القرار جاء نتيجة استمرار توقف تصدير النفط منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2022، مما أثر سلباً على استمرار نشاطها في اليمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store